• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عروة بن أذينة بين الشعر والفقه
    د. محمد محمود النجار
  •  
    قصة قصيرة: لما تغير... تغيروا
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    قصيدة في رثاء المفتي العام سماحة الشيخ الوالد عبد ...
    محمد محسن أبورقبه العتيبي
  •  
    المسكوت عنه في حياة أمير الشعراء أحمد شوقي وصفاته
    محمد جمال حليم
  •  
    رحلة في محراب التأمل والتفكر
    فاطمة الأمير
  •  
    المفعول معه بين المفرد والجملة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    بين صورة العلم وحقيقته – قصة قصيرة
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    المترجم الدبلوماسي
    أسامة طبش
  •  
    أبيت القل (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    الممنوع من الصرف
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    عطاء أمي (قصيدة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    وراء الجدران (قصة قصيرة)
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    الأدب العربي وحفظ الهوية في زمن العولمة
    ريحان محمدوي
  •  
    أبو ذر (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أثر التناقض اللفظي في المعنى
    د. صباح علي السليمان
  •  
    الأدب بين نفس المروءة ولهاث الإثارة
    دحان القباتلي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

من أحاديث لقمان (قصيدة)

د. محمد شلبي محمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/11/2010 ميلادي - 9/12/1431 هجري

الزيارات: 11904

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 

كَشْحَمَ الشِّقْحِفُ فِينَا وَانْسَتَلْ
فَاعِلاَتٌ فَاعِلُنْ فَعْلُنْ فَعَلْ

أَجْوَدُ الأَشْعَارِ رَمْزٌ أَبْكَمٌ
هُوَ ذَا الشِّعْرُ فَقُلْ أَوْ لاَ تَقُلْ

قَوْلَةُ الْحَقِّ إِذَا مَا قُلْتَهَا
فَاطْلِهَا بِالرَّمْزِ.. فَالرَّمْزُ أَدَلّْ

فَإِذَا لَمْ تَسْتَطِعْ رَمْزِيَّةً
وَأَبَى مَعْنَاكَ إِلاَّ... مَا حَمَلْ

مُتْ شَهِيدَ القَوْلِ فِي عَصْرٍ إِذَا
فَتَحَ العَقْلُ بِهِ فَاهُ "انْقَتَلْ"

يَا بُنَيَّ الْجِسْمُ يُفْنِي جُهْدَهُ
جَهْدُهُ.. وَالْعَقْلُ يُضْنِيهِ العَمَلْ

فَأَرِحْ نَفْسَكَ مِنْ طُولِ الْجِهَا
دِ.. أَرِحْ عَقْلَكَ.. مَاذَا لَوْ جَفَلْ

أَكْثِرِ النَّوْمَ لِتَحْيَا... كُلَّمَا
طَالَتِ الغَفْلَةُ مَدَّتْ فِي الأَجَلْ

مَاتَ أَهْلُ الكَهْفِ.. حِينَ انْتَبَهُوا
فَعِشِ الدَّهْرَ بِوِجْدَانٍ غَفَلْ

وَدَعِ الأَمْرَ.. لِمَنْ أَوْلَى بِهِ
وَأَرِحْ نَفْسَكَ.. مِنْ "كَيْفَ" وَ"هَلْ"

حُسْنُ إِسْلاَمِ الفَتَى فِي تَرْكِهِ
كَرِهَ اللهُ لَحُوحًا إِنْ سَأَلْ

دَقَّ فِي فِيكَ لِسَانًا وَتَدًا
وَاعْقِلِ الكِلْمَةَ فِيهِ وَاتَّكِلْ

قَدَرٌ كُلُّ البَلاَيَا قَدَرٌ
يَا بُنَيَّ العَيْشُ بَلْوَى وَأَمَلْ

فَاصْطَبِرْ.. ذَلِكَ مَا قَدْ عَلَّمَتْ
نِيهِ دُنْيَايَ.. وَجَاءَتْهُ الرُّسُلْ

لاَ تَسُبَّ الدَّهْرَ وَالْحَظَّ.. وَقُلْ
"قَدَّرَ اللهُ وَمَا شَاءَ فَعَلْ"

لَيْسَ مِنَّا مَنْ عَلَى بَلْوَى بِهِ
يَلْطِمُ الْخَدَّ.. وَلاَ مَنْ "يَنْفَعِلْ"

فَإِذَا أَصْبَحَ فِينَا مَجْدُنَا
مَحْضَ لَفْظٍ.. مَحْضَ لَفْظٍ مُبْتَذَلْ

وَحَلَمْنَا فَبَنَيْنَا جَبَلاً
طَالَ حَتَّى فَوْقَنَا انْهَدَّ الْجَبَلْ

فَأَفَقْنَا وَإِذَا سَيْفُ العِدَا
ظَلَّ يَشْتَفُّ الدِّمَا.. حَتَّى ثَمِلْ

فَعَدَدْنَا مَا اسْتَطَعْنَا مِنْ قُوًى
.. مَا اسْتَطَعْنَا.. مِنْ رِبَاطٍ وَرَجِلْ

فَرَمَيْنَاهُمْ... "بِسِرِّ الأَوْلِيَا"
وَرَشَقْنَاهُمْ.. سِهَامًا "بِالْمُقَلْ"

وَأَتَيْنَا بَعْدَ طُولِ الكَرِّ فَر
رًا نَجُرُّ الْخَطْوَ ذُلاًّ فَوْقَ ذُلّْ

وَوَهَبْنَاهُمْ قَرَابِينَ عُرُو
بَتِنَا فِي بِيضِ أَكْفَانِ الْمُثُلْ

ثُمَّ أَصْبَحْنَا إِنَاثًا كُلُّنَا
وَخَجِلْنَا فَاسْتَحَى مِنَّا الْخَجَلْ

كُلَّمَا أَبْصَرَتِ الْمِرْآةُ وَجْ
هًا لَنَا.. غَضَّتْ وَمِنْهَا العَارُ طَلّْ

فَاخْتَبَأْنَا فِي ضَمِيرِ الْجُبْنِ نَهْ
تِفُ لَوْ.. لَوْ ذَلِكَ الْحَظُّ رَجُلْ

فَاصْطَبِرْ.. ذَلِكَ مَا قَدْ عَلَّمَتْ
نِيهِ دُنْيَايَ وَجَاءَتْهُ الرُّسُلْ

لاَ تَسُبَّ الدَّهْرَ وَالْحَظَّ وَقُلْ
"قَدَّرَ اللهُ وَمَا شَاءَ فَعَلْ"

يَا بُنَيَّ اتْبَعْ سَبِيلَ الْمُؤْمِنِي
نَ فَقَدْ ضَلَّ الَّذِي عَنْهَا عَدَلْ

سَالِمِ النَّاسَ.. تَوَخَّ الْخَيْرَ إِنْ
لَبِسَ الإِنْسَانُ فِينَا رُوحَ صِلْ

وَإِذَا ازَّيَّنَ بِالزَّيْتُونِ مَنْ
لاَ يَرَى الزَّيْتُونَ إِلاَّ فِي الأُكُلْ

وَأَتَانَا بِالْهَدَايَا فِي يَدٍ
بَحْرُ نَوْمٍ.. وَيَدٍ بَحْرُ عَسَلْ

وَرَمَى مِنْ شُرْفَةِ الزَّيْفِ لَنَا
خُطْبَةً كَالشَّهْدِ.. كَالأَلْحَانِ.. كَالْ..

فُسِّرَتْ أَلْفَاظُهُ فِي دَمِنَا
وَنَمَتْ فِينَا جَرَاثِيمُ الْجَمَلْ

وَرَأَيْتُ النَّاسَ آذَانًا لَهُ
تَتَدَلَّى.. فِي حُبُورٍ وَخَبَلْ

كُلَّمَا انْصَبَّ عَلَيْهِمْ سَوْطُهُ
مَلأَتْ بَاطِنَ رِجْلَيْهِ القُبَلْ

فَامْتَثِلْ وَافْعَلْ كَمَا هُمْ فَعَلُوا
لَيْسَ مِنَّا مَنْ عَنِ الدَّرْبِ عَدَلْ

امْضِ فِي صَحْرَائِنَا يَا وَلَدِي
إِنَّ مَنْ "عَنَّا" اهْتَدَى "ضَلَّ" وَ"ضَلْ"

يَا بُنَيَّ العِلْمُ نُورٌ فَاحْوِهِ
تَتَجَنَّبْ فِي دُجَى الدُّنْيَا الزَّلَلْ

إِنَّمَا لاَ تَسْتَزِدْ مِنْ نُورِهِ
إِنْ طَغَا الْمَاءُ عَلَى النَّبْتِ قَتَلْ

وَمِنَ النُّورِ الَّذِي مِنْ فَرْطِهِ
يَبْهَرُ العَيْنَ فَيُعْمِي فَيُضِلّْ

فَإِذَا كُنْتَ جَنِينَ الْجَهْلِ فِي
رَحِمِ الظُّلْمَةِ مَكْفُوفَ الأَمَلْ

وَإِذَا عِشْتَ حَيَاةً لاَ تَرَى الشْ
شَمْسَ إِلاَّ فِي قِنَاعٍ مِنْ وَجَلْ

لاَ تُحَاوِلْ أَنْ تَرَى النُّورَ فَقَدْ
مَاتَ بِالنُّورِ الَّذِي أَحْيَاهُ ظِلّْ

وَكَفَى عِلْمُكَ أَنَّا جَاهِلُو
نَ فَخَيْرُ النَّاسِ مَنْ فِيهِمْ جَهِلْ

حِكْمَةٌ بَزَّ بِهَا أَجْدَادُنَا
"إِنَّ خَيْرَ العِلْمِ مَا قَلَّ وَدَلْ"

أَنْتَ عِشْ حُرًّا.. كَمَا شِئْتَ فَعِشْ
صَعِّرِ الْخَدَّ وَلاَ تَخْشَ العَذَلْ

نَحْنُ قَوْمٌ صَانِعُو حُرِّيَّةٍ
مَهَّدَتْ لِلنُّورِ آلاَفَ السُّبُلْ

إِنَّمَا رَانَ عَلَيْهَا صَدَأٌ
وَانْحَنَتْ كَالشَّيْبِ.. مِنْ مَدِّ الأَجَلْ

سَوْفَ نَجْلُو صَدَأَ الدَّهْرِ بِهَا
حِينَ نَكْسُوهَا مِنَ الزَّيْفِ الْحُلَلْ

سَوْفَ نَعْلُو النَّجْمَ فِي يَوْمٍ إِذَا
أَخْطَأَ النَّجْمُ.. وَفِي الأَرْضِ نَزَلْ

رَأْيُنَا الْحُرُّ سَيَحْيَا خَالِدًا
تَحْتَ جُنْحِ اللَّيْلِ كَالطَّيْرِ القَزِلْ

سَوْفَ يَحْيَا فِي الزَّوَايَا.. فَوْقَ جُدْ
رَانِ دَوْرَاتِ الْمِيَاهِ.. فِي الوَحَلْ

كُنْ عَزِيزًا يَا بُنَيَّ احْفَظْ لَنَا
قَدْرَنَا... إِنَّ لَنَا القَدْرَ الأَجَلْ

نَحْنُ شَعْبٌ فِي دِمَانَا عِزَّةٌ
كَمْ حَمَيْنَا لاَجِئًا فِي الأَرْضِ ذَلّْ

حِينَ أَشْعَلْنَا لَهُ نَارَ القِرَى
أَحْرَقَتْنَا فَكَبَوْنَا فِي الْجَدَلْ

فَحَثَا الرَّمْلَ عَلَى هَامَاتِنَا
فَغَفَوْنَا.. فَاسْتَبَانَا وَرَحَلْ

إِنَّنَا شَعْبُ الْحَضَارَاتِ الَّتِي..
إِنَّنَا السَّادَةُ فِي ضَرْبِ الْمَثَلْ

هَذِهِ أَهْرَامُنَا مَغْرُورَةٌ
وَأَبُو الْهَوْلِ مِنَ الْخُطَّابِ مَلّْ

شَعْبُنَا الرَّائِدُ فِي فَنِّ البَطَا
لَةِ حَتَّى سُمِّيَ "الشَّعْبَ البَطَلْ"

قَدْ بَلَغْنَا الشَّأْوَ فِي الصَّبْرِ.. وَفِي
طِيبَةِ القَلْبِ.. وَفِي طُولِ القُذُلْ

"إِنْ مَضَوْا نَمْضِ وَإِنْ حَلُّوا نَحُلْ"
هَكَذَا نَحْنُ.. بِأَشْدَاقِ الدُّوَلْ

صِيغَةٌ صَرْفِيَّةٌ مَشْهُورَةٌ
"قَدْ فَعَلْنَاهُ كَثِيرًا فَانْفَعَلْ"

إِنَّ مِمَّا أَدْرَكُوا هَدْيَ النُّبُوْ
وَةِ "إِنْ لَمْ تَسْتَحِ افْعَلْ وَاسْتَحِلْ"

فَإِذَا أَعْمَلَ فِينَا عَقْلَهُ
كُلُّ مَنْ صَارَ فَقِيهًا بِالْحِيَلْ

وَإِذَا حَاكَ لِأَهْوَاءِ الوَرَى
مِنْ إِهَابِ الشَّرْعِ فَضْفَاضَ الْحُلَلْ

وَأَتَى النَّاسَ بَشِيرًا مُفْتِيًا
حَلَّ فَوْزُ اللهِ بَعْدَ اليَوْمِ... حَلْ

أَيُّهَا النَّاسُ افْعَلُوا مَا شِئْتُمُ
إِنَّنِي "أَوْلَجْتُ فِي السَّمِّ الْجَمَلْ"

لاَ تَلُمْهُ.. لاَ تَلُمْهُ.. إِنَّهُ
مِثْلَمَا يَأْمُرُهُ الدِّينُ فَعَلْ

أَوَلَمْ يَأْمُرُنَا الدِّينُ فَقَا
لَ "إِذَا لَمْ تَسْتَحِ افْعَلْ وَاسْتَحِلْ"

يَا بُنَيَّ.. الدِّينُ وَالدُّنْيَا مَعًا
لُجَّةُ الْحَرْبِ الَّتِي مُنْذُ الأَزَلْ

مُتْ غَرِيقَ الْهَمِّ فِي إِحْدَيْهِمَا
فِي زَمَانٍ أَغْبَرِ الرُّوحِ أَشَلّْ

وَإِذَا مُتَّ غَرِيقًا يَسْتَوِي
فِيهِ مَاءٌ آسِنٌ.. أَوْ مَاءُ فُلّْ

إِنَّمَا مِثْلِي خَبِيرٌ مُبْتَلًى
عَبَرَ الدُّنْيَا كَمَاضٍ فِي الوَحَلْ

عَلَّمَتْهُ أَنْ يُرَى إِمَّعَةٌ
يَمْتَطِي الْخُدْعَةَ فِيهَا كَيْ يَصِلْ

وَغَدَا كُلُّ حَكِيمٍ مَوْتُهُ
وَاجِبًا فِي كُلِّ عَصْرٍ مُبْتَذَلْ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العجل المذهَّب (قصيدة تفعيلة)
  • معالم تربوية في وصايا لقمان
  • أحاديث الملامة ( قصيدة )

مختارات من الشبكة

  • قصيدة في رثاء المفتي العام سماحة الشيخ الوالد عبد العزيز آل الشيخ(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبيت القل (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عطاء أمي (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبو ذر (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبو الدرداء (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كهف النور (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ستندمل جراح الشام (قصيدة)(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)
  • الشمل أشتات (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المبتلى الصبور (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نام الظلوم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
5- مرحبا أختنا الكريمة
محمد شلبي محمد - مصر 30/04/2013 03:10 PM

الأخت الكريمة هينا.. أشكر لك مرورك الطيب والتعليق الحسن.
إن عبد الرحمن العشماوي شاعر مناصر للقضية الإسلامية في عقر دارها ومن واجب كل قلم أن يتوجه إلى نصرة الدين والهوية..
فللقلم جهاد كما للسيف في اليد.

4- شـــــــــــــــــــــــــاعر
هينــــــــــــــــا - مصر 16/09/2012 06:42 PM

وكأنني بالشاعر الكبير "عبد الرحمن العشماوي" في أسلوبه القوي وجمله الشعرية القصيرة الرنانة المدوية الأثر .
لا فض فوك شاعرنا الكبير وزميل يفخر كل درعمي بأن شابه دراستك إلا أن الله حباك موهبة نسأله-تعالى- أن يباركها وينفعك بها .

3- يا لعظم حضورك
محمد شلبي محمد - مصر 13/12/2010 05:30 PM

أستاذي الجليل
وأخي كبير القلب والعقل
الأستاذ الدكتور محمد جمال صقر، ذا القامة العالية بكلية دار العلوم
شيء عظيم أن يحل جلال قلمك بساحة صفحتي
وأنت أستاذي الكريم، وقد كان جل ما أطمح فيه أن تمر عينك فقط على قصيدتي المحظوظة
فأنلتني أكبر مما تمنيت
أسأل الله أن يجمعني وإياك في فردوس الدنيا والآخرة

2- شِرَّةُ الشباب
محمد جمال صقر - مصر 13/12/2010 12:16 PM

قد عرفناك من قبل طويلا
قد عرفناك
لا فض الله فاك
يا أستاذ محمد شلبي
لا فض الله فاك
وعي ثاقب وتعبير حاسم
وليس أدل على مرتبة الأديب من مقدرته على السخرية بعد إدراكه المفارقات
وكذلك أنت
بارك الله فيك
وأحسن إليك
ونفع بك

1- نعمّا ما قلت
محمد عبد الرازق موسى - مصر 15/11/2010 11:56 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذنا الحبيب ما أحسن وأروع ما كتبت وأقر لك حقا أن ما ذكرت هو نعم الوصف وهذا دأب حضرتك فى التوصيف والحلول ولكن استاذنا الحبيب عقول بعضنا لا ترتقى لفهم كل هذه المفردات وخير الناس لايضاح كلام هو قائله فاتحفنا بملحق صغير ادنى هذه الدرة اللامعة يحتوى على بعض المفردات لتزداد اشراقا إلى إشراقها وفقك الله ونعلم يقينا أن لحضرتك الكثير من الدواوين الشعرية التى فازت فى المسابقات المتنوعة بمراكز أول فننتظر من حضرتك اتحافنا ببعضها قريبا
وفقك الله
السلام عليكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/4/1447هـ - الساعة: 14:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب