• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

من أشعار العميان

مصطفى قاسم عباس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/7/2010 ميلادي - 8/8/1431 هجري

الزيارات: 141433

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إن من أعظم نعم الله عز وجل التي امتنّ بها علينا نعمةَ البصر، وهل يستوي الأعمى والبصير؟

والدنيا - كما هو معلوم - دارُ ابتلاء وامتحان، قد يبتلي الله فيها الإنسانَ بفقد البصر، ولكنه - جل وعلا - يعوّضه الجنة، فعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي بِحَبِيبَتَيْهِ، ثُمَّ صَبَرَ عَوَّضْتُهُ الْجَنَّةَ، يُرِيدُ عَيْنَيْهِ[1].


ومع ذلك تبقى البصيرةُ هي المقياسَ والأساس, فكثيرٌ من الناس لهم أعينٌ لا يبصرون بها، فيكونون عُمياً في هذه الدنيا.. ﴿ وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً ﴾[2] وتراه معرضاً عن ذكر الله، وربُّ العزة يقول:﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾[3].


وكثير من الناس من حُرم نعمة البصر ونورَ العين، لكنه ما حُرم نورَ القلب، وذكاءَ العقل، وفصاحةَ اللسان، فابن عبَّاسٍ رضي الله عنهما بعد ما ذهب بصرهُ يقولُ:

إنْ يأخُذِ اللَّهُ من عينيَّ نُورَهُما
ففِي لِسانِي وقلبي مِنْهُما نورُ
قلبي ذَكيٌّ وعَقلي غَيْرُ ذي دَخلٍ
وفي فمِي صارمٌ كالسَّيفِ مأثورُ[4]

 

وفي المعنى نفسه، بل بتوافقٍ في الشطر الأول من البيت الأول، قال عز الدين أحمد بن عبد الدائم:

إن يُذهبِ اللهُ من عَينيَّ نورَهما
فإنّ قلبي بصيرٌ ما بهِ ضَررُ
أرى بقلبِيَ دُنيايَ وَآخرَتِي
وَالقلبُ يُدرِكُ ما لاَ يُدرِكُ البَصرُ [5]

 

وأحدُ الخطباء المعاصرين كان ضريراً، وسئل مرة: هل تجلس أمام التلفاز؟ فأجاب: إن الله تبارك وتعالى أكرمني بفقد البصر حتى لا أرى ما يغضبه.

ثم أنشأ يقول:

رأيتُ العَمَى أَجراً وَذُخراً وَعِصمةً
وإنِّي إلى تِلكَ الثَّلاثِ فَقِيرُ
يُعيِّرُني الأَعداءُ وَالعَيبُ فِيهمُ
وَلَيسَ بِعَيبٍ أنْ يُقالَ: ضَرِيرُ
إذا أَبصَرَ المَرءُ المُروءَةَ وَالوَفَا
فإنَّ عَمَى العَينَينِ لَيسَ يَضِيرُ [6]

 

والشاعر الضريرُ نصر علي سعيد يرى أن كثيراً من المبصرين يمشون في درب الحياة بلا هدف ولا هدى، ويرى كثيراً من العميان متوهجين في بصيرتهم، ويملؤون الدنيا عطاءً، وها هو يبحث عن قلبٍ لا حرابَ فيه في زمن الذئاب البشرية يقول:

كمْ من ضَريرٍ مُبصرٍ مُتوهِّجٍ
يُعطِي ويُعطي، والمَدَى وهَّابُ
وَترى أُلوفَ المُبصِرينَ بِلا هُدًى
لكأَنَّما فَوقَ العُيونِ حِجابُ
وأَسيرُ في دَرب الحَياةِ لَعلَّني
أحظَى بِقلْبٍ ليسَ فيهِ حِرَابُ
فَالناسُ تَنهشُ بَعضَها بِشراهةٍ
لكَأنَّهم - يَا وَيلَتاهُ – ذِئابُ! [7]

 

ويأتينا الشاعرُ علي بن عبد الغني الحصريُّ بصورةٍ بديعة عندما جعل سوادَ العين يزيد سواد القلب، ليصبحا مجتمعين على الفهم والفطنة:

وقالُوا: قدْ عَميتَ، فقُلت: كلاَّ
وإنِّي اليومَ أَبصَرُ مِن بَصِيرِ
سَوادُ العَينِ زادَ سَوادَ قَلبِي
ليَجتَمِعا على فَهمِ الأُمورِ[8]

 

وقد يولد الإنسانُ أعمى، وقد يفقد بصرَه فيما بعد، فمن الحالة الأولى الشاعر بشار بن برد، حيث وُلد وهو أعمى بل حتى وهو جنين كما يقول، وأخذ يعلل ذلك بالذكاء، وأن ضياءَ العين عندما غاض أتى مرادفاً ورافداً للقلب، قال:

عَمِيتُ جَنِيناً والذَّكاءُ مِنَ العَمَى
فجِئتُ عجيبَ الظَنِّ، للعِلمِ مَوئلا
وَغاضَ ضياءُ العَينِ للعِلمِ رافداً
لقَلبٍ إِذا ما ضيَّع النَّاسُ حَصَّلا
وشِعرٍ كَنَوْرِ الرَّوْضِ لاءَمْتُ بَيْنَهُ
بقَولٍ إِذا ما أحزَنَ الشِّعرُ أَسْهلا [9]

 

ومن الحالة الثانية الشاعرُ صالح بنُ عبد القدوس، الذي فقد عينه فرثاها بأروع كلمات الرثاء، وأودع قصيدته التاليةَ روائع الحكم:

عزاءكِ أيُّها العَينُ السَّكُوبُ
ودَمعَكِ، إنَّها نُوَبٌ تَنُوبُ
وكُنتِ كَرِيمَتي وسِراجَ وَجهِي
وكانتْ لي بكِ الدُّنيا تَطِيبُ
فإنْ أكُ قد ثَكِلتُكِ في حَياتي
وفارقَني بكِ الإلفُ الحَبِيبُ
فَكلُّ قَرِينةٍ لا بُدَّ يَوماً
سَيشْعبُ إلفَها عَنها شعُوبُ
على الدُّنيا السَّلامُ، فما لشَيخٍ
ضريرِ العَينِ في الدُّنيَا نَصِيبُ
يمُوتُ المَرءُ وَهوَ يُعَدُّ حيًّا
ويُخلِفُ ظنَّهُ الأَملُ الكَذُوبُ
يُمنِّيني الطَّبيبُ شِفاءَ عَينِي
ومَا غَيرُ الإلهِ لهَا طَبيبُ
إذا ما ماتَ بعضُكَ فَابكِ بَعضاً
فإنَّ البعضَ مِن بَعضٍ قَرِيبُ [10]

 

وإننا عندما نتأمل في شعر العميان نرى أن بعضهم أتى بصورٍ يعجز عنها المبصرون، مما يجعلنا في غاية التعجب! ونقول: كيف لو كان هذا الأعمى مبصراً؟!!


وفارس هذا المضمار رهينُ المحبسين الشاعر أبو العلاء المعريُّ، الذي كلما تحدث أحدٌ عن الشعر والعمى يخطر على البال، والذي عناه المتنبي - كما يقول - في بيته المشهور:

أنا الَّذي نَظرَ الأَعمَى إلى أَدَبِي
وأَسمَعتْ كَلِماتي مَن بهِ صَمَمُ

 

وحسبُك من وصفه قصيدتُه التي يصف فيها الليل وكأنها عروس زنجيَّة، ومنها قوله:

لَيلَتي هذِهِ عَرُوسٌ مِنَ الزّن
جِ علَيهَا قَلائدٌ مِن جُمانِ
وَسُهَيلٌ كَوجنَةِ الحبِّ في اللَّو
نِ وقلبُ المُحبِّ في الخَفَقانِ
ثمَّ شابَ الدُّجَى وخَافَ مِنَ الهَجْ
رِ فغطَّى المَشِيبَ بالزَّعفَرانِ [11]

وكثيرةٌ هي الصور الفريدة البديعة التي أتى بها الشعراءُ العميان، والتي يعجز عنها المبصرون...


ونطرح سؤالاً هنا:

هل الحب والعشق مقصور على المبصرين؟

والجواب: طبعاً لا، لأن العشق لا يميز بين أعمى وبصير، وما أروع قولَ بشار بن برد في هذا المجال:

يا قَوْمِ، أُذْنِي لِبَعْضِ الحيِّ عَاشِقَةٌ
والأُذْنُ تَعْشَقُ قَبْلَ العَيْنِ أَحْيَانا
قَالُوا: بِمَنْ لاَ تَرَى تَهْذِي؟ فَقُلتُ لَهُمْ:
الأُذْنُ كاَلْعَيْنِ تُوفي القَلبَ مَا كانَا[12]

والإنسان يحب عادة فتاة حوراءَ عيناءَ، نجلاءَ كحلاءَ، فهل هناك من الشعراء أحب فتاة عمياءَ؟

 

ويأتي الجواب أيضاً: أن الحب لا يعرف أعمى ولا بصيراً، فهذا الشاعر أحب امرأة عمياء، وأتى بتعليل لطيفٍ وهو أن محبوبته العمياءَ لا ترى الشيبَ عندما يلوح في فَوديه, يقول ابنُ قزل يتغزل في عمياء:

قالوا: تَعشَّقتَها عَميَاءَ! قُلتُ لهُمْ
ما شَانَها ذَاكَ في عَينِي وَلا قَدَحا
بَلْ زادَ وَجدِيَ فِيها أنَّها أَبداً
لا تعرِفُ الشَّيبَ في فَودِي إذَا وَضَحا
إنْ يَجرَحِ السَّيفُ مَسلُولاً فلاَ عَجَبٌ
وَإنَّما اعْجَبْ لِسَيفٍ مُغْمَدٍ جَرَحا! [13]

 

 

ونرى أن بعض الشعراء العميان حالتُهُم تُدمع العين، وتُحزن الفؤاد، فابن التعاويذي، يرى نفسه مقبوراً في منزله، ليلُه ونهارُه سواءٌ، وحالته تبكي العذول، وتُدمع العيون، يقول:

فَها أنَا كَالمَقبُورِ في كسْرِ مَنزِلي
سَواءٌ صَبَاحِي عِندَهُ وَمَسائي
يَرِقُّ وَيبكِي حَاسِدِي لِيَ رَحمَةً
وَبُعداً لَهَا مِن رِقَّةٍ وَبُكاءِ[14]

 

.. وهكذا كنا في جولة سريعة مع من فقد بصره، ولا يزال نور شعره متوهّجا مدى الأيام, بل لا يزيده مرورُ الأيام إلا صقلاً وجمالاً وبهاءً.


وما علينا في الختام إلا أن نحمد الله على نعمه وآلائه، وعلى نعمة البصر العظيمة، ولكن - كما قلنا - البصرُ ليس كلَّ شيء.. فالأهمُّ البصيرة.


ولا عجبَ عندما نرى في الدنيا بصيراً يسقط في حفرة، وأعمى يمشي بلا اصطدام، وما أروع ما قاله الشاعرُ إبراهيم علي بديوي:

قُل لِلبَصِيرِ - وكَانَ يَحذَرُ حُفرَةً
فَهَوى بِها -: مَن ذا الَّذِي أَهوَاكَا؟
بَلْ سائلِ الأَعمَى خَطَا بَينَ الزِّحا
مِ بِلا اصْطِدامٍ: مَن يَقُود خُطَاكَا؟

 

فاللّهُمَّ متعْنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منّا، وارزقنا نعمة البصيرة المنيرة، والهديَ المستقيم، إنك سميع مجيب.

 

ـــــــــــــــــ
[1] حديث صحيح. انظر شرح السنة للبغوي: ج 3 ص 21.

[2] سورة الإسراء، الآية 72.

[3] سورة طه، الآية 124.

[4] كتاب الحيوان/ الجاحظ، باب شعر في الخصب والجدب: ج 1 ص 216.

[5] نكث الهميان في نكت العميان/ الصفدي: ص 24 - 25.

[6] آخر لقاء مع (20) عالماً ومفكراً إسلاميًّا/ محمد خير رمضان يوسف، ط 1, 1426هـ، دار ابن حزم، ص 51.

[7] جريدة الفداء: العدد 11957 بتاريخ 15/10/2002م.

[8] نكث الهميان في نكت العميان: ص:24.

[9] نور القبس/ المرزباني، ج 1 ص 54.

[10] المستطرف في كل فن مستظرف/ شهاب الدين محمد بن أحمد أبي الفتح الأبشيهي، ط 3 - دار صادر ص 669 - 670. وانظر: ربيع الأبرار للزمخشري، ج 1 ص 413.

[11] نصرة الثائر على المثل السائر/ الصفدي: ج 1 ص 44.

[12] خزانة الأدب/ عبد القادر البغدادي: ج 1 ص 385.

[13] نكث الهميان في نكت العميان: ص 25.

[14] نكث الهميان في نكت العميان: ص 25.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دموع القوافي في عيون المراثي
  • أشواق الغربة وبكاء الديار
  • شعراء في غياهب السجون
  • إشعار بتصحيح أشعار

مختارات من الشبكة

  • الصورة البصرية في شعر العميان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة نكت الهميان في نكت العميان(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • من نوادر العميان(مقالة - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)
  • نبوغ العميان(مقالة - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)
  • الشعر في ديوان جولة في عربات الحزن(مقالة - حضارة الكلمة)
  • زينة المرأة: النمص(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • مختارات شعرية (2024م) من أشعار الدكتور عبد الرحمن العشماوي (نفحات روحية) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ديوان العلامة محمد البشير الإبراهيمي المسمى: المورد العذب النمير من أشعار العلامة محمد البشير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من أشعار الحافظ السيوطي في مجالس الإملاء(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كتاب جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
1- شكر وتقدير
د اسامة خلف - العراق 02-02-2015 11:54 AM

نجد في ما ينشر الفائدة الكبيرة فنشكر جهودكم وبارك الله فيكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب