• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / مع الشعراء
علامة باركود

دم ودموع (قصيدة)

دم ودموع (قصيدة)
د. محمد بن سعد الدبل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/8/2013 ميلادي - 11/10/1434 هجري

الزيارات: 13706

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دم ودموع

 

أَبَيْتُ لِشِعْرِي ذِكْرَ دَارٍ وَغَابِرِ
وَأَرْوَيْتُهُ مَعْنَاهُ مِنْ فَيْضِ خَاطِرِي
وَمَا لِي وَسَلْمَى وَالدُّخُولِ وَذِكْرِهِ
وَإِنْ غَرِقَتْ بِالدَّمْعِ عَيْنٌ لِذَاكِرِ
إِذَا كُنْتَ مِمَّنْ هَامَ فِي وَصْلِ حُرَّةٍ
فَقَدْ هِمْتُ فِي هَجْرِ الغَوَانِي الحَرَائِرِ
أَغَايَةُ مَنْ تَيَّمْنَهُ مِثْلُ غَايَتِي
رَغِبْتُ بَدِيلَ الحُبِّ دَرْبَ المَخَاطِرِ
وَأَطْلَقْتُ نَفْسِي مِنْ قُيُودِ زَمَانِهَا
بِرَأْيٍ لَبِيبٍ لا اتِّبَاعَة مَاكِرِ
أُرِيدُ مِنَ الأيَّامِ هِمَّةَ مَاجِدٍ
رَؤُومِ العُلا فِي السَّبْقِ لَيْسَ بِقَاصِرِى
تَبَدَّى لَهُ أَنَّ الحَيَاةَ لِسَابِقٍ
إِذَا ارْتَفَعَتْ رِجْلٌ هَوَتْ رِجْلُ حَائِرِ
وَأَنَّ مِلاكَ الأَمْرِ زَادٌ نَعُدُّهُ
لَنَا فِي حَيَاةِ اليَوْمِ يَبْقَى لآخِرِ
وَعَيْنٍ بَكَتْ إِذْ نَازِحُ الحُبِّ فِي الهَوَى
أَطَاعَ مَلِيحَاتِ الخُدُودِ النَّوَاظِرِ
يُتَرْجِمُ مَا يُخْفِيهِ دَمْعٌ مُتَيَّمٌ
أَبَى غَيْرَ تَسْكَابِ الدُّمُوعِ البَوَادِرِ
وَلَكِنَّ عَيْنِي إِنْ بَكَتْ فَدُمُوعُهَا
تَعِلَّةُ مَا يَجْرِي بِقَلْبِي وَخَاطِرِي
عَلَى أُمَّةٍ فِي الشَّرْقِ طَالَ سُبَاتُهَا
لَهَا مِنْ طَنِينِ القَوْلِ عَزْمَةُ خَائِرِ
أَقَمْتُ بِوَادِي النِّيلِ لَيْلَةَ مَأْتَمٍ
نَحِيبِي عَلَى مَاضِيكِ مِصْرَ المآثِرِ
وَسَيَّرْتُ طَرْفًا فِي الفُرَاتَيْنِ بَعْدَمَا
رَبِحْتُ مِنَ التَّطْوَافِ كِفَّةَ خَاسِرِ
أُسَائِلُ هَلْ يُرْضِيكِ بَغْدَادُ وَاقِعٌ
لأُمَّتِنَا مَا بَيْنَ مُضْحٍ وَسَامِرِ
دِمَشْقُ اذْكُرِي مَجْدًا قَدِيمًا لأُمَّةٍ
تَطَاوَلَ فِي بُنْيَانِهِ كُلُّ مَاهِرِ
وَكَمْ دَوْلَةٍ فِي حَاضِرِ الشَّرْقِ سُدِّدَتْ
إِلَيْهَا طِعَانُ الخُلْفِ مِنْ كَفِّ غَادِرِ
يُنَفِّذُ فِيهَا الغَرْبُ قَانُونَ كُفْرِهِ
وَلا يَسْتَفِيقُ القَوْمَ ثِقْلُ الجَرَائِرِ
رَئِيسٌ وَمَرْؤُوسٌ وَحِزْبٌ وَثَوْرَةٌ
وَمَحْكَمَةٌ مَا بَيْنَ خَصْمٍ وَثَائِرِ
وَغَايَتُنَا التَّصْفِيقُ فِي كُلِّ مَحْفِلٍ
حَسِبْنَا بِنَاءَ المَجْدِ هَزَّ المَنَابِرِ
وَمَا القَوْلُ يُغْنِي حِينَمَا الفِعْلُ مُهْدَرٌ
وَآيَةُ ذُلِّ القَوْمِ قَطْعُ الأَوَاصِرِ
وَكَيْفَ نُرَجِّي وَحْدَةً عَرَبِيَّةً
وَنَحْنُ وَدِينُ اللهِ حَرْبُ البَوَاتِرِ
يَعِزُّ عَلَيْنَا أَنْ تُهَانَ عُرُوبَةٌ
وَلا نَتَحَاشَا دِينَنَا مِنْ مُوَاتِرِ
لَعَمْرُكَ مَا القَانُونُ إِلاَّ ظِلالُهُ
وَهَلْ تَبْنِيَنَّ المَجْدَ عُمْيُ البَصَائِرِ
أَقَوْمِيَّةٌ أَمْ عُصْبَةٌ.. أَمْ شَرِيعَةٌ
بَوَاطِنُكُمْ مَعْلُولَةٌ كَالظَّوَاهِرِ
مُحَالٌ عَلَى العُرْبِ اتِّحَادٌ نَرُومُهُ
وَقَدْ هَدَمَ التَّفْرِيقُ رُكْنَ التَّآزُرِ
أَضَعْتُمْ تُرَاثَ الأَقْدَمِينَ وَضِعْتُمُ
بِمَهْمَهِ مَا تَدْعُونَهُ مَجْدَ حَاضِرِ
تَوَالَتْ قُوَى الطُّغْيَانِ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ
فَأَصْبَحْتُمُ أُلْعُوبَةَ المُتَآمِرِ
وَلا رَأْيَ مُلْتَفٍّ لِحَلِّ رَزِيَّةٍ
إِذَا ذُكِرَتْ يَبْكِيكِ بَحُّ الحَنَاجِرِ
دَمٌ فِي رِحَابِ القُدْسِ يُعْقِبُ رَاحَةً
وَدَمْعٌ لَهُ رَقَّتْ قُسَاةُ الضَّمَائِرِ
إِذَا التَقَيَا فِي رَبْوَةٍ أَوْ تَنُوفَةٍ
تَهَيَّبتِ الأَقْلامُ وَصْفَ المَشَاعِرِ
وَطِفْلٍ صَغِيرٍ أَيْتَمُوهُ وَقَاحَةً
عَلَى مَشْهَدٍ مِنْ أُمِّهِ فِي الهَوَاجِرِ
فَرَاحَتْ بِضَمِّ الطِّفْلِ تَأْسُو جِرَاحَهَا
وَأَدْمُعُهَا رَقَرْاقَةٌ فِي المَحَاجِرِ[1]
سَمِعْتُ بُكَاءَ الطِّفْلِ مِنْ فَرْطِ جُوعِهِ
يُنَادِي مَتَى يَأْتِي أَبِي بِالفَطَائِرِ
فَرُحْتُ وَقَلْبِي مِنْ لَظَاهُ مُحَرَّقٌ
أَمَاهِرَ تَبْكِي العَيْنُ أَمْ أُمَّ مَاهرِ
وَمَنْ يَلُمِ الثَّكْلَى وَيَزْجُرْ نُوَاحَهَا
يَرُدَّ عَلَيْهِ الدَّمْعُ دُونَكَ زَاجِرِي
إِذَا أَنْتَ وَاسَيْتَ المُصَابَ فَوَاسِهِ
مُلاطَفَةً مِنْكَ ابْتِسَامَة عَابِرِ
وَسَهِّلْ لَهُ دَرْبَ الأَمَانِي يَجُوسُهَا
فَرُبَّ شِفَاءٍ فِي اسْتِهَامَةِ خَاطِرِ
وَخَاطِبْ جُمُوعَ الشَّرْقِ مِنْ حُرْقَةِ الجَوَى
يُجِبْكَ مِنَ الأَعْمَاقِ صَوْتُ المُهَاجِرِ
خَسِرْنَا مَعَ الأَرْوَاحِ حَوْزَةَ دِينِنَا
فَهَلْ فِيكُمُ أَرْبَابُهُ مِنْ مُحَاذِرِ
وَهَذِي شُهُورُ الحَجِّ مَرَّتْ شَهِيدَةً
بِمُؤْتَمَرٍ فَحْوَاهُ طُهْرُ العَشَائِرِ
أَمَرْتُمْ بِهِ جَمْعًا لِتَشْتِيتِ شَمْلِكُمْ
وَوَضْعًا لإِصْرٍ حَلَّ مِنْ فِعْلِ كَافِرِ
أَفِي حَالِكِ الظَّلْمَا تَظَلُّونَ عِبْرَةً
لِمُسْتَهْزِئٍ بِالآيِ عَابٍ وَسَاخِرِ
أَفِي عَرَفَاتِ اللهِ إِخْوَةُ عِصْمَةٍ
وَإِذْ أُبْتُمُ فَالخُلْفُ رَحْبُ السَّرَائِرِ
إِلَى مَجْلِسِ الأَمْنِ احْتِجَاجًا رَفَعْتُمُ
وَهَيْهَاتَ هَلْ فِي الغَرْبِ إِيصَالُ قَاصِرِ
تَلَذُّ عَلَى الأَسْمَاعِ نَجْوَى عِبَارَةٍ
بِعُرْفِ سَلامٍ مِنْ تَبَجُّحِ غَادِرِ
هُمُ خَبَرُوا مِنْكُمْ عُقُولاً فَأَيْقَنُوا
بِأَنَّ انْقِيَادَ القَوْمِ طَبْعُ التَّشَاجُرِ
فَبَثُّوا دِعَايَاتٍ هِيَ السُّمُّ كُلُّهُ
وَدَاءُ الأَمَانِي مِنْ سُمُومِ التَّآمُرِ
وَقَدْ أَبْرَمُوا حَبْلَ التَّفَرُّقِ خِلْسَةً
يَشُقُّ عَلَى الأَسْمَاعِ نَثْرُ الأَوَامِرِ
وَلَيْسَ بِمُجْدٍ فِي القَضِيَّةِ خُطْبَةٌ
وَتَنْمِيقُ قَوْلٍ أَوْ تَرَنُّمُ شَاعِرِ
وَلَكِنَّهَا فِي القَلْبِ أَنَّةُ مُوجَعٍ
يُخَفِّفُ مِنْ بَلْوَاهُ ذِكْرَ المَفَاخِرِ
وَيَا رَبِّ قَدْ عَزَّ المُعِينُ فَكُنْ لَنَا
ظَهِيرًا فَأَنْتَ اللهُ أَعْظَمُ قَادِرِ
عِبَادُكَ إِنْ ظَلُّوا فَأَنْتَ وَلِيُّهُمْ
وَحُكْمُكَ فِيهِمْ نَافِذٌ بِالتَّوَاتُرِ
بِبَابِكَ لاذَ المُخْطِئُونَ تَوسُّلاً
شَفِيعُهُمُ طَهَ ابْنُ خَيْرِ العَشَائِرِ
فنَوِّرْ لَهُمْ مِنْ نَاصِعِ العَرْشِ ظُلْمَةً
تَكُنْ لَهُمُ عِزًّا عَلَى كُلِّ جَائِرِ
فَأَنْتَ تَرَى مِنْهُمْ قُلُوبًا تَنَافَرَتْ
وَيَصْعُبُ جَمْعُ الشَّمْلِ بَعْدَ التَّنَافُرِ
عَلَيْهِمْ بَنُو قَوْمِي إِذَا مَا تَوَحَّدُوا
بِدِينِكَ صَارُوا قُوَّةً بِالتَّكَاثُرِ
سَأَلْتُكَ لِلعُرْبِ اتِّحَادًا وَهِمَّةً
وَجَمْعَ شَتَاتِ المُسْلِمِينَ الأَطَاهِرِ


[1] في البيت تضمينٌ للشاعر معروف الرصافي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الضمير (قصيدة)
  • دعني (قصيدة)
  • غيرة ( قصيدة )
  • خطوة ( قصيدة )
  • كفكف دموعك (قصيدة)
  • أجابتها دموع الشيخ (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • دراسة في الإجماع على نجاسة الدم وما جاء في كتاب الفروع من نسبة القول بطهارة الدم للإمام أحمد رحمه الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نقل الدم للصائم(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: إن دم الحيض دم أسود يعرف(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • الاستحاضة (الفرق بين دم الحيض ودم الاستحاضة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • بل الدم الدم والهدم الهدم(مقالة - ملفات خاصة)
  • حب وتراب ودموع (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • انخفاض ضغط الدم: تعريفه وأسبابه وأعراضه وعلاجه(مقالة - المترجمات)
  • التوبة ودموع التائبين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • هذا خلق الله: دموعنا بين الخلق والتسخير من غدة الدمع إلى الحلقوم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فلسطين لا تحزني .. دمعي من دمعك(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- دم ليس دموع
عادل احمد بليلة - السودان 11-05-2014 08:45 AM

إذا انسكبت الدموع في اأرض النجاشي وتنهد الصدر في مشاهد النكاح المسلمات من أصحاب الأديان الأخرى من أجل لقمة العيش الرخيص؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فتصبح تلك الدموع دما يسيل في صدر الأمة إذا لم تجد منقذا بارعا بأمة نبيه عليه أفضل الصلاة والسلام.وسطور صرخة من صدر يئن.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب