• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

تائه وسط المحيط

محمد يوسف مجاهد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/6/2011 ميلادي - 3/7/1432 هجري

الزيارات: 11266

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بعضُ الأمورِ تتداخَل.


بل كلُ الأمور تتداخَل.


تتشابك ثم تَتَنازع، ثم لا تلبث حتى تتقاتَل.


وعقلي هو ساحة القِتال!


والحياةُ هي الحياة بزحمتها وبمُرِّها، وبشرها وبمكْرها و.. و.. و.. و.. و... وإلى آخره؛ وكي لا أكون ظالمًا أقول: إنَّها أيضًا هي الحياة بقليلِ حُلوها، ونادِر فرحها وفقَط.


لم أعُدْ أدْري كيف تشابكتِ الأمور؛ لتصلَ إلى هذا الحدِّ المفزِع مِن النزاع الداخليِّ والفِكريِّ السائد.


وكيف لي أن أُلَمْلِم هذه الأمور المُتشابِكة أمرًا أمرًا؛ كي أعيدَ ترتيب أمور حياتي، وأعيد صياغةَ أفكاري؛ لتتواءمَ مع ما أريد.


وبعدَ نِزاع وغلبة لبعض الأمور على بعضٍ، وإذ بحياتي تتمحور لتأخذَ شكلاً آخرَ، وتتشكَّل مِن تلقاء نفسها إلى شيء لم أكُن أدرِكه، ولكنَّه فُرض عليَّ فرضًا، وإذا بهذا التمحور المُفاجِئ الغريب في حياتي يُفاجئ عقلي، وتهواه نفسي.


عقلي يُصيح: لا تقبَلْه، ونفسي فرِحةٌ به أيَّما فرَح وأنا بينهما تائهٌ مسكين.. أكاد أغرَق!


أين الخَلاص؟ كيف الفكاك؟ أين المخرَج؟!

وحين وجدتُ المخرجَ والسببَ والحل للفصْل بيْن هذا التشابك المقيت، وجدتُ المخرَج مُغلقًا! نعم - وهكذا كانتْ دهشتي أنا أيضًا - لن أستطيع ترْكَ ما أُريد ترْكه الآن! لقدْ شُغلتُ عنه وأهملتُه، حتى زاد وطغَى، ووصل إلى حدِّ اللا عودة!!


أيُعقل هذا؟! لا تستطيع فكاك نفسك يا رجُل! هكذا أُخاطبني دومًا.


نعمْ، أنا أيضًا أتعجَّب مِن عقلي وهو يقول: لا أستطيع الخلاص منه الآن! ولكنَّها الحقيقة، والحقيقةُ دائمًا مُؤلِمة؛ إذ إنَّها تأخذك مِن قمَّة أحلامك لتقذفَ بك على الأرْض في هُوَّةٍ عميقة، ألا وهي هُوة الواقِع.

 

وأنا.. أنا ماذا أريد؟

لا أريد سوى إراحة عقْلي مِن هذا التفكير الدائِم المتواصِل مِن العراك الفِكري الشرِس، الذي يُعذِّب هذه الرُّوح الضعيفة في جسدِها الهزيل المُتهالِك.

 

وكلَّما شَغلتُ عقلي بـ"شيء بعيد" لأشغلَها به وأسلِّيها عن هذا العراك الدائم، أجِد هذا "الشيء" تشابك أيضًا وسطَ العراك، واختلط به، وزاد منه عِوضًا عن تقليله، وكأنَّه حطب يَزيد اشتعالها! فتزداد الأمورُ تدهورًا.

 

نِزاعٌ فِكري بالليل والنهار، فلم أعُدْ أستطيع مجرَّد النوم؛ حتى أستمع لأي شيء أتسلَّى به مِن قصةٍ أو كلمة لأحدِ المثقَّفين؛ كي لا أكون منفردًا مع صِراعاتي فتصرعني، وحتى حينما أنام أتعذَّب في أحلامي مِن فرط الكوابيس، فأستيقظ وأحْمَد الله أنِّي تخلصتُ مِن هذا الكابوس!

 

لَم أعُد قادرًا على احتمال العراك والصِّراعات، لقدْ وعيت جيدًا معنَى أن تكون مُذبذبًا كبندول الساعة، لا إلى هذا ولا إلى ذاك، إنَّما أنت تسيرُ بمركب بلا مجداف وسط بحرٍ، الموجُ وحْدَه هو من يُحدِّد اتجاهك!


أعْلَم تمام العِلم أنَّ ما هو مقدَّرٌ لي هو خيرٌ لي مما لو اخترتُه بنفسي، ولكن أين عقلي ليقرِّر ولو خطأً ما أريده بما وهبني الله مِن إرادةٍ وعقلٍ لتمييزِ الأمور؟!

 

فهلاَّ أعود إلى ما كنتُ أنعَمُ به مِن نعمه لم أكُن أقدرها قدْرَها، ألا وهي أن تكونَ هادئَ النفْس، مرتاحَ البال، لا يشغلك سوى ما تُريده أنت أن يُشغلك، وليس ما هو مفروضٌ عليك أن يُشغلك بنِزاعه المقيت، هلاَّ؟!

 

آهٍ..آهٍ من شدَّة ما أجِد من النزاع الداخلي! أشعُر وكأنني بوجهين لشخصين مختلفين، أريد شيئًا وأفعل آخر.. يظنُّ الناس بي شيئًا وأنا بِخلافِه، ما إن أشْرَع في كتابة شيءٍ وإذا بالكلمات تأخذني لشيء آخَر، هو بعيدٌ عمَّا كنت أريد تسطيرَه، بِئس هذا الصِّراع!


ويح هذه الحياة الدنيا التي لم تُسمَّ دنيا إلا لدنوِّها وحقارتِها!


الآن أدركت كم أنتِ حقيرة أيتُها الحياة!


أي شيء أيتُها الحقيرة قد تذكرينه؛ كي تُدافعي به عن نفسِك الشِّريرة؟!


لولا هذا الدِّين الذي شرَعه الله في هذه الدُّنيا الدَّنيئة الملعونة لما كان لوجودِنا أيُّ معنًى، نعمْ، فلماذا يتصبَّر ويصبر المرءُ على مرارة حياة إنَّما هو لها كالعدوِّ الذي تحاربه موتورة منه، وتُريد أن تُكبِّده أبشعَ الخسائر، وترِد به على مواردِ الهلاك.


وجاء الصِّراع مرة أخرَى؛ ليبدو أمامَ قارئي، ولأُشهِد قارئي عليه!

وها هو الكلام يأخذني في مأْخَذٍ آخر بعيدٍ عمَّا أريد!

 

ولكنِّي أعود تاركًا هذا الصِّراع لأُركِّز فيما تُسطِّره يداي، ويَنزف به حِبرُ قَلمي - وهذا ليس باليسير أن أتركَه، ولكن سأحاول كي لا أشتِّت القارئ - لكنَّها كلمات نبعتْ مِن داخلي، بل من أعماق ما بداخلي، وهي لا تعبِّر عن بعض عُشْر مِعشار ما أجده مِن النزاع الداخلي بيْن شخصين مختلفين يتصارعانِ كأشدّ ما يكون.

 

وها أنا كالتَّائِه المتعلِّق بخشبةٍ في وسط مُحيط متَّسع، تُراوده في كلِّ لحظةٍ مخاوفُ مِن وجود كائناتٍ قادِمة لافتراسِه، أو دوَّامة ستعترِضه في إبْحاره، وهو إنَّما في انتظار معجزة ليجدَ نفْسه على الشاطِئ.


فلله الأمرُ مِن قبل ومِن بعد.


وأفوِّض أمري إلى الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الوسوسة
  • نقطة الصفر
  • بدأ الإبحار في عرض المحيط وبدأ الربان يشعر بالأمان

مختارات من الشبكة

  • المواضع التي جاءت فيها تاء التأنيث بالتاء المفتوحة (من كتاب اللآلئ الذهبية في شرح المقدمة الجزرية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الوقف(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تائه في الحياة(استشارة - الاستشارات)
  • طرقات على قلب تائه ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تائه، فكيف أحقق أهدافي؟!(استشارة - الاستشارات)
  • تائهون في زمن العولمة(مقالة - ملفات خاصة)
  • (التعليم بالترفيه) لعبة التصويب بمسدس الكرات على الحرف للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • تحريك تاء التأنيث الساكنة بالضم(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حرف التاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اتصال تاء الضمير أو نونه بالفعل الثلاثي(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
12- تائه وسط المحيط
محمد شراقي - مصر 07-06-2015 12:11 PM

أنا لا أختلف مع هؤلا الناس الذين علقوا كلهم في كل كلمة ولكن ما أجده الآن أنك وجدت الإجابة وأرجو أن تفصح عنها للجميع

11- روعه
الغالي - السعودية 23-06-2011 09:41 PM

كلام جميل من قلم أجمل تسلم

10- فراشه
فراشه - السودان 17-06-2011 11:43 PM

أعجبني جدا ما قلته وأنا أحس به

9- في هذه الدنيا بيتان
الحسين أبو خالد - المغرب 16-06-2011 08:01 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
ـ شكر الله للكاتب جهده الذي استفز جهد عقولنا وسأل وجداننا، وما ميز الله تعالى به كلاًّ منا بتفاوت يرفع الله به درجات من يشاء...أما الدنيا الدنية فهي موطن بسكنيين : سكنى ظاهرة في عالم الشهود(وهي ما يعكف الكثير من مالكيها بإحسان بناءها وإنفاق المال لزخرفتها وإعمارها ...) ، وسكنى تحت الأرض أول مساكن اليوم الموعود( وهي التي يغفل عنها الكثير من الناس رغم أنهم يشهدون رحيل من حان وقت فراقهم ممن أحبوا إليها ولم يرجعوا ..) ... والعاقل من أحسن بناء وإعمار الدارين {وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآَخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا} وعليه فإن حلَّ ــ أغلب ــ مشاكل الإنسان يكمن في عدم إهمال أحد المسكنين  لا دار للمرء بعد الموت يسكنها ***إلا التي كان قبل الموت يبنيها ــ والسعيد : من جاء إلى هذه الدنيا باكيا(على الفطرة ..) ... وغادرها ضاحكا( بزاد من التُّقى والعمل الصالح مخلفا ءاثارا نافعة ...) .
والسلام عليكم ورحمة الله

8- شكراً جزيلاً 2
محمد يوسف مجاهد - مصر 09-06-2011 01:02 AM

مهندس عماره ياسر
مهندس مدنى حسين
مهندس حاسبات أحمد
جزاكم الله خيراً على تعليقاتكم الجميله و أتمنى رؤية مشاركاتكم على الألوكه....فتعليقاتكم ترسل لنا إشارات واضحة على قوة لغتكم فى الكتابه و التعبير...

والشكر موصول لشبكة الألوكه

7- Back To Allah
أحمد فـــــزاع - مصري 08-06-2011 12:49 AM

إن الحمد لله نحمده ونستعين به ولا فضل ولا نعمة الا من الله عز وجل

يحار فكري في كل حرف قرأت علمت من كان يزج بقلبي إلى تلك الأهواء إنه قلبك وقلبي وقلوبنا كلها مشتتة بفعل فاعل واحد وهو البعد والتيه عن طريق الله
أحب أن أحيي الكاتب الذي أغرقنا معه في بحر من التصويرات والمحسنات البديعيه التي تعب لها عقلي من متانة تصويره ودقه تشبيهه بارك الله لك ولكن وصفت أحوالنا كلها والآن تتركنا إلى أنفسنا مرة أخرى
من فضل سيادتكم التشرف و صياغة الحل والطريق لنا

حياكم الله
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

6- دائما متألق
حسين الجندي - مصر 07-06-2011 06:59 PM

قد يكون أول موضوع أقرأه لك يا أخي وحبيبي محمد ولكن هذا الموضوع يدل على تألقك المستمر من الماضي وحتى المستقبل

حقيقة لقد أبدعت وتكلمت بلسان معظم بل كل شباب العالم عما يخالطه من شعور وحرب فكرية شرسة تدور في عقولنا كما قلت((وعقلي هو ساحة القِتال!))

فشكرا لك على هذا الموضوع الأكثر من رائع
وانا متأكد انك تعلم الحل
ولكني سأنتظر حتى تكتب لنا موضوعا تضع فيه الحل بطريقة عبقرية ساحرة كما كتبت لنا المشكلة

فكثيرا من يضل منا الطريق ويصل إلى درجة لا يستطيع التمييز فيها بين الحق والباطل تائها وسط المحيط يحتاج إلى ولو ضوء خافت يأتيه من بعيد ليدله على طريق النجاة فكن أنت تلك الفنارة

5- هذا هو الحل ,, ^^
ياسر - مصر 07-06-2011 06:24 PM

أخي العزيز ...
أحييك أشد تحية على ما خطته يمينك ,,
أخي الحل هو أن تغمض عيناك لبرهة , وتتذكر هدفك الذي تسعى إليه , وتذكر أنك أنت وأنك خُلقت لإعمار الأرض ففي كل الحاالات هذا هو هدفك وتذكر فضل ربك عليك في أنك استطعت أن تكتشف أن الحياة دنيا ودنيئة ولولا الدين لما كان للوجود معنى , فغيرك لم يكتشف هذا بعد فأنت أفضل حالاً منه وإن دل فإنه يدل على أنك بعيد كل البعد عن التائة . افتح عيناك ابدأ العمل من جديد باتجاه هدفك .
دمت بكل خير أخي الحبيب . وأدامك الله بك ود .

4- شكراً جزيلاً
محمد يوسف مجاهد - مصر 07-06-2011 03:56 PM

شكراً جزيلاً على تشجيعكم و أتمنى أن يكون الموضوع بالفعل قد نال إعجابكم
أما عن الحل ...فهو متروك للقارئ كلٌ بحسب مشكلته التى تؤرقه...
دمتم بخير

3- جامد
أحمد الشرقاوي - مصر 06-06-2011 10:29 PM

هذه الحياة الدنيا التي لم تُسمَّ دنيا إلا لدنوِّها وحقارتِها!
هذة هي الحقيقة بكل حرف فيها

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب