• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)
صهيب محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/7/2013 ميلادي - 7/9/1434 هجري

الزيارات: 8051

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)

(عرض نصف شهري لأبرز أخبار الصحافة في مجال ثقافة الطفل وأدبه)

صهيب محمد خير يوسف


* عروض كتب (خاص الراصد):

- الخبرات النشطة من أجل الأطفال النشطين في العلوم/ كارول سيلفلدت وآخرون؛ ترجمة ماجدة محمود صالح.- عمَّان: دار الفكر، 1434هـ، 256 ص:

جاء الجزء الأول من الكتاب حول نظريات وخبرات نشطة، والآخر إرشادات للخبرات النشطة، مثل: الأشياء الحية تنمو وتتغير (البذور والنباتات، الحشرات والحيوانات)، كيف تعمل الألعاب، الأرض، الماء، الجو، الفراغ، الأرض، الصخور، المستحاثات، جسم الإنسان، الحواس، انخراط الأطفال مع العالم الطبيعي والتربية البيئية. وفيه مبحث الخبرات والعلوم بالطفولة المبكرة، وآخر بعنوان: بناء الروابط بين المنزل والمجتمع عبر الخبرات الفاعلة.


- أدب الأطفال: المفاهيم، الأشكال، التطبيق/ كمال الدين حسين.- ط 2 - القاهرة: دار العالم العربي، 1431هـ، 259 ص:

يبدأ الكتاب بتعريف أدب الطفل وما يدور حوله من مفاهيم، ثم يتطرق إلى الأشكال والإبداعات الأدبية، ثم مجموعة من الوسائط المستخدمة في تقديم أدب الطفل، بينها طريقة العرض من خلال ما يعرف بالكتاب المصور، تلك الطريقة التي تساعد على تنمية مجالات الخبرات المتنوعة لدى الطفل، والتي يعتمد عليها كل من الأسرة والروضة والمدرسة والمكتبات، ونوه إلى ضرورة التطبيق العملي لأدب الطفل داخل غرف الفصول المدرسية والأنشطة، وركز على طفل الروضة. وذكر المؤلف أن كتابه جاء نتاج خبرة 15 عاماً في مجال تدريس وتوظيف وإبداع أدب الأطفال، وفي رياض الأطفال، وهو أستاذ الأدب والدراسات الشعبية في كلية رياض الأطفال بجامعة القاهرة.


- 100 مهارة ولعبة لتنمية تفكير صغارنا: دليل عملي تطبيقي لكل مربٍّ ومعلم/ فاطمة عوض الفعر.- عمَّان: مركز دوبينو لتعليم التفكير، 1434هـ، 191 ص:

دليل إرشادي في تنمية مهارات التفكير الأساسية لدى الطفل، وصناعة جديدة لجلسات مهارات التفكير لدى الأطفال وكيفية التدريب عليها، وقوائم عديدة من الأنشطة والألعاب المحفزة لمهارات التفكير الأساسية لدى الأطفال، وأنماط التفكير ووسائل متنوعة في تنميتها، من خلال 4 مباحث للكتاب، هي: إضاءات في التربية العقلية، صناعة التفكير، أنشطة وتدريبات لتنمية بعض مهارات التفكير الأساسية لدى الأطفال، جلسات تدريبية في تنمية مهارات التفكير.


*رحيل الأديب السوري جمال علوش:

توفي الأديب السوري جمال عبد الجبار علوش، من مدينة دير الزور، عن عمر يناهز 56 عاماً (1957 - 2013). وقد قدم في مضمار أدب الأطفال مجموعات شعرية وقصصية متنوعة، وبرز صوتاً شعرياً جميلاً بدواوينه.. (وكالة أنباء الشعر 2-7-2013 باختصار). ومن عناوين كتبه: صندوق الجدة - قصص للأطفال، وطني العربي – شعر للأطفال، رحلة الغيمة الصغيرة – قصص للأطفال، لمن يغني النهر – شعر للأطفال، الأمير الغزال – قصة طويلة للأطفال، قصائد للصغار جدًّا – شعر لرياض الأطفال. كما حصل على جائزة الشيخة فاطمة لقصة الطفل العربي 1998، وجائزة الشيخة سلاَّمة للسيرة القصصية للطفل العربي 2001. (موقع القصة السورية).


* زيتون وزيتونة.. مجلة جديدة يكتبها أطفال سوريا:

مجلة زيتون وزيتونة (Zayton & Zaytonah) هي مجلة أطفال نصف شهرية، تصدر في مدينة سراقب في سوريا، وتوزع مجاناً. تهدف المجلة إلى تعزيز قدرات الطفل السوري لإبراز طاقاته في الكتابة والرسم، في ظل الظروف القاهرة التي يعاني منها كل فرد سوري، ولا سيما الأطفال الذين فقدوا حلم الدراسة لمدة عامين, كما أنها تحاول ترميم الأذى النفسي الذي يتعرض له الأطفال يومياً بسبب القصف ومشاهد القتل والدمار, وتحثهم على الفرح واللعب وعيش حياة طبيعية. وتضع المجلة في خطتها أن توزع على كامل الأراضي السورية، لكن الظروف الأمنية وصعوبات الطباعة تحُول دون ذلك في الوقت الراهن، وقد صدر منها حتى الآن 8 أعداد إلكترونية. (خاص الراصد - يونيو 2013).


* محاضرة في اليمن عن أديب الأطفال محمود سالم:

أقامت مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة، في مدينة تعِزّ باليمن، محاضرة أدبية تناولت حياة الكاتب الراحل محمود أحمد سالم، رائد أدب الطفل والمغامرات والقصة البوليسية في الوطن العربي، الذي ألف 300 كتاب ومائة كتاب ألغاز، وأول من كتب قصص الجيب في مصر. وفي المحاضرة تطرق المحاضر رستم القباطي في محاضرته التي تمحورت بدرجة رئيسية حول أجمل ما كتبه سالم في أدب الأطفال، ومن ذلك: المغامرون الخمسة، التي تداولتها أجيال متعاقبة منذ ستينات القرن الماضي، وهي عبارة عن استعادة شجون وذكريات طفل متوحد. وأيضاً تقديمه للسيرة النبوية في شكل مبسط وواضح، وقد لاقت حضوراً لدى الشباب والأطفال على مستوى الوطن العربي. واستعرض المحاضر قصة حياة الكاتب محمود سالم وتنشئته الأولى ثم رحلاته العلمية داخل الوطن، بالإضافة إلى المناصب التي تقلدها والجوائز التي حصل عليها. (مأرب برس 21-6-2013).


* قدرات الطفل المعرفية تتأثر بتدني الوضع الاجتماعي وبضغط الدم:

أظهرت دراسة أن إصابة الطفل بارتفاع ضغط الدم قد تؤثر بالسلب على القدرات المعرفية لديه، ويظهر ذلك مثلاً في تراجع قدرة الطفل على التركيز وعلى تذكر الصور والكلمات مقارنة بأقرانه الأصحاء، حسبما ذكرت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين. وتستند الرابطة الألمانية في ذلك إلى النتائج الأولية لإحدى الدراسات المجراة من قبل الجمعيات الأمريكية لعلاج الأطفال والمراهقين. كما أثبتت هذه الدراسة أن تدني الوضع الاجتماعي للطفل يتسبب في تراجع هذه القدرات لديه بشكل إضافي. وأوضح المشرف على الدراسة أنه يمكن أن يتسبب ارتفاع ضغط الدم ذاته في إضعاف القدرات المعرفية للطفل، إذ يندرج المخ ضمن الأعضاء التي قد يلحق بها الضرر نتيجة الإصابة بارتفاع ضغط الدم؛ ومن ثم قد يظهر ذلك في تراجع هذه القدرات لدى الطفل. (بوابة الشرق 17-6-2013).


* صدور كتاب حول قصائد الشاعر محمد جمال عمرو للأطفال:

يتناول كتاب (شعر محمد جمال عمرو للأطفال: محاور المضمون وظواهر التشكيل الفني) لمؤلفه الدكتور إبراهيم الكوفحي، محاور ومضامين وظواهر التشكيل الفني في تجربة الشاعر محمد جمال عمرو الثرية في حقل أدب الطفل. ويتوقف الكتاب عند سيرة الشاعر، ثم يسلط الضوء على تجربة عمرو الشعرية للأطفال، بعد تعريف عام بدواوينه الشعرية المنشورة وتجلية المضامين الأساسية من خلال الكشف عن أبرز الظواهر الأسلوبية والفنية التي استعان فيها الشاعر للتعبير ومحاكاة المتلقي/الطفل. ويبين الكتاب الجهود التي بذلها عمرو في الاهتمام بتنمية ذائقة الطفل، وهي جهود تؤشر على اتساع دائرة موهبته وثراء طاقاته الإبداعية، وتلفت إلى تلك الأحاسيس البليغة بروح العصر في قدرته على تنويع وتطوير أدواته الجمالية من خلال تعامله مع الوسائط الحديثة لأدب الأطفال وثقافتهم، وعدم الاكتفاء بالوسائط التقليدية كالكتاب والمجلة والقصة. وتوقفت الدراسة عند محاور دينية وسلوكية وثقافية ووطنية وترفيهية تبين مدى اهتمامه بالمضامين والسلوكات التي تسهم في بناء جيل صالح قوي يتأسس على الالتزام والوعي بالحضارة الإنسانية المعاصرة. (بترا 3-7-2013).


* أدبي جدة يطلق دورة المهارات في كتابة قصص الأطفال:

أقام النادي الأدبي في جدة دورة تدريبية بعنوان "المهارات العملية في كتابة قصص الأطفال"، قدمها الأستاذ فرج بن دغيم الظفيري، الذي تحدث بدايةً عن المكونات الأساسية للقصة، واكتساب تقنيات الحصول على الأفكار في كتابة قصص الأطفال، واجتناب الأخطاء التي يقع فيها بعض المؤلفين. ثم تحدث عن تاريخ قصص الأطفال مؤكداً أن من ابتدأها في السعودية هو الشاعر طاهر زمخشري سنة 1379هـ، في مجلة الروضة. ثم ذكر تعريف القصة وأنواعها، السردية منها والمصورة، ومن ناحية المضمون: القصص الدينية والتاريخية والواقعية والشعبية وقصص الحيوانات والقصص الخيالية، وختم حديثة بالمكونات الأساسية للقصة، كالعنوان والهدف والشخصيات والبيئة والأحداث والعقدة والحل. (صحيفة المدينة 3-6-2013).


* عمالقة الإنترنت يواجهون إباحية الأطفال:

استدعت وزيرة الثقافة البريطانية مؤخراً ممثلين لكبرى شركات الإنترنت لحضور اجتماع في ويستمنستر، سعياً لمكافحة المواد الإباحية الخاصة بالأطفال على الشبكة العنكبوتية، ومن بين هذه الشركات غوغل وميكروسوفت وفيسبوك. ومن المنتظر أن يناقشوا سبل منع نشر الصور الإباحية للأطفال على الإنترنت ويضعوا خطة لتنفيذها. ومنذ وقت الإعلان عن الدعوة للاجتماع بدأ بعض عمالقة الإنترنت بالفعل خطوات للَجم تدفق هذه المواد المسيئة عبر الشبكة. وقالت وزيرة الثقافة: إن الصور الإباحية للأطفال مروعة، وقد دفع قلق الرأي العام عمالقة الإنترنت إلى اتخاذ إجراء لمواجهتها. وأضافت أنه في الأيام الأخيرة وجدنا شركات تبادر إلى اتخاذ مزيد من الإجراءات بسبب الضغط الناجم عن الاجتماع. ولنا أن نتخيل حجم الضغط الذي قد يتولد إذا ركزت هذه الشركات كلياً في مواجهة هذه المشكلة. (الوفد 18-6-2013).


* محاضرة في الشارقة عن القصة وهوية الطفل:

قدمت الباحثة بديعة خليل الهاشمي، في منتدى الأحد الثقافي بالشارقة، محاضرة بعنوان "الهوية الثقافية لدى الطفل". وقد استهلت محاضرتها بتمهيد حول أهمية فئة الأطفال في المجتمعات، ثم تحدثت عن القصة كفرع من فروع أدب الطفل يحظى بمكانة متميزة، وتناولت أيضاً جانباً مهماً في حياة الطفل وهو الهوية الثقافية، واختارت القصة ومدى إسهامها كفن أدبي موجه للأطفال في ترسيخ الهوية الثقافية، وأوضحت أن الهوية الثقافية تلعب دوراً مهماً في حياة الدول والمجتمعات، فهي تعكس حضارتها ونموها وخصوصيتها، كونها واحدة من أهم عناصر الهوية الوطنية التي تعد المظلة الكبرى للانتماء للوطن. كما عرَّفت الهوية الثقافية بأنها: جميع السمات الروحية والفكرية التي تميز جماعة عن أخرى، وتشمل طرائق الحياة والتفكير والتقاليد والمعتقدات والآداب والقيم والبعد التاريخي، باعتباره عاملاً جوهرياً في مفهوم الثقافة. (الاتحاد 2-7-2013).


* الكتابة للطفل:

.. الكتابة للطفل عمل إبداعي يعمل عليه أدباء قادرون على المزج ما بين اللغة المحببة والمادة العلمية الصادقة والأسلوب القصصي الجميل، وليست مجرد عمل ترفيهي يهدف إلى أن يملأ أرفف المكتبات ويتيح الكتب للمطالعة الخارجية فقط، والتي قد لا يلجأ الطفل إليها لسبب من الأسباب أو لجهل في أفضل ما يمكن اختياره منها. إن الكتابة الجيدة للطفل عملية متكاملة، قادرة على أن تتحول إلى مناهج وبرامج تلفزيونية ثرية بالمعلومات، لتحل محل تلك المقتطفات العلمية في المناهج المدرسية التي تقمع مخيلة الطفل وتُعجز المعلم عن دمجها مع الحياة الواقعية، وعن التوصل من خلالها إلى أسهل وسيلة تحث الطفل على محبة الطبيعة وكيفية اكتشاف أسرارها الدقيقة والاستمتاع بما هو متاح للإنسان على الأرض، سواء أكان ذلك في الماضي أم الحاضر أم حتى بما نحلم به مستقبلاً. (باسمة يونس - الخليج 9-7-2013).


* كتاب مع برغر!:

منذ عشرة أعوام بدأت محلات ماكدونالدز في السويد بتوزيع كتب مع وجبات الأطفال بدل الألعاب، بعد أن تنازل كتَّاب ورسامون سويديون عن حقوق التأليف لعملاق الأغذية السريعة الذي تكفل بطبع كتب الأطفال وتوزيعها مع الوجبات. وقد أطلقت هذه الحملة في البداية تحت شعار "كتاب مع برغر". ففي عام 2000 لاحظت جمعية لاسروريلسان المهتمة بالتربية، بأن عدد الآباء الذين يقرؤون لأطفالهم في تراجع، فيما لاحظت عدم توافر أي كتاب في بعض المنازل السويدية، ومن هنا ولدت فكرة استهداف الأسر في الأماكن التي يترددون عليها بكثرة، مما دفعها إلى اقتراحها على إدارة ماكدونالدز. وفي البداية لم تحظ هذه المبادرة بالترحيب في السويد، لأنها جمعت الكتاب بعلامة أمريكية، كما أن بعض الكتب رُفضت مطلقاً.. لكنها اليوم أصبحت متجذرة في المجتمع السويدي وانتقلت إلى بعض الدول الأوروبية. (القبس 6-7-2013).


* لأدب الطفل "نوبل" أيضاً في السويد:

تعتبر "جائزة استريد ليندغرن لأدب الأطفال والشباب" أبرز جائزة في هذه الفئة في العالم، وقد أسستها الحكومة السويدية بعد وفاة الأديبة السويدية استريد ليندغرن عام 2002. ويطلق البعض على هذه الجائزة اسم جائزة نوبل لأدب الطفل، لأن السويد هي التي ترعاها مثلما ترعى جوائز نوبل، وأعضاء لجنة التحكيم فيها سويديون 100%، كما أنها تسلم في احتفالية شبيهة باحتفال تسليم جائزة نوبل، لكنها تختلف عنها من حيث القيمة، فالحاصل على جائزة استريد ليندغرن يمكن أن يكون كاتباً أو رساماً أو منظمة تعمل في مجال ترقية أدب الطفل، ويحصل على 550.000 يورو، بينما يحصل الحائز على جائزة نوبل مبلغ 900 ألف يورو. (القبس 6-7-2013).


* من توصيات مؤتمر الإعلام التربوي في جامعة جرش:

عقد مؤخراً في جامعة جرَش بالأردن المؤتمر العلمي السادس لكلية العلوم التربوية بعنوان "الإعلام التربوي: الواقع والرؤى المستقبلية". ومما قدم فيه ورقة عمل للدكتور أحمد محمد مغاري من فلسطين بعنوان "القيم التي تعكسها برامج الأطفال في القنوات التلفزيونية الفلسطينية". وجاء ضمن توصيات المؤتمر: تكاتف جهود الأدباء والفنانين العرب لإنتاج أدب للأطفال العرب، تكون مراميه سارة جادة وهادفة ومكتوبة باللغة العربية الفصيحة، لئلاَّ يتعلق الطفل العربي بالثقافة الغربية ويؤمن بكل ما تحمله من قيم غريبة عن هويته، وتنظيم المسابقات الإعلامية تحفيزاً للتلاميذ لإظهار إبداعاتهم وابتكاراتهم، وعقد دورات تدريبية للهيئات الإدارية والتدريسية في المدارس لإكسابهم كفايات توظيف أدوات الإعلام التربوي، وتخطيط برامجه وتصميمها، وتركيز برامج الأطفال على مهارات التفكير. (الامتياز نت 7-7-2013).


* التقليد عند الأطفال فرصة للتعلم الإيجابي:

أكدت الأخصائية النفسية آيات ناجي أن التجربة تلعب دوراً مهماً في حياة الطفل الصغير وتنشئته الاجتماعية والمعرفية والانفعالية واللغوية، فهو شغوف بتقليد الحركات والكلمات، لذلك لابد أن ينتبه أفراد الأسرة لهذه المرحلة المهمة وما يبنى عليها. وأوضحت أن الطفل في تفاعله مع أصدقائه من المرحلة نفسها السنية يحاول اكتشاف المحيط الذي ينشأ فيه، وابتكار ألعاب جديدة متنوعة تنمي ذكاءه وتتفق مع ميوله، ويقوم بأدوار مختلفة، مما يؤثر بالإيجاب على نموه الاجتماعي والمعرفي. وهنا على أولياء الأمور الانتباه لطبيعة أبنائهم وسلوكاتهم، فإذا كان يعاني من أي مشكلة سلوكية وجب حينها التصدي لها من خلال طاقة التقليد، فنحدثه عن شخصية محبوبة تخلت عن الأخطاء وحسنت من سلوكاتها. كما يتمكن الطفل في تفاعله مع الأقران من إثراء حصيلته اللغوية بتعلم كلمات وجمل وتعبيرات جديدة، ويضع موضع التطبيق ما تعلمه في ميدان التواصل اللغوي. (أخبار مصر اليوم 9-7-2013).


* برنامج ثقافي للطفل في مخيم الزعتري:

رعى وزير الثقافة الأردني برنامجاً ثقافياً في مخيم الزعتري للاجئين، أشرفت عليه مديرية ثقافة الطفل في وزارة الثقافة، حيث جال في مدارس مجمع البحرين التعليمي في المخيم، واستمع لشرح مفصل عن أحوال الطلبة من قبل مديرة المدرسة. بعد ذلك قدمت مديرية مكتبة الطفل عدداً من الكتب للأطفال من 6 - 14 سنة، آملين أن يكون هنالك إمكانية لدى الوزارة لتوزيع كتب للفئات العمرية الأكبر سنًّا. وأكد الوزير أن الجانب الثقافي مهم لإعادة تأهيل الأطفال وتقليل حجم الصدمة النفسية والاجتماعية التي يتعرضون لها، وتقليل حجم التسرب، خصوصاً وأن الهزة التي تعرض لها المجتمع السوري جعلت الأطفال بحاجة ماسة لإرشاد نفسي وأن يتم دمجهم في ثقافة تسهم في التقليل من حدة ما يتعرضون له. (الرأي 1-7-2013).


* مهرجان الطفولة بطنجة يكرم الدكاترة المهتمين بالطفولة:

في إطار فعاليات المهرجان الوطني للطفولة، نظمت الجمعية المغربية لرعاية الأطفال والشباب المهمشين حفلاً تكريمياً لنخبة من الأساتذة الذين قدموا الشيء الكثير للطفولة بالمغرب. وأكد مدير المهرجان ورئيس الجمعية المنظمة أن المهرجان يأتي للاهتمام بكل الأطفال على الصعيد الوطني، كما تحدث عن الأسباب التي يأتي فيها تكريم هؤلاء النخب لما قدموه للأطفال في المغرب على جميع المستويات. (موقع طنجة 5-7-2013).


* ثنائيات في رمضان.. لعبة تربوية:

مع استقبال شهر رمضان المبارك، نقدم لأطفالنا هذه اللعبة التربوية التي توفر لهم مسابقة لغوية ممتعة، تتناسب وطبيعة هذا الشهر الكريم، وتقوم على وجود 30 كلمة تكتب على بطاقات، ويطلب من الطفل تصنيفها على شكل ثنائيات، بحيث بين يتكون لديه 15 مجموعة يتم اختيارها بناء على العلاقة بين كل كلمتين. ولزيادة الفائدة يمكن  أن يشارك في اللعبة أكثر من طفل، كما يمكن تكرارها ومحاكاتها بكلمات أخرى. وفيما يأتي مجموعة الكلمات الثلاثين. مثال (شهر رمضان):

شهر

صوت

صلاة

قمر

تلاوة

سماء

غابت

أفطر

التمر

طلع

زيارة

فعل

مساعدة

السحور

عيد

الفطر

رمضان

المؤذن

المغرب

منير

القرآن

صافية

حلو

بركة

الصائم

الهلال

المريض

الخيرات

المساكين

الشمس

(إسماعيل راشد - موقع مكتب التربية العربي لدول الخليج).


* لتحميل المجلد الأول من الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال

(بصيغة PDF) (اضغط هنا).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (19)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (20)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (21)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (22)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (24)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (25)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (26)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (27)

مختارات من الشبكة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (30)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (29)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (18)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (17)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (16)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (15)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (14)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (13)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (12)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (11)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب