• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

زوجان (قصة قصيرة)

سارة بنت محمد حسن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2008 ميلادي - 15/7/1429 هجري

الزيارات: 12398

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
دخلت البيت، مرتَّبة هي زوجتي، لكن هناك العديد من الملاحظات التي تضايقني منها امممممممم، ها هي ذي أقبلَتْ مبتسمة بشوشة، آه كالمعتاد! شعرها معقوص خلف ظهرها، قلتُ لها ألفَ مرة ألاَّ تعقصه خلف ظهرها؛ لن أبتسم في وجهها، راحت تتحدث إليَّ وتتجاذب أطراف الحديث؛ لكني مصرٌّ على عدم الحديث معها، ألقي لها بعض الكلمات الجافة فقط، لابُد أن تتعلم كيف تتعامل معي.

وضعَتِ الطعام، طعام شهي حقًّا، من النوع الذي أحبه وأشتهيه، سَأَلِينُ لها وأُخبرها أنَّ الطعام جيد، فزوجتي تُحبني حقًّا، وتُحاول أن ترضيَني؛ لكنها تقصر في أمور، أعلم أنها لا تقصد، لكن لا بُد أن تتعلَّم طاعتي، لا لن أعترف لها أن الطعام جيد، سأظلُّ على عبوسي.

مرَّ يومان، تُحاول الزوجة أن تتجاهل ضيقَ زوجها تارة، وتارة تسأله عن سبب ضيقه، فينفي في برود، تحدِّثه وتضحك وتتصل به في عمله، تكلِّمه تحكي له تستشيره... والزوج مصمِّم على الخصام!

في النهاية سألته: أنا أثق أنَّ هناك شيئًا جعلك مُستاءً مني بهذه الطريقة؛ لكني لا أعرف ما هو، أرجوك أخبرني! وبكَتِ الزوجةُ.

هنا، وهنا فقط قرَّر الزَّوج أن يتحدَّث، قال لها: لقد حذَّرتكِ ألف مرة من أن تعقصي شعرك خلف رأسك؛ ولكنَّك أصررت. نظرتْ له الزوجةُ غير مصدقة، قالت: هل كل هذا النكد والخصام والضيق في البيت من أجل هذا السبب التافه؟!

ثار الزوج وأرعد وأبرق: تااااااااااافه؟! أنا تافه؟ ورأيي تافه؟ ما هذا الكلام؟!

أهذا الكلام يصدر من زوجة محترمة؟! ثُمَّ إنَّنا لنا عام كامل وكل يوم أقول لك لا تعقصي شعرك خلف رأسك، وأنتِ لا تطيعيني!

قالت له: أحقًّا ما أسمع؟! هل أطالبكَ بالقَسَم أنَّني منذُ أن تزوَّجْنا أعقِصُ شعري؟ أنا أغيِّر تصفيفةَ شعري يوميًّا!

قال الزوج في برود: وأنا أمرتُك ألاَّ تغيِّري تصفيفتَه، دعيه هكذا منسدلاً، لا أحبه معقوصًا، ثم... ثم هذا الرّداء، طلبتُ منكِ ألاَّ ترتديه، أليس كذلك؟

قالت الزوجة: لي شهر لم أرتدِه، والآن وجدتُه ملائمًا للجو، كما أنني كنتُ أعمل في المطبخ؛ ولهذا لا أستطيع أن أترك شعري منسدلاً طوال الوقت!

قالت الزوجة في ضيق: هلاَّ توضَّأنا وصلَّينا ركعتين؛ لنطرد الشيطان؟!

قال لها: أنتِ مَن جلبه، ولو أطعتِني لما جاء. انطلقت الزوجة تضحك فجأة وقالت: زوجي العزيز ألاَ تَجد أنَّه لو سمع أحد ما يدور بيننا من حوارٍ لقال عنَّا أننا أطفال؟! ثارت ثائرةُ الزوج مرة أخرى وقال: لا، ثم لا، ثم ألف لا! أنا حرٌّ في بيتي أقول ما أشاء، وليس عليكِ إلا التنفيذ، أنتِ زوجتي؛ فيجب عليكِ طاعتي في كل وقت.

استفزَّ كلامُه الزوجةَ، وشعرت أنه يريد افتعال مشكلة، قالت له: أطيعُكَ إلا في معصية الله!
ماذا تتوقَّعون؟! وقت غضب، ونفث شيطان، واستفزاز...
قال الزوج: لا تقولي هذا!
قالت الزَّوجة: بل سأقوله؛ أليس هذا من كلام النبي - صلي لله عليه وسلم؟!
قال ثائرًا: وهل آمرُكِ بالمعصية؟! ثم ولو كان هذا صوابًا لا تقوليه، أنا آمرك بهذا!
 
تصاعدتْ حدَّة الكلمات، وتصاعدت، وتصاعدت، وتفاقم الأمر، وأعلنت الزوجة أنَّها تُريد أن تذهب عند أهلها، وأن يكون الانفِصال! فهذه المشكلة هي القشَّة التي قصمت ظهر البعير! ورفض الزَّوج، ودخلت غرفتها وأغلقت الباب.
 
بعد أن هدأَ الزوجُ قليلاً وصلى ركعتين طرق الباب، وقال لها في خشونة مصطنعة: هلاَّ قمتِ فتوضأتِ فصلَّيتِ ركعتين؟!

كانت تبكي بِحُرقة، ولم تَرُدَّ، قال لها وهو يُلِين الكلام: صلِّي وسنتحدث حديثًا طويلاً نتقي فيه الله تعالى أنا وأنت.

فماذا دار بينهما بعد الصلاة؟!

بعد أن صلَّتْ قال لها: حسنًا هل يُعْجِبك ما حدث؟! ألم يكن من الأفضل أن تطيعيني؟

قالت وهي تكظم غيظها: ممكن تُعِيرني آذانَكَ قليلاً؟ ابتسم وقال: تفضلي.

قالت وهي تمنع عَبراتها: كنت لك نِعْم الزوجة...

فتح فمه ليعقب، فوضعت يدها على فمه في رقة، وقالت: اسمعني مرة في حياتك من غير مقاطعة.

كنتُ لك نعم الزوجة، أنا أعلم هذا، أنا أطيعك في كل كبيرة وصغيرة، ليس هذا مدحًا في نفسي، لكنك تتعمَّد أن تقهرني، أنتَ تتركني طوال اليوم ولا تكلف خاطرك أن تتصل لتسأل عني، أكلِّمُك فتردُّ عليَّ بجفاء، الخطأ الصادر مني كبييييييييييييير، وما يعجبك قليل، إن أعجبك شيء ما - أراه في عينك - تبخل عليَّ بكلمة ثناء، وإن قلتَ كلمة ثناء تقتصد في الكلام.

وتكتفي بأن تقول: جيد - مقبول - معقول، وفي الذَّمّ تتخيَّر المبالغات وتذمّ بشدَّة، لا تُحاوِل الإصلاح قدر ما تُحاول الذمَّ والنقد، نقدُك غير بناء، أظل طوال النهار أدور في البيت وحيدة، فأحاول إعداده؛ ليكون في أبهى صورة عندما تأتي في المساء، فتدخل لتدور بعينك وتنسى أن تشكرني على تعبي؛ لتبحث عن شئ تنتقده، ويثير بيننا الخلافات والمشاحنات، أرتدي أفخر الملابس وأحسنها وأتزيَّن وأتعطَّر فلا ترى إلا ما لا يعجبك، وإذا اعترضتُ على ما تقول تثور وترغي وتزبد، وتندِّد بالفتن في الشوارع، وأنَّني يَجِبُ أن أُعِفَّكَ، وهل قصرت في التزين؟! لكنَّك تُريد أن تَجعلني آلةً حديدية: تبتسم عندما تريد، وتتحرك عندما تريد، ثم لم تسأل نفسك لحظة: كيف أعفّ أنا زوجتي؟!

أرسل لك خطابات أبثُّك فيها حبي، فتُقابل كلَّ هذا بجفاء، وتدَّعي أنَّ الرجولة هو ألاَّ تظهر لزوجتك حبَّك، وأن تقسوَ عليها، وتظهر لها الجفاء، فأين عفَّتي؟!

أحيانًا يأتيني الشيطان فيقول لي: انظري إلى الفتيات المنحلاَّت في الشوارع، يسمعْنَ كلمات الغزل والمديح والحب، وأنت لأنَّك عففتِ نفسك محرومة! أطرده وأصبر؛ فأنا أعلم أنه ابتلاء من الله؛ ليعلم مني الرضا والصبر، أحاول استمالتَك فلا تميل!

أين أنا منك؟ لماذا لا تفكر إلا في السيطرة عليَّ، وإثبات أنَّك مطاع؟! وهل قصرتُ أصلاً في طاعتك؟ لماذا تتحدث دائمًا كما لو أنَّك تشْعُر أنَّني لن أُطِيعَك؟ أين ثقتك في نفسك؟! هل الرجولة أن يعلوَ صوتُك؟ هل الرجولة أن أخشاك؟!

الرجولة أن أَحْتَرمك، أن أحبك، أن تحتويني، تُقوِّمني برفق وحنان، الرجولة أن تترفق بالقوارير، الرجولة أن تُشعِرَني بالدّفء والأمان، الرجولة أن تُحِبَّني وتبثني غرامك، الرجولة أن تكثر مدحي على ما أفعله من أجلك، الرجولة أن تضطرني اضطرارًا لطاعتك؛ لأنك تعمل على مراعاة الشرع والصالح العام، وليس لأنَّك تقول كلامًا غير ذي معنى، وتريد مني أن أطيعك وحسب، الرجولة أن تكون أنت الصديقَ والحبيب والمعلِّم والزوج.

لماذا يا زوجي الحبيب... لماذا تشعر بالنَّقص؟! لماذا تظنّ أنَّ قسوتك رجولة؟

كانت الزوجة تتحدث ودموعها تسيل على وجهِها، وحين رفعت عينها إلى زوجها وجدتْ وجهًا غير الوجه الأول، وسالتْ دموع الزوج، وامتَزَجَتْ دموعُهما! ثم أشرقتِ البسمةُ من جديد، وبدأ عهد جديد.

أسأل الله العظيم أن يجعل في بيوت المسلمين عهدًا جديدًا من الحب والوئام والمودة والرحمة {وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم: 21].




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ناقصات عقل ودين
  • حق الزوجة
  • الثالثة والربع صباحًا (قصة)
  • الكاتب الجالس القرفصاء (قصة)
  • انصرفوا في صمت (قصة قصيرة)
  • انفراجة! (قصة قصيرة)
  • لمن تنتظر زوجا غير عادي

مختارات من الشبكة

  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • التخبيب بين الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام لا يظلم الزوجة ولا يحابي الزوج(مقالة - ملفات خاصة)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الزوج العاطل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • الزوجة الصالحة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
21- وعليكم السلام ورحمة الله غاليتي
عبق - الاردن 24-01-2010 02:06 PM
ما تفقدي غالي غاليتي
مشتاقة لك كثيرًا ... نسأل الله التيسير
20- عبق حياك الله افتقدك
عبير - سوريا 24-01-2010 12:48 AM
السلام عليكم
 حيا الله عبق افتقدك والله
19- قصة رائعة
عبق - الأردن 24-01-2010 12:00 AM
بارك الله فيكِ اختي بنت محمد
ونفع بك وبكتاباتك
18- بارك الله فيكم
سارة بنت محمد - مصر 24-10-2009 09:21 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الأخ نور الدين
الأخت ندى

بارك الله فيكما وسلمكما من كل سوء
17- مشكلة الأسر
ندى - المغرب 27-08-2009 02:41 PM
يا أختي هذه مشكلتنا جميعا ، رسالتك أكثر من رائعة ، إنها تضرب في الصميم ، جزاك الله خيرا .
16- قصة رائعة
نورالدين محمود - مصر 17-06-2009 01:37 AM

ما شاء الله على الإبداع بارك الله فيك وحفظك وسلمك من كل سوء .
وأما بالنسبة للحديث الذي أوردته الأخت المها فهو صحيح بلفظ ( لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ) ووجدته محققا فى كتاب ( حقوق يجب أن تعرف ) للشيخ محمد حسان حفظه الله أخرجه الترمذى ، باب ما جاء فى حق الزوج على المرأة (3/1159) ، وابن ماجه فى النكاح ، باب حق الزوج على المرأة ( 1/1853) والحاكم فى المستدرك ( 4/171،172) وصححه الألبانى فى صحيح الجامع (2/5294) .وأخيرا أسأل الله أن يهدينا وأن يهدي بنا ويجعلنا سببا لمن اهتدى وأن يجزي أختنا عنا خير الجزاء

15- جزاكم الله خيرا
maya - moroco 12-06-2009 08:15 PM

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

14- جزاكم الله خيرا
سارة بنت محمد - مصر 12-06-2009 05:46 AM

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

13- جزاكم الله خيراا
سطام بن خالد بن سرحان الرويس العتيبي - الدوادمي 29-12-2008 11:15 PM
شكرا على القصة
12- لتتضح الصوره استاذنا ابو مارية الصغرى
المها (تلميذة في مدرسة الحياة) ALMAHA - السعوديه 27-07-2008 02:40 AM
أشكرك أخي ابو مارية الصغرى
أنا ماقصدته هنا هو التغيير من الشكل كل فتره بشكل جديد وتعليقي جاء من تلك التي تعقص رأسها دائما كلامك صحيح وانا معك بأن يكون للمرأه كيانها وان لاتكون سلبيه و لاتكون دميه يملها ويرميها بعد مده لم اقصد هذا ابدا بل اتكلم عن ذلك الجمال الذي تخفيه كثير من النساء بذلك الروتين الممل تجد اكثر النساء يمر عليها وقت بنفس الشكل بدون تجديد اليس من حق زوجها ان يرى ذلك الجمال
وهذي مشكله كثير من النساء ان تتافه اشياء هي من أبسط الاشياء التي تسعد زوجها

أما بالنسبه للمشاكل فمؤكد كل بيت لا يخلو منها بل هي ملح الحياة فما أجمل اللقاء بعد خلاف ولو بسيط يفتعله احدهم للتجديد
ابنتكم
المها
1 2 3 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب