• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

قرية جاحدة

قرية جاحدة
أماني العشماوي

المصدر: سلسلة (من حكايات الشعوب)، ج6/دار الفكر بدمشق/ط1 رجب 1426هـ/ ص1-12.

تاريخ الإضافة: 3/11/2006 ميلادي - 11/10/1427 هجري

الزيارات: 7650

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
عاشَ أهلُ القريةِ سنينَ طويلةً في سعادةٍ ورخاء؛ فقد كانت أرضُهُمْ خِصبةً وغنيةً، تُخرِجُ كلَّ عامٍ محصولاً وفيرًا.. يملؤونَ منه مخازنَهُمْ وأوعيتَهُمْ.

كانت المخازنُ تفيضُ، والأوعيةُ تتشقَّقُ من شدةِ امتلائها.. وكانَ النّاسُ يأكلونَ ويُطعِمون أبقارَهُمْ، ولا يخافونَ أن تنفَد الغلالُ أبدًا.. فقد كانت أكثرَ وأوفرَ من حاجتهم.

ذاتَ يومٍ، تسامعتْ طيورُ الغِربان عن هذه القريةِ الغنيّةِ الهنيّةِ.. فطارت إليها من كلِّ مكانٍ؛ في جماعاتٍ كأنّها غَمامةٌ سوداءُ كبيرةٌ.. ثم حطَّتْ على الأشجارِ المحيطةِ بالحقولِ. فلمّا انتهى النّاسُ من أعمالِهم، وانصرفوا إلى بيوتِهم. هَبَطَتِ الغِربانُ إلى الأرضِ، وأكلَتْ من الغَلَّةِ حتى أُتْخِمَتْ. فعادَتْ إلى مستقرِّها على الأشجارِ.. ونامَتْ.

في الصَّباحِ، فوجِئَ أهلُ القريةِ بمقدارِ الغلَّةِ التي التهمَتْها الغربانُ. فتجمَّعُوا حولَ الأشجارِ، يصيحونَ ويلوِّحونَ بقبضاتِهمْ مُهدِّدينَ. لكن الغربانَ لم تُلقِ إليهم بَالاً. وظلَّتْ على أغصانها تنعَبُ دونَ خوفٍ.

حملَ الناسُ أقواسَهمْ وسهامَهُمْ، وأخذوا يطلقونَ السِّهامَ على الطيورِ. لكنَّها كانت أذكى من أن يصيبوها. إذ كانت تجلسُ بهدوءٍ على الأغصانِ، أو تطيرُ ببطءٍ حولَ الأشجارِ. وكلَّما اقتربَ سهمٌ من أحدِها، انحرفَ يمينًا أو شمالاً، فيُخْطِئُهُ السهمُ. فيعودُ إلى الغصنِ مرةً أخرى، ناعبًا، مستهزئًا بحماقةِ الناسِ وإخفاقِهِمْ.

ظلَّتِ الغربانُ تهبطُ كلَّ يومٍ إلى الحقولِ، فتأكُلُ حتى تشبعَ.. حتى خافَ الناسُ أن تقضيَ على غِلالِهِمْ.. فقالوا لزعيمهم: "إذا لم تُخَلِّصْنا من هذه الغِربان، ستأكلُ محصولَنا كلَّه، وسنموتُ جوعًا".

قالَ الزَّعيم: "إنَّكم على حقٍّ. لكنِّي لا أجدُ حلاًّ لهذه المشكلةِ، فهل يعرفُ أحدُكم لها حلاًّ؟".
 
قالَ أحدُ الشَّباب: "أرى أن نستدعيَ الصيَّادَ العجوزَ الذي يعيشُ بالقربِ من قريتنا.. فهو أمهرُ صيَّادٍ في البلادِ، وسهامُهُ لا تخطئُ هدفَها أبدًا".

وَجَمَ الجميعُ خوفًا وقَلقًا.. فقد كانَ الصيَّادُ يعيشُ بينهم منذُ زَمَنٍ بعيدٍ، لكنَّهم اتَّهموه أنّه يُصيبُ فريستَهُ بقوَّةِ السِّحرِ وليس بدقَّةِ التَّسديدِ. فطَردوه من قريتِهِمْ..

وهاهو الآنَ يعيشُ في كوخٍ صغيرٍ بين شُجَيراتِ الشَّوكِ الهزيلةِ.. وهاهم يحتاجونَ إليه الآنَ.. فمنْ منهم يجرؤُ على الذَّهابِ إليه؟!!.

قالَ الزَّعيمُ: "من يدلُّني على مكانِهِ فأذهبَ إليه؟".. فصَحِبَهُ الشَّابُّ صاحبُ الاقتراحِ.

خَجِلَ الزَّعيمُ من حالِ الصيَّادِ؛ فقد كانَ يعيشُ وحيدًا في بيتِهِ، ويرتدي أسمالاً باليةً، ويتغذَّى ممَّا يَصيدُهُ بقوسِهِ وسهامِهِ.

لكنَّه استجمَعَ جُرأَتَه وقالَ له: "إنَّ أهلَ القريةِ نادمونَ على ما أصابَكَ منهم، ويُرسلونَ لك تحيَّاتِهم.. فهم ما زالوا يذكرونَ مهارتَكَ في الصَّيدِ.. ويعتذرونَ، وأشغالُهُمْ قد مَنعَتْهُمْ من زيارتِكَ من قبلُ".

نظرَ إليه الصيَّادُ بتأمُّلٍ.. ولم يقُلْ شيئًا.

تابعَ الزَّعيمُ: إنَّنا نعاني من الغِربانِ التي حطَّتْ على أشجارِنا والتهمَتْ غِلالَنا.. ولا نعرفُ كيف نتخلَّصُ منها".
 
ردَّ الصيَّادُ بحَسْم: "صِيدُوها.. هكذا تتخلَّصونَ منها".

قال الزَّعيمُ: "إنها أشدُّ ذكاءً ومهارةً مِنَّا.. وتتحرَّكُ بسرعةٍ فلا تصيبُها سهامُنا".

بعد تفكيرٍ، قال الصيَّادُ: "لن أساعدَكُمْ. فقد اتَّهمتُموني زُورًا وطَرَدْتُموني من قريتكم.. فأنا الآنَ لا أَنتمي إليكم".

أخذَ الزَّعيمُ يرجو الصيَّادَ أن ينقذَهُمْ من الغِربانِ.. حتى وافقَ أخيرًا، وحملَ قوسَهُ وسهامَهُ، وعادَ معه إلى القريةِ.
 
استقبَلَهُ الناسُ بالتَّرحيب والهُتاف. وفي صباحِ اليومِ التالي، خرجُوا معَهُ إلى الحقولِ حاملينَ أقواسَهُمْ وسهامَهُمْ.
 
ومن بعيدٍ، رأتْهُم الغربانُ مُقبلينَ، يتقدَّمُهم الصيَّاد فانطلَقَتْ تَنْعَبُ معبِّرةً عن تمسُّكِها بالإقامةِ على هذه الأشجارِ، وتمتُّعِها بالطَّعام الوَفيرِ.. ونفشَ قائدُ الغِربانِ ريشَهُ، ونفخَ صدرَهُ، وأخذ يقفزُ على غُصنِهِ، وينعَبُ بأعلى صوتِهِ، ساخرًا من أهل القريةِ وصيَّادِهمْ الماهِر.
 
أخرجَ الصيَّادُ سهمًا من جَعْبَتِهِ، وشدَّه في قوسِهِ.. ثم أطلقَهُ نحو قائدِ الغربانِ..
 
انحرفَ الغرابُ إلى اليمينِ برشاقةٍ، لكنَّ الصيادَ كان مستعدًّا لتلك الخُدعةِ، فسدَّدَ سهمَهُ في الاتِّجاهِ المتوقَّعِ.. فأصابَ قلبَ قائدِ الغربانِ، فسقطَ على الأرضِ قتيلاً.

توقَّفَتِ الغربانُ عن النعيب، ووقفت مشدوهة للحظاتٍ، فأطلقَ عليها أهلُ القريةِ سهامَهُمْ، فأصابوا أكثرَها. وفرَّت بقيَّتُها طائرةً إلى التلالِ البعيدةِ.

احتفلَ الناسُ بالتخلُّصِ من الغِربان، وأعلنوا الصيَّادَ زعيمًا لهم. وأَسْكنوه في أكبرِ دارٍ في القريةِ. وقدَّموا له ستَّ بَقَراتٍ هديةً، وملؤوا مخازنَهُ بالغِلال.

قَبِلَ الصيَّادُ المنصِبَ والهدايا.. وكانَ رجُلاً حكيمًا نزيهًا؛ لا يجور على حقوقِ النَّاسِ، ويحكمُ بينهم بالعدلِ، ولا يتَّخذُ قرارًا إلا بعد استشارتِهم.. فأحبُّوه ورضُوا بزعامتِهِ.

مرت الأيَّامُ، وعمَّ الرَّخاءُ من جديدٍ، وعاشَ النَّاسُ آمنينَ هانئينَ.. ونَسُوا مِحْنَةَ الغِربان.. فعادُوا ينتقدونَ زعيمَهُمُ الصيَّادَ، ويقولونَ: "لقد أعطيناهُ أكثرَ مما يستحقُّ من المكانةِ والكرامةِ".

ويردِّدونَ: "إنَّهُ ليس ماهرًا.. وإنما يملِكُ قوةً سحريَّةً تُعينُهُ على إصابةِ الهدفِ".
 
وانتشَرَتْ شائِعاتٌ تقولُ: "إذا كان قد استخدمَ السِّحرَ للتغلُّبِ على الغِربانِ.. فلابدَّ أنَّه سيستخدِمُهُ ذاتَ يومٍ للتغلُّبِ علينا".. فثارَ عليهِ النَّاسُ، وأحاطوا بدارِهِ يطالبونَهُ بالرَّحيلِ عن قريتهم.

خرجَ إليهم الصيَّادُ مُتعجِّبًا، وسألَهُمْ: "هل أسأتُ إلى أحدٍ منكم، أو آذيتُهُ؟!!. هل ظلَمْتُ أحدَكُمْ أو اعتدَيْتُ على حَقِّهِ؟!!".

فتصايَحوا قائلين: "إنَّنا نخافُكَ ونخافُ قوَّتَكَ، ولا نريدُكَ بيننا.. فارحلْ عنَّا".

ارتَدى الصيَّادُ أسمالَهُ القديمةَ، وحملَ قوسَهُ وسهامَهُ.. وغادرَ الدَّارَ، والقريةَ كلَّها.. عائدًا إلى كوخه الصغيرِ بين شُجَيراتِ الشَّوكِ العَتيقةِ.

تنهَّدَ الناسُ ارتياحًا، وباتوا يغنُّونَ ويرقُصونَ ابتهاجًا بتخلُّصِهم من الصيَّادِ.. لذلك لمْ يلاحظوا الغِربانَ التي تَسَلَّلَتْ من كلِّ صَوْبٍ، وحطَّتْ على الأَغصانِ؛ تراقبُ احتفالَهُمْ في هُدوء.

في الصَّباحِ التَّالي، رأى النَّاسُ أنَّ الغِربانَ قد عادتْ إلى أشجارِهِمْ، وهَبَطَتْ منها على حُقولِهِمْ، وهاهي تأكلُ غَلَّتَهُمْ بِنَهَمٍ وشَرَاهةٍ. فانطلقوا يُوَلوِلونَ ويقولون: "لابدَّ أن نسترضيَ الصيَّادَ ليحضُرَ مرةً أُخرى ويَطردَ هذه الطُّيورَ".
 
استمرَّتِ الغِربانُ في التهامِ المحاصيلِ، وخرجَ جماعةٌ من كبارِ القومِ لزيارة الصيَّادِ العجوزِ.. فوجدوه ممدَّدًا على الأرضِ خلفَ كوخه.. فوقفوا أمامَهُ بمذلَّةٍ، وقالُوا: "تعالَ أيُّها الصيَّادُ الكريمُ وأنقِذْنا.. ارجِعْ معنا وأَنقذْ أهلَكَ وقريتَكَ من الغِربانِ.. وسوفَ نردُّ إليكَ دارَكَ وأبقارَكَ.. وننصِّبُكْ ملكًا علينا.. ونطيعُكَ ونحترمُك طَوالَ حياتنا".

نظَرَ الصيَّادُ إلى هؤلاء النَّاسِ الجاحدينَ الواقفينَ أمامَهُ يَرجُونَهُ.. ثمَّ نظرَ إلى كوخه البائِسِ الذي يعيشُ فيه.. وإلى شُجَيرةِ الشَّوكِ التي يستظلُّ بها.. وإلى الأرضِ الصُّلبَةِ المشقَّقَةِ التي ينامُ عليها.. ثُّمَ قالَ لهم: "لا".




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • تخريج حديث: «آخر قرية من قرى الإسلام خرابا المدينة»(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مشروع دعوي بقرية هاينسيمورو بالنيجر ودخول الإسلام بقرية بويندا الرواندية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مسلمو قرية زاري يشهدون افتتاح البئر الثانية بقريتهم شمال غانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مسلمو قرية سلنايلي يسعدون بمسجد جديد في قريتهم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مسلمون جدد بقرية تيننجيريا ودروس للعقيدة بقرية باتوري في غانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة عجالة القرى للراغب في تاريخ أم القرى(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • في قريتنا (قصيدة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المئات يدخلون الإسلام بقرية يابالا شمال شرق غانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • 325 مسلما جديدا بقرى منطقة بيمبلا شمال غانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسلام 120 أسرة بقرية وابو في بنين(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
1- بالتوفيق
نصر الاسلام - مصر 12-02-2009 05:31 PM
بارك الله فيك على الدروس المستفادة ذات المغزى التربوي الهادف
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب