• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

القيم الدينية والأخلاقية في أناشيد الأطفال

قحطان بيرقدار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/11/2008 ميلادي - 25/11/1429 هجري

الزيارات: 108974

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
* تمهيد:
يخرج الطفل إلى هذه الحياة وهو صفحة بيضاء نقية لم تطبع عليها أي أفكار أو قيم أو مواهب.. كما في قوله تعالى: {وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً}..

ثم بتأثير البيئة والظروف المحيطة بما فيها من مؤثرات جسمية وعقلية ووجدانية واجتماعية وتربوية تتشكل ذات الطفل وتتفاعل وتتطور مما يبني شخصيته الفردية، ولا شك في أن التربية تهدف إلى بناء الطفل بناءً متكاملاً، وإلى توجيه سلوكه في الدرب السليم، وهذا يوجب تهيئة الجو التربوي المشبع بالمؤثرات الفكرية والتطبيقية الإيجابية التي تُعِينُ الطفلَ على أن يغدو أكثر وعياً ومن ثم تعزز نموه العقلي والمعرفي لينعكس ذلك على سلوكه في المجتمع، لذلك فإن بناء القيم التربوية عملٌ صعب وشاق ويحتاج إلى مزيد من تحمل المسؤولية والتحلي بالوعي المطلوب وفي الوقت الملائم.

ولا شك في أن أناشيد الأطفال، كمحورٍ مهمٍّ من محاور ثقافة الطفل، تقع على عاتقها مسؤولية الإسهام في تربية الطفل وبناء القيم لديه؛ باعتبارها مادة ثقافية تربوية توظف لتؤدي دوراً فاعلاً في بناء النظام القيمي عند الطفل، وبما يحقق ترشيد سلوكه ودفعه للسير في الدرب الصحيح، لذلك لا بد من تنقية أناشيد الأطفال من كل ما يسيء إلى الفضائل وتوجيه قدراتها للإسهام في خدمة الجمال الحقيقي والقيم التربوية الصحيحة، نظراً لسرعة تأثر الأطفال بالمواقف التي تشدهم والأحداث التي تثير اهتمامهم، فينفعلون ويتفاعلون معها، وهم أكثر استجابة للتأثر بالأناشيد في تنشئتهم حيث تستطيع أن توضح لهم الطريق نحو الأجمل والأفضل وتستطيع أن تُكَوِّنَ عندهم احترام التقاليد والقيم الإنسانية بروح عالية.

سأحاول في هذه الدراسة الموجزة التي سأقدمها هنا في حلقات متعددة أن أستعرض بعض القيم التربوية المنبثقة من مجتمعنا العربي والإسلامي مع تقديم نماذج من أناشيد الأطفال التي قمت بتأليفها سابقاً لمرحلة الطفولة المتأخرة، والتي يمكن حصرها بين سن التاسعة والثانية عشرة من العمر، لنرى معاً مقدار استيعابها لتلك القيم.

* أولاً/ القيم الدينية والأخلاقية:
تتمثل القيم الدينية في الإيمان بالله وملائكته ورسله وكتبه واليوم الآخر والقضاء والقدر خيره وشره، والتأُمُّلِ في قدرة الله العظيمة، والترغيبِ في العبادة، ويختلف تناول هذه القيم باختلاف المجتمعات وطبيعة تواصلها مع الدين ونظرتها إلى الكون والحياة.

ولعل الفكرة الأولى التي يدعو إليها الدين الحنيف هي فكرة التوحيد، والطفل بحكم انتمائه الاجتماعي يتوصل إلى هذه الفكرة لترفد إحساسه الفطري بذلك, وما أجمل أن يتغنى نشيد الطفل بهذه الفكرة لأنها تشكل اللبنة الأساس في التكوين الروحي للطفل:


رَبِّي الخَلاَّقُ وليسَ سِواهْ
لا نَفْعَلُ  إلاَّ  ما  يَرْضَاهْ
في كُلِّ مَكانٍ في  الدُّنيا
لا  نَعْبُدُ  رَبَّاً   غَيرَ   اللهْ
****
في البَرِّ وفي عُمْقِ  البَحْرِ
في الغابَةِ في حَقْلِ الزَّهْرِ
تَوْحِيدُ    اللهِ     يُطَمْئِنُنَا
ويَعُودُ    عَلَينا    بِاليُسْرِ
****
بِالفِطْرَةِ   نحنُ    نُوَحِّدُهُ
ونَتُوبُ    إليهِ    ونَعْبُدُهُ
نَدْعُوهُ  ونَبْقَى   نَقْصِدُهُ
نَسْأَلُهُ   الخَيْرَ   ونَحْمَدُهُ


ففكرة التوحيد يستشعرها الطفل في مراحله الأولى، وهنا يأتي النشيد ليرسخ هذه الفكرة ويؤكد هذا الشعور مستعرضاً الأدلة البسيطة التي تقع تحت حواس الطفل ومدركاته.

ولأن الرسُل جميعاً جاؤوا ليرسخوا أسس الخلق السليم وكان رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم متمماً لمكارم الأخلاق فإن كثيراً من الأناشيد التي تطرح القيم الأخلاقية استمدّت طرحها من الدين الإسلامي بشكل أساسي من خلال القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف, وما أجمل أن نعرّف الطفل على هذه الأخلاق في ضوء آيات القرآن الكريم والأحاديث الشريفة:

كانَ رسولُ  اللهِ  حليما
لا  يغضبُ  إلاَّ  في  حَقِّ
يَعِظُ  الناسَ  ولا  يَنْهَرُهُمْ
يَدْعُوهُمْ   لِلْحَقِّ    بِرِفْقِ
***
لِنَكُنْ  مِثلَ  نَبِيِّ  الرَّحْمَهْ
لا نَغْضَبُ بلْ نَحْلُمُ دَوْما
بِأنَاةٍ     نَعْمَلُ     وبِهِمَّهْ
نَسْتَغْفِرُ إنْ  نَغْضَبْ  يَوْما
***
نَمْلِكُ أنْفُسَنا إذْ  نَغْضَبْ
نَذْكُرُ   خالِقَنا    الغَفَّارَا
تَهْدَأُ  أنْفُسُنا   لا   نَتْعَبْ
نَتَراجَعُ  عمَّا  قدْ   صَارَا
***
اللهُ     حليمٌ     سُبحانَهْ
يَغْفِرُ ما  شاءَ  لِمَنْ  شَاءَ
يَرْحَمُنا  ما  أعْظَمَ  شانَهْ
لِنَكُنْ  في  الدُّنْيا  حُلَمَاءَ


فالنشيد هنا ينفّر من عدم ضبط النفس عند الغضب ويدعو إلى الحلم والهدوء، ومن المؤكد أن لتمثل هذه القيمة الدينية أثراً كبيراً في نفس الطفل لاسيما أن القدوة في ذلك هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويدخل في هذا الباب أيضاً التواضع وفعل الخير والمروءة والتسامح والوفاء بالوعد والصدق وغيرها من القيم. ومن الأناشيد التي تناولت قيمة الصدق:

نَصْدُقُ نَصْدُقُ، لا لا نَكْذِبْ
نَتَحرَّى   في    هذا    رَشَدا
فَالكِذْبُ   لِصَاحِبِهِ    مُتْعِبْ
لن   يُنْجِيَهُ    مهما    جَهِدا
***
عَلَّمَنا     الإسلامُ      الخُلُقَا
عَلَّمَنا   أنْ   نَصْدُقَ    دَوْما
أفْلَحَ يا  صَحْبِي  مَنْ  صَدَقا
لن  يَنْدَمَ  لن   يَخْسَرَ   يَوْما
***
دُنْيَانا   كمْ   تُصْبِحُ   أجْمَلْ
إنْ  نَصْدُقْ  في   كُلِّ   أوَانِ
هذا  الأسْلَمُ  هذا   الأفْضَلْ
فَالكِذْبُ   طَرِيقُ   الخُسْرَانِ


فعلى نشيد الطفل أن يبيّن بأسلوب لطيف ما للصدق من فضائل ومحاسن، وفي المقابل عليه أن يسلط الضوء على الصفة المناقضة له وهي الكذب وذلك عن طريق توضيح مثالبها ومضارها على الفرد والمجتمع، وهذا الطرح سنجد شبيهاً له عند الحديث عن قيمة القناعة:

اَلْقَانِعُ    يَحْيَا     بِسُرُورِ
ويَنالُ   مِنَ   اللهِ   رِضاهُ
هُوَ يَمْشِي في دَرْبِ النُّورِ
دَوْماً  لا  يَسْعَى   لِسِوَاهُ
***
أمَّا  الطامِعُ  فَلَهُ   الخُسْرُ
لا  يَهْنَأُ  في  عَيْشٍ   أبَدَا
ليسَ  لهُ  وَزْنٌ  أوْ   قَدْرُ
لا يَمْلِكُ  عَوْناً  أوْ  مَدَدَا
***
نَشْكُرُ     لِلَّهِ     الرَّزَّاقِ
مهما كانَ  الرِّزْقُ  قليلا
لا   نَتذمَّرُ   مِنْ    إِمْلاقِ
نَصْبِرُ صَبْراً كانَ  جَمِيلا


ولا يغفل نشيد الطفل ما للعبادات من أثر في بناء شخصية الطفل من خلال تقربه من الله عز وجل بالطاعات، وفي النشيد التالي صورة لطفل يصف رحلته إلى الحج ويعبر عن مشاعره وهو يسير في الرحاب الطاهرة ويؤدي مناسك الحج، وقد بُثَّ هذا النشيد في أيام أعياد الأضحى، وكان للصورة الحية والأداء الجميل أثرٌ كبيرٌ في تعزيز إيصال هذا النشيد إلى قلب الطفل وقلوب المشاهدين عموماً:

نورٌ   في   الأجواءِ    تَألَّقْ
هبَّ   نسيمٌ   يحملُ   طِيبَا
روحي أَنِسَتْ.. قلبي حَلَّقْ
منْ  مكةَ  أصبحتُ   قريبا
***
أحرمتُ    ولبَّيتُ    كثيرا
بِمنىً   بِتُّ   أُناجي    اللهْ
أنْ  يجعلَ  حجِّي   مبرورا
أن  أحْظَى  دوماً   بِرِضَاهْ
***
كمْ  لبَّيْتُ  على   عَرَفاتْ
وتَلقَّيْتُ   فُيوضَ   الرَّحْمَهْ
أخْلصْتُ  لِربِّي  الدَّعَوَاتْ
وشَكَرْتُ اللهَ على  النِّعْمَهْ
***
بِتُّ     الليلةَ      بِالمُزدلفَةْ
هذِي   الليلةُ   ليلةُ    عيدْ
بتُّ   أصلِّي   بتُّ    أُلبِّي
وفؤادي    بالحَجِّ    سعيدْ
***
سَعْيٌ     تَلْبِيَةٌ     وطَوافْ
والكعبةُ   شَعَّتْ    بِالطُّهْرِ
أنهارٌ   مِنْ   غيرِ   ضِفَافْ
في  قلبي  تَجْرِي   بِالذِّكْرِ


إن القيم الدينية والأخلاقية من أهم القيم التي يجب على نشيد الطفل مواكبتها وتقديمها بأسلوب شائق نظراً لأهميتها في حياة الطفل وفي بناء شخصيته على أسس سليمة ليكون دربه إلى المستقبل مستقيماً، فهو يعرف إلى أين يتجه، ولماذا يسير؟ وكيف يسير؟ وهذا يعود بنتائج إيجابية على علاقة الطفل بنفسه وبخالقه وبالناس من حوله.

سأتناول في المقال اللاحق القيم الوطنية والقيم الاجتماعية، وسأسلط الضوء على جوانب عديدة منها من خلال عدد من الأناشيد التي ألّفتها في ضوء هذه القيم.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ندوة: كيف ننمِّي التذوق اللغوي عند الأطفال؟
  • كلامُ الله .. قصيدة للفتية
  • أدب الأطفال بين الواقع والتَّطلُّع
  • بين أدب الأطفال وأدب الشباب
  • نشيد المسلم الصغير (قصيدة)
  • مِنْ وظائف أدب الأطفال
  • ما أحلى الصوم (قصيدة للأطفال)
  • القيم الاجتماعية في شعر الأطفال
  • القيم الإنسانية والقيم الشخصية في أناشيد الأطفال
  • القيم الجمالية في أناشيد الأطفال
  • معايير تنمية الإبداع لدى الطفل
  • القيم المعرفية والقيم الصحية والترويحية في أناشيد الأطفال
  • خرخش.. لكن لا تسئ إلى الرموز
  • وماذا بعد رحيل القيم ؟
  • كتب غرس الإيمان في الأطفال
  • أناشيد للأطفال
  • كيف نزرع قيما أخلاقية في طلابنا؟
  • سفينة الأخلاق
  • القيم القرآنية: قيمة التعارف أنموذجا
  • توظيف الأناشيد في توعية الأطفال بآداب المرور (أناشيد مختارة أنموذجا)

مختارات من الشبكة

  • سيادة القيم المادية وتهميش القيم الروحية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة بالثانوي الإعدادي نموذجا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دور الإعلام في ترسيخ القيم وتفعيل المنهج النبوي في تعزيز القيم الإسلامية (WORD)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مجموع الرسائل لابن القيم ( رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تصنيف القيم: الواقع والمأمول "رؤية"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القيم أية قيم ؟ (PDF)(كتاب - موقع أ. حنافي جواد)
  • التربية على القيم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القيادة بالقيم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من القيم الأخلاقية في النحو العربي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الجندر خطر يهدد القيم الأخلاقية والفطرة السليمة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
8- أناشيد الأطفال
فاطمة قراقع - فلسطين 15-12-2018 12:39 AM

في الحقيقة صفحة أكثر من رائعة

7- جزاك الله خير علی الموضوع الرائع
أمل السحيمي - السعودية 09-03-2015 02:52 PM

شكرا شكرا أشكرك جدا علی هدا الموضوع جدا استفدت منه

6- حب الاناشيد
احمد - الامارات 06-03-2012 08:17 PM

هذه النشيدة جميلة جدا

5- رد
نجمة متألقة 11-11-2011 04:16 AM

جزاكم الله كل خير

4- أشكرك أشكرك
مروة ثروت - مصر 20-10-2010 11:01 PM

فعلا الموضوع كتير فأدنى شكرا

3- شكر
حميد - تونس 12-02-2010 10:33 PM

جزاكم الله خيرا

2- اضافة
فرحات - الجزائر 15-12-2009 05:46 PM
موضوع رائع ....حبذا لو تطرقتم الى القيم الدينية في الكتب التعليمية للطور الابتدائي
1- جزاك الله خيرا على الموضوع
العلمي حدباوي - الجزائر 02-12-2008 02:46 AM
"أناشيد الأطفال" موضوع بالغ الخطورة، لأنه يزرع البذور التي تبقى آثارها إلى ما شاء الله لها أن تبقى، وربما استمرت مع الانسان من طفولته إلى لحظة نهاية الحياة الأولى.
ويحتاج الطفل إلى الكلمة لا سيما وهي مغناة في كثير من لحظات حياته، وليس فقط في مناسبات رسمية وشبه رسمية، فهو يحتاجها لحظة يسكن في فراشه لينام، ويحتاجها ليضحك ويلعب ويتحرك، ويحتاجها ليتعلم ويحفظ معلومات ما، ويحتاجها خارج اليت، في أماكن مناسبة، ويحتاجها داخل المدرسة وهكذا.
فهو يحتاجها في أوقات وأماكن متنوعة، وبمواضيع مختلفة، وبوسائل مرنة، وهي ليست دعوة لتصبح الكلمة - وهي مغناة - شغلنا الوحيد، ولكنها دعوة لتتنوع وتواكب.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب