• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الإرادة تصنع المستحيل

الإرادة تصنع المستحيل
إيناس مسعودي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/12/2021 ميلادي - 23/5/1443 هجري

الزيارات: 6269

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإرادة تصنع المستحيل


جنى: انتهى كل شيء يا أمي فشلت، ولم يعد لدي القدرة على المزيد تحطمت أحلامي، وذهب كل تعبي هباءً منثورًا، (وانهمرت تبكي على وسادتها التي لطالما ساندتها).

 

الأم: لا، يا ابنتي لا تقولي هكذا حاولي مرة أخرى، لا تتحطمي من المرة الأولى، صدقيني ستنجحين أنا أؤمن بذلك يا عزيزتي، وأؤمن بقدراتك كم من مرة سهرتي تسابقين الليل في سهره فقط لتدرسي، راكضة وراء أحلامك لتحققيهم، كيف لك الآن أن تقولي هكذا وأنا التي أعرفك لا تستسلمين أبدًا.

 

جنى: أعلم يا أمي، حتى أنني حسبت الليالي، والساعات، حتى الدقائق، والثواني التي درستها، لأُحقِّق كل أحلامي، أحلامي تلك التي باتت الآن مدفونة في مقبرة الأحلام المنسية، لقد ماتت أحلامي يا أمي، واندثرت روحي معها، لا تحاولي رجاءً ردعي هذه المرة، انتهى كل شيء، وانتهيت معه، وطويت صفحة عزيمتي، فبمجرد أنه هناك أناس تفكر بهذا الشكل لا يمكن لقروية مثلي أنا تغير فكرهم.

 

الأم: يا حبيبتي، الأحلام لا تموت أنت الذي إن أردت أحييتها من جديد، وإن أردت قتلتها بنفسك، ماذا تريدين أن تصبحي؟! أستاذة إنجليزية في الجامعات الأجنبية، تنشرين إسلامك، وتعلمين الأطفال اليتامى مختلف الآداب والفنون، كما لطالما حلمتِ من قبل مقابل أن تري بسمتهم التي لم تنالي حظك منها، أم تريدين أن تتحجي بظروفك المادية، والاجتماعية والفكر المتخلف لأناس كهؤلاء الذين ينشرون إشاعات حول دينك ولا تردعيهم أبدًا، وتقتلي أحلامك بيديك أنت يا جنى فقط ما تريدين أن تكوني عليه لا أكثر ولا أقل، قرِّري الآن أحلامك ونجاحك، أم فشلك واستسلامك.

 

جنى: لا أعرف، يا أمي برأيك هل أستطيع رغم كل هاته المعيقات التي تواجهني؟!

 

الأم: تستطيعين إن كنت تريدين، لا أحد يخلق الإبداع أكثر من الظروف الصعبة، أنا بجانبك دائمًا.

 

جنى: شكرًا يا أمي لطالما كنتي منقذي الوحيد من حروب هذه الحياة.

 

هذا كان الحوار القائم بين جنى وأمها، جني هي شابة في مقتبل العمر يتيمة الأب، ليس لها الا أمها في الحياة، وبالرغم من ظروفهم الصعبة وشدة حياتهم التي يعايشونها كل يوم، إلا أن جنى بنت طموحة جدًّا لم تستلم وركضت وراء حلمها.

 

جنى لها دكتوراه في الشريعة الإسلامية، وهي الآن بصدد دراسة اللغة الإنجليزية كذلك، وحلمها أن تصبح أستاذة إنجليزية وداعية للإسلام في البلدان الأجنبية، حلم يراودها منذ الصغر، وما شدها لتعليم اليتامى هو أنها أيضًا يتيمة، وكما يقال: فاقد الشيء يعطيه وبقوة، فلن يستطيع أحد الإحساس بهم وتلبية حاجياتهم غير الذي هو على حالهم.

 

درست جنى وأكملت دراستها وتخرجت، وتوجت بالشهادات التي كانت تحلم بها يومًا، وأتى الآن وقت العمل الذي أصبح يقربها من حلمها يومًا بعد يوم، لكن فجأة حدث مالم يكن في الحسبان.

 

نهضت جنى في اليوم الموالي استعدت وتأنقت لمقابلة العمل، ووصلت بعد عناء طويل في الحافلات، وضجيج الركاب، وشجارات السائق في الطريق.

 

جنى: أووه أخيرًا وصلت.

 

السكرتيرة: مرحبًا، تفضلي.

 

جنى: أهلًا أتيت لمقابلة المدير.

 

السكرتيرة: تفضلي إنه بانتظارك، غرفته في الطابق الثاني.

 

جنى: شكرًا.

 

ذهبت وكلها توتر وخوف من الفشل، مع امتزاج الفرح والسعادة لاقترابها من حلمها، وافتخار بنفسها لما هي عليه الآن.

 

المدير: تفضلي آنستي.

 

جنى: شكرًا سيدي، أتيت...

 

المدير (قاطعًا كلامها): أعلم لما أتيت وهذا أمامي في الملف، لا يخفي علي أنك ذو شهادات كثيرة وذو تعليم عالٍ، إلا أنني أريد أن أقول لك من البداية ستدرسين جميع الأقسام اللغة الإنجليزية فقط، وستتقاضين نصف الراتب، وأظن هذا يكفي لامرأة مثلك ويزيد، وملاحظة هامة لا أريدك أن تتكلمي مع الطلاب في أي شيء له علاقة بالإسلام، لا أريد نشر التخلف في مؤسستي..

 

جنى (تقطع كلامه بدورها): اسمع يا سيدي، أظن أن شهاداتي التي أمامك لم أتعب لأجلها كل ذلك التعب لتأتي وتهينني، وفوق هذا تهيني ديانتي وتصفها بالتخلف، كيف لك أن تنكر أصلك ووجودك إلا تؤمن بالخالق.

 

المدير: هل تقلبين الأدوار لتهينيني أم ماذا؟! فلتعلمي أنك من بحاجة لي وليس أنا، فكما ترين مستواي ومستواك فقط يثبت لك ذلك، خاصة ظروفك المادية، فلتشكري ربك أنني سأشغل قروية مثلك، وماذا!! أدفع لك نصف الراتب أيضًا لماذا! لتنشري جهلك وتخلفك، مستحيل أنا أطردك الآن قبل أن أوظفك حتى، اخرُجي حالًا.

 

جنى غاضبة ومتحسرة في آن واحد، كيف للظروف المادية أن تقيِّم تعب الإنسان، أيعقل أن ينكر وجوده وفوق هذا يهنني؟؟!!

 

وقفت جنى لتخرج من المكتب وقبل خروجها نظرت في المدير نظرة اشمئزاز واحتقار وقالت له: اعلم أيها السيد أن الذي خلقني لن يضيعني، والذي خلقك لم يُميزك عني بشيء سوى التقوى، ولكن هيهات بينها وبينك، تيقن سيأتي يوم وينتقم الله لي.

 

المدير ضاحك بسخرية يعلم من أعماق قلبه أن كلامها مجرد ألفاظ بدون معنى لن تؤثر في حياته، فهو لا يعرف الله ولا كيفية نصره للمسلمين؛ (المدير مسيحي).

 

خرجت جنى من عنده، وكلها افتخار، فهي متيقنة حد التيقن أن الله لا يضيع حق المظلومين، رغم أن في قلبها كسرة خاطر إلا أن أمها تداركتها وجبرتها في الوقت المناسب، وهذا ما دفعها للعمل أكثر؛ فقد بدأت بالعمل من المنزل، كانت تساعد أمها في خياطة الملابس للناس مقابل مبلغ مالي قليل، وتقيم الدروس لأطفال القرية في الصباح، وتدرس عن بعد في المساء بعد ما اشترت هاتفًا ذكيًّا ببعض المال الذي ادَّخرته من قبل، ويحل الليل لتبدأ الخياطة مع أمها، وكل هاته الأعمال الشاقة لم تحطمها، بل زادتها قوة، فعملت كثيرًا لشهور متوالية حتى أنعم الله عليها، واشترت قطعة أرض صغيرة بجانب أرضهم التي ورثوها.

 

بدأت بالبناء فيها، وكل رجال القرية ساعدوها، فهي أملهم الوحيد من أجل أن يكملوا أبناؤهم دراستهم، ويتوجوا بعمل شريف، فيومًا بعد يوم، وشهرًا بعد شهر، بنيت أول جامعة في تلك المنطقة، حتى حل العام الجديد بأبهى هداياه، ولعل من بينها أن جنى أصبحت مديرة تلك الجامعة، وأصبحت تشغل كل من لديه خبرة في مجال التعليم والإدارة، ورغم أنها مديرة هي التي كانت تدرس الطلاب آداب الفقه، ويأتي الليل لتبدأ في التدريس عن بعد، حتى أعانها الله وانحلت أزمات معيشتها، وبعد مرور خمس سنوات من العمل الشاق، اقترب حلمها واستدعوها من الخارج بحكم خبرتها في التعليم ودراساتها المتواصلة، فما انفكت حتى أخذت أمها معها، وبدأت في تحقيق أحلامهم، والآن دخل بفضل الله ثم بفضلها في الإسلام أكثر من خمسمائة ألف أجنبي، وفتحت جامعة أخرى في الخارج، وسُميت باسم "فطرة الإنسان"، وحقًّا فطرتنا هي الإسلام وجِبِلَّتُنا هي الإسلام، لقد خلقنا عليه ونحيا به، ونموت عليه، طمعًا في ملاقاة وجه ربنا الكريم، جنى لم تنجح في الدنيا فقط، بل هدفها الأكبر كان الجنة.

 

وسط هاته النجاحات المتواصلة، اشتَهرت أعمال ونجاحات جنى في مختلف بلدان العالم، حتى أتى يوم أين سمع ذلك المدير بضجة الإسلام التي حدثت في أوروبا، فقرر الذهاب إلى هاته الجامعة ليكتشف ماهية الإسلام هذا الذي صار محط شهرة واسعة، وحينما وصل أول شيء جذبه هو اسم الجامعة، لكنه رغم إعجابه به إلا أنه استهزئ به، فكيف للمرء أن يتعلم فطرته؟! لا علينا دخل وقابل السكرتيرة.

 

المدير: أريد أن أقابل مديرة هاته الجامعة.

 

السكرتيرة: هل لديك موعد من قبل ؟؟.

 

المدير: نعم.

 

السكرتيرة: حسنًا تفضل هي بانتظارك.

 

دخل وعندما رأى المديرة بدى الوجه مألوفًا له.

 

المديرة جنى: تفضل بالجلوس، ماذا تحتاج يا سيدي.

 

المدير (ضاحكًا في نفسه أتيت أتعلم الفطرة): أتيت أتساءل عن ماهية الإسلام، وعلمت أن لا بد لي من تعلمه لكي أفهمه جيدًا، وما شدني له هو اشتهاره بهذه السرعة، فلو تسمحين لي بأن أسجل في مؤسستكم.

 

المديرة جنى: السيد المسيحي الذي كان يومًا يستهزئ بديني أتى الآن طالبًا له.

 

المدير: لم أفهم.

 

المديرة جنى: أنا هي تلك القروية التي طردتها.

 

المدير: هل أنت لا بد أنك ستنتقمين مني وتطرديني كما فعلت.

 

المديرة جنى: فلتعلم أن ديننا يحثنا على مقابلة السيئة بالحسنة، ولذلك تفاهم مع السكرتيرة والتحق بالجامعة في أقرب وقت عل وعسى تحيا من جديد.

 

بعد مرور الأيام والشهور من الدراسة المتواصلة للسيد المدير أنهى آداب الفقه وفهمها جيدًا، لدرجة أنه ضحك على نفسه كيف كان وافتخر بها كيف أصبحت وهم لمقابلة جنى.

 

المدير: بدون مقدمات شكرًا جزيلًا لأنك لم تحرميني من روح جديدة، بعثت في الحياة مرة أخرى، كل هذا بفضلك.

 

المديرة جنى: ويحك هذه هو انتقامي لك، أنك ستدرس عن الإسلام وتفهمه وتدرسه، وتنشره، فما حسبت؟!

 

المدير: أجمل انتقام والله.

 

العبرة:

المغزى من هاته القصة ليس الرجوع إلى الفطرة فقط، بل هو كيف هي عزيمة جنى رغم الظروف، ففعلًا إن أردت حققت، وإن عزمت نجحت، وإن ثابرت تألقت.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صوت الإرادة يدوي
  • أخي السلفي.. الإرادة قبل العبادة، والائتلاف بعد الخلاف
  • الإرادة.. وبداية التغيير
  • رمضان يعلمنا الإرادة (درس رمضاني)
  • تصحيح الإرادة أول خطوة في الطريق إلى الله سبحانه
  • الإرادة الكونية والإرادة الشرعية
  • قوة العزيمة والإرادة
  • الإرادة
  • الدلالة والافادة في الإرادة (الصفة والأنواع والفروق)

مختارات من الشبكة

  • ما المقصود بالإرادة؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من شروط التكليف: حرية الإرادة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المشاركة المنتهية بالتملك ودور الإرادة كأساس للإلزام فيها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • إثبات الإرادة للجدار بنوعيها التعبدية والتصرفية في قوله تعالى: (جدارا يريد أن ينقض)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضعف الإرادة في تحقيق الأهداف(استشارة - الاستشارات)
  • علو الهمة وصلابة الإرادة في مواجهة الأزمات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التعبير عن الإرادة القانونية للأشخاص ذوي الإعاقة (WORD)(كتاب - مجتمع وإصلاح)
  • الإرادة والواجب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وظيفة الإرادة في الانتباه(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قوة الإرادة(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)

 


تعليقات الزوار
6- الإرادة تصنع المستحيل
آية - الجزائر 11-02-2022 05:32 PM

قصة جميلة دوام التوفيق

5- الإرادة
Amina - الجزائر 11-02-2022 03:17 PM

قصة ملهمة ورائعة لكِ كل التوفيق

4- نص رائع
خولة - الجزائر 06-01-2022 04:37 PM

واصلي واجتهدي يا مبدعة. إن شاء الله في أعلى المراتب

3- قصة محفزة
Aya - Algérie 02-01-2022 09:11 PM

قصة رائعة نابعة من إنسانة أروع، مشكورة عزيزتي و أتمنى لك التوفيق والسداد والنجاح الدائم ????

2- أحببت
Nihad - الجزائر 02-01-2022 07:30 AM

جميلة جدا عبارات في المنطق وفقت إن شاء الله عزيزتي

1- قصة رائعة
messaoudi aya - algeria 01-01-2022 09:36 PM

قصة رائعة وملهمة أتمنى لك مزيد من التوفيق والنجاح

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب