• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بدايات النهضة الأدبية في مصر وأهم عوامل ازدهارها
    د. شاذلي عبد الغني إسماعيل
  •  
    الترجمة بين اللمسة الفنية والنظرة العلمية
    أسامة طبش
  •  
    بلاغة قوله تعالى: (ولكم في القصاص حياة)، مع ...
    غازي أحمد محمد
  •  
    الإسكافي المسن
    أسامة طبش
  •  
    سحر مرور الأيام
    نورة المحسن
  •  
    نام الظلوم (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    المستراح (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    واو الحال وتعريف الحرف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    مشية طفل (2) (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    طوق النجاة
    افتتان أحمد
  •  
    أودى صديق (مقطوعة شعرية)
    حفيظ بوبا
  •  
    من علامة النصب: الألف نيابة عن الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان المعنى
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    كتاب هدنة زوجية (WORD)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    من علامات النصب: الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    علة جواز ربط الجملة الحالية بالواو دون الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

النزر اليسير

النزر اليسير
سليمان بن خالد بن عثمان بن محمد آل عثمان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/2/2024 ميلادي - 11/8/1445 هجري

الزيارات: 1713

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

النزر اليسير

 

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على النبي الأمين، وآله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:

فهذه كلمات قرأتها، ولم يكن لي سوى جمعها، فلم أحسن جمعها ولا ترتيبها، فقط بدا لي نشرها، وجعلت وسمها: (النزر اليسير).

 

• قال ابن السكيت: واعلم أن كل فعل كان ماضيه على فَعِلَ مكسور العين، فإن مستقبله يأتي بفتح العين؛ نحو: عَلِم يَعْلَمُ، وكَبِر يَكْبَرُ، وعَجِل يعجَلُ، إلا أربعة أحرف جاءت نوادر، قالوا: حَسِب يَحْسِبُ ويَحْسَبُ، ويَئِس يَيْئِسُ ويَيْأَسُ، ويَبِس يَيْبِسُ وَيَيْبَسُ، ونَعِم يَنْعِمُ وَيَنْعَمُ، فإن هذه الأحرف من الفعل السالم جاءت بالفتح والكسر[1].

 

باب الحرفين اللَّذين يتقاربان في اللفظ وفي المعنى ويلتبسان، فربما وضع الناسُ أحَدَهما موضع الآخر:

"الجُهْدُ": الطاقة، تقول: "هذا جُهْدي"؛ أي: طاقتي، و"الجَهْد": المشقة، تقول: "فَعَلْتُ ذلكَ بِجَهْدٍ"، وتقول: "اجْهَدْ جَهْدَكْ"، ومنهم من يجعل الجُهْدَ والجَهْدَ واحدًا، ويحتج بقوله: ﴿ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ ﴾ [التوبة: 79] (وقد قرئ): جَهْدَهم.


و"الكُرْه": المشقة، يقال: "جِئْتُك على كُرْهٍ"؛ أي: على مشَقَّة، ويُقال: "أَقامَنِي على كَرْهٍ": إذا أكرهَكَ غيرُك عليه، ومنهم من يجعل الكُرْه والكَرْه واحدًا.


و"عُرْضُ الشَّيْء": إحدى نَواحيه، و "عَرْضُ الشَّيء": خلافُ طوله. و"الغَبْن" في الشراء والبيع، و"الغَبَن" في الرأي، يقال: "في رأيه غَبَن" و"قَدْ غَبِنَ رَأيه" كما يقال: "سَفِهَ رَأْيَهُ"، و"الضُّر": الهُزَال وسوء الحال، و"الضَّر" ضد النَّفع[2]. و"العِوَجُ" في الدين والأرض؛قال الله عزَّ وجلَّ: ﴿ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا ﴾ [الأعراف: 45] (و"العَوَج" في غيرهما: ما خالف الاستواء، وكان قائمًا مثل الخشبة والحائط ونحوهما[3]. و"الذِّلُّ" ضد الصُّعوبة، و"الذُّلُّ" ضد العز، يقال: "دابَّةٌ ذَلول بَيِّنةُ الذِّلِّ" إذا لم تكن صَعْبًا، و "رَجُلٌ ذَليلَ بَيِّن الذُّلِّ"؛ من كتاب "أدب الكاتب" لابن قتيبة (بتصرُّف)[4].

 

[باب ما جاء على لفظ ما لم يُسَمَّ فاعله]

(نقلت الباب كاملًا)

تقول: "وُثِئَتْ يدهُ" فهي مَوْثوءة، ولا يُقال وَثِئَتْ، و"زُهِي فلان" فهو مَزْهُوٌّ، ولا يقال زَها ولا هو زاهٍ، وكذلك "نُخِيَ"من النّخْوَة فهو مَنْخُوٌّ، و"عُنِيتُ بالشيء" فأنا أُعْنَى به، ولا يُقال عَنِيت. قال الحارث بن حِلِّزَة:

وأتانا عَنِ الأراقِمِ أنْبا
ءٌ وخَطْبٌ نُعْنَى به ونُساء

فإذا أمرت قلت: ليُعْنَ بفُلانٍ، ولْيُعْن بأمري.

 

و"نُتِجَتِ النَّاقَة" ولا يُقال نَتَجَت، ويقال: قد نَتَجْتُ ناقَتي، قال الكُمَيْت:

وقالَ المُذَمِّرُ للنَّاتِجينَ
متى ذُمّرَتْ قَبْلِيَ الأرْجُلُ

ويقال: "أَنْتَجَتْ" إذا استبان حَمْلُها؛ فهي نَتوجُ، ولا يقال: مُنْتِج.

 

و"أُولِعْتُ بالأمر" و"أُوزِعْتُ به" سواء، ولُوعًا ووَزُوعًا، و"أُرْعِدْتُ" فأنا أُرْعَدُ، وأُرْعِدَتْ فَرائِصُه، و"وُضِعْتُ" في البيع، و"وُكِسْتُ"، و"شُدِهْتُ" عند المصيبة، و"بُهِتَ الرَّجُلُ"، قال الله عزَّ وجلَّ: ﴿ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ﴾ [البقرة: 258] قال الكسائي: ويقال: بَهِتَ، وبَهُتَ.

 

و"سُقِطَ في يده" و"أُهْرِعَ الرجل" فهو مُهْرَع، إذا كان يُرْعَدُ من غضب أو غيره.

 

و"أُهِلَّ الهِلالُ"، و"اسْتُهِلَّ"، و"أُغْمِيَ على المريض" وغُمِيَ عليه، و"غُمَّ الهِلالُ" على الناس[5].

 

قال الثعالبي في فقه اللغة: (الفصل الحادي والستون في أبنية الأفعال).

 

وذكر: "استَفْعَلَ".


يكون بمعنى التَّكلُّف؛ نحو: استَعْظَمَ؛ أي: تَعَظَّمَ واستَكْبَرَ؛ أي: تَكَبَّرَ، ويكون استفعَلَ بمعنى الاستدعاء والطلب؛ نحو: استَطْعَمَ واستَسْقى واسْتَوْهَبَ. ويكون بمعنى فَعَلَ؛ نحو: اسْتَقَرَّ؛ أي: أقَرَّ. ويكون بمعنى صار؛ نحو: اسْتَنْوَقَ الجَمَلُ، واستَنْسَرَ البغاث[6].

 

وإن شاء الله إني سأصلها بغيرها، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.



[1] إصلاح المنطق (160).
[2] قلت:في القرآن إذا ذكر الضر وحده فيكون بالضم، وإذا ذكر مع النفع فبالفتح، وقد تبين لك معناهما.
[3] وقد فرق بعضهم بما قد يكون أوضح مما ذكر: فالعوِج في المعنويات، والعوَج في المحسوسات.
[4] (307).
[5] (402-403).
[6] (258).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما جاء في الحساب اليسير

مختارات من الشبكة

  • تحريم الاعتماد على الأسباب وحدها مع أمر الشرع بفعلها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجي بخيل علي بماله واهتمامه(استشارة - الاستشارات)
  • أعمال يسيرة وراءها قلب سليم ونية صالحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرشد اليسير للتعامل مع التفاسير(كتاب - آفاق الشريعة)
  • التطبيقات الفقهية لقاعدة "اليسير مغتفر" في الديات والحدود والأطعمة والأيمان والقضاء(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التنبيه على أن " اليسير من تفسير السعدي " ليس من تفسيره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اليسير في فكاك الأسير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التفسير اليسير في رحاب الجزء الأخير (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • التفسير اليسير في رحاب الجزء الأخير (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • دليلك إلى العمل اليسير والأجر الكبير (مطوية)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/2/1447هـ - الساعة: 15:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب