• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

حوارية عاشق (قصيدة)

حسين محمود القباني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/6/2009 ميلادي - 17/6/1430 هجري

الزيارات: 17417

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوارية عاشق
(مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة)

 

(1)
يَا حُبُّ كُنْ قَبْلَ الزَّوَاجِ عَلَى الحِيَادْ        فَصِعَابُنَا اضْطَهَدَتْ  عَجَائِبُهَا  الفُؤَادْ
لا   تَحْرِمِ    الشَّوْقَ    الحَيَاةَ    فَإِنَّهُ        إِنْ مَاتَ فِي  قَلْبِ  الأَحِبَّةِ  لَنْ  يُعَادْ
بَلْ رَوِّضِ  الإِحْسَاسَ  قَبْلَ  جُمُوحِهِ        فَطَرِيقُهُ    صَعْبٌ    يُمَهِّدُهُ    الجِهَادْ
إِنَّ   المَشَاعِرَ   قَدْ   طَغَى   عُشَّاقُهَا        وَيُقِيمُ  فِي  أَحْلامِهَا  الحَيْرَى   مَزَادْ
وَكَأَنَّهَا    جَسَدٌ    يُبَاعُ    وَيُشْتَرَى        بِاسْمِ الجَمَالِ وَمَا الجَمَالُ هُوَ  المُرَادْ
أَوَلَيْسَ  فِي   قِيَمِ   المَحَبَّةِ   حُكِّمَتْ        أَيْدِي  الحَمَاقَةِ   وَالوَقَاحَةِ   وَالعِنَادْ؟
وَكَأَنَّنَا   فِي    نَزْوَةٍ    رَحَلَتْ    بِنَا        عَبْرَ  الصِّعَاب  بِلا   ضَمِيرٍ   لِلفَسَادْ
تَصْطَادُ   لِلمُتَعِ    الحَرَامِ    مَشَاعِرًا        فِي ضَعْفِهَا فُرَصُ الخِيَانَةِ  فِي  ازْدِيَادْ
وَتُحَوِّلُ    الأَشْوَاقَ    نَارًا     كُلَّمَا        قَدْ جُمِّعَتْ وَمَعَ الفِرَاقِ  هِيَ  الرَّمَادْ
فَالحُبُّ    يَبْنِي     لِلحَيَاةِ     كَرَامَةً        وَالذَّنْبُ  يَبْغِي   لِلفَضِيلَةِ   أَنْ   تُبَادْ
وَلِمَكْرِ    عُشَّاقٍ    قُسَاةٍ     يَرْتَدِي        عُشَّاقُنَا   الشُّرَفَاءُ   لِلحُبِّ    الحِدَادْ
(2)
يَا حُبُّ  خَبِّرْ  عَاشِقِينَا  مَا  الهَوَى؟!        مَا دُمْتَ لِلإِحْسَاسِ فِي عَصْرِ افْتِقَادْ
أَنْتَ   الحَيَاةُ   وَمَا   بِغَيْرِكَ   نَهْتَدِي        رَغْمَ  الظَّلامِ  أَضَأْتَ  أَحْلامَ   البِلادْ
بَلْ أَنْتَ تُثْمِرُ فِي القُلُوبِ  وَلَمْ  يَجُزْ        قَبْلَ اكْتِمَالِكَ أَنْ تَرَى وَقْتَ الحَصَادْ
بَلْ أَنْتَ مِنْ  غَيْرِ  الوُضُوءِ  أَوِ  التَّيَمْ        مُمِ تُبْطِلُ الإِحْسَاسَ لَوْ  صَلَّى  وَعَادْ
أَمَّنْتَ    بِالإِخْلاصِ    قَلْبًا     نَبْضُهُ        كَالبَحْرِ  فِي   مَدٍّ   وَجَزْرٍ   وَامْتِدَادْ
مِنْ صَوْتِكَ  العَذْبِ  اطْمَأَنَّتْ  أَعْيُنٌ        سَهِرَتْ  لَعَلَّ  اللَّيْلَ  يَمْنَحُهَا  الوِدَادْ
وَبِنَظْرَةٍ    مِنْكَ     الأَمَانِي     تَلْتَقِي        فِي مَجْمَعِ الأَشْوَاقِ لا تَخْشَى البِعَادْ
مَهْمَا  عَلَيْكَ  النَّفْسُ  تَقْسُو   أَرْضُهَا        لَكَ فِي سَمَائِكَ  كِبْرِيَاءٌ  فِيكَ  سَادْ
فَخُضِ الصِّعَابَ وَلا  تَخَفْ  أَهْوَالَهَا        حُرَّاسُ   قَلْعَتِكَ    الجَمِيلَةِ    بِالعَتَادْ
يَحْمِيكَ  صِدْقٌ  وَاشْتِيَاقٌ   لَمْ   يَنَمْ        وَرِضًا عَلَيْكَ  وَغَيْرَةٌ  أَبَتِ  الكَسَادْ
وَيَصُونُكَ  الإِخْلاصُ  يَفْدِيكَ  التُّقَى        وَإِبَاءُ  قَلْبٍ  مِنْ  شَجَاعَتِكَ  اسْتَفَادْ
(3)
يَا  حُبُّ  إِنِّي  فَارِسٌ   سَيْفِي   كَلا        مِي  وَاشْتِيَاقِي  رَغْمَ  آهَاتِي   جَوَادْ
وَأَنَا  بِكَ  الإِنْسَانُ  فِي  الدُّنْيَا  الَّتِي        تَقْسُو  عَلَى  عُشَّاقِهَا  فِي  كُلِّ  وَادْ
أُلْقِي عَصَا شِعْرِي لِتَأْكُلَ  مَا  ادَّعَى        سِحْرُ  الخِيَانَةِ  مِنْ  حَيَاةٍ   أَوْ   رُقَادْ
وَكَفَى  فُؤَادِي  حُبُّ   أُنْثَى   كُلَّمَا        عَيْنِي  تُقَابِلُ   عَيْنَهَا   أَجِدُ   الرَّشَادْ
وَأُحِسُّ  أَنَّ  الكَوْنَ  يَجْلِسُ   حَوْلَنَا        يَتَأَمَّلُ  الحُبَّ  المُرَفْرِفَ  فِي   الفُؤَادْ
يَرْجُو    مَشَاعِرَنَا    تُعَلِّمُهُ     الهَوَى        فَالحُسْنُ مَا عَنْهَا بِرَغْمِ الصَّعْبِ حَادْ
وَجَمَالُ  بَحْرِ  الشَّوْقِ  لَيْسَ   أَمَامَهُ        قَلْبٌ  يُقَاوِمُ   أَوْ   نُفُوسٌ   كَالجَمَادْ
فَاسْعَدْ  بِنَا  يَا   حُبُّ   إِنَّ   حَبِيبَتِي        تَبْنِي   مَعِي   بَيْتًا   حَلالاً   لَنْ   يُبَادْ
وَارْفَعْ لأَجْلِ  الشَّوْقِ  رَأْسَكَ  دَائِمًا        تَقْوَى الأَحِبَّةِ فِي طَرِيقِكَ  خَيْرُ  زَادْ
إِنِّي    بِحُبِّ    حَبِيبَتِي    حَيٌّ    أَنَا        وَأَمُوتُ  حِينَ  الشَّوْقُ  يَهْزِمُهُ  ابْتِعَادْ
 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عنترة المصري (قصيدة)
  • عاشق الجوزاء (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • حسن الختام في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معايشة مع قصيدة " بكرت مرتحلا " للدكتور عبدالحكيم الأنيس(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أمسية حوارية حول نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم ومآثر الدولة السعودية فيها قدمها الشيخ الشايع(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • حوارية المشتاق "قريتي"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوارية بين الملل والتوق لما هو أسمى(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حـوارية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • استهلال القصيدة الأندلسية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبو نواس يمدح العباس حفيد المنصور(مقالة - حضارة الكلمة)
  • في النفس نسمة عاشق (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نصيحة للعشاق (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
20- القصيده المتوهجه
احمد الطنوبى - مصر 19-06-2009 04:16 PM

عزيزى الشاعر المتوهج فى الشاعريه المغرق فى المحافظه اسعدتنى قصيدتك وتستحق ان تكون القصيده الأولى بلا منازع

19- خطيبتك
اسماء - دمنهور 16-06-2009 12:24 PM

بجد يا حسين لقد ابدعت دعنى افصح عن نفسى اليوم فى تعليقاتى فقط لانى لا اجد مجالا كهذا ليشهد العالم كله وجميع البشر على حمدى لله عليك فانت نعمة من الله اجد حمدى هذا قليل عليها وبيتنا الذى نحلم به سويا يكفيه فخرا ان يذكر فى مثل هذه الابيات بيتا حلالا يرضى الله ويسعد به حتى نفرح بحصادنا عند لقائه فعلا قد صورت احلامنا ونظرتنا الصادقه للحب فى جميل شاعريه وجميل ابيات ربما صاغت فى انفس جميع البشر حلما لن ينتهى مع الايام واقول لك اليوم
اليوم فخرى فى اذدياد وانا لشاعريتك من الشهاد
وحمدى عليك دوما قد بلغ عشق المحبين فى كل واد
فما منّ الله علىّبنعمة افضل من عبد بالاصلاح شاد
يهدينى عشق حبه للرشاد وبحبه انا محدثة كل البلاد
فمدرسة شعرك قائدة لفظا ومعنى بخيال لن يباد
وصرت بالفكر المهذب ممثلا لذات الحب بلا قلاد
فبك لواء الشعر عاليا وكل ما تملك عند غيرك فى افتقاد
اتمنى لك الفوز واتمنى لك مزيدا من الترقى والنجاح الذى تستحق حقا اكثر منه فالقصيده تستحق اكثر من مجرد التتويج ولتكن قائدا بشاعريتك لما نواجهه اليوم من اخطار غربيه فكريه تهدد مجتمعاتنا العربيه انا اثق انه لا هلاك ما دام فى مجتمعاتنا امثال قلمك فالى الامام يا شاعر الروح فوزا ونجاحا وتكليلا.

18- ذكرتنا بالشعر
أبو عمر - مصر 14-06-2009 02:12 PM

أحييت فينا ذكرى الشعر الذى باد ، وذكرتنا بالشعراء الذين يقال لهم حقا شعراء ... حياك الله يا أخ حسين ، وبارك فيك وفى موهبتك .. أسأل الله أن يجعلها لك ذخرا .. ولرسالتك مطية إلى ما تصبو .

17- يسلم قلمك يا أستاذ حسين
وائل ترك - مصر 14-06-2009 01:48 PM

ما أروع تلك الكلمات التى تقشعر وترق لها القلوب , وبصراحه كلمات رائعه فوق الممتازه ويسلم فيها قلم الشعار حسين القبانى كما نتمنى له المزيد من الابداع والرقى والنجاح فى مجال الشعر و عقبال الجائزة يا استاذ حسين.

16- حاجة حلوة
عبدالله - المنيا 14-06-2009 12:55 PM

شوية ابيات عشرة على العشرة

ارشح كاتبها لنيل الجائزة ، تقديرا لابداعة وتميزة واستخدامة الراقي من الكلمات والبديع من الصور

واتوقع له ان يكون شاعر المستقبل باذن الله

15- الله ينور
نور - مصر 14-06-2009 12:17 PM

قد أحسن في أختيار الألفاظ و التعبير

14- لسان حالى
أحمد حربى - مصر 13-06-2009 10:51 PM

أقل مايقال عن هذه القصيدة أنها متازة
كما أنها تعبر عن لسان حال الكثيريين

13- حب صادق
محمد - البحرين 13-06-2009 08:13 PM

لي كل الفخر اني صديق كاتب هذه الكلمات فهو دائما يستحق كل التقدير علي موهبته وخلقه الحسن فإن أكثرما لفت نظري هو صدقه الواضح في قصيدته المعبرة عن حياته وتجربته الشخصيه وهذة من اكثر المقومات لنجاح العمل الادبي (الصدق في التعبير)ولمن نظر الي قصائده الاخري لوجدها بلا استثناء نساج حياته يؤرخه في شعره وهذا هو الشاعر المخضرم دون اي مجامله اقولها انك تستحق جوائز علي قصائدك وبالاخص هذه القصيده التي لا اجد كلمات تعبر عن جمالها
اما بالنسبه للأخوة اللتي بيننا فأدعو الله ان يدومها ويوفقك لما فية الخير والقناعه بلا حدود

12- الي الامام
حسن - مصر 13-06-2009 05:38 PM

إِنِّي بِحُبِّ حَبِيبَتِي حَيٌّ أَنَا وَأَمُوتُ حِينَ الشَّوْقُ يَهْزِمُهُ ابْتِعَادْ

مرهف الحس مهذب القول كلام جميل نشر في موقع جميل يستحق التكريم ، أدعم فوزه دعما للرقي والجمال

11- تحفة ادبية
بنت الاسلام - مصر 13-06-2009 03:31 PM

يا لروعة القصيده حقيقة تعد تحفة ادبية تكشف عن شاعر ماهر ومحنك يحسن الصياغة والاسلوب والفكر المهذب المعتدل وينطلق فى سماء الاخيله ويتلون فيها انطلاقة المبدع فى الاستعارات فى قوله (لا تحرم الشوق الحياة) ( يمهده الجهاد)( صدق واشتياق لم ينم) وايضا التشبيهات التى رسمها بصوره شيقة كما حسن اختيار ه للكلمات التى تمس القلب بدون وساطه كما حسن اختياره للفكره القائمه عليها القصيده فوجدناها تبتعد عن ركاكة الاسلوب واختار من القافية ما يناسب الجو العام للقصيده ارتبطت القصيده بمبدأ هام فى واقع التطور الفطرى للمشاعر لكنها امتزجت بجميل الاخيله والصور كما ظهر الطابع الدينى وصولا بالقلب لمثالية المشاعر التى تنادى بها جميع الاديان السماوية فقد ناقش قضيه تعد ركيزه اساسيه وموضوع قائم فى واقع الحياة الاسرية والتربوية والعاطفية وارى ان القصيده تساهم باعتدالها الفكرى فى حل اهم المشاكل الاجتماعيع والشبابيه وهى الحب وتحد اخطار سوء فهمه خاصة فى طور المراهقهة. فالقصيده بناء محكم تميز بسهولة الالفاظ ووضوحها والتشويق للفكره الذى وضح فى الجو العام المناسب لها وهذا ليس ببعيد على هذا الشاعر المبدع المحنك تكريرا لانى قرأت له من قبل ديوان بعنوان ( وتنتصر الدموع) الذى ابدع فيه لدرجة انه وصل بقارئيه لدرجة المعايشة الحياتيه والعاطفيه فى اروع قصائده ومنها ماذا تبقى _ويا دعوتى قولى لهم _يا خائنتى _ والا فلتكونى ذكرياتى_لواء الشعر.
فى الواقع له نسيج مبهر من القصائد المتنوعه التى نشرت فى الصحائف المصريه وبعض المواقع واقول له ليس ببعيده عنك هذه العبقرية الشعريه ايها الشاعر المحنك واتمنى لك الفوز تكليلا واستمرارا لنجاحاتك .

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/12/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب