• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

كما يعيش الآخرون (قصيدة تفعيلة)

وحيد حامد الدهشان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/7/2010 ميلادي - 30/7/1431 هجري

الزيارات: 11053

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لِمَ لا أَعِيشُ كَمَا يَعِيشُ الآخَرُونْ

اِسْمًا وَعُنْوَانًا وَرَقْمًا فِي سِجِلِّ المُهْمَلِينْ؟

لِمَ لا أُصَدِّقُ مَا يُقَالُ

مُفَوِّضًا أَمْرِي لِرَبِّ العَالَمِينْ؟

أَمْشِي عَلَى دَرْبِ النِّظَامِ

وَلِلنِّظَامِ مِنَ الفَضَائِلِ مَا يَسُدُّ الأُفْقَ

فِي مَرْمَى العُيُونْ

تَنْسَابُ عَبْرَ وَسَائِلِ الإِعْلامِ

مُذْ وُجِدَتْ إِلَى.....

عَفْوًا

فَلا أَحَدٌ سِوَى الرَّحْمَنِ يَدْرِي

هَلْ لِهَذَا الأَمْرِ حَدٌّ سَوْفَ يَأْتِي بَعْدَ حِينْ؟

وَالنَّاسُ تَعْلَمُ أَنَّهُمْ مُتَمَلِّقُونْ

وَمُنَافِقُونَ وَكَاذِبُونْ

فِي مَعْبَدِ الفِرْعَوْنِ دَوْمًا

يَرْكَعُونَ وَيَسْجُدُونْ

النَّاسُ مِنْ بَابِ التَّعَقُّلِ يَسْمَعُونَ

وَيُبْصِرُونَ وَيَعْرِفُونَ وَيَصْمُتُونْ

فَلِمَ أُصِرُّ عَلَى المُضِيِّ

إِلَى انْتِهَاءِ الشَّوْطِ فِي دَرْبِ الجُنُونْ؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بل فاعترف (قصيدة)
  • وآخرون ببطن الأرض أحياء! (قصيدة)
  • محاولة لقتل اليأس (قصيدة)
  • عتاب (قصيدة تفعيلة)
  • من يكتب الفصل الأخير (قصيدة تفعيلة)
  • عيش طيب ( شعر )
  • الجسر الأخضر (قصيدة تفعيلة)

مختارات من الشبكة

  • وكأنهم يعيشون في كوكب آخر غير الذي نعيش فيه!!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حسن الختام في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معايشة مع قصيدة " بكرت مرتحلا " للدكتور عبدالحكيم الأنيس(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الاستصحاب عند ابن يعيش (ت 643هـ) ورضي الدين الاستراباذي (ت 686هـ)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إني أحب قصائدي (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القصيدة الطويلة (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • علل الاختيار عند ابن يعيش (643هـ) في كتابه شرح المفصل (دراسة نحوية)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • خطبة: الصلاة نور يا من يعيش في الظلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إنسان اليوم يعيش في جو اصطناعي(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • البعد التداولي من خلال شرح المفصل لابن يعيش(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
1- وضاع الحلم يا ولدي......!!!
أبو محمــد محـــروس الأفندي - مصـــر 17-07-2010 04:27 PM

ذكرتني قصيدة أستاذي الفاضل الشاعر المجيد المهندس/ وحيد الدهشان والتي بعنــوان( كما يعيش الآخرون) بسنوات خلت كنت أنتظر فيها كل خميس بفارغ الصبر لأقرأ الصورة التي كانت تلتقطها كاميراالأستاذ/ صلاح الطاير وتنشر في الصفحة الأخيرة من جريدة مصرية موقرة أسمها(آفاق عربيــة)- كانت لسان صدق وسوط عذاب على الفسدة والمفسدين فاغتالوها!!! نعم من خلال تعليقه ..كنت أقــرأ تلك الصورة... !
وكانت تعليقات أستاذنا كفيلة بأن تحدث لا أقول ثورة بل أقول ما تعنيه كلمة ثورة وهو التغير الكبير نعم كانت كلماته كفيلة بأن تحدث هذا..! فمن كلماته الرائعة وهو يعلق على صورة رجل عجوز يفترش الشارع في وضع النوم-لا حول له ولا قوة- في أواخر سنة 2000 وفي شهر رمضان والذي أقامت فيه وزارة الثقافة المصرية احتفالا بالألفية الثالثة على سفح الأهرام وأتت بمخرج فرنسي اسمه ميشيل جار حصل- كما قالت الصحف وقتها- على 9.5 مليون دولار ..! قال الأستاذ وحيد معلقا على الصورة :
يا عم صحصح بقي
فيه في البلد تغيير
وأسيادنا عملوا احتفال
صرفوا عليه ملايين
رقص وخلاعة وخمــور
والسهرة صباحي
مش كانوا صلوا القيام
أو بصوا للمساكين
وهكذا استمر الأستاذ الفاضل وأمثاله من الأمناء الشرفاء يحاولون ايقاظ النيام وبث الأمل في النفوس ولكن يظهر أن حالهم وحلمهم أضحي كحلم رب السيف والقلم الشاعر العملاق /
محمود سامي البارودي حين قال متحدثا عن الخديوي وحاله:
يود الفتي أن يجمع الأرض كلها إليه
ولما يدر ما الله صانع
فقد يستحيل المال حتفا لربه
أو تأتي علي أعقابهن المطامع
ولست بعلام الغيوب وإنما
أري بلحاظ الرأي ما هو واقع
فيا قوم هبوا إنما العمــر فرصة
وفي الدهــر طرق جمة ومنافع
أصبرا على مس الهوان وأنتموا
عديد الحصى إني إلي الله راجع

إلي أن قال:
أهبت فعاد الصوت لم يقض حاجة إلي
ولباني الصدي وهو طائع
هكذا كان حال الشرفاء لا يراد لهم أن يتكلموا ولو نادوا قومهم لما لبي نداءهم سوى صدى صوتهم...! نعم يراد لهم ألا يتكلموا وأن ينضموا إلي قائمة الفائزين أتدرون من هم الفائزون في عرف الطغاة والظالمين هم النوّم...! كما عبر عن حالهم الشاعر المحـــزون حين قال:
يا قوم لا تتكلموا إن الكلام محــــرم
ناموا ولا تستيقظوا ما فاز إلا النوّم
هكذا وجدت أستاذنا نفسه وبعد كل تلك السنوات يكتب متسائلا لما لا يعيش (كما يعيش الأخرون ) وأقول له من شعري المتواضع الذي أرجو منه أن يقول رأيه فيه :
أو لست تذكر يا أخي أنّا حلمنا بالرخــــاء
في الأرض نغرس زرعنا بالدفء نشعر في الفضاء
ومضينا نرسم حلمنا بالعزم يرتفع البنـاء
عبثت أيادي بالوطن وتبددت سبل الرجـــاء
ومضينا نشكو دهرنا والدهر يشكوا من العداء
أنسيت دنقل عندمـا كتب القصيدة في المســاء
أنّا فقأنا عيوننا ومضينا نفخــر بالـولاء
بعنا القضية بعدما هبت نســـائم بالوفـاء
فالنصــر أصبح شائها والحلم أضحي في الفنــاء

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب