• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عشرون وصية في الكتابة الأدبية (4)
    أ. د. زكريا محمد هيبة
  •  
    المقررات النقدية تجاه الشعر المحدث
    أيمن البزي
  •  
    الحمد كل الحمد للرحمن (قصيدة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    حالات الربط بالواو في ضوء معنى المعية والحال
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    عشرون وصية في الكتابة الأدبية (2)
    أ. د. زكريا محمد هيبة
  •  
    أصل كلمة (السنة) في التعبير العربي
    د. عمر بن محمد عمر عبدالرحمن
  •  
    أثر علوم القرآن في نشأة الدرس البلاغي
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    التحليل الدلالي ونظرية السياق (PDF)
    د. أحمد محمود الخضري
  •  
    الشاب الصغير
    أسامة طبش
  •  
    القول بواو الحال ألغى معنى الحال
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الترجمة الأدبية (خصائصها وطرائقها ومميزاتها)
    أسامة طبش
  •  
    كيفية كتابة مقال علمي ناجح
    بدر شاشا
  •  
    دور الترجمة في تعزيز العلاقات الدبلوماسية بين ...
    أسامة طبش
  •  
    إلغاء المفعول معه المفرد وظهور واو الحال الداخلة ...
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    لك السعادة والفرح (بطاقة أدبية)
    رياض منصور
  •  
    علم اللسانيات بين الصعوبة والحلول
    دكتور صباح علي السليمان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

نجوى الهدهد (قصيدة)

عبدالحميد محمد العمري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/2/2018 ميلادي - 16/5/1439 هجري

الزيارات: 5970

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نَجْوَى الهُدهُد

 

مِنْ أَيْنَ أَبْدَأُ.. لاَ مِنْ أَيْنَ هُمْ بَدَأُواْ؟
سَيْرِي إِلَيْكَ عَلَى آثَارِهِمْ خَطَأُ!!
وَحْدِي قَصَدْتُكَ - والسَّاعُونَ نَحْوَكَ فِي
كُلِّ الدُّرُوبِ - أُجَافِي مَا ارْتَضَى الْمَلأُ
وَحْدِي أُصَارِعُ هَذَا الْمَوْجَ مُرْتَكِباً
إِلَى لِقَاكَ طَرِيقاً حَيْثُ لَمْ يَطَأُوا
أَرْجُو الوُصُولَ وَذَنْبِي كَفَّ مِنْ بَصَرِي
أَيْنَ الدَّلِيلُ وَنُورُ القَلْبِ مُنْطَفِئُ
أَرْجُو الجِوَارَ وَقَدْ مَزَّقْتُ مِنْ دُبُرٍ
كُلَّ الثِّيَابِ.. فَقُلْ لِي كَيْفَ أَجْتَرِئُ؟
وَكَيْفَ لِي بِجِوَارٍ يُشْتَرَى بِتُقىً
وَالإِثْمُ زَادِي.. وَثَوْبُ الفَضْلِ مُهْتَرِئُ؟
أَجَلْ.. قَصَدْتُكَ ذَا ذَنْبٍ.. لَعَلَّ نَدَى
مَدْحِيكَ يَشْفِي ضَلاَلاً مِنْهُ أَخْتَبِئُ
يَدِي لِجُودِكَ خَيْرَ الرُّسْلِ نَاظِرَةٌ
فَالقَلْبُ بِالْحُبِّ - رُغْمَ الذَّنْبِ - مُمْتَلِئُ
وَحْدِي أَتَيْتُ.. وَآلاَمِي عَلَى أَثَرِي
مُخَالِفاً نَهْجَ أَهْلِ الشِّعْرِ مُذْ بَدَأُوا
تَرَكْتُ خَلْفِي كُمَاةَ الشِّعْرِ قَدْ بَسَطُواْ
فِي مَدْحِكَ القَوْلَ حَتَّى احْتَارَ مُبْتَدِئُ
تَخَيَّرُواْ مِنْ حَيَاةِ الْمُصْطَفَى قَصَصاً
وَجِئْتُ وَحْدِي عَلَى عَيْنَيَّ أَتَّكِئُ
أَبْطَأْتُ عَنْ مَوْعِدِي.. كَالْهُدْهُدِ.. احْتَرَقَتْ
عَيْنِي وَقَلْبِيَ مِمَّا قَارَفَتْ سَبَأُ
آتٍ إِلَيْكَ.. تَرَكْتُ النَّاسَ.. لَيْسَ كَمَا
خَلَّفْتَهُمْ.. شِيَعاً.. تُوطَا وَلاَ تَطَأُ
تَفَرَّقَ النَّاسُ إلاَّ فِي تَشَتُّتِهِمْ
كَأَنَّهُمْ مِنْ تُرَابِ الْخُلْفِ قَدْ بُرِئُواْ
تَبَرَّأَ القَوْمُ مِنْ دِينٍ وَمِنْ خُلُقٍ
وَمَا دَرَواْ -مِنْ سَفَاهٍ- أَنَّهُمْ بَرِئُواْ
كُلُّ يَبِيعُ بِدُنْيَا النَّاسِ آخِرَةً
لَهُ.. فَلاَ الدِّينُ بَاقٍ.. لاَ.. ولاَ الكَلأُ
أَشْكُو إِلَيْكَ ضَلاَلَ العَقْلِ بَعْدَ هُدىً
حَتَّى تَرَى الْجَهْلَ فِي الأَرْحَامِ يَحْتَبِئُ
أَضْحَى الضَّلاَلُ عَزِيزاً بَعْدَ ذِلَّتِهِ
مُسْتَعْلِناً.. وَالْهُدَى -مِنْ ذُلِّهِ- خَبَأُ
أَشْكُو إِلَيْكَ قُلُوباً أُشْرِبَتْ عَمَهاً
بِهَا -سِوَى الأَهْلِ- لِلأَعْدَاءِ مُتَّكَأُ
وَالْمَوْتُ.. مَا الْمَوْتُ؟ يَهْوَى أَرْضَنَا وَطَناً
فَلَيْسَ إِلاَّ عَلَى مَنْفَايَ يَجْتَرِئُ
مَنْفَايَ!! أَرْضِي التِي كَانَتْ لَنَا.. وَقَضَتْ
فَشَتَّتَ الإِرْثُ مَنْ فِي حِضْنِهَا نَشَأُوا
لِكُلِّ مُغْتَصِبٍ حَظٌّ يُطَاوِلُهُ
وَنَحْنُ إِرْثٌ.. وَقَاضِي القَوْمِ يَجْتَزِئُ
جَاعَتْ رَحَى الْحَرْبِ فِي الدُّنْيَا.. فَقِيلَ لَهَا
اَلعُرْبُ أَكْرَمُ مَنْ ضَافُواْ وَمَنْ حَضَأُواْ
حَلَّتْ فَلُهْوَتُهَا تَصْطَادُ مِنْ وَطَنِي
خَيْرَ الْمَدَائِنِ.. وَالنِّيرَانُ تَنْدَرِئُ
ثِفَالُهَا فَوْقَ أَرْضِ الْمُسْلِمِينَ دَمٌ
يَمْتَدُّ فِي غَفْلَةٍ وَالقَوْمُ مَا رَبَأُواْ!!
مَالَ الغُزَاةُ عَلَيْهَا وَهْيَ لاَهِيَةٌ
مِنْ كُلِّ صَوْبٍ.. وَمَنْ يَحْمِي الْحِمَى اخْتَبَأُوا
خَانُواْ الرُّمَاةَ وَفَرُّواْ مِنْ لَظَى أُحُدٍ
مَنْ لِلرُّمَاةِ.. وَأَهْلُ السَّفْحِ قَدْ خَسِئُواْ
وَخَلْفَ مَنْ فَرَّ تَارِيخٌ يَقُولُ لَهُمْ
إِيمَانُكَ النَّصْرُ.. لاَ الأَعْدَادُ.. لاَ الدَّرَأُ
وَمِنْ ذُرَى الْجَبَلِ الرَّامِي يُنَاشِدُهُمْ
لاَ تُدْبِرُواْ.. بَيْنَنَا وَالنَّصْرِ أنْ تَطَأُواْ
فَلْتَدْخُلُواْ الأَرْضَ.. قَالُواْ: كَيْفَ؟ إِنَّ بِهَا
قَوْماً جَبَابِرَةً.. مَا إِنْ لَهُمْ كُفُؤُ!
فَاذْهَبْ وَرَبّكَ.. إِنَّا هَا هُنَا قعدٌ
لَنْ نَدْخُلَ الأَرْضَ حَتَّى يَخْرُجَ الْمَلأُ
كَانُواْ جُنُوداً.. وَلَكِنْ جُنْدَ أَلْسِنَةٍ
سَيْفُ اللِّسَانِ كَهَامٌ فِي الوَغَى صَدِئُ
وَضَاقَتِ الأَرْضُ بالأَهْلِينَ.. تَلْفظُهُمْ
كَأَنَّهُمْ - حَيْثُ سَارُواْ فِي الثَّرَى - وَبَأُ
تَقَاسَمَ الْجَهْلُ وَالأَعْدَاءُ قَصْعَتَنَا
- وَالسَّيْلُ يُزْبِدُ - مِنْ قَرْنَيْنِ.. مَا فَتِئُواْ!!
وَشَرَّدُواْ العُرْبَ مِنْ أَوْطَانِهِمْ وَغَدَوْاْ
يُشَرِّدُونَ الحِمَى مِنْ قَلْبِ مَنْ رُزِئُواْ
وَالعِلْمُ.. مَا العِلْمُ ؟ "اِقْرَأْ" أَيْقَظَتْ أُمَماً
لَمَّا إِلَى ظِلِّهَا خَوْفَ الرَّدَى الْتَجَأُواْ
وَقَوْمُنَا - يَا رَسُولَ الله - قَارِئُهَا
أُمِّيُّ عَقْلٍ.. وَأَهْلُ العَقَلِ مَا قَرَأُوا!!
وَبَاطِلٌ مُشْرِقٌ فِي نَفْسِ صَاحِبِهِ
يُضِيئُهُ عَالِمٌ بِالْحَقِّ مُنْطَفِئُ
كَشَمْعَةٍ فِي يَدَيْ لِصٍّ يَصِيدُ بِهَا
وَضَوْؤُهَا الضَّوْءُ.. لَكِنْ فِعْلُهَا خَطَأُ
أَرَى الْمَدَائِحَ لاَ تَرْوِي حِكَايَتَنَا
فَمَا ادِّعَائِي وَخَلْفِي مَا رَوَى النَّبَأُ؟
وَمَا الْمَدِيحُ إذَا مَا القَوْلُ قَوْلُ هُدىً
وَالفِعْلُ يَهْجُو.. فَيَحْكِي فِعْلَ مَنْ صَبَأُوا؟
وَالشِّعْرُ فِي أُمَّتِي إِنْ صَامَ لَيْسَ سِوَى
نَصْلٍ بِهِ الشُّعَرَا جُرْحاً لَهَا نَكَأُوا
هَذَا قَصِيدِي حَدَانِي خَلْفَ أَدْمُعِهِ
شَوْقٌ إِلَيْكَ مَتَى تُهْدَى بِكُمْ سَبَأُ؟
مَتَى يَؤُوبُ إِلَى الإِسْلاَمِ شِيعَتُهُ
وَيُشْتَرَى العَقْلُ بِالْخَمْرِ التِي سَبَأُوا
مَتَى سَتُبْعَثُ فِي أَلْبَابِ طَائِفَةٍ
مُذْ خَالَفُواْ هَدْيَكَ الوَضَّاءَ مَا هَدَأُواْ
مَتَى يُهَاجِرُ أَهْلِي مِنْ ضَلاَلَتِهِمْ
إِلَى الْهُدَى فَيَلِي مَرْعَاهُمُ الكَلأُ
يَا أَيُّهَا الغَيْثُ.. جُدْ.. فَالْمُسْلِمُونَ قَضَواْ
عَنْ مَخْرَجِ التِّيهِ قَدْ أَعْمَاهُمُ الظَّمَأُ
إِلَيْكَ أَلْجَأُ أَسْتَسْقِي نَدَاكَ هُدىً
مُهَاجِراً مَنْ إِلَى أَهْوَائِهِمْ لَجَأُواْ
وَفَوْقَ ظَهْرِي ذُنُوبُ الْمُسْلِمِينَ هَوَتْ
يَنُوءُ عَقْلِي بِهَا.. وَالقَوْمُ مَا عَبَأُواْ
أَجُرُّ ثَوْبَ افْتِقَارِي حَوْلَ حَوْضِكَ.. هَلْ
مِنْ شَرْبَةٍ مِنْ هُدىً يُجْلَى بِهَا الصَّدَأُ؟
يَا سَيِّدَ الرُّسْلِ.. أَبْرِئْ أُمَّتِي لِتَرَى
دَرْباً إلَى العِزِّ يُشْقِي مَنْ بِهَا هَزئُواْ
يَا شَمْسُ.. فَلْتُشْرِقِي فِي لَيْلِ ذِلَّتِنَا
كَيْ يَسْتَحِيلَ لِصُبْحٍ لَيْسَ يَنْطَفِئُ
يَا بَدْرُ دُلَّ نُهَى السَّارِينَ فِي ظُلَمٍ
عَلَى الصُّوَى.. فَمَنَارُ الْهَدْيِ مُنْكَفِئُ
يَا نُورُ.. أَنْتَ وُضُوءُ العَالَمِينَ.. وَمَا
صَحَّتْ صَلاَةٌ إذَا مَا القَوْمُ مَا وَضِئُواْ
كُنْتَ الضِّيَاءَ.. فَمَنْ لِلْهَدْيِ إنْ غَرَبَتْ
شَمْسٌ.. وَمَنْ لِلُصُوصِ اللَّيْلِ إنْ طَرَأُواْ
ضَاءَ الطَّرِيقَ نُجُومُ الصَّحْبِ بَعْدَكَ يا
شَمْسَ الزَّمَانِ.. فَلَمْ يَلْبَثْ أَنِ انْطَفَأُواْ
وَقَدْ تَرَكْتَ لَنَا القُرْآنَ شَمْسَ هُدىً
لاَ يَنْطَفِي نُورُهُ عَنْ حَيِّ مَنْ قَرَأُواْ
مَتَى سَيَفْتَحُ أَهْلُونَا مَصَاحِفَهُمْ
لِيُبْصِرُواْ؟!! يَا رَسُولَ اللهِ.. كَمْ نَسَأُوا !!
وَكَيْفَ يَطْمَعُ فِي مَنْ حَظُّ أَسْهِمِهِ
ظَبْيٌ لِيُطْعِمَهُ – مَنْ حَظُّهُ الفَرَأُ؟؟




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أزياء (قصيدة)
  • صلاة الفجر (قصيدة)
  • دعوة (قصيدة)
  • قالت وقلت (قصيدة)
  • أنت كثير عند الله (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • لا خير في كثير من نجواهم (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • تفسير: (لاهية قلوبهم وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المهامسة والنجوى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فتنازعوا أمرهم بينهم وأسروا النجوى)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقدموا بين يدي نجواكم صدقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى إذ يقول الظالمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مجلس من أمالي ابن فنجويه في فضل رمضان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تفسير: (يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة مجلس من أمالي ابن فنجويه (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • زغرب تستضيف المؤتمر الرابع عشر للشباب المسلم في كرواتيا
  • نابريجني تشلني تستضيف المسابقة المفتوحة لتلاوة القرآن للأطفال في دورتها الـ27
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/6/1447هـ - الساعة: 15:35
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب