• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (4)

صهيب محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/8/2012 ميلادي - 12/10/1433 هجري

الزيارات: 5761

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (4)

(عرض نصف شهري لأبرز أخبار الصحافة في مجال ثقافة الطفل وأدبه)

صهيب محمد خير يوسف

 

* رواية للصغار للحفاظ على المواقع الطبيعية:

أصدرت جمعية حماية جبل موسى رواية مصورة للصغار بعنوان "طبسون طبسون"، مستوحاة من أحد الحيوانات النادرة الموجودة في المحمية، وتهدف هذه الرواية إلى توعية الأطفال بضرورة المحافظة على المواقع الطبيعية، وهي الأولى من سلسلة مغامرات طبسون، التي ستصدر أجزاء أخرى منها تباعاً من تأليف نجيب قصار، مع أسطوانة مدمجة تروي القصة بالصوت. (وكالة الأنباء المركزية).


* أكثر من 2300 طفل استفادوا من الورش العلمية في المركز العلمي البحريني:

سعياً لتنمية حب العلم لدى الأطفال، شهد المركز العلمي البحريني التابع لوزارة التنمية الاجتماعية حضور أكثر من 2300 طفل في الورش العلمية التي أقيمت خلال شهر يوليو. وتعليقاً على هذا النجاح قال الوكيل المساعد لتنمية المجتمع: نحن مسرورون من وجود هذا الصرح العلمي الذي سيكون مساهماً في تحفيز الأطفال والعائلات والمؤسسات التعليمية إلى الاهتمام بالعلوم والتقنية والتشجيع على حب العلم والابتكار بين الصغار، من خلال الورش التعليمية، إلى جانب استكمالها المناهج الدراسية. (الوسط).

 

* خيمة ثقافي الطفولة في البراحة تشهد إقبالاً كبيراً:

لاقت المشاركة الثانية للمركز الثقافي للطفولة في فعاليات خيمة البراحة، بالتعاون مع جمعية قطر الخيرية، إقبالاً كبيراً واستحساناً من قبل الجمهور. وقد أقبل على زيارة خيمة المركز للأطفال عدد كبير من العائلات برفقة أولادهم الذين استمتعوا بــ 14 ركناً متنوعاً، منها ركن الأعمال الفنية والرسم على الماء والرسم ثلاثي الأبعاد والإهداءات الجدارية، والألعاب الذهنية. (العرب).

 

* مسرح قضايا العنف ضد الطفل في قرية كوم اسفحت بأسيوط:

نفذ فريق المسرح بمركز أحمد بهاء الدين الثقافى بالدوير عرضاً جماهيرياً لمسرحية "من فوق رصيف الذل"، التي تتناول قضايا القهر والعنف ضد الطفل، بقرية كوم اسفحت، وقد عالج العرض قضية العنف الأسري ضد الأطفال ونتائجه وآثاره السلبية، وقد نجحت الفرقة في عروضها أكثر من 12 مرة أمام جمهور متنوع من أطفال وأهالي الدوير. (مدونة أحمد طوسون).

 

* دراسات جديدة حول ذاكرة الأطفال:

يعتقد الكثيرون أن الصغار يتمتعون بذاكرة أكثر حدة من البالغين، إلا أن هذه المعلومة ليست صحيحة، حيث أشارت دراسة قام بها فريق طبي ألماني إلى أن آلية استدعاء معلومة معينة وربطها بالسياق المصاحب لها، هي آلية معقدة وتتطور من الطفولة إلى المراهقة إلى البلوغ، وهو الأمر الذي أكدته دراسة كندية أخرى في العام نفسه، حيث تم إجراء تجربة على 140 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 4 و13 عاماً، وفي الأغلب يصعب تذكر أحداث في الذاكرة بعيدة المدى للإنسان قبل هذا السن، حيث إن هذه الفترة من الحياة يطلق عليها فقدان الذاكرة المتعلق بالطفولة Infantile Amnesia. (الشرق الأوسط).

 

* طفلة فلسطينية تفوز بجائزة هانز كريستيان الدولية:

فازت الطفلة صالحة حمدين بجائزة هانز كريستيان الدولية للقصة الخيالية، من بين 1200 عمل من أنحاء العالم، عن قصتها الخيالية "حنتوش". وتسكن هذه الطفلة في تجمع لعرب الجهالين في بلدة أبو ديس المحاذية لمدينة القدس، وتذهب في قصتها الخيالية الفائزة على ظهر صديقها الخروف "حنتوش" ليأخذها الى أسبانيا، ويبعدها عن أجواء عملية هدم يقوم بها الجيش الإسرائيلي لأحد منازل منطقتها... (Zedne Club).

 

* أفلام كرتونية مدبلجة تغذي الأطفال بخيال مدمر:

أرجع تربويون غياب الدوريات المطبوعة عن دورها في رفد ثقافة الطفل المسلم بما يتفق مع مجتمعه، إلى ضعف الإنتاج والإخراج، نتيجة عدم اهتمام بعض المؤسسات بالطفل، رغم انسجامه مع مقتنيات عصره وتداخله مع العوالم الافتراضية بانبهار يغيب عن إدراك وعيه، مركزين على ضرورة إيقاظ الرقابة الذاتية ونبذ العنف وتسليط التهم والقسوة في معالجة الخطأ. ووَفقاً لدراسة حديثة جداً، تبين أن أكثر من 40 % من المراهقين والأطفال غالباً ما يصادفون مواد إباحية على الإنترنت، وأن أربعة من كل عشرة أطفال يشاهدون يومياً مواقع إباحية، بينما قال معظمهم بأنهم لم يكونوا يبحثون عنها. (من تحقيق مطول نشر في صحيفة الشرق السعودية: ع ٢٥٣ - ٢٥٤).

 

* مسابقة جواز السفر السعودي للأطفال:

تشهد مدينة جدة تنظيم مسابقة "جواز السفر السعودي للأطفال"، وأوضحت صاحبة فكرة المشروع أن المسابقة تستهدف 10.000 طفل وطفلة من جميع مناطق المملكة، وتعمل على نشر الثقافة وغرس حب القراءة بين جيل النشء وتعريفهم بالمعالم الثقافية والتاريخية والسياحية والإسلامية فيها، وأن اللجنة المشرفة على الكتاب فضلت أن يبدأ الجواز بمعلومات موجزة عن المملكة. (عكاظ).

 

* الصغار أيضاً مهتمون بالهواتف الذكية:

قال رئيس إدارة تكنولوجيا الاتصالات في مؤسسة بيتكوم الألمانية لصناعة التكنولوجيا إن مكانة الهواتف الذكية مستمرة في الارتفاع بالنسبة لصغار السن، موضحاً أن المراهقين أصبحوا يتفاخرون بنوعية الهواتف المحمولة التي يحملونها. أما كاثرين كوربر من مركز حماية المستهلك في ولاية ساكسونيا السفلى بألمانيا، فرأت أن الاهتمام بالهاتف المحمول يبدأ من سن 12 أو 13 عاماً، مضيفة أن السؤال المطروح هنا: هل من الضروري أن يكون الهاتف الذي يحمله الطفل هاتفاً ذكياً؟ (الإمارات اليوم).

 

* شهادات تقديرية دولية لأطفال العراق من مسابقة مالمو:

حصل 12 تلميذاً وتلميذة يمثلون مدارس محافظة بغداد على شهادات تقديرية لمشاركتهم في مسابقة رسوم الأطفال التي أقيمت في مدينة مالمو السويدية في العاشر من نيسان الماضي. وأقيمت احتفالية في المركز الثقافي للطفل وزعت خلالها الشهادات التقديرية والهدايا على المشاركين في هذه المسابقة السنوية. وهذه المشاركة فرصة أتيحت لأطفال العراق للاطلاع على إبداعات أقرانهم المشاركين من الدول الأخرى لإظهار القابليات والمواهب الإبداعية والفنية في مجالات الرسم والفنون الأخرى. (ipairaq.com).

 

* كلنا الأردن تقيم أمسية ثقافية بقرى الأطفال في العقبة:

نظمت هيئة شباب كلنا الأردن - فريق عمل محافظة العقبة - أمسية ثقافية ترفيهية لأطفال قرية SOS في العقبة تحت شعار "أرني ابتسامتك". ويأتي هذا البرنامج بمناسبة اليوم العالمي للشباب وشهر رمضان المبارك، في إطار حرص الهيئة على المسؤولية المجتمعية للمجتمع المحلي ودعم المبادرات الإنسانية. ويهدف البرنامج إلى دمج الشباب بأنشطة هادفة وبناءة، وإلى رسم الابتسامة على وجوه الأطفال. واشتملت الأمسية على فقرات فنية وقصائد شعرية ومسابقات ثقافية. (السوسنة).

 

* المفرقعات:

وَفقاً للجنة سلامة المنتجات الاستهلاكية الأمريكية، فإن الشرارات الصادرة عن الألعاب النارية، والتي يعتقد البعض أنها آمنة لأنها لا تنفجر، تعتبر خطرة أيضاً بسبب سخونة رؤوسها التي قد تصل إلى 2000 درجة فهرنهايت. وبحسب دراسة قام بها طبيب الأطفال جيفري بريتون، فإن 40% من الإصابات المتعلقة بالألعاب النارية تشمل أطفالاً دون سن 15، ويؤكد بريتون أن مخاطر الألعاب النارية المنزلية تشمل الحروق والإصابة في اليدين والعينين والوجه جراء القطع المتناثرة من هذه الألعاب. (الدستور - الأردن).

 

* "دبي العطاء" توفر التعليم لـ 7 ملايين طفل في 28 بلداً:

نفذت دبي العطاء منذ إطلاقها عام 2007 برامج متكاملة للتعليم الأساسي استفاد منها ما يزيد على 7 ملايين طفل في 28 بلداً نامياً. وتتضمن أنشطة البرامج بناء وتجديد ما يزيد على 1500 مدرسة وفصل دراسي، وحفر ما يتجاوز عن 1000 بئر ومصدر للمياه الصالحة للشرب، وبناء أكثر من 3000 دورة مياه ومرافق صحية داخل المدارس، وتقديم الطعام المغذي إلى ما يزيد على 490.000 طفل من أطفال المدارس بصفة يومية، ووقاية أكثر من 1.5 مليون طفل من الإصابة بالديدان المعوية، وتوزيع ما يزيد على مليوني كتاب باللغات المحلية. (البيان).

 

* فنون الأطفال.. حياتهم وأفكارهم بالخطوط والألوان:

تتحمل الأسرة المسؤولية الأساسية في أدوار ومهام رعاية مواهب الأطفال وتنميتها، ومن ثم تزويدهم بالثقافة، وترغيبهم في تلقي الفنون، من خلال تقديمها لهم في قالب مثير لافت لأنظارهم وعقولهم وأحاسيسهم، ثم تركهم يقبلون عليها من تلقاء أنفسهم. إذ إن وجودهم في بيئة زاخرة بالثقافة والفنون، يحفز ويثير أذهانهم وأفكارهم ويحرض استعداداتهم. وأما التذوق الفني فهو مرتبط بالأشياء التي يتعلمونها، ما يستدعي القيام بتحليل المبادئ والأسس الفنية والتعرف على مواصفات الخامات التي يستعملها الأطفال في تعبيراتهم ومعنى الابتكار والمشكلات المتعلقة به. (البيان).

 

* الأسماء الغريبة وأثرها النفسي في الطفل:

هذه الاسماء من الطبيعي أن تثير سخرية وضحك الآخرين، ولها آثار نفسية سيئة في الطفل، منها شعوره بالخجل والعار، مما يجعله انطوائياً لا يشارك الآخرين لعبهم ولهوهم البريء، والإخفاق في الحياة ومجاراتها لما يسببه هذا الاسم الغريب للطفل من إحباط وعدم القدرة على النجاح، وكذلك التعرض للسخرية والضحك والتعليق في كل مكان ومن جميع من يحيطون بالطفل. (الجيران).

 

* المصرية لمساعدة الأحداث" تضع خارطة طريق حقوقية لحل قضايا الطفل المصري:

عقدت الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث وحقوق الإنسان مؤخراً مائدة حوار بمشاركة وحضور فريق عمل مشروع عدالة الأحداث بين الواقع والمأمول، وخرج اللقاء بمجموعة من التوصيات، وقرر المشاركون التقدم إلى رئيس الجمهورية ورئيس وزارته المكلف بمقترح يتضمن حزمة من التوصيات والحلول التي تعمل على القضاء على العديد من مشاكل الطفل المصري. (اليوم السابع).

 

* مشروع خطيب الأُمة:

حولت مدينة دبي الإماراتية أطفالاً في بداية أعمارهم الى خطباء ووعاظ يقدمون خطبة الجمعة، ويلقون محاضرات دينية أمام شاشات قنوات التلفاز المحلية والفضائية في المناسبات والتجمعات الجماهيرية. ولا يكتفي هؤلاء الاطفال بإلقاء المواعظ والدروس الدينية باللغة العربية، بل يقدم بعضهم خطباً إسلامية باللغة الإنجليزية أمام الجمهور، ليستفيد منها المسلمون من أبناء الدول الآسيوية والأوربية. هؤلاء الأطفال هم نواة مشروع "خطيب الأُمة"، الذي انطلق في دبي قبل نحو ستة أعوام، ويهدف إلى رعاية طلاب المدارس الذين يتقنون فن الخطابة. (الهدهد).

 

* الجزيرة للأطفال تتوج الفائزين في "تيجان النور":

عرضت قناة الجزيرة للأطفال الحلقة الختامية لمسابقة تيجان النور لحفظ القرآن الكريم وتلاوته، والتي تم الشروع في بث حلقاتها منذ أول أيام شهر رمضان المبارك، حيث عرفت المسابقة في عامها الثالث مشاركة كبيرة من مختلف الجنسيات. وقد حرصت إدارة قناة الجزيرة للأطفال على إظهارها بشكل جيد في هذا الموسم، من خلال فتح باب المسابقة أمام أطفال من عمر 9 إلى 13 عاماً، تأهل منهم إلى مرحلة التصفيات النهائية 51 طفلاً وطفلة حلُّوا خلال شهر يونيو الماضي بالعاصمة القطرية الدوحة لخوض غمار الحلقات النهائية التي عرضت على مدى أيام الشهر الفضيل، وكان من بينهم متسابقون من غير الناطقين باللغة العربية. (العرب).

 

* أطفال سوريا:

تقول أخصائية علم النفس لينا عيسى، التي تعمل في مساعدة اللاجئين، إن الموت اصبح أمراً عادياً تماماً بالنسبة للعديد من الأطفال السوريين.. وإن الأطفال لديهم قدرة كبيرة على تجاوز المصاعب، لكن الأعراض الحقيقية لحالة الفزع لديهم ستحتاج وقتاً طويلاً لتبرز.. لن نعرف الأضرار النفسية الحقيقية لهذا النزاع إلا مع استقرار الوضع. ولاحظت أن كل طفل يصدر رد فعل بطريقته: فالبعض مثلاً ممن يفترض أنهم بلغوا سن المشي، ما زالوا يحْبون، وهناك آخرون يلوذون بإنكار الواقع ولا يرسمون إلا قلوباً ووروداً، وصوَّر فيلم مؤثر شابة مصابة بالرصاص وهي تبكي بين ذراعي شقيقها في حلب وتؤكد للطبيب الذي يحاول علاجها: أنا بخير، أنا بخير. (الدستور - الأردن).

 

* العربية للطيران تطلق فيلماً يعرض فيه الأطفال تعليمات السلامة:

في خطوة هي الأولى من نوعها في قطاع الطيران في العالم العربي، يظهر الأطفال في الفيديو، المتوافر بالعربية والإنجليزية، وهم يتفاعلون مع المسافرين الذين يمثل أدوارهم أطفال أيضاً، عبر إسداء النصح لهم حول إجراءات الأمان المتبَعة بمساعدة رسومات ملونة وصور متحركة. وسيكون لهذا الفيلم دور مهم في تغيير الطريقة التقليدية المتبعة في عرض تعليمات السلامة، والتي قد لا تثير الانتباه المرجو من المسافرين، والاستعاضة عنها بمشهد بصري لافت للانتباه. (زوايا).

 

* ترجمة أدب الأطفال:

تقول مترجمة أدب الأطفال ميرنا أوغلانيان: إن صعوبة الترجمة للطفل أكبر بكثير من الكتابات الأخرى؛ لما تحمله من مسؤولية كبيرة تقع على عاتق المترجم، إلا أن الآثار الإيجابية للترجمة التي تخص الطفل تكمن في الكفة الأخرى من الميزان، ما يجعلنا نتأكد من أن ترجمة أدب الأطفال مسؤولية، فاختيار النص هو بداية في سلسلة المسؤوليات الملقاة على عاتق المترجم الذي من المفترض أن يختار ما يتناسب مع بيئة الطفل الذي سيقرأ الترجمة ويتماشى مع عاداته وتقاليده وأعراف المجتمع الذي يعيش فيه. وأشارت إلى أنها عندما تختار نصًّا غربيًّا لترجمته إلى العربية مثلاً، تقوم بدراسة النص بلغته الأصلية دراسة وافية من حيث الانعكاس النفسي والسلوكي والاجتماعي على الطفل العربي، وتدرس ردة فعل الطفل العربي كمتلقٍّ للنص المترجم، حتى تتوصل للقرار الصحيح بمدى انسجام هذا النص مع متطلباته، وبالتالي الجدوى من ترجمة النص. (العرب أونلاين).

 

* الأطفال منجم ذهب تجارة التجزئة الأمريكية:

يعتقد الخبراء أن الزيادة في متوسط الإنفاق المتوقع للطفل في بداية الدراسة يعود إلى أن الكثيرين من الآباء لم يشتروا أشياء جديدة كثيرة لأطفالهم العام الماضي بسبب غموض الوضع الاقتصادي. أما السبب الثاني فهو زيادة عدد السكان في سن المدرسة، حيث وصل العام الماضي إلى 59.4 مليون طفل وفقاً للمركز الوطني للإحصاءات التعليمية. ويقول كبير خبراء الاقتصاد في المجلس الدولي لمراكز التسوق إن العملاء لم يقبلوا بالدرجة الكافية على التسوق خلال الأسبوع الأول من شهر أغسطس، وزادت المبيعات خلال هذا الأسبوع بنسبة 2.4% على الفترة نفسها من العام الماضي بحسب نايميرا. فرغم كل شيء ما زال معدل البطالة في الولايات المتحدة أكثر من 8% وهو ما يمثل عقبة أمام الإنفاق الاستهلاكي. (البيان).

 

* مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع يختتم دورة معلمات فصول الموهبة:

اختتم مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع الدورةَ التدريبية التمهيدية لمعلمات فصول الموهبة والإبداع بوزارة التربية، والتي استهدفت 15 معلمة في تخصصات مختلفة، كما شارك فيها موجهات تلك التخصصات في منطقة العاصمة التعليمية والأخصائيات النفسيات ومديرتا مدرستين سوف تفتتح فيهما فصول الموهبة والإبداع. وقد استمرت الدورة مدة خمسة أيام تحت إشراف مدير إدارة الموهبة والإبداع، الذي أوضح خلال الدورة تطوير حركة تعليم الطلبة الموهوبين والمتفوقين والخصائص السلوكية لهؤلاء الطلبة وتعريف مفاهيم الموهبة والتفوق والإبداع والذكاء. (الراي).

 

* الكمبيوتر.. ينمي ذكاء الطفل أم يعيق عملية التفكير لديه؟:

سؤال لم تحسم الدراسات في أمره بعد، فهناك نظريات متباينة، تحث بعضها على إبعاد الكمبيوتر عن الأطفال، بينما تنصح أخرى بإعداد الطفل مبكراً لدخول عالم الرقمَنة. ويرى مانفريد شبيتسار أستاذ العلوم النفسية في جامعة أولم الألمانية أن ألعاب الكمبيوتر تعيق التعلم لدى الأطفال، محذراً من أن الأجيال القادمة ستكون متضررة بشكل كبير، لأن مراحل التعلم لديها أصيبت بخلل من جراء الوقت الطويل الذي قضته أمام الأجهزة الرقمية، خاصة في مراحل الطفولة.. بيد أنه وعبر الاستعمال السليم للأجهزة الرقمية يمكن تطوير الأساليب التعليمية، فالحاسوب مثلاً يقدم عبر الصورة والصوت فرصة لتجريب أساليب تعليمية جديدة والتفكير فيها. (المصري اليوم).

 

* مكتبة الطفل تعرِّف الأطفال بالمساجد:

دعت مكتبة الطفل الرئيسية بالروضة بمدينة الرياض الأطفالَ لحضور مجموعة من الفعاليات الممتعة خلال شهر رمضان تحت مسمى "بيوت الله". وبدأت هذه الفعاليات بأسبوع المساجد، حيث تعرف الأطفال على تاريخ المساجد في الإسلام ودورها عبر التاريخ وشاهدوا عرضاً عن المساجد قديماً وحديثاً ومجموعة من آداب المسجد وقاموا بقراءة مجموعة من الكتب المميزة عن المساجد في حلقات القراءة. وفي الأسبوع الثاني سعد الأطفال بحضور الجزء الثاني من النشاط، حيث تعرف الأطفال على فضل الصلاة بشكل عام وفضلها في بعض المساجد. (الرياض).

 

* شبكة حقوقية لضم المنظمات العاملة فى قضايا الطفولة:

دشنت الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث وحقوق الإنسان شبكةً حقوقية تضم المنظمات العاملة في مجال خدمة قضايا الطفولة لتوحيد جهود المجتمع المدني في هذا الصدد. وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية إن الجمعية بدأت تلقي طلبات المنظمات الراغبة في الانضمام للشبكة، مشيراً إلى أن العمل داخلها سيتبع الأسلوب التكاملي حيث تتبادل المنظمات الخبرات والخدمات المقدمة للأطفال سواء كانت خدمات الدعم القانوني أو الاجتماعي أو النفسي. وأضاف أن هذه الشبكة تأتي في إطار أنشطة مشروع عدالة الأحداث بين الواقع والمأمول. (الأهرام).

 

* مجلس الوزراء العراقي: لا حاجة لتشريع قانون بشأن استيراد لعب الاطفال:

قال مدير عام الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية: طلب منا تشكيل لجنة لوضع ضوابط لاستيراد لعب الأطفال، وفعلاً شكلت اللجنة ورفعت الضوابط إلى الأمانة العامة لمجلس الوزراء.. ووجه المجلس بعدم الحاجة إلى تشريع قانون بخصوص استيراد لعب الأطفال واللجوء إلى تطبيق الضوابط. وكشف عن بعض الضوابط التي وضعت وهي أن تكون لعب الاطفال الشبيهة بالأسلحة لا تحمل اللون الأسود، ولا تحمل مقذوفات حديدية أو بلاستيكية. وكانت عدة مجالس في المحافظات قد طالبت الحكومة بوضع ضوابط تحدد آلية استيراد لعب الاطفال، خاصة لعب الأطفال التي تحرض على العنف. (المنارة).

 

* خمس فوائد نفسية لعيدية الأطفال:

1- تعليم الأطفال معنى الادخار، حيث يمكنهم ادخار جزء من نقودهم لشراء بعض متطلباتهم.

2- غرس معنى الرحمة لدى الأطفال للعطف على الآخرين، حيث يقتطع الطفل جزءًا من العيديه لطفل يتيم أو فقير.

3- تعليم الأطفال كيفية إنفاق النقود فيما هو مفيد ونافع وضروري.

4- تدريب الأطفال على تحمل المسؤولية واكتساب بعض من الحرية من خلال نقود العيديه التى يتصرفون فيها كيفما يشاءون.

5- إظهار الحب والود من الأهل والأقارب عند إعطاء العيدية للأطفال. (د. جمال شفيق - اليوم السابع).

 

* دورات تدريبية على المهارات القرائية لمعلمي الابتدائي بأسيوط:

تنظم مديرية التربية والتعليم بأسيوط، دورات تدريبية على المهارات القرائية لجميع معلمي الصفين الأول والثاني بجميع الإدارات التعليمية. وقال وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط إن هذه الدورات تأتي فى إطار حرص الوزارة على الاهتمام بمرحلة التعليم الأساسي، وتنمية قدرات الطفل القرائية, ولن يكون ذلك إلا من خلال تدريب المعلم على المهارات القرائية الحديثة. (onaeg.com).

 

* المواهب الطلابية قدرات بحاجة إلى جهود استكشافية:

الاهتمام بالمتفوقين والموهوبين لا يقتصر على توفير البرامج التربوية والتعليمية التي تهتم بتنمية قدراتهم العقلية والذهنية، ولا يقتصر كذلك على سن القوانين والأنظمة والتشريعات التي تنظم حياتهم وتسهل التعامل معهم، بل إنه يتعدى ذلك إلى وضع البرامج الإرشادية والتوجيهية التي تضمن لهم نمواً نفسياً وجسمياً واجتماعياً متكاملاً يحقق الشخصية السوية المتكاملة في جميع جوانبها، فالموهبة قدرة كامنة لدى الفرد واستعداد فطري يحتاج إلى صقل من قبل البيئة المحيطة لتبرز وتتفوق من خلال الأداء المتميز الذي يظهره الفرد. (الخليج - تحقيق: إيمان سرور).

 

* مؤسسة حماية الطفولة في كوردستان تقيم دورة تأهيلية للأطفال الصم:

ضمن الفعاليات الخاصة بحماية الطفولة في إقليم كوردستان لتأهيل وتطوير القدرات الذاتية للأطفال الصم، يقيم قسم حماية الطفولة في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في حكومة إقليم كوردستان دورةً لأربعين طفلاً في معهد هيوا المختص بالصم في أربيل. وتأتي هذه الدورة في إطار اختلاط الأطفال الاعتياديين مع الأطفال المصابين بالصمم، والتبادل فيما بينهم في صالة واحدة، والتعاون فيما بينهم. (البوابة).

 

* ألعاب الكمبيوتر تسبب الانعزال لدى الأطفال:

أكدت دراسة أجرتها الباحثة جيهان العمران أن من ٧ إلى ٩% من الأطفال الذين يستخدمون ألعاب الكمبيوتر أكثر من ٣٠ ساعة أسبوعياً، تتأثر علاقاتهم الاجتماعية سلباً، ويعانون من مشكلة الانعزال. ونقلاً عن إحدى الدراسات على عينة من التلاميذ في الصفين الثالث والرابع مارست ألعاب فيديو، أظهر أفرادها ميلاً أكثر نحو سلوك العنف وأقل نحو مساعدة الآخرين، مقارنة بعينة أخرى مارست لعبة رياضية. وأشارت إلى أن بعض الدراسات بينت أن ألعاب الفيديو قد تؤدي إلى تعلم الطفل سلوك العنف، وتقليل حساسيته للعنف، وخاصة بالنسبة الى الأطفال الصغار بسبب محدودية تفكيرهم المنطقي وغموض العلاقة بين السبب والنتيجة وغياب التفكير المجرد وعدم قدرتهم على التفكير المستقبلي والاحتمالي وإدراك أن لكل سلوك عاقبة ونتيجة، لذا فهم يندفعون منجذبين بسحر المؤثرات البصرية والصوتية، ويستجيبون للإغراءات التي يزخر بها العالم الرقمي غير مدركين العواقب التي قد تنجم عنها. (أخبار الخليج - زينب إسماعيل).

 

لتحميل المجلد الأول

من الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال

(بصيغة PDF) (اضغط هنا)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (1)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (2)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (3)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (5)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (6)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (7)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (8)

مختارات من الشبكة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (30)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (29)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (27)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (26)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (25)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (24)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (22)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (21)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (20)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- رائع جدا
مصطفى قاسم عباس - سوريا 05-09-2012 12:43 PM

هكذا تعودنا أن نقرأ كل ما تكتب لأن لقلمك وقعا خاصا في القلوب والعقول
دمت ودام قلمك ومدادك
ولك مني كل محبة وتقدير

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب