• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الأخوّة الصادقة هل فقدناها؟!

مصطفى قاسم عباس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/2/2009 ميلادي - 29/2/1430 هجري

الزيارات: 97489

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
الأُخُوَّةُ الصادقة كلمةٌ أريْجُها يعطّر الأرجاء، وعبارةٌ تفيض بالحُبِّ والإخلاص والوفاء.
أُخوةٌ من غير نَسَبٍ، وصادقةٌ لا تعرف الخداع والزيف والكذب.
حُبٌّ في الله، وإخاءٌ لا لمصلحةٍ من مالٍ أو منصبٍ أو جاهٍ...

لكنْ، يبقى السؤال؟!: هل افتقدنا هذه الكلمة في أيامنا؟ أم نحن كالذين سبقونا بحثوا عنها فلمْ يجِدوها، وجعلوا الخِلَّ الوفيَّ ثالثَ المستحيلات عندما قال أحدُهم:
لما رأيتُ بَني الزّمانِ وما بِهِمْ        خِلٌّ وفيٌّ  للشَّدائدِ  أصطفِيْ
فَعَلِمْتُ أنَّ المستحيلَ  ثلاثةٌ:        الغولُ والعنقاءُ والخلُّ  الوَفِيْ
طبعاً لا أوافق هذا الشاعر على أنّ الخل الوفي من المستحيلات، ولكنْ يمكن أن أقول: إنه من النادرات، فقلَّما يَظْفِرُ به الإنسان، لذلك عندما يجده - ويكون حرًّا وفيًّا - عليه أن يتمسك بأذياله كما قال الشاعر:
تمسّكْ إن ظفِرتَ بذيلِ حرِّ        فإنَّ  الحرَّ  في  الدنيا  قليلُ
وقد تلتقي بإنسانٍ لأول مرةٍ، فيغمرك إحساسٌ أنك تعرفه منذ زمن، ويدخل قلبَك من غير استئذانٍ، والعكس صحيحٌ، وما ذلك بعجيبٍ، فإنّ روحك قد ألفَتْ روحَه، أمّا الثاني الذي لم تستسغه، فربما يكون في روحَيكُما تنافرٌ لا إراديٌّ، إما أن يقوى مع مرور الزمن، وبعد التجربة والمعرفة، وإمَّا أن تحصل الألفة فيما بعد، وعلى كلِّ حالٍ، حديثُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم واضحٌ في ذلك وصريحٌ، حيث يقول: ((الأرواحُ جنودٌ مجندةٌ، فما تعارفَ مِنْها ائتلَفَ، وما تَناكرَ مِنْها اختلَفَ))[1].

إنّ الأخ الصادق، والصديق الصدوق، يظفر به الإنسان عندما تبنى هذه الأخوةُ والصداقة على محبة الله، لذلك جعل الله تعالى من السبعة الذين يُظلُّهم في ظِلِّهِ يومَ لا ظلَّ إلاّ ظِلُّهُ كما في الحديث الصحيح: ((... رَجُلينِ تَحَابَّا فِى اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ))[2].

فالمحبة في الله هي التي تبقى وسِواها يتلاشى ويضمحلُّ، والذي يحبُّ إنساناً ما لِمالِهِ فإنه لا يحبه لشخصه، بل يحب المال الذي في جيبه، لذلك عندما يصبح فقيراً ينفضُّ عنه الناس، ورحم اللهُ من قال:

رأيتُ الناسَ قد  مالُوا        إلى  مَن   عندَهُ   مالُ
ومَن  ما  عندهُ   مالُ        فعنهُ  الناسُ  قد  مالُوا
رأيتُ الناسَ قد ذهبوا        إلى مَن  عندَهُ  ذَهَبُ
ومن ما  عندَهُ  ذهبُ        فعنه الناسُ  قد  ذهَبُوا

وكذلك الذي يحب إنساناً لمنْصبه، فهو لا يحبه لشخصه بل للمنصب الذي يتسلَّمه، فعندما قيل لبعض الولاة كم لك صديق؟ فقال: أمّا في حال الولاية فكثير، وأنشد:
الناسُ إخوانُ مَن دامت لهُ نِعمٌ        والويلٌ للمرءِ إن زلّتْ به القدَمُ
ولما نُكِب علي بن عيسى الوزير لم يَنظَرْ ببابه أحداً من أصحابه الذين كانوا يألفونه في ولايته، فلما رُدَّت إليه الوزارة، وقف أصحابه ببابه ثانياً، فقال:
ما الناسُ إلا معَ الدُّنيا وصاحبِها        فكلَّما انقلبتْ  يوماً  به  انقلَبوا
يعظِّمونَ أخا الدنيا  فإنْ  وثبتْ        يوماً عليه بما  لا  يشتهي  وَثَبُوا

وقال آخر:
فما أكثرَ الأصحابَ حِينَ نَعدُّهمْ        ولكنّهمْ    في    النائباتِ    قليلُ[3]
نحن نعلم أن المؤمن ليس بالخِبِّ، ولا الخبُّ يخدعُه، فعليه أن يكون حذراً في اختيار الأصدقاء والأصحاب، فلا يصاحب إلاَّ رجلاً يغفر له الزلّة، ويُقيله العَثْرَةَ، ويستر له العورة، ويُعينه في النكبة، ويحفظه في الغَيبة.

فالشاعر أبو تمام يبحث عن صاحبٍ، ولكنْ بشروطٍ من أجمل شروط الصاحب الوفيِّ فهو يقول:
مَن   لي   بإنسانٍ   إذا   أغضبتُهُ        وجهلتُ كان  الحِلمُ  ردَّ  جوابهِ
وإذا صبوتُ إلى المُدامِ شربتُ مِن        أخلاقهِ   وَسَكِرْتُ   مِن    آدابِهِ
وتراهُ  يُصْغِي   للحديثِ   بطَرْفِهِ        وبقلبِهِ،    ولعلَّهُ     أدرى     بِهِ!

أما الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله - فهو يرغّبنا أن نحرص على مصاحبة ثلاثةٍ، عندما يقول: "ثلاثةٌ احرص على صحبتهم: عالمٌ متخلقٌ بأخلاق النبوَّة، وحكيمٌ بيَّضت فَوْدَيهِ ليالي التجربة - والفَوْدُ مُعْظَمُ شَعْرِ الرأسِ مما يَلي الأُذُن، وناحِيَةُ الرأسِ، والمثنّى فَوْدانِ -، وشهمٌ له من مروءته ما يحمله على نصحك إذا أخطأتَ، وإقالتك إذا عسرتَ، وجبرك إذا انكسرتَ، والدفاع عنك إذا غبت، والإكرام لك إذا حضرت"[4]؛ لذلك قالوا:
وليس  أخي  مَن  ودَّني   بلسانهِ        ولكنْ أخي من ودَّني وهْوَ غائبُ
ومِن مالهِ مالي إذا  كنتُ  مُعدماً        ومالي  له  إن   أعوزَتْهُ   النوائبُ

ولأنَّ قليلاً من الناس من يتمثَّلُ بهذه الصفاتِ العظيمةِ، رأينا وَهْبَ بنَ مُنَبّه، بعد تجربة خمسين سنة، يقول: "صحبت الناس خمسينَ سنةً فما وجدتُ رجلاً غفر لي زلةً، ولا أقالني عثرةً، ولا ستر لي عورةً"[5].

وأمّا ابن السِّماك فقد جعل ثلاثَ صفاتٍ لبقاء المودّة ودوامِها، فعندما قيل له: أيُّ الإخوان أحقُّ ببقاء المودَّةِ؟ قال: الوافِرُ دِينُه، الوافي عقلُهُ، الذي لا يملُّكَ على القُربِ، ولا ينساك على البُعد[6].

وقد رأينا في زماننا كثيراً من الصفات المذمومة في بعض من يدَّعون الصحبة الصالحة، ومع أنه ليس من السهل الإحاطة بها، إلاّ أننا يمكن أنْ نكونَ متّفقين على العديد منها، ومن هذه الصفات:
- حدَّةُ المزاج.
- التفتيش عن أخطاء الآخرين ومتابعتها.
- الإسرافُ في نقْدِهم.
- إظهارُ البَرَمَ من أوضاعهم.
- كثرةُ الثرثرة والإفاضة في الكلام، مما يجر غالباً إلى إفشاء الأسرار وإلى النميمة.
- الأنانيةُ والتطرف في حبِّ الذات، من الأسباب الأساسية للإخفاق في تكوين صداقات جديدة[7].

إضافةً إلى ما هو أعظم شناعةً من هذه الصفات، من الغدر والخيانة والغيبة والحسد  والنفاق وسائر الأمراض القلبية.

فعلى الإنسان ألاَّ يصاحبَ من يقعُ أمامَهُ في أعراض الناسِ؛ لأنه سوف يقَعُ في عِرْضِهِ، ولا مَن يَنُمُّ له؛ فإنه سوف يَنُمُّ عليه، ولا من يغتاب عنده؛ فإنه سوف يغتابُهُ.

ولا تغترَّ بكثيرٍ ممن يضحك في وجهك، فلعلَّهُ سوف يُبْكيك يوماً ما:
إذا رأيتَ نُيوبَ اللَّيثِ بارزةً        فلا تظنَّنَّ  أنّ  الليثَ  يبتسمُ
فالمرءُ على دِين خليله، والمرء معَ مَن أحبَّ[8]، فأخوك الصادق ينسى الهفواتِ، ويغفر لك الزلاّتِ، وهو ليس ممّن قيل فيهم:
وإنْ يَرَوْا هَفوةً طارُوا بها فرَحاً        منِّي وما علِمُوا مِن صالحٍ دفَنُوا
- ختاماً:
الأُخُوَّةُ الصادقةُ المبنيَّة على المحبَّة في الله، وعلى تقوى الله، هي التي تبقى في الدُّنيا والآخرةِ، فكلُّ صديقٍ عدوٌّ يوم القيامة لصديقهِ؛ إلاّ المتقين. قال تعالى: {الأَخِلاَّء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ}[9].

ــــــــــــــــــــ
[1]  صحيح ابن حبان باب: ذكر الإخبار عن سبب ائتلاف الناس وافتراقهم،  ج 25، ص 377  .
[2]  رواه البخاري: باب: فضل ترك الفواحش، ج 6، ص 2496.
[3]  المستطرف في كل فن مستظرف:شهاب الدين محمد بن أحمد أبي الفتح الأبشيهي ط3، دار صادر، ص 166.
[4]  مجلة: حضارة الإسلام - عدد خاص عن وفاة الدكتور مصطفى السباعي، 1964، ص 29.
[5]   المستطرف ص: 166.
[6]  المصدر السابق، ص: 166.
[7]  عصرنا والعيش في زمانه الصعب: أ.د عبد الكريم بكار. ط3. دار القلم، ص 311 بتصرف.
[8]  حديثان: الأول رواه الحاكم في المستدرك، والثاني رواه البخاري.
[9]  سورة الزُّخرف، الآية 67.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإخاء والصداقة والصحبة
  • صادقة .. ولكن؟! (قصة للأطفال)

مختارات من الشبكة

  • نعمة الأخوّة: أهميتها - آدابها - حقوقها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأخوة في الله نور الجباه وكنز الحياة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التوبة الصادقة سبب للنجاة من النار (بطاقة)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • الرؤيا الصادقة: طريقة الوحي للنبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه التعامل مع الأخطاء: دعوة للأخوة الصادقة والتكامل البناء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الرؤيا الصادقة(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • محاضرة الشيخ علي الشبل العقيدة الصادقة(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • اللؤلؤ والمرجان من الأحاديث النبوية في رمضان: الحديث الأول: "باب إيجاب النية الصادقة في كل عمل"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التوبة الصادقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كان أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)

 


تعليقات الزوار
3- نشكرك
نصر الاسلام - جمهورية مصر العربية 26-02-2009 05:15 PM
يقول أرسطو عندما سئل عن الصديق: «انسان هو أنت.. إلا أنه بالشخص غيرك».

وقال روح بن زنباع عن الصديق «انه لفظ بلا معنى». وعلق على هذا التعريف أبو حيان فقال: «أي هو شيء عزيز، وكأنه ليس بموجود».

ننتظر ثمرات الطبيعة من فصل الى فصل ، بينما نقطف ثمرات الصداقة كل لحظة.

ديموفيل

لم صديقك سرا، وامدحه امام الاخرين

ليوناردو دافنشي

صداقة زائفة شر من عداوة سافره

حكمة عربية

وسئل ديوجانس عما ينبغي للرجل أن يتحفظ منه فقال: «حسد الأصدقاء ومكر الأعداء».

وسئل أبو حيان عن أطول الناس سفرا، فقال: «من سافر في طلب صديق».

وقد شغلت الصداقة فكر أبي حيان حتى أنه ألف عنها كتابا كاملا يقع في 469 صفحة.. جاءت كلها رفضا لوجود معنى للصداقة، ولوجود الصديق، فيقول في صفحات من كتابه رسالة الصداقة والصديق: «ينبغي أن نثق بأنه لا صديق ولا من يتشبه بالصديق.. وإذا أردت الحق علمت أن الصداقة والألفة والاخوة والرعاية والمحافظة قد نبذت نبذا ورفضت رفضا، ووطئت بالاقدام ولويت دونها الشفاه، وصرفت عنها الرغبات».

وكان افلاطون يقول: «صديق كل امرئ عقله»!.
2- غفر الله لك ولوالديك والمؤمنين والمؤمنات
سنا برق - ليبيا 26-02-2009 09:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
اما بعد :
اخي انك قد كتبت فاجدت وأوجزت
خير الكلام ما قل ودل

مَن لي بإنسانٍ إذا أغضبتُهُ وجهلتُ كان الحِلمُ ردَّ جوابهِ

وإذا صبوتُ إلى المُدامِ شربتُ مِن أخلاقهِ وَسَكِرْتُ مِن آدابِهِ

وتراهُ يُصْغِي للحديثِ بطَرْفِهِ وبقلبِهِ، ولعلَّهُ أدرى بِهِ!


جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
1- أحسنتم
الأستاذ أبو عبدالصمد 25-02-2009 04:45 PM
الأُخُوَّةُ الصادقة كلمةٌ أريْجُها يعطّر الأرجاء، وعبارةٌ تفيض بالحُبِّ والإخلاص والوفاء.
أُخوةٌ من غير نَسَبٍ، وصادقةٌ لا تعرف الخداع والزيف والكذب.
حُبٌّ في الله، وإخاءٌ لا لمصلحةٍ من مالٍ أو منصبٍ أو جاهٍ...


الله أكبر.. أخي الفاضل، أصلح الله حالك وأراح بالك، وسهَّل لك كل ما لَك..

الأخوة.. عنوان كبير وموضوع عظيم..
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب