الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (3)

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (3)

(عرض نصف شهري لأبرز أخبار الصحافة في مجال ثقافة الطفل وأدبه)

صهيب محمد خير يوسف

* صفحة جديدة مخصصة للأطفال في صحيفة مصرية:

دُهش المتابعون لصدور صحيفة الوطن المصرية معلنة عن وجود صفحة أسبوعية متخصصة كل جمعة.. صفحة تملك تحقيق أحلام الطفل المصري باسم "وبدأت الحدوتة". وقد امتزجت رؤاها لنفسية الطفل بمزاج الفن الراقي المعجون بلغة أدبية في محادثة الطفل، فاستطاعت أن تصنع صداقة قوية بينها وبين الأطفال عندما هبت قلوب الأطفال لتسكن صفحتها التي تعبر عنهم، فأصبحت حديقة لهم وساحة وملعباً ومرسماً كما وصفتها المحررة. (العرب أون لاين).

* انطلاق أول جمعية وطنية للطفولة المسعفة في الجزائر:

افتتحت مؤخراً أول جمعية وطنية للأطفال مجهولي النسب تحت اسم "أولاد الجزائر". وقد بدأت هذه الجمعية الوطنية ندوتها التأسيسية الأولى بعرض مجموعة من الأعمال الصحفية التي اهتمت بمستقبل الطفولة المسعفة في الجزائر، بالإضافة إلى تقديم مجموعة من النشاطات التي قامت بها الجمعية لكي تتمكن من الدفاع عن حقوق الطفولة المسعفة الضائعة الممثلة أساساً في الحق في الحصول على اسم وهوية كغيره من المواطنين، ومن ثم الحصول على بقية حقوقه المدنية. (eldjazaironline).

* خبراء يقيِّمون إصدارات ثقافي الطفولة القطري:

عقد المركز الثقافي للطفولة بقطر اجتماعاً موسعاً مع عدد من الخبراء لتقييم إصدارات إدارة البحوث والتطوير في المركز وذلك بهدف تطوير وتقييم ثلاثة إصدارات للمركز الثقافي للطفولة وهي: أريده مثقفاً، مجلة دربيل، ودليل البحث العلمي وكراسة الأنشطة. ثم وزعت الإصدارات عليهم واستمارات التقييم التي تناولت محاور التصميم والإخراج الفني واللغة والأسلوب والمحتوى والوسائل البصرية. (الراية).

* ندوة في العراق عن ألعاب العنف وآثارها:

نظم المركز الوطني للبحوث والدراسات بالعراق ندوة تثقيفية بعنوان: شيوع استعمال ألعاب العنف لدى الاطفال وتأثيراتها النفسية عليهم. وتناولت الندوة تأثير المحيط الاجتماعي والأسري والمدرسي في تكوين شخصية الطفل، وأن العنف صفة مكتسبة وليست فطرية، وأن الإحباط الذي يتسلل إلى الحياة لأسباب اجتماعية واقتصادية وتربوية يولد السلوك العدواني لدى الأطفال، كما تم التأكيد على أن العنف بأشكاله المتعددة يؤثر سلباً على تكوين الطفل بدنياً وعقلياً ونفسياً، وأن أكثر الأطفال عرضة للعنف هم أطفال الشوارع. (وكالة الصحافة المستقلة).

*كتاب عن الأهازيج الشعبية للأطفال في البحرين:

صدر حديثاً للكاتب البحريني أحمد مبارك سالم كتاب بحثي تراثي بعنوان: الأهازيج الشعبية المرتبطة بحياة الأطفال في البحرين. ويقول المؤلف عن كتابه: إن الحياة الاجتماعية والثقافية في البحرين قبل مائة عام، كانت ذات نمط مختلف عكست ذلك الواقع الذي كانت الأم فيه تدغدغ بحنانها طفلها منذ نعومة أظفاره... لقد كانت الحياة بسيطة وعفوية أفرزت تلك الأهازيج التي ارتبط جانب منها بحياة الأطفال في غدوهم ورواحهم.. كانوا يتغنون بتلك الأهازيج مع الباعة المتجولين، ومع الشيخ في الكتَّاب عندما يختمون القرآن، ومع أمهاتهم بين العشي والأبكار، فلا ينامون إلا عليها، ولا يستيقظون إلا على أنغامها الشجية التي كانوا يتغنون بها. (الاتحاد).

* 1400 لوحة فنية رسمها الأطفال عن الفضاء في أرامكو:

أوضح المستشار والمشرف العام على الاعلام التربوي بوزارة التربية والتعليم الدكتور عبد العزيز السبيل أن مشاركة الوزارة في برنامج صيف أرامكو السعودية الثقافي بالرياض تتمثل في الإشراف الكامل على مسابقة الرسم الخاصة بأفضل ملصق دعائي لمؤتمر مستكشفي الفضاء، وأن المشرفين يتولون متابعة رسوم الطلاب البالغ عددهم اكثر من 70 طالباً وطالبة يومياً، وبلغ إجمالي الأعمال الفنية المقدمة اكثر من 1400 رسمة عن الفضاء. (جريدة الرياض).

* دراسة توصي بعدم مشاهدة الأطفال أقل من سنتين للتلفزيون:

أوصت الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال بعدم مشاهدة الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين للتلفزيون، والسماح لمن هم فوق هذا العمر بمشاهدة البرامج التلفزيونية النوعية بما لا يتعدى ساعة إلى ساعتين يومياً، إذ إن السنتين الأوليين من عمر الطفل هما مرحلة حرجة لنمو المخ. ووجد الباحثون، عقب مراقبة ساعات مشاهدة التلفزيون ونوعية النوم لدى أكثر من 500 طفل، أن استبدال مشاهد العنف ببدائل تعليمية وتثقيفية بما يتلاءم وسن المشاهد له تأثير إيجابي. (جريدة الغد).

* منتدى شارك وجمعية الجالية الأفريقية يقيمان جولة رمضان في عيون الأطفال:

أقام منتدى شارك الشبابي، بالشراكة مع جمعية الجالية الأفريقية المقدسية و بالتعاون مع مجموعة نبض القدس الشبابية، جولة تصويرية للأطفال بعنوان: رمضان في عيون الأطفال. وقد خرج الأطفال في جولة في البلدة القديمة في القدس والمسجد الأقصى المبارك لتصوير أجواء شهر رمضان المبارك. و تهدف الفعالية إلى إعطاء الأطفال الفرصة لتعلم كيفية استخدام الكاميرا الرقمية و تصوير المشاهد و الصور التي يرونها بأعينهم البريئة، و التقط الأطفال العديد من الصور الجميله و المتميزة على الرغم من خبرتهم الصغيرة في هذا المجال. (معا).

* برنامج سعودي لتوعية النشء بسرية المعلومات الشخصية:

ضمن إطار الحملة التوعوية الرابعة التي دشنتها البنوك السعودية أخيراً تحت عنوان: لا تفشها، تم إطلاق برنامج إرشادي لتوعية النشء يتضمن عدداً من النصائح والتعليمات والإرشادات، التي تتناسب مع مستوى وإدراك الأطفال بين الفئة العمرية 7 سنوات وحتى 13 سنة، وتشجعهم على بذل مزيد من الحرص والاهتمام إزاء عدم إفشاء معلوماتهم أو معلومات أسرهم الشخصية وكذلك المصرفية والمالية. وصممت البنوك السعودية كتيباً ملوناً إرشادياً موجهاً للأطفال يحمل اسم "نبيه ونبيهة"، يتضمن مزيداً من الإرشادات والنصائح التي يمكن للأطفال الاطلاع عليها وتلوينها. (الوطن).

* ورشة عمل في الأردن لإعداد دليل نظام الاعتماد لرياض الأطفال:

اختتمت مؤخراً أعمال ورشة عمل لإعداد دليل نظام الاعتماد لرياض الاطفال بالتأكيد على ضرورة مراعاة احتياجات الأطفال لتحقيق التنمية في الموارد البشرية، وأشار الراعي إلى الخطة الوطنية لتنمية الطفولة للأعوام التي أنشأها فريق وطني متخصص، وتسعى هذه الخطة لتحقيق بيئة آمنة للأطفال، منوهاً الى الشراكة مع المجلس الوطني لشؤون الأسرة في تطوير معايير تأسيس وترخيص رياض الأطفال. (الدستور).

* مراكز الناشئة بالشارقة تنظم مسابقة الكلم الطيب:

أقيمت في مركز ناشئة الذيد فعاليات مسابقة الكلم الطيب، التي نظمتها الإدارة العامة لمراكز الناشئة، إحدى مؤسسات المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، ضمن فعاليات ملتقى الناشئة الرمضاني في دورته الثامنة لهذا العام، للناشئة والشباب في الفئة العمرية من 12 إلى 18 عاماً. وقد شارك في فعاليات المسابقة 16 ناشئاً وشاباً من المنتسبين إلى مراكز الناشئة في أرجاء إمارة الشارقة. (youthcenter).

* تطورات في عمل الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال بفلسطين:

تطور عمل الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، فرع فلسطين، في الأشهر الستة الأولى من العام على عدة مستويات، حيث امتد نطاق عملها لصالح المناطق المهمشة مثل محافظة قلقيلية، والدخول بقوة إلى ميدان عمل الجامعات والمعاهد الفلسطينية كونها تشكل بوابة رئيسية للوصول إلى شريحة واسعة من المواطنين والمهنيين ومن كافة المناطق، إضافة إلى تشكيل حلقة وصل مع الأطراف ذات العلاقة، وذلك بمشاركة الأطفال أنفسهم. (شفا).

* فانوس رمضان.. تقليد يضيء بالفرح قلوب الأطفال:

لا تتوقف الطفلة فداء عن مطالبة جدتها بفانوس رمضان الذي لطالما رأته يتألق في الإعلانات الرمضانية كشرط أساسي لاستقبال شهر رمضان المبارك الذي يحلُّ هذا العام في ظل أزمات خانقة يصحبها الحصار المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من خمس سنوات. ويعد فانوس رمضان من أهم التقاليد الرمضانية التي يصعب على الطفل الذي لا يمتلكه في هذا الشهر الفضيل فك رموز "الفرح الرمضاني" التي تجلبه تلك القطعة البلاستيكية ذات الألوان الزاهية، والأناشيد المفعمة بالفرح بقدوم رمضان، منذ عشرات الأعوام. (فلسطين أون لاين - تحقيق نبيل سنونو).

* هل من موقع للطفل في الإعلام العربي؟

واقع الإعلام الموجه للطفل في الدول العربية يبعث على التشاؤم، ويدفعنا لطرح عدة أسئلة والوقوف على العديد من التناقضات والنقائص. فواقع الإعلام العربي الموجه للطفل يستوقفنا عند المشكلات التالية: التدفق الغزير للمواد الإعلامية الأجنبية وهيمنتها على الحجم الإعلامي المقدم للطفل، وهذا يعني أن الإنتاج المحلي بعيد عن إمكانية المنافسة والتصدي للقوة والإمكانيات الهائلة، التي تتمتع بها الصناعات الثقافية الأميركية واليابانية والأوروبية، وهذا يعني أن الدول العربية تستورد 80% من المادة الإعلامية التي تقدمها للطفل، و90% منها تأتي من الولايات المتحدة الأميركية، كما تستورد ما يزيد على 45 ألف ساعة تلفزيونية سنوياً، معظمها برامج للأطفال. ويستوقفنا موضوع الكم هنا، للكلام عن الكيف وعن المحتوى والقيم التي تُقدم عبر هذه المواد... (البيان - أ.د. محمد قيراط).

* رواية عن طفلٍ أصم:

أصدر مشروع "كلمة" للترجمة رواية جديدة بعنوان: يدا أبي، للكاتب الأمريكي مايرون أولبرغ، والتي نقلها إلى العربية مازن معروف. في رواية يد أبي اختار أولبرغ شظايا من عالمه الخاص كطفل، ليسلط من خلالها الأضواء على الفواصل التي تقف بين عالم الصم والبكم والعالم الصوتي، وهي فواصل اجتماعية وبيئية ونفسية، قبل أن تكون تقنية تتعلق بحاستي النطق والسمع. واعتمد الخط الزمني التقليدي في معالجة الحدث الروائي وتطويره، فالرواية تبدأ مع ولادة الكاتب عام 1933، لتشير من خلال ظروف هذه الولادة إلى أبويه الأصمي وخلفيتهما الاجتماعية، في خضم أزمات على المستوى اليومي عاشها الفرد الأصم تلك الفترة، نتيجة لسوء فهم المحيط له واعتباره معطوباً. (وكالة أنباء الشعر).

* اللعب في الهواء الطلق ينمي حواسَّ الطفل ومهاراته:

توصلت خبيرة في جامعة بريستول بإنكلترا الى أن الأطفال الذين يلهون ويلعبون في الهواء الطلق بصورة منتظمة أقل تعرضاً للإصابة بقِصر البصر مقارنة مع سواهم. وقالت كاتي وليامز إن ضوء الشمس قد يكون له تأثير إيجابي في العيون، وأشارت إلى أن النشاط البدني للطفل والأمراض الوراثية والوقت الذي يخصصه الطفل للقراءة ليست لها أثر في احتمال الاصابة بقصر البصر. (البوابة).

* بغداد تستعد لافتتاح مكتبة جديدة للأطفال:

أعلنت دار الكتب والوثائق التابعة لوزارة الثقافة العراقية مؤخراً عن استحداث مكتبة تحت اسم: مكتبة الأجيال. والمكتبة الجديدة تقع ضمن سلسة مشاريع أخرى يجري العمل على إنجازها من أجل تشجيع النشء الجديد على المطالعة وتوسيع نطاق استخدام التوثيق الرقمي في العراق. وذكر مدير الدار أن بناء هذه المكتبة يأتي من أجل غرس حب القراءة بالنشء الجديد وتشجيعهم على المطالعة في سن مبكرة، خارج الكتب المنهجية لخلق أجيال تتمتع بثقافة ومعرفة واسعتين. (الشرفة).

* تحذيرات من إقبال الأطفال على المواد الإباحية ببريطانيا:

حذر أعضاء في مجلس العموم البريطاني وخبراء بريطانيون من ازدياد عدد الأطفال المدمنين على المواد الإباحية، بعد أن كشفت دراسات أن واحداً من بين ثلاثة أطفال في العاشرة من العمر شاهدوا مواد فاضحة، في حين أظهرت تقارير أن أربعة من أصل خمسة فتيان وفتيات في سن 16 عاماً يقومون بالوصول بانتظام إلى المواد الإباحية في الإنترنت. وتشير الأرقام إلى أن أكثر من ربع المرضى الصغار الذين يخضعون للعلاج في عيادات خاصة يتلقون المساعدة من الإدمان على المواد الإباحية على شبكة الإنترنت. في حين قال ثلاثة أرباع الأطفال في مسح ميداني إن أسرهم لا تناقش معهم الصور الجنسية في الإنترنت. وقال إن المجلس البريطاني لسلامة الطفل على الإنترنت يقوم في الوقت الحاضر بمشاورات بشأن التدابير اللازمة لذلك. (الجزيرة نت).

* إندونيسيا: النقص في الوعي يؤدي إلى وفاة الأطفال:

الدراية القليلة بالرعاية الصحية الأساسية وانعدام الصرف الصحي يساهمان في ارتفاع عدد الوفيات بين الأطفال دون سن الخامسة من العمر في إندونيسيا. فمعدل وفيات الأطفال بين الأسر الفقيرة أكثر بثلاث مرات مقارنةً بما هو عليه في البلدان الغنية. ووفقاً للعد التنازلي نحو العام 2015، توفي 151,000 طفل إندونيسي في عام 2010 قبل أن يصلوا إلى سن الخامسة – أي بمعدل 35 طفلاً من أصل 1000 ولادة حية. وللوصول إلى الهدف المتمثل في خفض وفيات الأطفال بنسبة الثلثين من معدل الوفيات لعام 1990، يجب أن يبقى سبعة أطفالاً على قيد الحياة من أصل كل 1000 مولود. (وكالة الأنباء الإنسانية).

* أول قانون للطفل بالبحرين:

صدر قانون الطفل الذي اقترحه عدد من النواب، ويحتوي على ٦٩ مادة حيث تكفل الدولة حماية الطفولة والأمومة وترعى الأطفال وتعمل على تهيئة الظروف المناسبة لتنشئتهم تنشئة صحيحة من جميع النواحي، وتكون لحماية الطفل ومصالحه الأفضلية والأولوية في جميع القرارات أو الإجراءات المتعلقة بالطفولة أيًّا كانت الجهة التي تصدرها أو تباشرها. وأقر القانون تشكيل لجنة وطنية للطفولة تختص ضمن مهامها باقتراح الإستراتيجية الوطنية للطفولة ودراسة ورصد المشكلات والاحتياجات الأساسية للطفولة واقتراح الحلول المناسبة لها. (أخبار الخليج).

* أطفال جدة يتنازلون عن ألعابهم لأقرانهم الفقراء:

انطلقت في الأسواق والمجمعات التجارية بجدة حملة هدية اليتيم والفقير، والتي تستهدف حث الأطفال على التنازل عن بعض من ألعابهم الخاصة، والتبرع بها وتقديمها كهدية لغيرهم من الأطفال الفقراء والمعسرين. وبين نائب رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء المجتمع الخيرية أن الحملة عبارة عن مشاركة أطفال الميسورين في عمل الخير من خلال حثهم على مساعدة الآخرين بتنازلهم عن بعض من أملاكهم لمساعدة الغير بهدف نشر وزرع روح التآخي بين أفراد المجتمع. (الشرق الأوسط).

* برامج رمضانية تبتعد عن التلقين: قناتا الجزيرة للأطفال وبراعم تركزان على الهوية:

تركز البرامج الجديدة لقناة الجزيرة للأطفال على الحفاظ على هوية الطفل العربي وثقافته، كما تواصل تعزيز اللغة العربية لديه وإثراء قاموسه اللغوي بمفردات جديدة، علاوة على تحسين نطق الكلمات والجمل باللغة الفصيحة، وتهدف البرامج إلى تشجيع الطفل على الاكتشاف وإطلاعه على تراث الشعوب في العالم. وتقوم القناة حالياً بإعداد سلسلة من الدراسات والمشروعات، والتحضير لتقديم القناة في حلة جديدة ومبتكرة، وأعلنت القناة في بيان صحافي عن دورتها البرامجية الجديدة لشهر رمضان التي تتضمن باقة من البرامج التربوية والترفيهية التي تعكس اهتمامات الطفل وأفراد الأسرة العربية في رمضان. (الإمارات اليوم).

* "المصري لحقوق الطفل" يطالب بإلغاء "القومي للطفولة والأمومة":

طالب الائتلاف المصري لحقوق الطفل بضرورة إلغاء المجلس القومي للأمومة والطفولة، وقال إن المجلس فقد دوره على أرض الواقع بعد ضمه إلى إدارة داخل وزارة الصحة؛ مما تسبب في ضياع دوره في التنسيق بين الجهات المعنية بحقوق الطفل. وأكد الائتلاف، الذي يضم في عضويته 100 جمعية أهلية معنية بالطفولة على مستوى الجمهورية، خلال جلسة استماع للجمعية التأسيسية لصياغة الدستور، على أنه يجب وضع سياسات حماية الأمومة ضمن اختصاصات المجلس القومى للمرأة. (المصري اليوم).

* تفوق الطفل تعليمياً يبدأ من صحة القلب والرئتين:

وجدت دراسة جديدة أن صحة القلب والرئتين تؤثر على علامات الصبية والفتيات المدرسية المتعلقة بالقراءة والرياضيات. وجمع باحثون في جامعة نورث تكساس بياناتٍ من خمس مدارس متوسطة تعود إلى 1211 تلميذاً، بينهم 54% من الإناث في سن 12 عاماً. وقال برتي إن صحة القلب والرئتين كانت العامل الوحيد الذي وجدنا له على الدوام تأثيراً على علامات الصبيان والفتيات في اختبارات القراءة والحساب. (بوابة الشرق).

* نادي الشمالية الأدبي يقدم كتب الأطفال للنادي الرمضاني:

نقل نادي الحدود الشمالية الأدبي في السعودية أجزاء من مكتبة الطفل في النادي، إلى النادي الرمضاني المقام في ثانوية رفحاء. ويأتي نقل النادي لأجزاء من المكتبة في محاولة منه للمساهمة فيما من شأنه مساعدة الطلاب على استثمار أوقاتهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة. (أخبر عرعر).

* مسرح الحكواتي لمعالجة قضايا الأطفال والشباب بمؤسسة إبحار للطفولة والإبداع:

عقدت بصنعاء دورة تدريبية في مجال الحكاية تنفذها مؤسسة إبحار للطفولة والإبداع ضمن برنامج مسرح الحكواتي. وتهدف الدورة على مدى ستة أيام إلى بناء قدرات المشاركين في مجال التربية المدنية والطرق المثلى لدمجها في الحكاية الشعبية والأسطورية والتراثية في اليمن. (سبأ نت).

* البيئة المدرسية الرتيبة عامل يؤدي إلى عزوف الموهوبين عن المدرسة:

كشف رئيس الجمعية العالمية لأبحاث الموهبة والإبداع أن عدم تلبية الحاجات المتنوعة للطلبة الموهوبين قد يقود إلى مشكلات نفسية واجتماعية لديهم، ومن تلك المشكلات النفور من المدرسة وحمل اتجاهات سلبية نحوها، وتحول اهتمامهم من قضية التعلم لأجل التعلم والمعرفة إلى حصر التعلم في التحصيل الدراسي، لا سيما وأن معظم ما يقدم لفئة الموهوبين في مدارس التعليم العام يتعارض مع استعداداتهم العقلية والإبداعية، وهذا يقود إلى ضمور تلك الموهبة وانحرافها، وأضاف أن الدراسات العلمية أثبتت أن نسبة 20% من الطلبة المتسربين من الدراسة النظامية هم من فئة الموهوبين، وأن أحد أسباب تسربهم وعزوفهم عن الذهاب للمدرسة ومواصلة دراستهم هو فقدانهم الدوافع الايجابية نحو التعلم من خلال الشعور بالملل من المناهج المقدمة بصورتها الرتيبة التي لا تراعي الفروق الفردية بين الطلبة. (جريدة اليوم).

* "صيف بلادي 2012" وتطوير قدرات الأطفال:

رسم حفل "صيف بلادي 2012" أهدافاً وسعى جاداً للوصول إليها لتشكل حصاد شهر كامل من الجهد والمثابرة، وَفق برنامج مدروس ينمي التخيل ويبني الثقة بالنفس ويساعد على فهم الذات وتطويرها وتقديرها، حيث تركز فعالياته على برامج متنوعة لتنمية المهارات وتطوير القدرات، منها مبادرة لإحياء جماليات الخط العربي، والمحافظة على التراث المحلي، والرسم والقراءة وفن الطبخ، وغيرها من الورش التي يستفيد منها أكثر ما يزيد على 150 طالباً وطالبة مقسمين على خمس مجموعات تراعي فروق السن وتناسبه. (الاتحاد).

* أبو فاعور: علينا أن نلفت النظر والإضاءة على حقيقة أن أطفالنا في خطر:

أشار وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني وائل أبو فاعور إلى أن الأشهر الماضية أظهرت أنه علينا أن نستفيق على حقيقة أن أطفالنا في خطر، وأن هذا الكلام يأتي من باب لفت النظر، والإضاءة على هذه القضية. ولفت خلال إطلاق نداء "نحو مدينة آمنة للأطفال" إلى أنه: بدأنا مع الطفل في صيدا، ثم انتقلنا الى بنت جبيل، ثم إلى مستشفى عين وزين ومستشفى السانت تيريز، ثم الى بعض المدارس.. وتمنى أن "نكون قد تجاوزنا مرحلة الإنكار لندخل في مرحلة اليقظة والعلاج". (الإلكترونية اللبنانية).

* السعادة مهارة تكتسب منذ الصغر:

أوضح الدكتور جمال شفيق أحمد، أستاذ علم النفس الإكلينيكي ورئيس قسم الدراسات النفسية للأطفال بمعهد الدراسات العليا للطفولة في جامعة عين شمس، أن هناك سبلاً عديدة لاكتساب الأطفال مهارات السعادة، من أهمها ضرورة منح الأطفال حرية الاختيار، لأنه حينما يستثنى الأطفال من المشاركة في اتخاذ القرارات ينشأ لديهم شعور أقل بالسعادة، كما يجب الحرص على نمو علاقات قوية، لأن الأطفال بحاجة إلى علاقات إيجابية مع والديهم لينجحوا في إقامة علاقات طيبة مع الآخرين، كما أن تشجيع الاهتمامات المتنوعة لدى الأطفال والحرص على إقامة توازن في احتياجات الصغار من أسس تدعيم السعادة لديهم، لأن السعادة نابعة من مصادر عدة ومتى توقفت السعادة على أمر واحد فإنها تصير غير ثابتة. (اليوم السابع).

لتحميل المجلد الأول

من الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال

(بصيغة PDF) (اضغط هنا)