• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

الإبداع.. ما هو؟ ما ضوابطه؟

سلوى عبدالمعبود محمد قدرة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/5/2008 ميلادي - 27/4/1429 هجري

الزيارات: 18752

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
هل يجوز أنْ ينطلق نشاطٌ من أنشطة المسلمين بعيدًا عن ضوابط الشريعة الإسلامية التي لا تغفلُ أيَّ جانب من جوانب الحياة؟

ألا يُعدّ هذا الهدم - في زمنٍ تتكالب فيه الأمم على هذه الأمة – عملاً تآمريًّا خبيثًا يجب أنْ يخضع للعقاب والمساءلة؟

ألا يجب أن يتمّ الحفاظُ على هُويّةِ الأمّة من الذوبان أو التشويهِ أو الضياع، خاصة إذا ما كان الخطرُ يهدّدُ البنيةَ الثقافية والثوابتَ العقَديّة التي لا تقوم الهوية بدونها؟

ألا يجب أن تُسنّ قوانينُ رادعةٌ تجعل تلك الأقلامَ الملحدةَ النافرة من هدى الرحمن تفكّر آلاف المرات قبل أن تتناولَ الذات الإلهيّة بغير الاحترام اللائق بها والإجلال الذي يجب؟

هل وصلَتِ المهانةُ بهذه الأمة أن غدت ساحتها الثقافية مرتعًا لكلّ ملحدٍ فاجر وخبيثٍ ضائع؟! وكأن الانكسار السياسيَّ والعسكري يُغري بالافتراس على الموائد الثقافية؟؟

كيف وصل الحالُ ببلاد المسلمين أنْ أصبحتْ تمنح أموال الشعب الكادح المطحون مكافاة سخيّةً لكلِّ من يستجلب على الأمّة غضبَ الرحمن ويضعها تحت طائلة وعيد الله تعإلى؟! ((إنَّ اللهَ سَريْعُ الحِسَابِ)).
لماذا يتمُّ تنصيب (الإبداع) صنماً في الساحة الثقافية والأدبية؛ إلا إذا كان ذلك تمهيداً لتغطية ما يقومون به من جرائمَ ثقافيةٍ؟
لماذا - في كل العالم - تَسنُّ الدولُ من القوانين والضوابط ما تحمى به دعائم حضارتها - وأولها الثقافة - بينما يرى المبدعون لدينا أنّ دليل (إبداعهم) هو (نسفُ الدعائم الحضارية)؟!
كتب الأستاذ (محمود أمين العالم)، في جريدة الأهالي الصادرة في 1/3/1995، مقالاً بعنوان "حق الاستلهام من النصّ المقدس"؟! .واستخدم فيه لفظةَ إبداع وكلمة مبدع ما يزيد على العشر مرّاتٍ وهو يناصر حقَّ أيٍّ كان في استخدام ما يريد من العقيدة للتعبير عن فكره، بدون قيود، لأن الإبداع (يُغتال) بالقيود!!

وحتى لا يتحول الإبداع إلى صنم يغترّ به الغافلون..لابدّ من إبراز هذه الحقائق:

* ما هو الإبداع؟

بدعَ؛ المبتدِع؛ البِدْعُ هو الأمر الذي يكون أولاً والذي بلغَ الغاية في كلّ شيء[1].
البدعة: هي الحدث في الدِّين بعد الإكمال، أو ما استُحدث بعد النبي صلى الله عليه وسلم من الأعمال.
وعرّفها علماء مصطلح القرآن الكريم بأنها إنشاء صنعةٍ جديدة بلا احتذاءٍ ولا اقتداء.
وجاء في ص89 من كتاب adictionary at the social sciences، وهو قاموس إنجليزي – فرنسي – عربي، ما يلي:
"هو عملية ينتجُ عنها عملٌ جديد يُرضي جماعةً أو تقبلُه على أنّه مُفيد، ويتميز الإبداع بالانحراف بعيدًا عن الاتجاه الأصلي والانشقاق عن التسلسل العادي في التفكير إلى تفكير مخالف كُليّة".

وفي الصفحة 219: "إيجاد أيّ عنصرٍ ثقافي جديد في الثقافة الماديّة وغير المادية بحيث يختلف نوعيًّا عن الأشكال القائمة، ويتضمن ذلك: الاكتشافَ والاختراع، وممّا يساعد على الإبداع الاتصالُ الثقافيّ، وقد يقصد بهذا الاصطلاح التجديد، أي الخروجُ عن الوضع السائد والتكيُّف مع الموقف المتغيّر".

وجاء في القاموس العصري الحديث، انجليزي - عربي: "الإبداع هو: الخلق، الإيجاد، التكوين ، الابتكار".

وجاء في قاموس مصطلحات علم النفس[2]: "الإبداعيّة هي النزعة نحوَ الإبداع، والتخيُّل الإبداعي هو نوع من التخيُّل المثمر".

وجاء في سيكولوجية الإبداع[3]: "الإبداعُ عمل يؤدي إلى حلولٍ مستندة إلى الواقع لما نشعر به من مشكلاتٍ، أيْ بمعنى الوصول إلى حلول يمكن تحقيقها في عالم الواقع".

وفي كتاب: مبادئ علم النفس العام[4]: "قد يكون الإبداع عبارة عن تأليف جديد أو تصوير جديد لأشكال قديمة، فالمبدع قد يستعير أفكارًا من غيره لكنه يوظفها توظيفًا جديداً ويرى فيها معاني جديدة ودلالاتٍ لم يسبقه إليها أحد".

جاء في سيكلوجية الإبداع، للدكتور عبد الرحمن عيسوي: "ليستْ عمليةُ الإبداع في جوهرها سوى ضربٍ من التحرّر من قيود الزمان والمكانِ والتجديدِ لما هُوَ في سلو4ك الناس، وفكرهم والمبدع يستعير من الماضي لكنه ليس أسيراً له".

وهكذا تصبح هذه التعريفاتُ في حدّ ذاتها متاهةً لابدّ لاجتيازها من سؤال خطير:
ما الميزان الذي ستعتمده الأمة أو مجموعة الأفراد لتطلق على عمل ما لفظ (الإبداع)؟
وهل تقبل به كما هو؟ أو ترده إلى مرجعية تحفظ لها مقومات وجودها العقَدِيّ والقيميّ والدنيوي كذلك؟
 هل تقبل أي أمّة أن تصبحَ في مهبِّ الريح (الإبداعية) تذهب بها وتجيء دون المرور بعملية التقييم حتى تستقيم الحياة؟

وإذا كان أمر الإبداع يغدوْ هيّنًا – نوعاً ما – إذا تعلق بالإبداع العلمي (طب ، زراعة ، ذرّة، علوم فضاء).. لأنه يقوم على حقائق مادية متعارف عليها، فإنه يغدو خطيرًا إذا تعلق بالإبداع الفكري (فن،أدب، شعر، قصة، رواية) لأنه إبداعٌ يمسُّ الأمة كلها وقد يطال - كما هو الحال الآن – الثوابتَ والمرتكزات العقائدية، لذا لابدّ له من ثوابت يعود إليها منصاعًا راغمًا، وموازين راسخةٍ يخضعُ لها طوعًا أو كرهاً، خاصة إذا ما أضفنا أن الإبداع الأدبيَّ يخضع في مجمله للعامل الوجداني والثقافي والبيئي للمبدع.

يقول د.عبد الرحمن العيسوي في كتابه سيكولوجية الإبداع: العامل الوجداني أكثرُ أهميةً من العوامل العقلية البحتة في إنتاج الروائي والفنان والقصصي عامة.

فما الذي يجبر الأمة كلها على تلقي مثل هذا الإبداع الذي يصبغها بحالة وجدانية شخصية بحتة ترتبط بصاحبها وتتغير بتغير ظروفه النفسية والحياتية المتقلبة؟
وإذا وجدنا الأمم الأخرى – التي لا تملك ميزانًا منزهاً عن الهوى – تلجأ إلى سنِّ قوانينَ تحمي عقائدها المنحرفة؛ فالأَولى بأمة الهدى والإسلام أن تعود إلى ما قاله ربُّها عند الاختلاف: {فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً}. [سورة النساء، الآية 58].
ولا يستطيع عاقل أن يقول إنّ على الأمة أن تسلّم قيادها دون نقاشٍ لكلِّ مبدعٍ ولكلِّ إبداعٍ يذهب بها بعيدًا عن الشرع أو العقل أو يوغل بها في الأوحال والتلوث الفكري والأخلاقي دون أنْ يوقفه أحد!
إنّ أيّ إبداع يخالف موازيين الشرع ليس في نظر المسلمين إلاّ الزيغ والضلال وسوء الخاتمة...

والمرجعية التي نطالب الجميع بالعودة اليها ليستْ من وضع بشر، بل هي الهداية الإلهية، يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: (تركتُ فيكمْ ما إن تمسّكتُمْ بهِ لنْ تضِلُّوا بعدي أبدًا: كتابَ اللهِ وسُنّتي).
فإذا ما عُدنا بكل إبداعٍ إلى الكتاب والسُّنة فذاك هو الإيمان، ولا فأيُّ إيمانٍ هو؟ {وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ}. [سورة النور، الآية 48].

يقول محمود العالم: "من الأليَقِ أنْ تكون مرجعية الحكم على الأعمال الأدبية من داخل كلِّ مجالٍ إبداعي يقوم به المتخصصون في كلّ مجال مع ضمان تمثيل مختلف الاتجاهات".
وهذه العبارة مثال للتضليل المنمق الجميل الذي فضح نفسه فيما بعد...!

فمثالٌ حيٌّ لهؤلاء المتخصصين مَنْ منحَ الشاعر (!) حلمي سالم جائزةً مالية ضخمة على تصويره لله تعالى (والعياذ بالله): بما لا يليق بجلاله وعظمته سبحانه وتعالى*..!! وهاهي المحكمة تحكم بسحب الجائزة من هذا المفسد الذي لا يستطيع أن يستشعر أسماء الله الحسنى ويتدنّى حسه الإيماني -ربّما- إلى ما دون حسّ الهندوس و السيخ..!
عفوًا إذنْ إن رفضنا مقاييسكم للإبداع أعني (الإلحاد)..!
ومرحباً بالإبداع الحقيقي الذي يرتقي بميادين مترديةٍ كثيرة، كالطب والزراعة والهندسة... وحبذا علوم الفضاء!
-------------------
[1]  مختار القاموس/ الطاهر أحمد الزاوي. الدار العربية للكتاب. 
[2]  مؤسسة نوفل، بيروت، 1991. عصوف محمود ياسين. 
[3]  د. عبدالرحمن عيسوي ، دار النهضة العربية.
[4]  د. يوسف مراد، مصر؛ دار المعارف، ط 3.
* تمّ التصرّف من قِبل الألوكة تحفّظاً على ذكر ما فعله الكاتب.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخصائص العقلية للإبداع
  • الأدب الإسلامي والإبداع الفني
  • لا تحقرن إبداعك
  • نعمة الإبداع
  • الإسلام والقدرة الإبداعية
  • إذا أبدعت بشريتهم، فمن نكون؟!
  • أبناء المبدعين
  • حول سلبيتك إلى إبداع
  • هل فاتنا قطار الإبداع؟
  • معايير تنمية الإبداع لدى الطفل
  • لا تقتلوه… لا تقتلوه!
  • التدين والإبداع: التقاء لا افتراق
  • التفكير الإبداعي.. أتحسبه بعيدًا وهو قريب؟!
  • كيف تلهم ذاتك لطريق الإبداع؟
  • الإبداع وكيفية اكتشاف وتنمية الأفكار الإبداعية
  • العلاقة بين النقد والإبداع

مختارات من الشبكة

  • معين المبدعين (2 – 2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإبداع في تعليم فكر الإبداع: ورشة عمل منهجية ومكثفة للمختصين من منظور علمي متميز(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الطريق إلى الإبداع(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الشريعة وحرية الإبداع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التحليق في سماء المصدر الرباعي: إبداع (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإبداع والتربية الإبداعية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإبداع في اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كفاءة المبادهة في الإبداع والتقدم البشري(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • أبو البركات الأنباري (ت 577 هـ) وكتابه (لمع الأدلة في أصول النحو) بين الإبداع والتقليد (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حكم الكذب في الإبداع الأدبي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- اقتراح
على الجاسر - قطر 19-05-2008 07:34 AM
الابداع لا يكون ابداعا وهو يحارب الله تعالى ....لماذا لا تتكون لجنة من أدباء المسلمين الغيورين على دين الله يراجعون ما تلقى به الأقلام الى شبابنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أختى /إضاءة جيدة ,مناقشة فعلا عملية وابتعدت عن الانفعال الغير منضبط ..شكرا لك وللألوكة
1- رائع ..
هانى عبد الفضيل - السعودية 04-05-2008 11:58 PM
رائع أختى الفاضلة :مناقشة هادئة متوثبة معا ...
تطرح آراء منطقية الى أبعد مدى ...
مرة أخرى ..مناقشة جيدة ابتعدت عن المهاترات واتجهت صوب الصميم
بورك قلمك.....
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب