• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

أزرق قاتل (قصة قصيرة)

أزرق قاتل
صليحة عزوني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/12/2011 ميلادي - 12/1/1433 هجري

الزيارات: 7797

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أزرق قاتل

(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)

 

أكتافٌ لوَّحَتْها الشَّمسُ حتَّى صارت بلونِ الخبزِ اليوميِّ، وعيونٌ أنهكهَا النعاسُ وطولُ التحديق في الأفقِ ترنو للبعيد، ترقب اللَّحظة المناسبة للانقضاض على الأرض الحلم.

 

هناك كانت سفنٌ تحطُّ المراسي أو ترفعُهَا؛ لتغادر الميناء، وتذهب في رحلتها عبر البحر بكامل حريتها، وبكرامةٍ غير منقوصةٍ.

 

حريةٌ لا تمتلكونهَا، وكرامةٌ لستم موعودين بها.

 

عند الإشارةِ، عَمدَ الجميعُ لطمس أيِّ دليلٍ على هويَّاتِهِم، حاكيتهم في فِعلهم، فأحرَقْتَ جواز السَّفر.

 

واحدٌ وعشرون شخصًا من طالبِي الضِّفةِ الأخرى على متْنِ قاربٍ يتَّسعُ في الحالة الطبيعيَّة لعشرة أشخاصٍ، يَسْعون نحو أملٍ يسكن وراء البحر، يظنُّه البعض منكم ورديَّ اللون ناعمَ الملمس.

 

هم جميعًا أندادُكَ ونُظَراؤُكَ من المزروعين في أزمنةٍ غير مناسِبةٍ على مربَّعاتٍ منتشرةٍ على مدى جغرافيا الرُّقعةِ العربيةِ، مَلُّوا حرفةَ الانتظارِ، فركبوا الصَّعب كفرسان يعاندون أزمنتهم الصعبة، يركضون وراء أحلامٍ كأفراسٍ جَمُوحةٍ، وإنْ توقَّعوا نهايةً محتملةً في بطن حيتانٍ تترصَّدهم عند كلِّ ارتفاعِ موجٍ، لكنَّها تظلُّ أفضلَ من السقوطِ فريسةً للمفخَّخات والعبوات النَّاسفة، وتظلُّ أفضل من الغُربة في وطنٍ أصبح ملكيَّةً فرديةً لعصابةٍ من المفسدين في الأرض.

•  •  •  •  •

 

تؤلِمُكَ معدتُك، لَم تتناول شيئًا منذ أيامٍ، آخِرُ عهدك بالطَّعام كان كوبَ عدَسٍ منقوعٍ في ماء البحر، الآن نَفِدَ كلُّ المخزون، حتَّى شَرْبة الماء لَم تعد تتوفَّر.

 

تبتسم في حنانٍ وأنت ترى نفسك عائدًا من المدرسة إلى البيت؛ حيث تستقبلك رائحة خبز أمِّك من منتصف الطريق.

 

أمك.. آه! كم أنت في حاجةٍ لترتمي بين ذراعين يغري دِفؤهما بالمكوث دهرًا! كم تشتاق أن تمرَّ أنامِلُها على وجهك؛ كي يزول ألَمُ الوحشةِ والجوعِ والخوفِ!

 

تستيقظ من غفوة الحلم على واقعٍ مرٍّ.

 

صار للمكان رائحةُ دورة مياهٍ عموميةٍ في منطقةٍ شعبيَّة، ارتفع بخر محتويات مثانات ركَّاب القارب المحفوظ في زجاجات الماء المستهلكة حتى آخر قَطْرة..

 

فظيع ما تحسُّ به الآن من جوعٍ ومن عطش، ومن خوف وضَعْف، جمدت الأوصالُ، جفَّ الحلقُ، ذهب الصَّوتُ أو يكاد، لم يعد هناك من الطَّاقة ما يكفي لمجرَّد تحريك الحبال الصوتيَّة!

 

تعمد إلى الزُّجاجة الموضوعة أمامك، تغمض عينيك، وتسدُّ أنفك، وتفرغُ كلَّ محتواها في جوفك.

 

معدتك لم تقْوَ على تحمُّل المشروب المنفِّر، فلفظَتْ كلَّ ما تلقَّته، تتقيأُ، تفرغُ كلَّ ما في جوفك، ومعه يندلقُ كأس المرارةِ الممتلئُ حدَّ الحافة.

•  •  •  •  •

 

طيلة حياتك واجهَتْك المواقفُ الصَّعبةُ، ذلك روَّضك قسرًا على الصَّبر بلا حدودٍ، وعلى قوَّةِ احتمالِ ما لا يُحتمَل.

 

كم مرَّةً خضتَ هذه الرحلة عبر البحر، ثم عدت خائبًا، ومع ذلك ظلَّت الحاجة التي تَسْكن داخلك أكبر، وظلَّت نظرةُ عينَيْ أمِّك المتوسلةُ نجدتَكَ أكبر من مِحَن البحر وأخطار الإبحار؟ دائمًا تعود للمغامرة والمخاطرة مرةً ومرَّةً وأخرى، هل هو مقدَّرٌ على الإنسان ألا يتقن سوى مغامرةٍ واحدة، فلا يعود يحفلُ بسواها؟

ولكن الجواب يظلُّ عصيًّا.

 

ماذا لو كان هناك حلٌّ آخر؟

حل آخَر؟!

تغمضُ عينيك في استسلام، وترتجلُ بسمةَ تَهكُّمٍ.

 

• أريد أن أشرب شربة ماء، هل يسمعني أحدكم؟ النَّجدة، النَّجدة.

 

لكن صوتك لم يكن يغادر حلقك، بل كان يرتدُّ مكتومًا حسيرًا كسيرًا إلى الدَّاخل، إلى عمق جوفك.

 

كم من الوقت مرَّ عليك، وأنت على هذه الحال؟

 

تنتابُك حالةٌ من السكينة المريبة، يبدو أنَّ تلك الساعة قد حانت، فلا محالة من الاستسلام لفكرة الموت.

 

شرعتَ في استعراض شريط شقائك، تنقِّبُ في زوايا الذاكرة عن صورٍ متعاقبةٍ لأحداث حياتك، كفيلمٍ سينمائيٍّ يوثـِّق لسلسلة هزائمك وانكساراتك الشَّخصية منذ فشلك في تحقيق حلم والِدَيْك في الدِّراسة، إلى عَجْزِك عن تأمين لقمة عيشٍ يوميةٍ مستمرَّةٍ لوالدتك، ولإخوةٍ صغار تركَهم الوالد أمانة في عنقك بمقتضى ترسيمه لك رجلَ الدَّارِ بعدَه.

 

طابور من الذِّكريات تتقافَزُ بخيالك، ثعالب لئيمة شرسة، تُشْهِر المخالب، وتكشِّر عن الأنياب، تتسابق، تنقضُّ على أيامك وتتخطَّفُهَا.

 

لطالما كنت مسالمًا منصاعًا لِعُرف القطيع في الطاعة اللا مشروطة، وفي التَّسليم والرِّضا بما هو كائن، لكن ما مِن مرَّةٍ مدَدْتَ يدك فيها لتنال شيئًا إلاَّ وعادت لك فارغةً كما أرسلتَها، رغم أنَّك لم تكن متطلبًا، ولا كانت حاجاتك في هذه الحياة معجزةً كبرى غيرَ محتملةِ الحدوثِ.

 

فقط زوجةٌ وأولادٌ، وبيتٌ ووطنٌ يعرفك ويَعترف بك، تلك كانت كلَّ مطالبك.

 

ولكنَّك مع ذلك ظَلِلت دائمًا عصِيًّا على الانزلاق في مستنقعاتِ الخطأ.

•  •  •  •  •

 

رَفرَفت فوق رأسك سعادةٌ مبهمةٌ كالخدر، تحسُّ وكأنك تغرق في سائلٍ دافئٍ بلَّل وجهك، تشرفُ عليك دموع أمِّك وهي تتمسَّك بك بيدين متعرِّقتين ومرتعشتين؛ تحضنك مرَّة، وتبعدك قليلاً حتَّى تتملَّى وجْهَك، وهي لا تزال مستغرقةً في انتحابها، تعود وتردِّدُ على سمعك بعض وصاياها، ثمَّ لا يلبثُ صوتها أن يغيب، تعزله عن سمعك شهقاتُ البكاء.

 

تستيقظُ على شعورٍ بالصَّدمة، صوت ارتطام القارب بشيءٍ صلبٍ، ثم صدمةٌ ثانيةٌ.

 

فتحت عينَيك الكليلتين على الهلع، وأنت ترى أزرق البحر يبتلع زُرقة السماء.

 

الرُّؤية صارت غائمةٌ، تجدُ نفسك في دوامةٍ، تضغط على جفنيك، ثم تحاول أن تباعدهما من جديد؛ لتحصل على بعض الرؤية.

 

تمتدُّ يدك لتقبض على شيء تتمسَّك به، فلا تجد غير الماء، يشُقُّ عليك التقاطُ الـهواءِ اللاَّزمِ لرئتيك، ينتابُ جسمَك بعضُ الانهيار، تستسلم روحك لبعض الإغفاء.

•  •  •  •  •

 

غدًا سيقبضُ حرسُ السَّواحلِ على أجسادٍ أكلَ بعضَها الحوتُ، ومزَّقها طولُ التَّداولِ بين موج البحر وصخور الشاطئ.

 

وستتبارى الصحفُ في نحت مانشيتاتٍ عريضةٍ جذَّابةٍ، وستتحدَّث وسائلُ الإعلامِ بعباراتٍ حَفِظَها الجميعُ، ولا يفهمها أحدٌ عن الظَّاهرة العابرة للحدود، وعن ضرورة تدخُّل كافة الشركاء في إطارِ المسؤوليةِ الإقليميةِ المشتركة، وسيغفلون الحديثَ عن أصل ما حدثَ، تطوُّعُ الشَّباب "الطائش المتهوِّر" للقيام بمهمة أوكِلـَت أصلاً لغيره وفَشِلَ فيها، القضاءُ على سوءِ أوضاعِهـِم المادِّية، وتحسينُ ظروفِ معيشتهم.

 

حثالةُ اليقظةِ المترسِّبةِ في قاع وعْيِك تنذرُك بالخطرِ، تذكِّرُك بأنَّك سبَّاحٌ ماهرٌ.

 

لكن أين لعضلاتك أن تستجيب؟!

بفعل قوَّة السقوطِ الحرِّ، يهوى جسدُكَ بثقله إلى القاع، يسابقُ رأسُكَ بقيةَ الأعضاءِ، لكن الرِّسالة استمرَّت في الإلحاح ولو بشكلٍ ضبابيٍّ، تصرُّ على إقناعك أن ساعتك لم تَحِن بعدُ، ينتصرُ بداخلك حبُّ البقاءِ، بمجهودٍ خرافيٍّ، تفيقُ من إغماءةِ حواسِّك، تستديرُ حول نفسِكَ مائةً وثمانين درجةً عموديًّا، ترفعُ ذراعيك للأعلى، تفتح كفَّيك المنغلقين بإحكامٍ، تُصالبُ بين أصابع يديك، وتقفزُ بكل القوَّة التي أنت قادرٌ عليها للأعلى، تشهقُ شهقةَ الحياة حينما وجَد الهواء أخيرًا طريقه لفتحتي أنفك،تحسُّ بتمزق رئتيكَ وحلقِكَ، وكلِّ مجاريكَ التنفُّسيةِ وأنت تشرقُ بالماءِ المالحِ الذي ابتلعتَه قسرًا، طعمُ الملح كان قاسيًا وحارقًا على لسانك وشفتيك المتشقِّقتين، بصعوبةٍ بالغةٍ استطعت أن تُباعد بين جفنين منتفخين لتُفْسحَ الطَّريقَ لعينين محمرَّتين أتى ماء البحر على كل دموعهما، تحاولُ أن تستطلعَ المكانَ، لا شيءَ، ليس من حولك سوى امتدادٍ شاسعٍ أزرق مفتوحٍ على كلِّ الاحتمالاتِ، وحده جسدُكَ كان يطفو على هذه المساحات الممتدة من اللَّون الأزرق، استعدتَ شيئًا من دُرْبتِك الكبيرةِ في السِّباحة، جعلتَ جسمَك يطفو على سطحِ الماءِ، وسلَّمتَه أمانةً يقودُها الموج حيث المشيئة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحياة بالطلاء الأزرق (قصة قصيرة)
  • عصيان.. (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة زبدة الأعمال وخلاصة الأفعال في تاريخ مكة والمدينة الشريفة (منتقى من تاريخ مكة للأزرقي)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الأرنب الأزرق (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هولندا: قصص الأنبياء في المسجد الأزرق(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هروب الأسد الأزرق ( قصة للأطفال )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الثوب الأزرق (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القول المنمق في مسائل ابن الأزرق في غريب القرآن (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • (الجبارين) و(الجار) لورش من طريق الأزرق (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة البرهان الأصدق والصراط المحقق في منع الغنة للأزرق(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تسهيل ذوات الياء على القراء: رواية ورش عن نافع من طريق الأزرق (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأودق: جامع ما تفرق من أصول رواية ورش عن نافع من طريق الأزرق (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
3- جمال التعبير
mona waheed - مصر 27-01-2016 12:11 PM

دقة فى اختيار الالفاظ وتعبيرات موحية يستطيع من يقرأها أن يتحدث بها رائعة

2- شكرا شريفة
سهيلة عزوني - الجزائر 17-12-2011 07:28 PM

الأخت شريفة...

شكرا لقراءتك للنص، فهو لا يمكنه أن يكون إلا من خلال ذائقة و فهم قارئ..
شهادتك أعتز بها..
تحياتي

1- نص عميق ..
شريفة الغامدي - المملكة العربية السعودية 12-12-2011 10:11 PM

أختي صليحة ..
أعجبني تسلسل أفكارك, استطعتِ إيصال شعور ذلك الفاقد لكل احتمالات النجاة إلى القارئ عن قرب وبكل شفافية وكأنه يرقب المشهد بعينه.
أهنئك على هذا النص الماتع والشيق والرائع, وأتمنى لك التوفيق ..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب