• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

السريالية والأدب

قحطان بيرقدار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/6/2010 ميلادي - 27/6/1431 هجري

الزيارات: 39183

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أصدرت السُّريالية بياناتٍ ونشراتٍ لتوضيح مذهبها وكسب الأصدقاء والأعضاء، وظهرت لهم أعمال جديدة امتزجت فيها الشعرية بالثورة؛ خصوصاً عند (بروتون) الذي أصرَّ على أولوية الحلم وامتزاجه باليقظة.

 

وفي الشعر السريالي:

◊ أصدر بنيامين بيريه (النوم في الحجارة).

◊ وأصدرَ بول إيلوار (عاصمة الألم).

◊ أما ديسنوس فقد ظهرت له مؤلفات منها: (أجساد وخيرات)، و(الحرية أو الموت).

◊ ثم أصدر بروتون (ناديا) عام 1928، والبيان الثاني عام 1930.

 

ومن كتَّاب السريالية الروائيين:

◊ الكاتب الإيرلندي جيمس جويس (1882-1948م) الذي أصدر روايته السريالية بامتياز (يوليسيس).

◊ كما أصدر بيريه رواية (اللعبة الكبيرة).

◊ وأصدر غروفيل (الروح في مقابل العقل).

 

◊ وكان الشاعر آراغون أبرعَهم وأقربهم إلى الفهم، وأجملُ أوصافه في (فلاح باريس)، وله مطولة روائية بعنوان (مُسافرو عربة الإمبريال) يصف فيها انهيار المجتمع البورجوازي.

 

◊ ومنهم الكاتبة الفرنسية ناتالي ساروت في روايتيْها (تروبيزم) و(صورة رجل مجهول)، وتتميز كتابتها بالغموض والتعقيد والانطلاق من الواقع النفسي، وتصور انطواء الإنسان ومخاوفه وأوهامه وشعوره بالاضطهاد، وهي تعكس عذاباتها إزاء كل صغيرة أو كبيرة من شؤون الحياة اليومية، وتجمع بين الحقيقة والشك في الفرد والمجتمع والوجود.

 

* سمات الأدب السُّريالي:

1- الدخول في عالم الغرابة والإدهاش. فالمصادفة التي تُعَدُّ عُنْصُرَ ضَعْفٍ في الرواية العادية تغدو عندهم عنصراً مهماً، وكذلك اللجوء إلى عالم الأشباح والتجسّدات وانفلات الخيال.

 

2- الاغتراف من الهذيانات، لأنها ترشد إلى أعماق الذات.

 

3- التأليف بين عالمي الواقع والحلم والعبور من أحدهما إلى الآخر. فالأحلام والذكريات إضاءات للمواقع الخفية في الإنسان؛ وهي تتشابك وأرجاءَ الواقع الراهن. وقد بنى بروتون على هذه الصّلة كتابه (الأواني المستطرقة) الذي سجل فيه بعض أحلامه ثم قام بتحليلها.

 

4- الحب عندهم وسيلة لتصور العالم القادم، إنه الحب الكلّي المطلق، وهو وسيلة للمعرفة، وفي مجال الحب يغدو الممنوع مباحاً، والحب لا يعمل إلاَّ مع الأمل، وبهما يتجدد العالم.

 

5- لَمَّا كانت السريالية تحطيماً للقواعد والشكل ورفضاً للمنطق؛ فقد أهملت الاهتمام باللغة والخضوع لقواعدها الصافية وراحت في عباراتها تتقطع وتتناقض بمنأى عن كل أساس منطقي، فإذا بها مجموعة من التداعيات النابعة من اللاشعور قد تنمّقها أو تشوهها المقدرة الفنيّة الواعية. يقول بيير روفيردي: "دع الكلمات تتكلّم وتقول ما تريد قوله، متناسياً ما كانت تحمله من المعاني في الآداب السابقة. دعها تعمل وتؤثر مستقلةً، تتزواج فيما بينها أو تتنافر، مؤلفة صوراً، وكاشفةً عن واقعٍ لم يقُلْه أحدٌ بالضرورة".

 

6- السريالية ديوان الأخيلة والصور الغريبة والمتناقضة التي يعسر فهمها، وسبب هذه الغرابة أنها إبداع ذهنيٌّ خالص لا يمكن أن يتولّد من مشابهة بين طرفين، بل من مشابهة بين واقعين متباعدين نسبياً، وكلما كانت الصلة بين هذين الواقعين بعيدة جاءت الصورة قوية. ولغموض الصورة لا يُنْتَظرُ من القارئ فهمها من القراءة الأولى، بل لا بد له من أن ينسى كل ما اكتسبه من ثقافته المصطنعة وينغمس مع السرياليين في حياتهم الداخلية.

 

7- المسرح السريالي غير مألوف، ويُعَدُّ مسرحُ العبث الابنَ الشرعي للسريالية، وهم يرون أن المسرح ضرورة لابد منها، لشدة تأثيره على المشاهدين، وقصدهم منه التعبير عن الفردية والمزاجية والفوضى المشبعة بالحرية وإثارة الدهشة.

 

وللمسرح عن السورياليين وظيفتان: الهدم، والبحث عن البديل. إنه مسرحٌ يصدم الحواس، ويعمد إلى الإخراج المهول والمضخَّم، والديكور الغريب، والملصقات والمؤثرات المذهلة. وتبرز من خلاله الأحلام والغرائز والعنفُ والدّم والتعبير عن الحياة المكبوتة، ومن هذه الوجهة له وظيفة العلاج النفسيّ. وخيرُ مثال عليه مسرحيتا ألفرِد جاري: (أوبو ملكاً، وأوبو مقيداً).

 

8- الشعر السريالي ناشئٌ عن دافع لاشعوريٍّ يبتدع القصيدة كما يبتدع الحلم. ويرى إيلوار أن القصيدة مجموعة من الهلوسة والجنون والتذكُّر والقصص القديمة والمشاهد المجهولة والأفكار المتضاربة والتنبؤات البعيدة وحشد العواطف وتشويش العقل والعبث. إنها انطلاقُ الوحي الحر من أعماق النفس وتدفقه بحرية تامة مخترقاً جميع الحواجز.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المدرسة السريالية في الغرب
  • نشأة السريالية وتطورها
  • تقنيات السريالية وأجواؤها
  • وجهة النظر الإسلامية حول السريالية
  • العبثية
  • العدمية
  • الانطباعية
  • التعبيرية
  • الميتافيزيقية

مختارات من الشبكة

  • آداب الزيارة وشروطها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدب غير الإسلامي(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • بين الأدب الترابي والأدب السماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أوجه التلاقي والاختلاف بين الأدب الإنجليزي والأدب العربي: شكسبير أنموذجا "دراسة مقارنة" (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • انعقاد ورشة أولويات البحث العلمي في اللغة والأدب بكلية الآداب - فلسطين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من آداب المعلم: الأمانة والأدب وعدم الحشو في الكلام واستخدام التكرار وتنبيه المتعلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأدب نور العقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدب الصغير والأدب الكبير(مقالة - موقع د. أحمد البراء الأميري)
  • شرح المنتخب من كتب الأدب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مباحث ومشكلات في الأدب المقارن العربي (1)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- خاص بالسريالية
عمارية حاكم - الجزائر 03-02-2022 05:28 PM

مقال جدا رائع،، استفدت منه كثيرا،، شكرا جزيلا للناشر وللكاتب

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب