• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بدايات النهضة الأدبية في مصر وأهم عوامل ازدهارها
    د. شاذلي عبد الغني إسماعيل
  •  
    الترجمة بين اللمسة الفنية والنظرة العلمية
    أسامة طبش
  •  
    بلاغة قوله تعالى: (ولكم في القصاص حياة)، مع ...
    غازي أحمد محمد
  •  
    الإسكافي المسن
    أسامة طبش
  •  
    سحر مرور الأيام
    نورة المحسن
  •  
    نام الظلوم (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    المستراح (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    واو الحال وتعريف الحرف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    مشية طفل (2) (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    طوق النجاة
    افتتان أحمد
  •  
    أودى صديق (مقطوعة شعرية)
    حفيظ بوبا
  •  
    من علامة النصب: الألف نيابة عن الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان المعنى
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    كتاب هدنة زوجية (WORD)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    من علامات النصب: الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    علة جواز ربط الجملة الحالية بالواو دون الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

الرجل الصغير

الرجل الصغير
أحمد صوان

المصدر: سلسلة قصص (الحياة الحلوة) للأطفال ج5/ ط1/ دار الحضارة للنشر والتوزيع، ص1-16.
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/11/2006 ميلادي - 11/10/1427 هجري

الزيارات: 11602

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
تَنَفَّسَ الصَّباحُ، وَأَشْرَقَتِ الْحارَةُ الْقَدِيمَةُ الَّتِي يَقْطُنُ فِيهَا هَمَّام...
تَهَيَّأ للْخُرُوجِ إِلَى الْمَدْرَسَةِ، وبَدَأَ يَأْكُلُ بِبُطْءٍ، ثُمَّ أَخَذَ يَلْبَسُ بِكَسَلٍ، وَهُوَ شَارِدُ الذِّهْنِ...
قَالَ لَهُ أَبُوهُ: مَا بِكَ يَا هَمَّامُ؟ أَأَنْتَ مَرِيضٌ؟ هَلْ تَشْكُو مِنْ شَيءٍ لا قَدَّرَ الله؟

هَمَّام: لا يَا أَبِي، لا أَشْكُو مِنْ شَيءٍ وَالْحَمْدُ للهِ، وَلَكِنْ...
الأَبُ: مَالَكَ إِذَنْ يَا بُنَيَّ؟
هَمَّام: (مُتَرَدِّدًا) سَأُخْبِرُكَ عِنْدَمَا أَعُودُ مِنَ الْمَدْرَسَةِ.
الأبُ: يَجِبُ أَنْ تُخْبِرَنِي بِوُضُوحٍ، فَأَنْتَ عَلَى هَذِهِ الْحَالَةِ مُنْذُ أَيَّامٍ.
هَمَّام: كَمَا تُرِيدُ يَا أَبَتِ.
الأبُ: حَسَنًا، وَفَّقَكَ اللهُ يَا بُنَيَّ، انْتَبِهْ فَي طَرِيقِكَ وَفِي دُرُوسِكَ، مَعَ السَّلامَة.

خَرَجَ هَمَّامٌ مِنَ الْبَيتِ مُسْرِعًا بَعْدَ أَنْ ودَّع أَبَوَيهِ، وَطَلَبَ الدُّعَاءَ مِنْهُمَا. وَفِي أَثْنَاءِ عَودَتِهِ أَخَذَ يَتَسَاءَلُ فِي نَفْسِهِ (عَمَّ أُحَدِّثُ وَالِدِي؟ عَنْ أُسْتَاذِ التَّارِيخِ الْجَدِيدِ؟ أَمْ عنْ جَارِنَا الْجَدِيدِ الَّذِي اشْتَرَى مَحَلاًّ مِنْ مُخْتَارِ مَحَلَّتِنَا؟ أَمْ عَنْ صَدِيقِي عِمْرَانَ فِي الصَّفِّ؟).
وَصَلَ الْبَيتَ، وَبَعْدَ أَن ارْتَاحَ قَلِيلاً، دَخَلَ وَالِدُهُ عَلَيهِ...
الأبُ: كَيفَ أُمُورُكَ فِي الْمَدْرَسَةِ يَا هَمَّامُ؟
همّام: الْحَمْدُ للهِ، جَيِّدَةٌ. وَلَكنْ...
الأب: وَلَكِنْ مَاذَا؟ تَابِعْ يَا بُنَيَّ، وَعَدْتَنِي أَنْ تُخْبِرَنِي بالأمرِ الَّذي يُزْعِجُكَ.
الابن: كَثُرَتِ الأُمُورُ الْمُزْعِجَةُ يَا أَبَتِ.
الأب: أَخْبِرْنِي بِهَا وَاحدَةً وَاحِدَةً، فَلَيسَ مِنْ عَادَتكَ أَنْ تَكْتُمَ عَنِّي مَا يُزْعِجُكَ، فَالْخُطُوطُ الْهَاتِفِيَّةُ فِيمَا بَينَنَا مُتَّصلةٌ دائمًا! أَلَيسَ كَذَلِكَ؟ أَخْبِرْنِي بِهَا فَكُلِّي آذَانٌ مُصْغِيَةٌ.
الابن: مَا تَقُولُهُ صَحِيحٌ يَا أَبَتِ. أُسْتَاذُ التَّارِيخِ فِي إِجَازَةٍ طَوِيلَةٍ؛ لأَنَّهُ مَرِيضٌ – عَافَاهُ اللهُ – فَجِيءَ بِأُسْتَاذٍ بَدِيلٍ مُنْذُ مُدَّةٍ، وَهُوَ لا يَشْرَحُ الدَّرْسَ جَيِّدًا، وَلا يَسْمَعُ مِنَ الطُّلاَّبِ، وَلا يُجْرِي اخْتِبَارَاتٍ الْبَتَّةَ، وَهُوَ يَتَأَخَّرُ عَنْ دُرُوسِهِ، بَلْ هُنَاكَ أَمْرٌ هُوَ أَسْوَأُ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ!

الأب (مُتَعَجِّبًا): مَاهُوَ؟
الابن: أُسْتَاذُنَا السَّابِقُ كَانَ يحملُنا فِي دُرُوسِهِ علَى الاعتِزازِ والفَخار بِمَا قَدَّمَهُ أَجْدَادُنَا لِبِلادِهِم، وَلِلْعَالَمِ أَجْمَعَ، وَبِمَا وَصَلُوا إِلَيهِ مِنَ الرُّقِيِّ وَالْحضَارَةِ، وَكُنَّا نَشْعُرُ أَنَّنَا حَفَدَةُ رِجَالٍ عُظَمَاءَ نَرْجُو أَنْ نَكُونَ مِثْلَهُمْ، وَيَحُثُّنَا عَلَى ذَلِكَ، أَمَّا هَذَا الأُسْتَاذُ الشَّابُّ فَلا يُشْعِرُنَا بِشَيءٍ مِنْ هَذَا، بَلْ يَقُولُ: "إِنَّهُمْ أُنَاسٌ عَادِيُّونَ، وَهُمْ رِجَالٌ وَنَحْنُ رِجَال...". وَكُنْتُ أُحِبُّ مَادَّةَ التَّارِيخِ لِمَا تُشْعِرُنِي بِهِ مِنَ الاعْتِزَازِ وَالافْتِخَارِ بِأَجْدَادِي، وَالآنَ أَمْسَيتُ لا أُطِيقُ دَرْسَ التَّارِيخِ!
سُرَّ وَالِدُ هَمَّامٍ بِابْنِهِ غَايَةَ السُّرُورِ، لَكِنَّهُ لَمْ يُظْهِرْ لَهُ ذَلِك تَمَامًا، وَشَعَرَ بِمَدَى حُبِّ هَمَّامٍ لأَجْدَادِهِ وَلِمَا صَنَعُوا، وَأَعْجَبَهُ هَذَا التَّحَرُّقُ وَهَذِهِ الْغَيرَةُ عَلَيهِم.
وَقَبْلَ أَنْ يُعَالِجَ هَذِهِ الْمَسْأَلَةَ بِحِكْمَتِهِ الْمَعْرُوفَةِ مَعَ ابْنِهِ وَمَعَ الْمُدِيرِ وَالأُسْتَاذِ؛ أَحَبَّ أَنْ يَسْمَعَ سَائِرَ الأُمُورِ الَّتِي تُزْعِجُ وَلَدَهُ.

قَالَ الأَبُ وَقَد انْفَرَجَتْ أَسَارِيرُهُ: بَارَكَ اللهُ فِيكَ يَا بُنَيَّ، أَحْسَنْتَ، إِنَّ مَا تَقُولُهُ عَنْ أَجْدَادِكَ حَقٌّ، وَمَا قَالَهُ لَكَ الأُسْتَاذُ السَّابِقُ حَقٌّ أَيضًا، وَيَحِقُّ لَكَ أَنْ تَفْخَرَ وَتَزْهُوَ بِهِمْ، نَعَم يَحِقُّ لَكَ... وَلَكِنْ مَاذَا عِنْدَكَ أَيضًا؟ أَخْبِرْنِي.
همّام: جَارُنَا الْجدِيدُ يَا أَبِي.
الأَبُ: الْجَزَّارُ؟ مَا بِهِ؟
همام: أَنْتَ تَعْلَمُ – يَا أَبِي – أَنَّ مُخْتَارَ مَحَلَّتِنَا بَاعَ أَحَدَ مَحَلَّيهِ لِرَجُلٍ غَرِيبٍ قَبْلَ شَهْرَينِ، وَهَذَا الرَّجُلُ الْجَدِيدُ يَبِيعُ اللَّحْمَ، وَهُوَ الْوَحِيدُ فِي حَارَتِنَا الَّذِي يَبِيعُ اللَّحْمَ، وَكُنْتُ فِي السَّابِقِ أَشْتَرِي اللَّحْمَ مِنَ الْحَارَةِ الثَّانِيَةِ مِنَ الْعَمِّ أَبِي أَمِين، وَهُوَ اسْمٌ عَلَى مُسَمًّى، فَلا يُغَالِي فِي السِّعْرِ، وَيَعْتَنِي بالنَّظَافَةِ اعْتِنَاءً فَائِقًا! وَلَكِنَّ مَحَلَّهُ بَعِيد...

وَهَذا الْجَزَّارُ الْجَدِيدُ مِنَ المُطَفِّفِينَ، فَهُوَ يَنْقُصُ الْوَزْنَ، وَلَحْمُهُ سَيِّئٌ، بالإِضَافَةِ إِلَى تَصَرُّفَاتِهِ الطَّائِشَةِ وَكَلامِهِ الْبَذِيءِ، وَالْبَارِحَةُ تَشَاجَرْتُ مَعَهُ، بَعْدَ أَنْ كَلَّمْتُهُ بِأَدَبٍ وَاحْتِرَام؛ لأَنَّنِي وَزَنْتُ اللَّحْمَ الَّذِي بَاعَنِي إِيَّاهُ عَلَى أَنَّهُ كِيْلٌ (الكيلو) فَلَمْ يَصِلْ إِلَى الْكِيْل، وَفَوقَ هَذَا كَانَ السِّعْرُ زَائِدًا عَلَى الْحَقِّ.

الأب: لا حَولَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِالله، أَصْلَحَهُ اللهُ، وَمَاذَا يُزْعِجُكَ أَيضًا؟
همّام: صَدِيقِي عِمْرَانُ. لكنَّ هَذَا الْمَوضُوعَ قَدْ حُلَّ الْيَومَ وَانْتَهَى.
الأب: عِمْرَانُ؟ ما قِصَّتُهُ؟ وَكَيف حُلَّ مَوضُوعُهُ؟
همّام: أَوقَعَ عِمْرَانُ بَينِي وبَينَ صَدِيقِي عَلِيٍّ، وَعِنْدَمَا وَجَدْتُ تَغَيُّرًا مِنْ عَلِيٍّ ناحيتي تَحَدَّثْتُ مَعَهُ، فَأَخْبَرَنِي عَمَّا قَالَهُ عِمْرَانُ عَلَى لِسَانِي مِنْ كَلامٍ لَمْ أَقُلْهُ، وَلَكِنَّ هَذَا الْمَوضُوعَ قَد انْتَهَى؛ لأَنَّنِي كَلَّمْتُ عِمْرَانَ، وَاعْتَذَرَ عَمَّا فَعَلَهُ، وَتَصَافَتِ الْقُلُوبُ، وَالْحَمْدُ لله...
الأب: يَا بُنَيَّ! إِنَّ الْخَيرَ فِي النَّاسِ كَثِيرٌ كَثِير، وَإِنْ لَمْ تَرَهُ عَينَاكَ فَلا تَحْزَنْ، وَقَدْ تُصَادِفُ فِي حَيَاتِكَ مُشْكِلاتٍ مِنْ هَذَا الْقَبِيلِ الَّذِي ذَكَرْتَهُ، بَلْ أَكْبَرَ مِنْهَا، فَوَطِّنْ نَفْسَكَ أَنْ تُحْسِنَ إِنْ أَحْسَنَ النَّاسُ وَإِنْ أَسَاؤُوا...

نَثَرَ الأَبُ كَلِمَاتِهِ هَذِهِ بَينَ يَدَي وَلَدِه وَانْصَرَفَ... انْصَرَفَ وَهُوَ يُفَكِّرُ كَيفَ سَيَلْتَقِي الْمُدَرِّسَ الشَّابَّ وَيَتَحَدَّثُ مَعَهُ بِأُسْلُوبٍ مُحَبَّبٍ يَسْتَجِيبُ فِيهِ لِلْحَقِّ، وَكَانَ يُفَكِّرُ بِالْجَزَّارِ كَذَلِكَ...

تَوَقَّعَ هَمَّامٌ مِنْ أَبِيهِ أَنْ يُطِيلَ الْكَلامَ، وَأَنْ يُعَالِجَ مَا يُزْعِجُهُ مُعَالَجةً تُرْضِيهِ، وَقَالَ فِي نَفْسِهِ: هُنَاكَ أَمْرٌ مَا يُفَكِّرُ فِيهِ والِدِي...

وَبَعْدَ مُدَّةٍ شَعَرَ هَمَّامٌ أَنَّ مُدَرِّسَ التَّارِيخِ الْجَدِيدَ أَصْبَحَ يَتَكَلَّمُ بِطَرِيقَةٍ تُشْبِهُ طَرِيقَةَ الأُسْتَاذِ السَّابِقِ، وَكَانَ مِمَّا قَالَهُ فِي بِدَايَةِ الدَّرْسِ:
((الرُّجُولَةُ – يَا أَبْنَائِي – صفَةٌ جَامِعَةٌ لِكُلِّ صِفَاتِ الشَّرَفِ، وَالْعَالِمُ الرَّجُلُ مَنْ أَدَّى رِسَالَتَهُ لِقَومِهِ، مِنْ طَرِيقِ عِلْمِهِ، لاَ يُبَالِي بِالْعَنَاءِ الَّذِي يَنَالُهُ فِي سَبِيلِ الْحَقِيقَةِ؛ لأَنَّهُ أَمِينٌ عَلَى الْحَقِّ...)).
وَرَأَى هَمَّامٌ أَنَّ الْجَزَّارَ قَدْ تَحَسَّنَتْ مُعَامَلَتُهُ وَاعتدَلَ مِيزَانُهُ، وَسَمِعَ مِنْهُ كَلامًا جَمِيلاً عَنِ الصِّدْقِ وَالأَمَانَةِ وَالْعَدْل.

عَادَ هَمَّامٌ إِلَى نَشَاطِهِ وَتَفَاؤُلِهِ بِعَزِيمَةٍ أَقْوَى مِنَ السَّابِقِ، وَلَمْ يَنْسَ مَعْرُوفَ أَبِيهِ الْحَكِيم...




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خافي على صغيرك يصبح رجلا!
  • قلب صغير
  • الرجل حيي
  • أنا الرجل
  • الحكمة في خلق الرجل والمرأة

مختارات من الشبكة

  • المتشددون والمتساهلون والمعتدلون في الجرح والتعديل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: أن رجلا ظاهر من امرأته، ثم وقع عليها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته وحده(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • شرح حديث: لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ولا المرأة إلى عورة المرأة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • شرح حديث: أن تغتسل المرأة بفضل الرجل(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • نظر المرأة إلى الرجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرجل يجد البلة في منامه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الشرح الصغير على الجامع الصغير(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • وهل من طلب ليقتل لديه وقت للنظر؟؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما استقلت به السنة النبوية في الأجير(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- رجل كبير ..!
أمل مطر - السعودية 29/05/2007 04:41 AM
السلام عليكم ورحمة الله ..

جميل أن يفكر الصغار بأمور لها شأن كبير ..


دمت بخير
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/2/1447هـ - الساعة: 13:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب