• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (30)

صهيب محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/11/2013 ميلادي - 24/1/1435 هجري

الزيارات: 9581

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (30)

(عرض نصف شهري لأبرز أخبار الصحافة في مجال ثقافة الطفل وأدبه)

صهيب محمد خير يوسف

 

* ملتقى الطفولة الخليجي الأول:


 

اختتمت مؤخراً فعاليات ملتقى الطفولة الخليجي الأول، الذي نظمته إدارة التنمية الأُسرية في وزارة الأوقاف الكويتية تحت شعار "طفلي استثماري الناجح"، التي استمرت يومين. وتمخض الملتقى الذي حضره 13 باحثاً ومعقباً من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي، عن 16 توصية و 5 مشروعات عملية. ودعا الملتقون إلى تأسيس أكاديمية تعنى بالتنمية الشاملة للطفل المسلم في المجالات تتبع إدارة التنمية الأسرية، وعمل ميثاق شرف إعلامي يحمي الأطفال من العنف والإساءة والمخاطر؛ للمحافظة على هُوية الطفل ولغته وثقافته وحضارته، بالإضافة إلى تأسيس مركز إعلامي متخصص في دول مجلس التعاون الخليجي لإنتاج مواد إعلامية موجهة للطفل تحمي هويته وقيمه الدينية، وتسهم في تنمية مهارات الأطفال وتوجيههم. كما دعوا إلى تأسيس كيان مؤسسي يسهم في عملية التواصل والتعامل بين المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في دول العالم الإسلامي ودول مجلس التعاون الخليجي. ودعا الملتقى الوالدين إلى القيام بدورهما في تنشئة الأطفال ورعايتهم وتربيتهم إيمانياً وخلقياً وجسدياً وعقلياً وثقافياً واجتماعياً في جو من السعادة والحب. وأكد على أن الأسرة هي المؤسسة الأولى لاكتشاف المواهب والقدرات لدى الطفل. ودعا الملتقى إلى تعليم الطفل كيف يفهم انفعالاته ويديرها جيداً ويتواصل بها، مع حمايته من العنف أو الضرر أو أي رأي متعسف، ومن إساءة معاملته بدنياً أو عقلياً أو نفسياً، ومن الإهمال أو أي معاملة تمس الكرامة من أي شخص يتعهد الطفل أو يقوم برعايته، والبعد عن العنف والقسوة في التعامل مع الأبناء وعدم التفريق والتمييز بينهم، وحسن اختيار لغة مخاطبة الأبناء. (جريدة الراي الكويتية).


* كتَّاب الطفل في العالم العربي قلائل:

في أمسية أدبية نظمتها اللجنة الثقافية في نقابة الصحفيين، قالت الشاعرة سارة السهيل: إن أدب الأطفال موجود من قديم الزمان، من خلال الأمهات اللواتي يقمن بتجهيز أبنائهن للنوم بقصة ما قبل النوم. وذكرت بأن كتَّاب أدب الطفل قلائل في العالم العربي، بل إن البعض ينظر لمن يكتب للطفل على أنه في درجة أقل؛ في حين أن الكتابة للطفل من أصعب أنواع الكتابة. وأشارت إلى الصعوبة التي يواجهها كتَّاب أدب الطفل، إذ إنهم في العادة يطبعون إنتاجهم الأدبي على نفقتهم الخاصة، فلا يوجد برأيها اهتمام بهذا اللون الأدبي عند الجهات المعنية في معظم الدول العربية. وفرقت السهيل بين الكتابة للطفل والكتابة عن الطفل، وقالت: إنه لا بد أيضاً من الاستماع إلى ما يريده الطفل، وعلينا أن نقدمه له لكن وَفْق رؤيتنا، لا وفق ما يريده هو، لأنه طفل لا يجيد الاختيار. (الوفد 16-11-20131).

 

* زورق. . مجلة جديدة لأطفال سوريا:


 

صدرت عن مجلة "الغربال" مجلةٌ جديدة للأطفال تحت مسمى "زورق"، وهي مجلة شهرية تصدر من مدينة كفْرَنْبل، التابعة لمنطقة معرة النعمان في محافظة إدلب، وتوزع الآلاف من نسخها الورقية مجاناً لأطفال مدينة كفرنبل ومنبج والريف الإدلبي وبعض المخيمات. (خاص الراصد).


ومن عددها الثالث نقرأ أنشودة (أطفال الصف الأول) للشاعر ياسر الأطرش:


 

* مركز الملك عبد الله يعقد اجتماعين لخدمة اللغة العربية في مجالات الطفولة:


 

عقد مركز الملك عبدالله بن عبد العزيز الدولي لخدمة اللغة العربية اجتماعين لمناقشة مجالات خدمة اللغة العربية في مجالات الطفولة، دعا خلالهما عدداً من المتخصصين والمهتمين. ويهدف المركز من خلال هذا الاجتماع إلى مناقشة عدد من الرؤى والأفكار المناسبة لخدمة اللغة العربية في مجال الطفولة وذلك من خلال استشارة بعض الأفراد والمؤسسات المعنية بخدمة اللغة العربية في مجالات الطفولة بما يمكن للمركز أن يستفيد من الشراكة معها، سواء داخل المملكة العربية السعودية أو خارجها. وقد انعقد الاجتماع برئاسة الأمين العام الدكتور عبد الله الوشمي، وحضور مستشار المركز الدكتور سالم السميري، وشارك فيه: الدكتورة وفاء السبيل، والدكتورة سارة العبد الكريم، والأستاذة فاطمة الحسين، والأستاذ فرج الظفيري، والأستاذ بدر العبدان، والأستاذ صهيب يوسف، والأستاذ فهد الحوشاني. (www. kaica. org. sa).


* وفاة كاتبة الأطفال رمزية الإرياني:

توفيت مؤخراً الكاتبة رمزية الإرياني، رئيسة اتحاد نساء اليمن، وعضو مؤتمر الحوار الوطني الشامل، أثناء خضوعها لعملية جراحية في برلين. ولدت الكاتبة سنة 1954، وهي روائية وكاتبة ودبلوماسية وحقوقية يمنية رائدة، ومما يذكر من إنجازاتها في مجال الطفولة أنها عملت مستشارةً في المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وحصلت على شهادة تقدير من مركز تنمية الطفل لعملها المتميز في تثقيف الطفل. ولها من الكتب في مجال الأدب الطفلي: الحكايات المروية ودورها في إنماء الخيال الإبداعي عند الأطفال، شجرة التولق (قصة للأطفال)، الخيال الإبداعي عند الأطفال (1989)، مجموعة قصص للأطفال بعنوان "تباركَ الذي بيَدهِ المُلك"، دار السلطنة (رواية تاريخية للنشء - 1996). (براقش نت 14-11-2013).

 

* جناح الأطفال في معرض الكويت الدولي:


 

تشارك إدارة مراكز الأطفال بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة، في معرض الكويت الدولي للكتاب، بجناح يضم كتباً وأنشطة متنوعة، وذلك انطلاقاً من الحرص على الارتقاء بالطفل وتنمية احتياجاته الثقافية والفنية والإبداعية، ودعم كل ما يتعلق بأدبه وإبداعاته في مجال القراءة والكتابة والتأليف، وفي إطار تعريف المجتمع بمراكز الأطفال ودورها الفعال في غرس وتشجيع عادة القراءة وحب المطالعة في المجتمع، ودعم تنويع مصادر المعرفة لدى الجميع. ويضم الجناح عدداً من إصدارات الإدارة، أحدثها كتاب "أدب الأطفال في المعايير النقدية: دراسة في الأسس والقواعد الفنية والنقدية لفن الكتابة للأطفال" للكاتب فاضل الكعبي، كما يضم مجموعة قصصية تبرز مواهب الأطفال في مجال الأدب، وتعد نتاجاً لفوزهم خلال الدورات السابقة في جائزة الإبداع الأدبي، مثل قصة "ستظل صديقي" للطفلة بشاير الجراح، ومجموعة قصصية بعنوان "كنز المستقبل" من تأليف أطفال المراكز. كما تعرض في الجناح إصدارات الإدارة من قصص الأطفال مثل كتاب "صقري الجميل" للكاتب هشام دامرجي، و "مسرحيات عكاظ" للمؤلف محمود أبو العباس، وقد تمت طباعتهما ضمن مشروع النشر المشترك بالتعاون مع دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة. (الخليج 8-11-2013).

 

* برنامج لتنمية الطفولة في جمهورية البوسنة والهرسك:


 

أطلقت مؤسسة "دبي العطاء" برنامجاً لتنمية الطفولة المبكرة في جمهورية البوسنة والهرسك، بهدف زيادة فرص حصول الأطفال البوسنيين على تعليم مبكر قبل مرحلة التعليم الأساسي، وتحسين النمو الجسدي والاجتماعي والعاطفي والمعرفي لأكثر من 7000 طفل على مدى سنتين، وهو البرنامج الثاني لدبي العطاء في البوسنة، وينفذ بالشراكة مع اليونيسف. وتسعى المؤسسة التي أسست عام 2007 إلى توفير التعليم الأساسي السليم للأطفال في البلدان النامية، إذ تؤمن بأن التعليم حق أساسي لكل طفل. وعلى الرغم من وجود قانون في البوسنة والهرسك يلزم بتعليم الأطفال قبل المرحلة التأسيسية، إلا أن الظروف المالية لهذا البلد لا تسمح بتأمين تعليم متساوٍ للجميع في هذه المرحلة. وأوضح أن البرنامج الذي يستمر عامين في البوسنة تبلغ كلفته نحو 6. 5 ملايين درهم، ومن شأنه أن يمهد الطريق لرفع نسبة الأطفال الملتحقين بالتعليم الأساسي إلى نحو 30% لكنه نبه إلى ضرورة أن تمسك السلطات الرسمية في البوسنة والهرسك بزمام الأمور للتأسيس لحالة دائمة من الاهتمام بالأطفال بعد انتهاء البرنامج. الصورة: أطفال بوسنيون في مدرسة بمقاطعة زينتا المشمولة بالبرنامج. (الإمارات اليوم 21-11-2013).

 

* الطفولة الغائبة في يومها العالمي!


 

يقول الكاتب فراس حج محمد: كانت الأمم المتحدة قد أقرت يوماً للاحتفال بالطفل عام 1954، فغدا يوماً عالمياً لتقدير موقع الطفل في الحياة الإنسانية، فهُم زينة الحياة وسرها وبهجتها، وهم المستقبل والغد الآتي. وانبثق عن ذلك - فيما بعد - الإعلان العالمي لحقوق الطفل عام 1959، واتفاقية حقوق الطفل عام 1989، وأنشئت للغرض نفسه منظمة اليونيسف التي تعنى أساساً بالرعاية الصحية للأطفال. فهل ستتذكر الأمم المتحدة والعالم ملايين الأطفال على امتداد البقعة الجغرافية، ممن يعانون ويلات الحروب والقتل اليومي والتشريد؟ وهل سيتذكر العالم ملايين الأطفال ممن لم يعيشوا طفولتهم نتيجة ظروف أهلهم الاقتصادية والاجتماعية المزرية؟ وهل ستتذكر الدول الصديقة الغنية أن هناك أطفالاً يقتاتون على ما يلقى في الحاويات من بقايا طعام المترفين؟ وهل ستتذكر الدول الوطنية وصانعو السياسات أن هناك جيلاً قادماً عليهم رعايته وتوفير الحقوق الأساسية له من مأكل وملبس وتعليم وترفيهٍ وأمن؟ هل سيتذكر العالم المستقبلَ ولبِنات هذا المستقبل، أم أنهم قد انشغلوا بما يسد الأفق والتفكير، فلا خطط ولا استراتيجيات ولا أفق مفتوحاً لهؤلاء الذين ليسوا هم أبناءنا فقط، بل هم صانعو حياتنا؟ وهل سيلتفت المفكرون ممن غاصوا في شؤون عامة وخاصة إلى ضرورة العمل على هذه الفئة التي هي ضعيفة بحكم المرحلة والتركيبة البيولوجية والنفسية؟... (دنيا الرأي 21-11-2013).

 

* متحف أطفال الأردن والمرجع للمطبوعات يجددان شراكتهما:


 

إدراكًا لأهمية تزويد الأطفال بتجارب تحفيزية لمساعدتهم على التعلم والتطور ليصبحوا مفكرين ناقدين ومبدعين، وحَّد متحف الأطفال الأردني و "المرجع للمطبوعات" جهودهما لزيادة توعية العائلات ومقدمي الرعاية بهذه الأهمية من خلال اتفاقية شراكة. وحسب هذه الاتفاقية، ستدعم "المرجع للمطبوعات" متحفَ الأطفال من خلال نشر برامج متحف الأطفال التعليمية وزيادة الوعي بأهمية التعلم من خلال اللعب، وستشارك المتحفَ أيضاً في أنشطته المختلفة. وفي هذا الصدد تقول مديرة متحف الأطفال: نشكر المرجع للمطبوعات القائمة على مجلتي نكهات عائلية و Family Flavours لدعمهم المتواصل لرسالتنا لتحفيز التعلم طويل الأمد للأطفال وعائلاتهم. وتقول المديرة التنفيذية للمرجع للمطبوعات: نرى شراكتنا مع المتحف تكمل مهمتنا في إعطاء الأطفال الفرصة للتعلم من خلال اللعب والمعروضات الحديثة التي تلبي المعايير العالمية. (الغد 10-10-2013).

 

* تطبيق طفولي من "زاد" لتعليم الأطفال الوضوء والصلاة:


 

قدمت "مجموعة زاد" تطبيقاً لأجهزة الاتصال الحديثة، مدعوماً بالصوت والصور والمقاطع المرئية، يهدف إلى تعليم الأطفال صفةَ الوضوء والصلاة بأسلوب مبسط وعرض ممتع. ويشتمل هذا التطبيق على مجموعة من الوسائط الإلكترونية والرسومات والتدريبات التي تسهل وتقرب الفهم للمسلم الصغير. ويحتوي على عرض مرئي لتعليم الوضوء، وآخر لتعليم الصلاة حسب الصلوات الخمس، وعلى كتاب مصور لدعم العرض وتحقيق متعة التعلم، بما يتناسب مع المرحلة العمرية للأطفال، بالإضافة إلى قسم التدريب الذي يقوم الطفل من خلاله بترتيب حركات الصلاة وأفعال الوضوء على النحو الموضح تعليمياً، مما يساعد على اختبار مدرى إدراك الطفل وتحقيق التفاعل بين الطفل والبرنامج التعليمي. (خاص الراصد).

 

* صدور كتاب: أدب الأطفال. . مقدمة قصيرة جدًّا:


 

أدب الأطفال. . مقدمة قصيرة جدًّا/ تأليف كيمبرلي رينولدز، ترجمة ياسر حسن. - القاهرة: مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة. - ط1، 2014:

يحتوي هذا الكتاب على الفصول التالية: ما هو أدب الأطفال، دراسة تاريخية موجزة عن النشر للأطفال باللغة الإنجليزية، لماذا تدرَس كتب الأطفال؟، تحويل نصوص الطفولة، الأجناس الأدبية والأجيال: القصة العائلية مثالاً، رؤى للمستقبل، الجدل الأخلاق في أدب الطفل، مراجع وقراءات إضافية. وهو من تأليف الكاتبة كيمبرلي رينولدز، أستاذة أدب الأطفال في كلية الآداب واللغة واللغويات الإنجليزية بجامعة نيوكاسل، التي رأست جمعية الأبحاث الدولية حول أدب الأطفال من عام ٢٠٠٣ إلى عام ٢٠٠٧. ولها أيضاً كتاب: دراسات في أدب الأطفال: دليل بحثي صدر عام ٢٠١١. خاص الراصد - (www. hindawi. org).

 

* إبداعات الأطفال بالخط العربي في الصومال:


 

في تظاهرة ثقافية هي الأولى من نوعها بالصومال، نظم أحد مراكز تعلم الخط العربي في بوصاصو معرضاً لإبداعات الخط العربي، حرص القائمون على فعالياته على عرض أعمال فنية تعود لخطاطين عرب مشهورين، إلى جانب إبداعات محلية لطلاب معهد المجد لتحسين الخط العربي. وقد شارك في هذا المعرض أطفالٌ صغار تعلموا الخط العربي في مراكز تحسين الخط بمدينة بوصاصو الساحلية بشرق الصومال، حيث قام الأطفال بعرض أعمالهم بخطوط النسخ والرقعة والثلث والديواني وغيرها. ويرى رئيس جامعة بوصاصو، الذي استضافت جامعته أعمال المعرض: أن مثل هذه الأنشطة الثقافية تسهم في تعزيز انتماء الصوماليين للهوية العربية وثقافتها، وأن المعارض الثقافية بإمكانها إعادة هيبة الثقافة العربية ورونقها وجاذبيتها في ظل مزاحمة لغات أجنبية ممولة من قبل هيئات ومراكز عالمية، داعياً إلى ضرورة تكاتف الجهود من أجل خدمة العربية وثقافتها، وتشجيع المواهب وصقل مهارات الأطفال ليصبحوا حمَلة شعلة لغة الضاد بمنطقة القرن الأفريقي الزاخرة بتنوع ثقافاتها وآدابها. (من مقال للكاتب عبد الفتاح نور أشكر - الجزيرة نت 18-11-2013).

 

* أزهري صغير. . صفحة جديدة للأطفال:


 

شخصية الأزهري الصغير هي شخصية كارتونية، تهدف إلى توعية أبنائنا وبناتنا بجوهر الدين والأخلاق والفضائل التي أمرنا بها ديننا الحنيف السمح، وهي شخصية تبرز سماحة الدين الإسلامي وجوانبه المضيئة ورحمته بالخلق. وسوف تخصص لها صفحتان ضمن جريدة "أزهريون" التي يجري الإعداد لإصدارها. أما عن صفات هذا الطفل: فهو طفل ذكي، دمِث، يتبع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في حُسن الخلق وفي معاملاته مع المجتمع من حوله بمنتهى الود والنبل والتراحم. وهو كذلك محب للعلوم والفنون، ويمارس الرياضة، يفتخر بتراثه، ويحسن الجوار، ويبر بوالديه، وهو مجتهد يحرص على التفوق لأنه تعلم من دينه أن العلم هو الطريق لبناء نهضة الأمة. (خاص الراصد).

 

* أسماء الفائزين بجائزة كتابي لأدب الطفل العربي:


 

أعلنت مؤسسة الفكر العربي من خلال مشروع عربي 21، عن أسماء الفائزين بجائزة "كتابي" لأدب الطفل العربي، للسنة الثانية، وهي جائزة عربية، تتميز بمشاركة الأطفال والناشئة في تقييم ما كتب لهم من قصص علمية أو خيالية، صدرت خلال عامي 2011 - 2012. وقد شارك في تنفيذ الجائزة خمسة بلدان عربية هي: مصر، السعودية، سلطنة عُمان، الأردن، لبنان، وذلك من خلال شركاء مشروع عربي 21 الذين ينفذون خطة موحدة. وتشمل الجائزة الفئات العمرية التالية: من 3 - 7 سنوات، ومن 8 - 10 سنوات، ومن 11 - 14 سنة، ويتم اختيار الكتب الفائزة بناءً على تقييم الأطفال، وبإشراف لجنة خبراء إقليميين. وهي توزَّع بالتساوي بين دار النشر والكاتب والرسام لكل كتاب فائز. أما الكتب الفائزة للعام 2013 فهي: "عندما مرضت صديقتي" لسمر براج، "جدتي نفيسة" لتغريد النجار، "زيد وجاد في ورطة" لمايا ناصر، "لتامر عالم خاص" لفاطمة شرف الدين، "فلافل النازحين" للمؤلف سماح إدريس، "علماء الحضارة الإسلامية" لسليمان فياض (دار الشروق). (الحياة 9-10-2013).

 

* دراسة بحثية حول دور الأدب في تنشئة الطفل المبدع:


 

أعدت الطالبة السعودية فاطمة عبدالله الفليح (ماجستير بكلية رياض الأطفال - جامعة القاهرة) دراسةً بحثية عن دور الأدب في تنشئة طفلٍ مبدع، موضحة أن أدب الطفل، بما يحويه من أجناس أدبية ذات مغزًى ثقافي وتربوي وترفيهي وإنساني، يعتبر حقلاً هاماً لتنمية قدرة الطفل على الإبداع والابتكار، ووسيطاً تعليمياً في الجانب التربوي، ووسيلةً لتنمية القدرات الذهنية. وأكدت أن الإصدارات الأدبية التي تقدم للأطفال والناشئة من أهم العناصر في تكوين ثقافتهم وصقل شخصيتهم في هذه المرحلة. وأضافت: من الأهمية أن تكون هناك كتابات أدبية متنوعة تتصل بثقافة الطفل، في سبيل تطوير عالم الطفولة عقلياً ومهارياً ووجدانياً وترفيهياً، ولن يأتي هذا إلا بوسائل الاتصال المتنوعة كالمقال والخاطرة والحوار والتحقيق الصحفي، والقصة والشعر والمسرح، كل هذه العناصر التي يتشكل منها المفهوم العام للكتابة للطفل تكاد تكون معدومة في الوسط الثقافي؛ لأننا لا نملك صحافةً طفلية متخصصة. وعلى الكتاب مراعاة أن الكتابة للأطفال ليست كلماتٍ وحروفاً مزخرفة، فالكلمة رسالة وقضية، ثمَّ فن، فهي رسالة لأنها تحوي مضامين تربوية وأخلاقية وتثقفية، وهي قضية لأنها ملتزمة بالمبادئ والمعايير والقيم، والكلمة فن لأنها بقدرتها العجيبة قادرة على إعادة صياغة الواقع في جوٍّ مشبع بالخيال، فالحياة للصغار قصة طويلة محبوكة على شكل قصص صغيرة تصغر كلما اقتربنا من نقطة المركز، وعندما يغدو الأطفال كباراً لا ينسون ذلك، بل يبقي في أعماق نفوسهم وذاكرتهم إلى أن يأتي الوقت فيعبرون عنه إما بالكلمة أو بالكتابة. (اليوم 22-10-2013).

 

* "أدبي الرياض" يناقش عزوف الأطفال عن القراءة:


 

نظم نادي الرياض الأدبي، في مقره، محاضرةً بعنوان "اقرأ. . ليقرأ: دراسة في أسباب عزوف الأطفال عن القراءة"، ألقتها الدكتورة سارة بنت عمر العبد الكريم، عضوة هيئة التدريس بقسم السياسات التربوية ورياض الأطفال بكلية التربية جامعة الملك سعود. وقد تضمنت المحاضرة نظرة تحليلية عن القراءة، من خلال دراسة مقارنة بين ممارسات المربين في المجتمعات القارئة وغير القارئة، مع طرح لبعض الحلول المقترحة التي يمكن عن طريقها زرع حب القراءة في نفوس الأطفال. (جريدة عكاظ 3-11-2013).

 

* أدب الأطفال يفترض وجود طفولة!

ترى الباحثة الفرنسية إزبيل جان، أستاذة أدب الأطفال في جامعة باريس، أن وجود أدب للأطفال يفترض أن تكون هناك طفولة، وهذا يعني أن هناك الكثير من الأطفال لا يتمتعون بطفولتهم، ولا يشعرون أبداً بأنهم أطفال، ويعامَلون كرجال صغار أو نساء صغيرات. يقول الأستاذ عبد الله عبد البديع حول هذه الفكرة: إن هناك الكثير من الآباء ينظرون إلى أطفالهم على أنهم رجال صغار أو نساء صغيرات، وربما تكون هذه النظرة أسوأ ما يسقط فيه الكبار، لأنهم لن يستطيعوا بواسطتها أن يُقيموا جسراً من التفاهم بينهم وبين صغارهم. ويستمر قائلاً: إن الطفل عالم مستقل، والطفولة مرحلة مختلفة تماماً عن الشباب والرجولة، وقد اكتشف الباحثون والأدباء وعلماء نفس الطفل هذه الحقائق، وبدأت مرحلة التعامل على أساسها، فقدموا للطفل الكثير... إذاً يجب أن ننطلق إلى تثقيف الطفل من وعينا لكينونته المستقلة، وأن نتوجه إليه ونتعامل معه على أساسٍ لا يخدش شعوره ويؤلم اعتزازه بذاته. وإذا قلنا إن تربية الطفل والعناية به في البيت والمدرسة تحتاج إلى دقة في فهم ميوله واتجاهاته، وتفكيره وسلوكه، ومشاعره وتخيلاته، فإن مثل هذا الفهم يفترض وجوده لدى الكتاب والأدباء الذي يكتبون إليه. والطفل ذو خيال واسع، مبدعٌ فنان، وهو بطبيعته ميَّال إلى التقليد، يحب الحركة، ويراها في كل الأشياء من حوله، كما أنه مفطور على التفاعل مع بيئته التي يعيش فيها... (من مقال للكاتب نايف النوايسة - الدستور 15-11-2013).

 

* نتائج جائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال:


 

توصلت لجنة التحكيم لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال، التي عقدت اجتماعاتها في عمَّان بتاريخ 11/9/2013 إلى اختيار الفائزين بهذه الجائزة، وذلك بعد أن استعرضت أعمال جميع المرشحين الذين تقدموا للجائزة من مختلف أقطار الوطن العربي في موضوع الجائزة المعلن وهو: الأنشودة الاجتماعية والوطنية. وقررت لجنة التحكيم منح الجائزة لدورة العام 2012، التي تبلغ قيمتها المالية 10. 000 دولار، بالتساوي بين كل من: "ونغني للحياة"، من تأليف الشاعر التونسي يوسف علي رزوقة، و" أناشيد أسمى" من تأليف الشاعر الأردني إيهاب إبراهيم الشلبي. (shoman. org).

 

* برنامج حول أدب الطفل في الأحساء:


 

نظم نادي الأحساء الأدبي برنامجاً حول أدب الطفل، بمناسبة يوم الطفل العالمي، يتضمن محاضرة بعنوان "وسائل قراءة القصص عند الأطفال" بتاريخ 18-11-2013 ألقتها مشرفة مكتبة الطفل في مكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض، نوف الهزاني. كما أقام في اليوم الذي يليه ندوة بعنوان "الطفل لغة وأدباً" قدمها الدكتور زكي الحريول، والدكتور عبد الله الخالد. (الشرق 18-11-2013).


* تمديد أجل استلام الأعمال المرشحة لجائزة الدولة لأدب الطفل:


 

أعلنت لجنة أمناء جائزة الدولة لأدب الطفل (قطر) في دورتها الخامسة، تمديد فترة استلام الأعمال المرشحة للجائزة حتى نهاية شهر يناير المقبل. وقال نائب رئيس لجنة أمناء الجائزة: إن قرار التمديد جاء لفسح المجال أمام العديد من الأدباء والفنانين القطريين والعرب المهتمين بثقافة الطفل ولتحقيق مزيد من التنافس الشريف بينهم بما يحقق أهداف الجائزة في تقديم أعمال إبداعية ترتقي بالإنتاج الفكري العربي المعني بالطفولة. وأضاف أن جائزة الدولة لأدب الطفل رسَّخت حضورها الأدبي والفني عبر دوراتها السابقة في الوطن العربي، مشيراً إلى أنها تمهد الطريق لإرساء أدبٍ راقٍ يليق بالطفل العربي ويتناسب مع طبيعة ثورة المعلومات التي تعصف بأبنائنا في ظل تطور وسائل الاتصال المسموعة والمرئية والمطبوعة، من دون إغفال الرابط الأساسي المتصل بثقافته العربية والإسلامية. (بوابة الشرق 16-11-2013).


* كتاب "الطفل العربي والفن الشعبي":


 

يسعى كتاب "الطفل العربي والفن الشعبي" تأليف عبد التواب يوسف، الصادر عن الدار المصرية اللبنانية بالقاهرة، إلى استثمار الفن الشعبي عامة والأدب الشعبي خاصة في مجال تثقيف الطفل وصقل وجدانه، وهو يرى أبطالا شعبيين – في السير والحواديت - ناضلوا من أجل بلادهم، وانتموا إليها بكل جوارحهم. كما يتضمن الكتاب أيضاً موضوعات ودراسات متنوعة تثري الحياة الثقافية في أدب الأطفال، عرض لها المؤلف في تسعة فصول تتناول الطفل العربي والفنون الشعبية، ولعب الأطفال وألعابهم الشعبية، الحكايات الشعبية في أفريقيا، الأدب الشعبي العربي، فاروق خورشيد مبدعاً في مجال الأدب الشعبي، مخطوطة جديد لجريم، الطفل العربي وحكاية علي بابا، مسرح الطفل وعلاقته بالتراث الشعبي، إضافة إلى ما تضمنه الإصدار من عرض موجز لأهم الكتب التي تناولت الفنون الشعبية بالبحث والدراسة. (جريدة الرياض).

 

* أول دليل لمصنفي أدب الطفل العربي:


 

تعقد مؤسسة الفكر العربي، من خلال مشروع عربي 21، المنتدى العربي السنوي للتطوير التربوي، في عمَّان، وأوضحت الأمين العام المساعد في المؤسسة أن من أهم أهداف المنتدى إطلاق حملة "بالعربي أقرأ" للسنة الثانية، لتشجيع القراءة باللغة العربية لدى الأطفال والناشئة. وقالت: إن المؤسسة ستطلق خلال المنتدى أول دليل عربي لـ 1021 كتاباً مصنفاً لأدب الطفل العربي، بدعم مشترك بين مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية وشركة أرامكو، بهدف بناء المكتبات الصفية المصنفة في المدارس، تماشياً مع التوجه العالمي لتشجيع الأطفال على تعلم القراءة، والرغبة في المطالعة باللغة العربية. وكانت المؤسسة أعلنت عن أسماء الفائزين في "جائزة كتابي لأدب الطفل العربي"، وهي جائزة عربية إقليمية تتميز بمشاركة الأطفال والناشئة في تقييم ما كتب لهم من قصص علمية أو خيالية صدرت خلال عامي 2011 - 2012. (أكثر من حياة 2-11-2013).


* طفل اسكتلندي يتحدث بالمقلوب بطلاقة!


 

قام والد الطفل الاسكتلندي كاميرون بنشر مقطع فيديو لابنه على موقع يوتيوب يظهر فيه تمكنه من التحدث بالمقلوب بطلاقة، حيث يقوم كاميرون في الفيديو باستقبال الجمل المختلفة والعشوائية من والده، ومن ثم يقوم بتكرارها ولكن بالمقلوب، ولتأكيد صحة الجملة بعد عكسها يستخدم الطفل برنامجاً على جهاز الآيباد يقوم أساساً بقلب الجمل، حيث من المفترض أن يقول الشخص الجملة الصحيحة في البرنامج فيقوم البرنامج بقلبها، ولأن الطفل كاميرون يقول الجملة بالمقلوب من الأساس أدى ذلك إلى أن يقوم البرنامج بعكسها لتصبح صحيحة! ويؤكد برنامج الآيباد صحة عكس الطفل للجملة، حيث إن كل الجمل التي قالها الطفل عكست بصورة صحيحة تماماً وبدون أخطاء. ويقول والد كاميرون: لم نكن نعلم بمقدرته على عكس الكلام، إلا أن أصدقاءه في المدرسة أخبرونا عن هذه المقدرة الغريبة. (الإمارات اليوم 18-11-2013).

 

* دراسة: الإعلام ومعالجة قضايا الطفل:


 

أطلق المجلس العربي للطفولة والتنمية دراسة إقليمية بعنوان "الإعلام ومعالجة قضايا حقوق الطفل بالدول العربية"، بالتعاون مع جامعة الدول العربية - إدارة المرأة والأسرة والطفولة، والمشروع العربي لصحة الأسرة، وبدعم من برنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند". وقد شملت هذه الدراسة 6 دول عربية هي (تونس، الجزائر، السعودية، العراق، لبنان، مصر) لكونها دراسة مركبة تناولت 3 دراسات، استهدفت الأولى تقييم تناول الإعلام العربي لقضايا حقوق الطفل من خلال تحليل محتوى 12 صحيفة و 813 حلقة تليفزيونية من خلال تحليل 36 برنامجاً في 12 قناة فضائية حكومية وخاصة. أما الدراسة الثانية فقد استهدفت استطلاع أراء عينة من الأطفال نحو أنماط تعرضهم لوسائل الإعلام، وتقييمهم لمعالجة قضاياهم بها من خلال دراسة ميدانية لعينة من الأطفال قوامها 1260 طفلاً في الفئة العمرية 12 – 15 سنة، واستهدفت الدراسة الثالثة تقييم البيئة المهنية التى يعمل في إطارها القائم بالاتصال في مجال إعلام الطفل، من خلال دراسة ميدانية على عينة من القائمين بالاتصال في مجال إعلام الطفل قوامها 152 إعلامياً. ويذكر أن هذه الدراسة تعد المكون الأول في بناء المرصد الإعلامي لحقوق الطفل العربي الذى أسسته المنظمات الشريكة، هذا المرصد الذي يسعى إلى رصد ومتابعة وتحليل ما يدور في الإعلام العربي من خروقات مهنية وأخلاقية. (اليوم السابع 8-11-2013).

 

* لتحميل المجلد الأول من الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال

(بصيغة PDF) (اضغط هنا).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (25)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (26)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (27)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (29)

مختارات من الشبكة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (24)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (22)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (21)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (20)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (19)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (18)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (17)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (16)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (15)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب