• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

من المعاني الصوفية في شعر السروجي ( المحبة )

من المعاني الصوفية في شعر السروجي .. المحبة
د. نبيل محمد رشاد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/12/2013 ميلادي - 1/2/1435 هجري

الزيارات: 14186

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ديوان تقي الدين السروجي.. ما تبقى من شعره وموشحاته

الفصل الثاني: من المعاني الصوفية في شعر السَّروجي

المبحث الثاني: المحبة


الحب في اللغة نقيض البغض، والمحبةُ اسم للحب، ويُحاول الإمام القشيري أن يجدَ تفسيرًا لتسمية الحب بهذا الاسم، فيرى أنه من الممكن أن يكون مأخوذًا من:

1- الحَبَب الذي هو صفاء الأسنان، وشدة بياضها، ويرى أن ثَمَّة علاقةً بين هذا المعنى الحسي ومعنى الحب؛ لأنَّ الحب اسم دالٌّ على صفاء المودة.

 

2- الحباب، وهو ما يعلو الماء عند المطر الشديد، ويرى أن الصلة بين الحباب والحب تكمُن في أن في الحباب دليلاً على هيجان الماء واضطرابه، والحب مِن دلائله غليان القلب وثورانه، واهتياجه إلى لقاء المحبوب.

 

3- الحِبُّ هو القُرْطٌ، وقد سُمِّي القرط حبًّا للزومه للأذن، ولحركته ولعدم ثباته أسفلها، ويذكر القشيري أن الحب كالقرط في هذين الأمرين؛ لأنه إحساس يستقر في القلب، ويجعل صاحبه قلقًا.

 

4- أَحَبَّ البعير بمعنى برك ولم يقمْ، وبروك البعير - في تصوُّري - تصرُّف دالٌّ على ما يشعر به مِن الألم والتعب، وما يرغب فيه من الإناحة والاستقرار، والحب إحساس إذا غزا قلبًا استقر به، وأورث صاحبه كمدًا، وضنى، ونحولاً.

 

5- الحَبّ جمع حَبَّة؛ يقول القشيري: "وحبة القلب ما به قوامه"[1]، وعلى هذا يكون الحب قد سُمِّي باسم المكان الذي يحل فيه.

 

6- الحُب، وهي الخشبات الأربع التي توضع عليها الجرة، وفي تصوري أن العلاقة بينها وبين الحب تكمُن في أن هذه الخشبات الأربع ينزل عليها ما يسيل على جانبي الجرة من الماء، وتحتمل ثقل الجرة في حال امتلائها، والحب يجعل المحب دائمًا متأهبًا لتحمل آلام المحبوب، ومُستعدًّا لافتدائه بنفسه ورُوحه.

 

7- الحَبّ جمع حَبَّة، وهو البذر جمع بذرة، ويرى القشيري أن الصلة بينها تكمُن في أن الحب هو لباب النبات الذي لا حياة للإنسان والحيوان بدونه, والحب هو لباب الحياة؛ إذ لا معنى لها بغَيْرِه[2].

 

ويذكر الإمام القشيري أن المحبة تنقسم إلى قسمين كبيرين؛ هما: محبة الله تعالى للعبد، ومحبة العبد لله تعالى، أما محبة الله تعالى للعبد فهي عند القشيري بمعنى إرادة الله تعالى عبده لإنعام مخصوص عليه، يقول القشيري شارحًا الفارق الجوهري بين رحمة الله تعالى بعبده، ومحبة الله تعالى لعبده: "فإرادة الله تعالى لأن يوصل إلى عبده الثواب تُسَمَّى رحمة، وإرادته لأن يخصه بالقربة والأحوال العلية تُسَمَّى محبة، فإرادة الله سبحانه صفة واحدة، فبحسب تفاوت متعلقاتها تختلف أسماؤها، فإن تعلقتْ بالعقوبة تسمى غضبًا، وإذا تعلقتْ بعموم النعم تسمى رحمة، وإذا تعلقت بخصوصها تسمى محبة"[3].

 

ويُقدِّم القشيري تعريفًا لمحبة العبد لله فيقول: "أما محبة العبد لله فحالة يَجِدها من قلبه، تَلطف عن العبارة، وقد تَحمله تلك الحالة على تعظيمه، وإيثار رضاه، وقلَّة الصبر عنه، والاهتياج إليه، وعدم القرار مِن دونه، ووجود الاستئناس بدوام ذِكره له بقلبه"[4].

 

ومِن قبل القُشيري بنحو قرنين من الزمان قدَّم الحارث بن أسد المحاسبي (ت 243هـ) تعريفًا للمحبة قال فيه: "المحبة مَيلُك إلى الشيء بكُليتِك، ثم إيثارك له على نفسك ورُوحك ومالِك، ثم مُوافقتك له سرًّا وجهرًا، ثم عِلمك بتقصيرك في حبِّه"[5].

 

وفي أخريات القرن الثالث الهجري نجد الإمام أبا القاسم الجنيد بن محمد (ت 297هـ) يعرِّف المحبة بقوله: "المحبة دخول صفات المحبوب على البدل من صفات المُحبِّ"[6]، وقوله: "المحبة إفراط المَيلِ بلا نَيل"[7].

 

والناظرُ في هذه التعريفات الاصطلاحية للمحبَّة يَجدها تتوافق توافقًا تامًّا مع ما تدلُّ عليه الأصول اللغوية التي يُعزى إليها لفظُ الحُبِّ.

 

فتعريف القشيري للمحبة يوحي بأمرَين: أولهما أن المحبة إحساس لا يُوصف، وإنما يشعر بحلاوته مَن رُزقه أو ذاقه، والآخر أن ثمة لونَين لمحبة العبد لله تعالى هما: المحبة الصادقة، وادِّعاء المحبة، والمحبة الصادقة هي التي تدفع المحبَّ إلى الاهتياج إلى لقاء المحبوب، والائتِناس به، والعمل على مرضاته، وإيثار طاعته، ولزوم أوامره، واجتِناب نواهيه، أما ذلك الذي لا يَشعُر بهذه الأحاسيس فهو عند القشيري مُدَّعٍ للمحبَّة، وليس محبًّا صادقًا.

 

ويدلُّ تعريف الحارث بن أسد المُحاسبي على أن المحبة تبدأ ميلاً عاطفيًّا، وجنوحًا وجدانيًّا، ثم تستحيل بالبقاء والمكث إلى هوًى يَحمِل صاحبه على إيثار رغبات المحبوب على رغبات نفسه، ثم يتحوَّل هذا الهوى إلى موافقة تامَّة، وذوَبان كامل في إرادة المحبوب وهواه، مع لوم المحبِّ نفسه باستمرار لما يَشعر به مِن التقصير في حق المحبوب.

 

ومِن ثَمَّ يكون ابتداء المحبة بالمَيل، ثم يأتي مِن بعده الهوى، ثم تأتي مِن بعده الموافقة، وترتيب الحارث بن أسد لمراتب المحبَّة على هذا النحو يُغاير ترتيب التهانوي لهذه المراتب؛ حيث جعل التهانويُّ الموافَقة أولها، وجعَل مِن بعدها الهوى، ثم جعَل مِن بعده المحبَّة.

 

ويسير تعريف الإمام الجنيد في السَّبيل نفسه الذي سار فيه تعريف الإمام القشيري، وتعريف الحارث بن أسد، غير أنه يُضيف إليهما إضافةً ذات بال، وهي أن المحب الصادق لا يطمع في أن ينال شيئًا من المحبوب، وإنما يقتنع برؤيته، والائتناس به لا غير.

 

وتُفضي هذه التعريفات جميعها إلى أن المحب يجب أن يكون في صفاء موجته ونقائها كالحبب، وفي لزومه للمحبوب، وعدم انفِكاكه عنه كالقُرطِ في لزومه الأذن، وعدم انفكاكه عنها، وفي تحمُّله آلام المحبوب كتلك الخشبات الأربع التي تتحمَّل كل ما فوقها من الجرات.

 

ويُعرَف المحب الصادق بثلاثة أمور:

أولها: الفناء في المحبوب؛ يقول أبو عبدالله القرشي: "حقيقة المحبة أن تهَب كلَّك لمَن أحببتَ لا يبقى لك منك شيء"[8].

 

وثانيها: نسيان حظِّ نفسه من الدنيا، وعدم تعلُّقه بشيء من متاعها الفاني، وألا يطلب من المولى - عز وجل - شيئًا من النعم، وإنما يرضى بما قُدِّر له من ابتلاءات؛ قال أبو يعقوب السوسي: "حقيقة المحبة أن يَنسى العبد حظه من الله - عز وجل - وينسى حوائجه إليه"[9].

 

وثالثها: الثبات على المحبة في حالتي الوصل والهجر؛ قال يحيى بن معاذ: "حقيقة المحبة ما لا يَنقص بالجفاء، ولا يَزيد بالبرِّ"[10].

 

ولقد ورد الجذر المعجمي (حبب) ستًّا وعشرين مرةً فيما تبقى من شعر تقي الدين السَّروجي وموشَّحاته؛ يقول من قصيدة يُخاطب المحبوب:

يا مَن شُغِلتُ بحبه عن غيره
وسلوتُ كل الناس حين عشقتُه [11]

 

ففي هذا البيت ورد لفظ الحب مضافًا إلى ضمير الغائب (هو) الدال على المحبوب أو المولى - عز وجل - والشاعر في معرض مناجاة محبوبه يَذكُر أنه قد فني في حبه، ولم يعدْ في قلبه مكانٌ لِحُبِّ أحد مِن بني البشر، وغنيٌّ عن البيان أنَّ انشِغال المحب بالمحبوب شرطٌ من شروط المحبة الصوفيَّة الصادقة، ولقد عبَّر عن هذا المعنى غيرُ واحد مِن كبار المتصوفة يقول سمنون المحب (ت 298هـ) في معرض مناجاة محبوبه[12]:

شغلتَ قلبي عن الدنيا ولذَّتها
فأنت والقلب شيء غير مُفترِقِ
وما تطابقت الأحداق مِن سِنة
إلا وجدتُك بين الجَفن والحدقِ

 

ويقول[13]:

وكان فؤادي خاليًا قبل حبِّكم
وكان بذكْرِ الخلقِ يلهو ويمرَح
فلمَّا دعا قلبي هواك أجابَه
فلستُ أراه عن فنائك يبرَح
رُميت ببَينٍ منك إن كنتُ كاذبًا
وإن كنتُ في الدنيا بغيرِك أفرَحُ
وإن كان شيء في البلاد بأَسرِها
إذا غبتَ عن عيني بعينيَ يَملُح

 

ويقول نجم الدين محمد بن إسرائيل (ت 677هـ) مناجيًا محبوبه أيضًا:

وشغلتمُ كلِّي بكم وجوارحي
وجوانحي أبدًا تحنُّ إليكمُ [14]

 

ويقول عبدالهادي السودي (ت 932هـ)[15] مخاطبًا المحبوب:

هيهات لي شغْلٌ بكم عن ذا وذا
وبكم عليكم في الهَوى إذلالنا

 

ويتحدَّث السَّروجي عن كتمانِ المحبة، وضرورة صَون سرِّها عن الذيوع في غير أهلها فيقول[16]:

وأُحبُّكم فأشيع ذِكرَ سواكمُ
إذ كنتُ مِن حذر عليكم مُشفِقَا

 

إن السَّروجي يُدرك أن للحب علامات تظهر على المحبِّ، ومِن ثم يُصبِح حاله معروفًا، ويظل الأصحاب يُلاحقونه بالسؤال عن المحبوب، ويعمد هو إلى التعمية عليهم، وذلك بأن يشيع فيهم اسم محبوبٍ آخَر سوى المحبوب الحقيقي الذي هامَ به عشقًا؛ وذلك ليظلَّ حبه خالصًا من الرياء، ولعلَّ إدراك السَّروجي هذه الحقيقة هو ما حدا به إلى أن يشيع في أصحابه أنه يحب وجيهًا من وجهاء قومه، ويُحبُّ خادمه الذي اسمه مُحسن يقول[17]:

أَفدي رئيسًا كلُّ فعلٍ له
يُحبُّه العبد ويرضاه
ومثله خادمُه مُحسِن
والعبد مِن طِينة مَولاه

 

وفي تصوري أنَّ إشاعة السَّروجي في أصحابه حبَّه هذا الرئيس وخادمه قد شغلتْ أذهانَهم وصرفتْها عن مُحاوَلة التعرُّف على المحبوب الحقيقي، الذي تعلَّق قلب صاحبنا به.

 

وكتمان المحبة وصَون سرِّها من الذيوع في غير أهلِها ليس سلوكًا ابتدعه السَّروجي من ذات نفسِه، وإنما هو مهيع صوفيٌّ مُبتدَع منذ كان التصوف، ومنذ عُرف المُتصوِّفة؛ فلقد روى القُشيري أن عبدالواحد بن زيد نظر إلى غلام من أصحابه قد نحَل بدنُه فقال: أتُديم الصوم يا غلام؟ فقال الغلام: لا، ولا أديم الإفطار، فقال له عبدالواحد: أتُديم القيام بالليل؟ فقال الغلام: ولا أديم النومَ، فقال له عبدالواحد: ما الذي أنحلَكَ؟ قال الغلام: هوى دائم، وكِتمانٌ دائم عليه[18].

 

وفي كتمان المحبة يقول أبو علي الروذباري (ت 322هـ)[19]:

بكَ كتمانُ وَجدِهِ بكَ عنه
لكَ منه وعنه ما لكَ منهُ
يا فتى الحبِّ، بل فتى الحق، سرِّي
عنه مُستودَعٌ لدَيك فَصُنْه

 

ويقودُنا الحديث عن كتمان المحبة إلى الحديث عن افتداء المحبوب؛ وذلك لأن المُتصوِّفة يرون أن المحب الصادق هو الذي يتحمَّل ذلَّ المحبوب، ويَرضى منه بالهجر كما يرضى منه بالوصل، ويرضى منه بالجفاء كما يرضى منه بالوفاء، وفي هذا المعنى يقول تقي الدين السَّروجي موجهًا الخطاب إلى المحبوب[20]:

فديتُكَ محبوبًا على السخطِ والرِّضا
وعذْرُك مَقبولٌ على الغدرِ والوَفا

 

ولقد شاعَ الحديث عن افتداء المحبوب في التراث الشِّعري الصوفي؛ فها هو ذا سمنون المحب يُناجي محبوبه فيقول[21]:

أَفديك، بل قلَّ أن يفديك ذو دنفٍ
هل في المذلَّة للمُشتاقِ مِن عار

 

وها هو ذا ابن الخيمي (ت 685هـ) يتحدَّث عن افتِداء المحبوب فيقول[22]:

فداؤه ما جَرى في الدمعِ مِن مُهَجٍ
وما جَرى في سبيل الحبِّ مُحتَسَبُ

 

ويُدرِك السَّروجي قيمة الصدق وأثره في توثيق عرى المحبَّة، وفي الوصول بالمحب إلى مقام الرضا يقول السَّروجي[23]:

دُنيا المحبِّ ودينه أحبابُه
فإذا جفَوه تقطَّعت أسبابُه
وإذا أتاهم في المحبة صادقًا
كشَف الحِجابَ له وعزَّ خبابه

 

ويقول[24]:

كم صال في ميدان حبِّك فارس
بالصِّدق فيك إلى رِضاك سبقتُه

 

ولسْنا نستطيع في هذا الحيِّز المَحدود أن نتتبَّع كل المواطن التي ورَد فيها الجِذر المعجمي حبب ومُشتقاته، وأظن أنَّ ما مضى مِن حديثٍ كافٍ في الدلالة على شُيوعِه في شِعره بما يَحمِل من دلالات صوفية.



[1] الرسالة القشيرية صفحة 320.

[2] السابق نفسه، الصفحة نفسها.

[3] الرسالة القشيرية صفحة 319.

[4] السابق نفسه، والصفحة نفسها.

[5] الرسالة القشيرية صفحة 324.

[6] الرسالة القشيرية صفحة 321.

[7] الرسالة القشيرية صفحة 323.

[8] الرسالة القشيرية ص: 321.

[9] الرسالة القشيرية ص: 322.

[10] الرسالة القشيرية ص: 322.

[11] تاريخ ابن الجزري 1/ 241، وفوات الوفيات 2/ 197، والوافي بالوفيات 17/ 342، والنص رقم: 4 من مجموعنا بالفصل الثالث من هذا الكتاب.

[12] نقلاً عن شعراء الصوفية المجهولون؛ للدكتور يوسف زيدان، نشر أخبار اليوم صفحة 15.

[13] نقلاً عن نفحات الأنس من حضرات القدس؛ لعبد الرحمن الجامي ص: 335.

[14] نقلاً عن شعراء الصوفية المجهولون؛ للدكتور يوسف زيدان ص: 72.

[15] نقلاً عن شعراء الصوفية المجهولون ص: 119.

[16] تاريخ ابن الجزري 1/ 343، وفوات الوفيات 2/ 202، والنص رقم: 12 من مجموعنا هذا وهو بالفصل الثالث من هذا الكتاب.

[17] فوات الوفيات 2/ 202، والنص رقم: 22 من مجموعنا هذا وهو بالفصل الثالث من هذا الكتاب.

[18] الرسالة القشيرية ص: 212.

[19] نقلاً عن شعراء الصوفية المجهولون ص: 26.

[20] تاريخ ابن الجزري 1/ 344، والوافي بالوفيات 17/ 343، وفوات الوفيات 2/ 198، والنص رقم: 11 من مجموعنا هذا بالفصل الثالث من هذا الكتاب.

[21] نقلاً عن شعراء الصوفية المجهولون؛ للدكتور يوسف زيدان ص: 13.

[22] نقلاً عن شعراء الصوفية المجهولون ص: 96.

[23] تاريخ ابن الجزري 1/ 434، والوافي بالوفيات 17/ 343، وفوات الوفيات 2/ 198، والنص رقم: 2 من مجموعنا بالفصل الثالث مِن فصول هذا الكتاب.

[24] تاريخ ابن الجزري 1/ 341، وفوات الوفيات 2/ 197 والوافي بالوفيات 17 ص: 342 والنص رقم: 4 من مجموعنا هذا بالفصل الثالث من فصول هذا الكتاب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من المعاني الصوفية في شعر السروجي ( الحال )
  • السروجي: ما تبقى من نصوص شعره في مصادر الأدب وكتب التراجم
  • ما تبقى من نصوص موشحات السروجي في كتب التراجم
  • مظاهر غلو الصوفية في النبي صلى الله عليه وسلم
  • الغاية في شرح الهداية لشمس الدين السروجي طبعة أسفار

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة كشف المعاني في شرح حرز المعاني(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المعاني المهملة في بعض شواهد علم المعاني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح مائة المعاني والبيان (علم المعاني - أحوال الإسناد الخبري)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة كشف معاني البديع في بيان مشكلات المعاني(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • اختلاق الأوجه والمعاني في كتب حروف المعاني (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • علوم ضمنها زيني زاده في كتاب الفوائد الشافية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحمل على المعنى في اللغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإسلام واضح المعاني مفصل البيان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة تخريج مائتي وجه من المعاني في كلمة واحدة من بيت واحد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • من دلائل نبوته الباهرة رؤيته المعاني في صور محسوسة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب