• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

من رسائلي إلى الرافعي (2)

فضل محمد الحميدان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/8/2017 ميلادي - 21/11/1438 هجري

الزيارات: 6811

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من رسائلي إلى الرافعي (2)


شيخي أبا السَّامي!

غدَرتْنِي أيَّامي الماضيةُ، وأخَذتني فيها الحياةُ أخذةً، أتَتْنِي منْ فوقي، ومنْ تحتي، فجعلتْني موضع بهْجتِها هيَ، تُقلِّبُني في نعيمِها مرَّةً، وفي نعيمِها أخْرى، فأغدو، كأنِّي بينَ نعيمها، كالعاشقِ في عالمٍ منزوعٍ منهُ دَسَمُ الحبِّ، وضميرُ الحبِّ، فهوَ في صورةِ النَّاسِ المُنَعَّمُ المُترفُ، وهو في حقيقةِ الحياةِ المعذَّبُ المُدْنَف!

 

ثمَّ إنِّي، عندَ فجري هذا، رميتُ النَّفسَ في أحضانِ سحابِكَ، فلمعتْ في نفسي بوارقُ الضِّياءِ، حينَ أشرقَ فيَّ منْ جديدٍ هذا الأثرُ الإلهيُّ القديمُ في التَّكوينِ الإنسانيِّ، نعم، حينَ لمعَ، في صدري، هذا الأثرُ الباقي المُسمَّى بالحبِّ!

 

ثمَّ سفرتْ بي الرُّوحُ سفْرةَ الخيالِ، وامتطتْ آلةَ الزَّمنِ؛ لنعودَ أنا وروحي إلى عشرينَ سنةً تامَّة تامَّة، فنقفُ مترقبينَ تلكَ التي مسحَ اللهُ على قلبِها، منْ معنى قلبي، ونفخَ في روحي، من معنى روحِها، حتَّى غدونا في معتركِ الحياةِ قلبينِ وروحينِ، نجوسُ، ونستطلعُ، ونبحثُ، كلٌّ منَّا يتطلَّبُ جُزْأه الثَّاني، ففي هذا الثَّاني أنسُهُ، وألمُهُ، وفيهِ فلسفةُ العُمُرِ، وابتداءُ العمرِ، وبركةُ العمرِ!

 

أكتبُ لك من زمنٍ، من معانيكَ فيَّ، ولسْتُ أدري، حتَّى السَّاعة، كيفَ تجعلُ أنتَ الكلمة، حينَ نقرؤُها في أدبِكَ، خيالًا يسرحُ فينا، ويجولُ بنا، في عالمِ الوجدِ، وسحرِ الوجدِ!

ولا أدري كذلك، كيفَ ترمي الصُّورةَ الملغمَةَ منكَ، بمعنى الحنين، فتنفجر في أمانينا، وأحلامِنا، آهاتٍ منَ الشَّوقِ، وزفراتٍ منَ اللوعةِ!

 

أستاذي أبا السَّامي:

قدْ كتبتَ، حينَ استوى بكَ الحبُّ على سوقِهِ، وعرفْتَ منْ خَبئِهِ، ومنْ علانيتِهِ، فكانتْ رقصاتُ حروفكَ إيماءاتٍ بأسرارٍ عميقةٍ، أتوقفُ، على حُنكةٍ معها، أسترقُّ قلبَها، فلعلَّها تجودُ لي بشيء، أو أظفرُ منها بسببٍ!

وإنِّي أجتهدُ كلَّ مرَّة، فما تجدُها إلا كالمحبوبةِ التي استبدَّ بها جمالُها، واستعلنتْ فيها فتنتُها؛ تحبُّ وتجودُ، وترقى فيرقى بها محبُّوها، ولكنَّها تُخفي سرَّ استعلائِها الدَّائمِ المسكونِ بالهيبةِ، الموسومِ بالقربِ، المصنوع منْ علوِّ الحبِّ!

فهلْ لي يا سيِّدي، إنْ أذنتَ عن حبٍّ، أن أقصَّ عليكِ من خبرِ ملهمتي التي لم أعرفْ وجهها بعدُ، ولا كيف تكتبُ، ولا كيف تستقبلُ سرَّ العاطفة المحبَّة، ثمَّ تُحيلها، في نفسي، وأسلةِ قلمي، ومادَّة قلبي - هالاتِ إلهامٍ وسحرٍ وأشجان.

(وأومأ لي بابتسامةِ رجلٍ هدَّه الحبُّ، ورقَّاهُ، ورفعه: أنْ هاتِ ما عندَك)


إنَّها رسالتها الأولى..

أتتْني، قُبيل الفجر، حلمًا رقيقًا، وما هي إلا سويعاتٌ حتَّى خرجتْ لي من رؤيا النَّائم إلى رؤية اليقظةِ، فبرزتْ لي في رسالةٍ صباحية من بريدٍ لم يكنْ عنوانه بين عنوانات بريد رسائلي، رسالةٍ حَييةٍ عَلَتْها صورةُ شابَّةٍ، شابتْ ملامحُها من صنوف الكبرياء الأنثوي، وضروبُ الصَّلف الذي يسكن الأنثى الجميلة - ما يوحي لرائيها الحَبْرِ الفَطِن أنَّها صورةٌ لأميرة عربيَّة لم تَعْرف، لأوَّل نظرةٍ منك، من التواضعِ، إلا اسمَهُ، بل ربما لم تسمع بالتواضع إلا لأنَّه جاء نقيضًا لكل صفاتها الخاصَّة.

 

نظرتُ صورةَ هذه الأنثى، فتخايلتْ لي وكأنها بعضٌ من سحر الرَّبيع الذي أُقيم في نسقٍ مُحكم، قامت له الطبيعةُ كأنما تقوم بين يدي مليكها، فزادتْهُ من تاجِ العزَّة الملكيَّة الزيادةَ التي جعلتْهُ مفردًا في موازين الاتِّساق والإحكام والتصنيف.

 

ولكَ، يا سيِّدي، أن تتخيَّل معي، تلك اللحظةَ التي قابلتُ فيها، مطلع ذلك اليوم الجميل، جلالَ عينيها اللتين قد توضَّعتا في طلعتها، لكأنَّهما كوكبانِ درِّيَّان حفَّهما النورُ، ولفَّهما الضياءُ، وهما تبادرانك بالخَطْرة المتوجِّسة المقبلة منهما، حتى تقفَ بك خطراتُ قلبكَ على حوافِّ الأنس الرُّوحي الذي تحسُّه، ولا تحسنُ الإفصاح عن هيئته، بَلْهَ أن تفسِّر بعضًا من ألقِ بهجته.

 

تنظرُ إليهما فلا يستقبلُك فيهما إلا السُّرورُ الجديدُ على نفسك، فتتلألأ فيكَ السماءُ لا بفعل النجوم التي فيها، بل بأثر النَّجمتين الثائرتينِ المقبلتين منها عليك.

 

ويا عجبًا، إن أنتَ زُغْتَ بعينكِ عنهما، فإنك إن زُغتَ خَلقتْ في تخييلك من أوهامها، وأومضت في إغماضتك من أهوالها، وما زالتْ على هذا حتى تتواترَ على أعصابك بجديدها لا بقديمها، وتلدَ في لحظة واحدة من عاطفتها في نفسك ما كان يتخلَّقُ فيكَ من إحساسك بها، قبلُ، في لحظات.

وما زالتْ هذهِ الزائرةُ تُلقي في رُوعكَ من عطرها ونورها، وأنت تتأمَّل فيها حتى تجدَ في نفسكَ منها من مثل النِّعناع الحارِّ النَّضِر القوي الذي لا يُتجاهل، ومن أصل تلكَ الحرقةِ القاهرة اللذيذةِ التي لا تُردُّ.

(أحسسْتُ بابتسامةِ الشَّيخ قد اتَّصلتْ في تخييلهِ بصورةٍ تذكَّرها، وحين وقفتُ أومأ مرَّة أخرى بأنْ أَكْمِلْ...)


تركتُ رسالتها، وعدتُ فنظرتُ إلى وجهها، فإذا به الوجهُ الأزهرُ الذي قد أبهى حتى جاوز البهاءَ، وصفا ففاق الصفاءَ، وتآلفتْ ألوانُه حتى غدتْ تلك الحمرةُ التي توسَّطتْهُ لكأنَّها أصلٌ ناشئٌ فيه، لا عارضُ حياءٍ كالذي يباغتُ الكاعبَ المُخَدَّرة.

 

ثمَّ نظرتُ إليه ثانيةً نظرةَ الباحث الساكنِ المستفسر عن سرِّ هذه الفتنةِ المهيبةِ التي فيه فما تراءى لي، في هذه الثانية، إلا كالعاشق الذي يتفجَّر العشقُ بين يديه، وتعتلجُ أوارُ الهوى في صدرِه.

 

ثمَّ كانت نظرةٌ ثالثةٌ فإذا به، بابتسامتهِ، كأنَّه الوجهُ الذي قد عرف سوالفَ الابتسام وأرواحَها وأسرارَها، فلا يبعث في رائيه إلا السُّرور والسُّرور والسُّرور.

فهذي ثلاثُ نظرات قد ذهبتْ بي مذهبَ الفيلسوفِ الذي لا يرى الحبَّ إلا في صورةٍ واحدة، هي صورةُ المرأة التي جمعت بين حيائها، وفتنتها، ومهابتها، وسرور محبِّها، وإنني قد صرتُ معها الرَّجلَ الذي لا يجدُ أجملَ جمالًا، ولا أبلغَ بلاغةً، من الجنَّة الأرضيَّة المتمثِّلة في وجه امرأةٍ حسناءَ هو وجهها، وجهٌ فيه من قدرة الإلهام السامي ما يجعلُ النفس ترقى فوقَ كلِّ معنًى ذليلٍ.

 

وما زالتْ صورةُ وجهها هذه، مذ عرفْتها، كأنَّها بعضُ السرِّ في كتابتي، وكأنني في وقوفي أمامها أستأذنُها أن تلقي سرَّها في صدري، فأجلوَ بنورها، وأثمرَ بمائها.

(هزَّ أبو السَّامي رأسَه متعجِّبًا من أثر هذه الملهمة في نغم كلماتي، وعرضتْ ابتسامتُهُ حتَّى كادَ يتبسَّم ضاحكًا، ثم أشارَ أنْ أكملْ...)

إنَّ ملهمتي هذه، لم تكن أنثى مكررةً في صورتها، أو أنثى مألوفةً في طبعها، بل كانتِ امرأةً تتميز من بني جنسها بأثر فضيلةٍ مشرقة في كلِّ جزءٍ فيها تسمَّى فضيلة الحبِّ.

 

ولستُ مجانبًا حقيقتها بأنَّها لو كانتْ تكلمتْ، لصنعتْ لكلامها أخيلةً في قلب سامعها، حتى يثبتَ فيه، فتقع كلماتُها منه كالحقائقِ الرَّاسخةِ العالية؛ ثابتةً لا تُجادلُ، وساميةً لا تتسفَّل.

 

وما يزيدُك عُلقةً بها عينانِ ملوَّنتان ينبئانكِ بدهاء عتيدٍ مستقرٍّ فيهما، وأنتَ كلَّما حاولتَ تفسيرَه، ازددتَ رغبةً بالنَّظر إلى عينيها المرَّةَ تلوَ المرَّة، وما زلتَ مقبلًا على عينيها تتأمَّلُ لتفسِّر، حتى تغلبَكَ هيَ بالاثنين مجتمعين: تأمُّلِك وتفسيرِك، فلا أنتَ بالرَّجل الحاذقِ الذي رُويتَ، ولا أنتَ بالذي فسَّرْتَ؛ وإنَّما أنتَ عاشقٌ مصروعٌ، تنقذُهُ وتصرعُهُ امرأةٌ.

 

ودعْني، أيُّها الأستاذُ الصَّفِيُّ، لأخبركَ بأنَّها لو حدَّثتْكَ فقد دخلتَ زمنَها، واعتراكَ حالُها، وما زالتْ في حديثها لكَ؛ حتَّى تمَّحِيَ من ذاكرتِكَ صورُ نساءِ الدُّنيا مجتمعاتٍ، وتجتمعَ لكَ الدُّنيا، من بعدُ، بكلِّها، في صورتها هيَ، هيَ وحسبُ.

 

ولا تظنَّنَّ، إنْ رأيْتَها يومًا تقسو، أنَّها تحاربُ فيك رجولتكَ ومروءتك؛ بل إنَّها تحاربُ في نفسِكَ، ما يحولُ بينكَ وبينَ نفسها، إنَّها تحاربُ فيك تلك المعاني التي تشدُّها لتكونَ أرضيَّة، فتتصيَّدها هي فيكَ على حذرٍ فتقتلُها، وما كلُّ ذلك منها إلا لتكون سماويَّ النزعةِ والفكرِ والقلب، فتكونَ معها وتكونَ معك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كلام في المرأة (من رسائلي إلى الرافعي 1)
  • بين الرافعي والشاعر محمد بركات.. قلت في الحزن..
  • الوعي الموحد في كتابات الرافعي
  • هل حقا كان خط الرافعي رديئا؟

مختارات من الشبكة

  • المنتقى من رسائل الرافعي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الرافعي بعيون تلميذه محمود شاكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة فتح العزيز في شرح الوجيز (شرح الوجيز في الفقه) (الجزء التاسع)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قراءة في مقالة: "الجانب الآخر لمصطفى صادق الرافعي: رسول الشتائم الأدبية" لمحمد أمير ناشر النعم.(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من كنوز جريدة البصائر: المؤرخ محمد علي دبوز في ضيافة الأديب مصطفى صادق الرافعي رحمهما الله(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح مسند الإمام الشافعي لأبي القاسم عبد الكريم بن محمد الرافعي (ت 623 هـ) دراسة وتحقيقا(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير لابن حجر العسقلاني(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • مع الرافعي في "إعجاز القرآن والبلاغة النبوية"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإمام عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم أبو القاسم الرافعي القزويني الشافعي (757 هـ - 623هـ)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • اجتلاء العيد.. عند الرافعي!(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
2- قامة وقيمة ..
نايا - سوريا 17-08-2017 09:15 PM

أمام جمال هذا البيان تنحني هامات القلوب ، لسحر يعتمر بين جنبات كل كلمة وأخرى، حتى لتكاد تنعتق من دنياك لتستلذ بأسر فتنتها بكل عوالمها.

ولعل ما يزيد النفس علقة بها ، يقين بكثير مغنم فوق نعيم الترف بين أحضان بلاغتها ، إذ أن القيم العليا التي تنداح من وراء السطور، تعيد النفس إلى الثقة بقدسية عاطفة غدت اليوم مستهلكة ، تحت مسميات عدة تشهوه ملامحها الطاهرة ، فيستقيم القلب ويرقى العقل وتسمو الذائقة.

لا زال قلمكم معطاء خيرا ..

1- تحية طيبة؛ وبعد...
عبير ظاظا - سوريا 14-08-2017 08:34 PM

من يقرأ تلك السطور ويتأملها يشعر بأنه في زمن غير زمنه؛ كمن يعود بهِ نزُّ غمامٍ عتيقٍ إلى رابيةٍ مرصوفةٍ بضبابٍ تتفتح من بعده البراعم، وتنمو من تحت ردائه الدهشة..
كتبتَ فأمتعتَ .. بوركت بقلمك ورحم الله الرافعي؛ محطَّ أنظار الجمال والروعة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب