• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

المقاعد الجلدية القديمة

المقاعد الجلدية القديمة
وليد سميح عبدالعال


تاريخ الإضافة: 19/2/2012 ميلادي - 26/3/1433 هجري

الزيارات: 5138

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كنتَ تكرهُ منظرَها الشاحبَ القديم بأزرارِها الكثيرة، وبرودتها، وجمودها الذي ما كان يختلفُ كثيرًا عن أحوالِ أصحابها الجالسين عليها، أو ممَّن يقومون ليُمسِكوا بذلك (الميكروفون) طويلِ العُنُقِ، أو يُشِيرون بأيدِيهم وأذرعهم إشارةَ الإذعان التي لا تُغنِي من الأمرِ شيئًا.

 

كنتَ تكرهُ ذلك التصويرَ الرَّدِيء الذي يظهرُ الوجوه شاحبةً باهتة؛ فيزيدها قبحًا على قُبحها، ورَداءةً على رَداءتها، وكذبًا على كذبها.

 

وكنت تكرهُ ذلك الصوتَ المشوش عرضًا أو عن عمدٍ، واقتِطاع الكلمات المرادة التي يُطلبُ منك أنْ تلتقطها لتعلم شيئًا مُعيَّنًا، وليرسَخَ في قلبك أمرٌ مُعيَّن.

 

كنت تكرهُ أولئك الأشخاص الذين استأثَرُوا بدائرة الضوء ومِساحات الحديث دُون غيرِهم، وقمَعوا وأسكَتوا كلَّ صوتٍ يخالفُهم، ومنهم المدلِّسون والكذَّابون، والمزيفون والفاسدون، والـ...، والـ...، والـ... إلى قائمةٍ طويلةٍ ربما لا يتَّسعُ لحصرِها كتابٌ.

 

وكنتَ أيضًا تكرهُ هذه السطوة الخفيَّة بل المُعلَنة لهؤلاء في تطاوُلهم على مَن يُبدِي رأيًا أو اقتِراحًا، وكأنهم قد قهَروا الحقَّ لهم؛ فلا يستطيعُ أنْ يجري على لسان غيرهم.

 

وكنتَ كذلك تكرهُ أولئك النائمين الكُسالى والبطَّالين المأجورين أو المطبِّلين المزمِّرين الذين زادوا الطين بِلةً، وألزَموا الناس وَحْلَ تخلُّفهم فلم يدعوا لهم فرصة التحضُّر والتثقُّف بثقافةٍ نافعةٍ، ووَأدُوها في النُّطَفِ قبل أنْ يكون لها مهدٌ!

كنتَ تكرهُ تلك الدائرةَ التي يجلسون فيها، وكأنهم يُزمِعون أمرًا مريبًا لا دخلَ لسواهم به، وإياك أنْ تقودَك قدماك إلى منتصفِ تلك الدائرة المقيتة المميتة، فلم تكن ترحمُ حتى هؤلاء النوَّاب أصحاب البقيَّة من الكَرامةِ الذين ظنُّوا أنهم سيُنِيرون جُزءًا ولو ضَئِيلاً من هذه الدَّياجير الدائريَّة المتراكمة.

 

كنت تمقتُ هذا الكِبْرَ الذي يغلفُ وجوهَ العصبة المتحكِّمة؛ ممَّا يجعلُك تتساءلُ وأنت بين فكَّي الذُّهول والغيظ: ألا يعلمُ هؤلاء أنهم سيَموتون يومًا؟!


وكنت تمقتُ كبرَ رئيسِ الجلسة، بل صلعتَه وشعرَه المائل المرسوم، وتتخيَّلُ أنَّه بوضْع شاربٍ أسود صغير تحت أنفِه سيتحوَّلُ إلى صورةٍ كاريكاتيريَّة من (هتلر)، ولا يبقى حتى تكتملَ الصورة إلا أنْ يرفع يدَه بعدَ كلِّ قرارٍ ويقولُ: (هايل هتلر) بدلاً من قوله: الموافق على القَرار كذا يتفضَّلُ برفعِ يده، والتي ما تكادُ تكتملُ حتى يرفقها بقولِه: موافقة - أو منافقة إنْ شئتَ - ولعلَّهم رفَعُوا أيديهم بتحيَّةٍ مماثلة للفوهرر العظيم! ولعلَّ البعضَ لم يرفع يدَه لأنها مرفوعة مسبقًا، أو ربما لجأ بعضُ الأذكياء لتعليق يدِه بحبلٍ أو وضع سنادات لحملِها، بينما هو يُضاحِكُ زميله، أو يأكُل، أو حتى ينام بعضَ الوقت حتى ينتهي هذا الهراءُ مدفوع الأجرِ.

 

كنت تمقتُ هذه التمثيليَّات المحاكة بغباءٍ، ودُون حنكةٍ ولا حبكةٍ؛ لإيهام البشر - أو قُل: تلك الخِراف الضالَّة في هذا البلد - بأنَّ التنمية شيءٌ ملموس، والمشاكل الاقتصاديَّة وَشِيكة الحلِّ، أو أنها قد حُلَّتْ بالفعل (ومَن كان يستطيعُ أنْ يقول العكس؟!) وأنَّ البطالة في تناقُص، وأنَّ مستوى الدخل يزيدُ... كان هذا قبل أنْ تتغيَّر سياسة التزييف والتزيين وتجهيل الناس، وتخديرهم بالوعود الزائفة والأرقام الباطلة إلى سياسة الصدم بعبارة:

(أجيب لكم من أين؟!).


بينما هو في خفيةٍ ومهارةٍ قد شرَع من تحت المنضدة يجمعُ كلَّ خيوط اللعبة، وكلَّ خيوطِ البلد، وينظر فيها، ويحتقر شأنها، ويستقلُّ أموالها، ثم يضعُ كلَّ ذلك في جيبِه العلوي مُتأفِّفًا، ناظرًا للشعبِ الصابر نظرةً تقول: لقد رَضِيت بهذا الفتات وأنتم تتذمَّرون.. عيبٌ عليكم!

 

كنتَ تمقتُ تلك الحلقة المفرغة التي وقعتْ فيها البلادُ وأخذَتْها لطرف الذيل؛ فلا حاضرَ ولا مستقبلَ، ولا داخلَ ولا خارجَ، حتى باتت الأنفاسُ شاقَّة؛ لأنَّك تحسُّ بثقلها، وتشبُّعها بدُخان الألم، ورَذاذ الصبر؛ لأنَّك تعلم أنَّ بعدَها خيارين أحلاهما مرٌّ.

 

فإمَّا الرضا والعيش في مَتاهات الفئران، وإمَّا الموت بكلِّ صورِه بفقْد الروح أو بيع الدِّين والنفس بأبخسِ الأثمان.

 

كنتَ تمقتُ تلك الذلَّةَ التي وقعَتْ على أهلِ الفضل والخيرِ، ليس من هؤلاء الظالمين، بل من الناسِ في الشوارع ومجالات الحياة، واستِعلاءهم على الحقِّ، واستِقواءهم بالباطل الذي رأَوْه سادرًا طاغيًا حاكمًا مُمَكَّنًا، حتى كأنَّ المنكر معروف، والمعروفَ منكرٌ، واستحيا الحقُّ أنْ يرفع رايةً أو ينبسَ بكلمةٍ.

 

ومن أشدِّ ما آلمَ النفسَ ليس سَطْوة أهل الظلمِ والباطلِ، بل سَطْوة الناس على الناسِ، سطوة الناس على هؤلاء الذين ما كانوا يُعَدون من الناس ما داموا قد اختاروا أنْ يتَّخذوا هذه التُّهمة البارزة في وُجوههم، ويُظهِروا مظهرًا من مظاهر العِزِّ والتديُّن في زمن انقِلاب الموازين.

 

وفي النهاية هم المَلُومون لأنهم خالَفوا النِّظام العام الذي وضَع لنفسِه حقًّا في أنْ يرى لكلِّ هؤلاء ما لا يقدرون على رُؤيته؛ لأنَّ عُيونهم وأبصارهم وعُقولهم قاصرة، وقادَتهم هم المبصرون المعصومون الذين يعمَلُون ليلَ نهارَ من أجل غَدٍ أفضل، ومستقبلٍ مشرق تضعُ فيه البلاد قدمَها على أعتاب القرن الحادي والعشرين، ولتُواكب التقدُّم العلمي والاقتصادي العالمي... و... و... و... إلى آخِر هذا الخيال العلمي الذي كنَّا نسمعُه ونقرؤه ونحنُ في مقتبل العمر.

 

وكنت أيضًا تمقتُ - أمَا للمقتِ من نهاية! - ضَياعَ الحقائق والعجزَ عن الانتصارِ للحقِّ.

 

إذا سألت أيَّ إنسانٍ حرٍّ عن أشقِّ شيءٍ على نفسِه سيقول: أنْ يكون مغلولَ اليدين، والعدوُّ يمرحُ ويقتل ويسرقُ، وأنت لا تستطيعُ أنْ تمنعَه، وربما لا تراه، ساعتَها يكون الموت أهون وأَوْلَى.

 

كنت تمقتُ هذا الأسْر؛ أسْر الأيدي، أسْر العين، أسْر الآذان، بل أسْر القلوب.

 

وما كان يجعل هناك بقيَّة من أمل.

بقيَّة من رَمَقٍ.

بقيَّة من نور.

بقيَّة من يقين.

 

هؤلاء القوم الذين وضَع الله على ألسنتِهم وقُلوبهم من الحقِّ، فصدَعُوا به، وقامُوا به ما استطاعوا، فجَزاؤهم عند ربِّ العالمين مَن مات منهم ومَن حيا، حتى يرى نُورًا في البلاد يضيءُ.

 

تحدَّثت عمَّا كرهتُ، وعمَّا مقتُّ.

 

وبقي أن أتحدَّثَ عمَّا أحببتُ.

 

لقد أحببتُ هذه المقاعد الجلديَّة القديمة بعد أنْ كنتُ أظنُّ أنِّي لن أراها إلا لأُدِيرَ قناة (التلفاز) عن هذا الهُراء وهذا الزَّيف.

 

لقد أحببتُ منظرَها القديم الآن بعد أنْ كاد القلب يتفطَّر حزنًا وأسًى على بلادٍ ما كان أحراها أنْ تكون في أوَّلِ الأمم، وعلى رؤوس العالم.

 

لقد أحببتُ هذه الأصوات الجديدةَ من هذه الحناجرِ التي قرَأتِ القُرآنَ، وصلَّت به، ولهجَتْ بالأذكار والتَّسابيح لله سبحانه.

 

لقد أحببتُ هذه الوجوهَ المنيرةَ - وإنْ اسمرَّت - لأنها تنطقُ بالحقِّ في مكانٍ ما كان يُنطَق فيه غالبًا إلا بالباطل والكذب والنِّفاق.

 

لقد أحببتُ هذه الدائرةَ الحميمة التي تُقرِّبُ بين هؤلاء؛ لأنها وإن اختلفت بعضُ اتِّجاهاتهم فلعلَّهم في دائرتهم هذه يكونون كالوجهين لعملةٍ واحدةٍ، وما دامَتِ العملة جيِّدةً متماسكةً فلا يضرها اختلافُ الوجهين.

 

لقد أحببتُ هذه السِّيماء التي تَسِم أكثرَ أصحابِ هذه المقاعد في الرأس والوجه لتدلَّك على الصلاةِ والخضوعِ لله - عزَّ وجلَّ - والتي ما رأَيْناها في أسلافهم السابقين.

 

لقد أحببتُ هذه الكلمات المعظَّمةَ الموقَّرةَ، التي ما كنَّا نحلمُ أنْ نسمعها في أماكنَ أخرى أقل من هذا، مع أملٍ في المطمح الأمثَلِ الذي لا نَنْساه.

 

لقد أحببتُ ذلك التواضُعَ والوقارَ والسَّمت المبشِّر الذي يبتعدُ بك كثيرًا عن الزيفِ، وعن الحِيَلِ، وعن الباطلِ، ويمدُّك بوَقودٍ يجعلُك تتحرَّكُ وتُحاوِلُ أنْ تستشرفَ هذا النور القادم.

 

نعم، لقد أحببتُ هذه الأشياءَ وهذه المشاهدَ الآن، وأصبحتُ أتلهَّفُ لأراها وأستمعَ لهذه الأصوات التي أزالتْ هذا المقتَ وهذا الكرهَ شيئًا.

 

وبقي أنْ نكون أهلاً لكي نملأ - بحقٍّ - تلك المقاعدَ الجلديَّة القديمة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • وبدأت حجوزات المقاعد الجامعية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • منظمة مؤتمر العالم الإسلامي تطالب بمزيد من المقاعد للمسلمين بمجلس الأمن(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: حصول مسلمي البنغال الغربية على 20% من المقاعد البرلمانية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • آخر مترو (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الهند: انخفاض مشاركة المسلمين في المحليات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تفسير قوله تعالى: {وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • على مقاعد الدراسة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قول الله تعالى: (وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخشب رفيق البرد القارس(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الهند: فوز 24 مسلما في انتخابات بيهار(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
16- أحببت الأدب
أبواسلم - مصر 13-03-2012 05:38 AM

جزاك الله خيرا على هذه المقالات الأدبيه الجميلة التى جعلتني أحب هذا المجال فجزاك الله خيرا وأسأل الله أن يعين إخواننا على رفعة الدين

15- كأننا كنا سوياً
وليد سليمان - lwv 07-03-2012 12:33 PM

نفس المعانى والأحاسيس التى كانت بداخلى
كأنــــــنــــا كنـــــا سويـــــا
جـــــــزاك الله خيـــــــــــــــرا

14- محراب الحياة
حاتم - مصر 01-03-2012 06:04 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...ندعو الله عزوجل لهم أن يوفقهم فى محراب الحياة وتوصيل النفع للناس وعدم التهاون مع الباطل فكما قال صاحب الظلال ان مكافحة الباطل من اهم ضرورات العيش للمسلم..جزاك الله خيرا واعانك على استغلال ما وهبه لك فى طاعته سبحانه ونفع المسلمين

13- حروفك
كارمن - مصر 28-02-2012 12:35 AM

لحروفك ...سحر ..تعجز حروفي وتتلاشى عندها أنبهارا لروعه انسيابها ..دمت بسرور أخي وليد

12- ما أجملها ثم ما أجملك
عبد الرحمن - مصر 27-02-2012 11:34 PM

نعم ماأجملها تلك المقاعد ,,,
وقد جلس عليها رجال نحسبهم من الصالحين
ما أجملها وقد نطقت بالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
ما أجملها حين تصدع بكلمة الحق
لا تخشى في الله لومة لائم
وما أجملها حين تنادي بشرع الله ليصلح دنيانا
ثم ما أجملك أيها الكاتب الرائع
في شفافية نفسك وعذوبة روحك
في انسياب كلماتك كالجدول الرقراق

11- جزاكم الله خيرا
ابو كيان - مصر 27-02-2012 10:53 PM

أعانكم الله في تقديم رسالة من الفن الأدبي الهادف تجمع في طياتها بين المفهوم الديني الصحيح والرؤية الواقعيه البعيدة عن الابتذال

10- جميييييييييييييييييييييل
اسلام طه - مصر 27-02-2012 10:12 PM

جميل أنت أيها الكاتب المحترم يا من تصور لنا بأسلوبك الجميل ما قد نعجز أن نعبر عنه بألسنتنا لساعات طوال
جميل أنت أيها الكاتب

9- مقال رائع
سيف اسلام - مصر 27-02-2012 10:07 PM

شكرا جزيلا  كاتبنا الجميل على ما أتحفتنا به من روائع أعمالك وبخاصة هذه المقالة الشيقة
التي كلما قرأتها تمنيت أن تطول وتمتد حتى لا تنتهي

8- مصر بعيون ادبيه
اخو مهند - مصر 27-02-2012 10:02 PM

جزاكم الله خيرا
لقد كتبت أيها الكاتب الجميل وصورت حال مصر بأروع ما يكون تصويرا ألهبت فيه شجوننا
وفقك الله لما فيه الخير

7- النظام العام
مالك - مصر 27-02-2012 01:51 AM

أيها الكاتب الألمعي

كنت تكره وتمقت ...
وكنا نكره ونمقت ما تكرهه ياصاحبي
ومثلما أحبتت اليوم ...
نرى أننا أحببنا

ولكن أخشى من فكرة طرحتها عرضا في سياق كلامك
فكرة النظام العام الذي الذي وضَع لنفسِه حقًّا في أنْ يرى لكلِّ هؤلاء-الناس - ما لا يقدرون على رُؤيته

أخشى ان يستبدل ذلك النظام العام بنظام عام آخر لا يخلو من الطغيان والقهر والعسف وإن اتشح بثوب الشريعة
لذا اقترح في عهدنا الجديد أن نغلب في خطابنا فكرة الصالح العام -المنضبط بضوابط الشريعة - على فكرة النظام العام التي أزعم أنها تكرث للسائد والمألوف وتعادي التجدد والتطور

وذلك حتى تبقى الأصوات عذبة وتبقى تلك الوجوه السمراء العزيزة على القلب والعين منيرة كما رأيتها اليوم رأيناها معك

وبهذا تمتلأ تلك المقاعد الجلدية القديمة بما يسعدنا ويسعدك

تحياتي

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب