• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

تلخيص قصة (رجل المائتي عام) للكاتب الروسي إيزاك أزيموف

وليد سميح عبدالعال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/1/2016 ميلادي - 24/3/1437 هجري

الزيارات: 14654

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تلخيص قصة (رجل المائتي عام)

للكاتب الروسي إيزاك أزيموف


(بدء)

ولع أزيموف الفريد: الروبوت الذي يتوق لكي يصبح إنسانًا، أو يكاد يصبح إنسانًا، في سبك دقيق يجعلك توقن أن هذا الكاتب ظل يتأمل طويلًا حتى أخرج هذا العمل، لقد أضحت القوانين الثلاثة للروبوت التي وضعها وكأنها حقائق علمية مقررة تحدث عنها العلم الحديث وجاء الكاتب فقط ليبرزها ويضعها أمام القراء.

 

قصة موحية باحتمالات وهواجس دندن عليها كتابُ الخيال العلمي قديمًا وحديثًا: هل يأتي يوم يشعر فيه الروبوت وتكون له عواطف؟ هل يمكن أن تثور الروبوتات؟ هل يمكن يومًا أن تخرق القوانين التي وضعها لهم بنو البشر؟

 

هل يتحول الروبوت (عاطفيًّا) إلى إنسان له مشاعرُ يحبُّ ويؤلِّفُ الكتب؟

هل سيحمل المستقبل مثل هذه الأفكار لتكون حقائقَ يومًا ما أم إنه محض خيال؟ لا يمكنك الجزم؛ فالخيال الجامح الذي كان العلماء تُحرق كتبُهم ويضطهدون من أجله بات كثير منه علمًا ثابتًا يدرسه الأطفال في المدارس.

 

لا شك أن خيال هذا الرجل مثير وفاتن، ويضيف إلى عقلك أشياء جديدة.

 

(تلخيص الرواية)

قوانين الروبوت:

1- على الروبوت ألا يؤذي إنسانًا، أو يتسبب في أذى إنسان.

2- على الروبوت أن ينفذ أوامر الإنسان، ما لم يتعارض هذا مع القانون الأول.

3- على الروبوت أن يحمي وجوده، ما دام هذا الوجود لا يتعارض مع القانونينِ الأول والثاني.

 

تبدأ الرواية بمشهد عجيب، هو في الحقيقة كما يسمونه في السينما (فلاش فورورد)؛ إذ يذهب الروبوت (أندرو) إلى الروبوت الطبيب لإجراء جراحة، ولا يدرك الروبوت (الطبيب) أن أندرو هو أيضًا روبوت إلا بعد أن يخبره هو بذلك، فيدهش إن كان لروبوت أن يدهش..

 

كان أندرو مارتين الروبوت العتيق في حيازة السيد جيرالد مارتين، وكان من أوائل الروبوتات المنزلية المستخدمة في الخدمة، ظل أندرو طويلًا مع السيد يخدمه ويخدم أولاده الصغار الذين كانوا يفضلون اللعب معه، وقد اكتشف السيد أن أندرو يحب صنع ونحت القطع الخشبية، وأحضر له السيد قطعًا خشبية وكتالوجات لصنع الأثاث، وهكذا كان أندرو (يستمتع) بصنع هذه المنحوتات والأثاث الخشبي، كان يستخدم هذه الكلمة؛ لأنه وجدها أقرب كلمة لما يمكن أن يعبر به عن شعوره..

 

ظل أندرو يخدم أهل البيت السيد وأولاده، ويقوم بعمل الأثاث الخشبي، حتى تكونت للسيد ثروة من هذا العمل، والغريب أنه لا يكرر شكلًا واحدًا مرتين أبدًا، مما شكك السيد في أمره؛ أن فيه عيبًا ما، فذهب به إلى رابطة الروبوتات، فقالوا له: إن المسارات البوزيترونية للروبوت معقدة جدًّا، ولا يمكن أن تتيح إلا حلولًا تقريبية.

 

جعل السيد نصف الثروة التي جناها من عمل أندرو ونحته الأثاث الخشبي في حساب باسم أندرو في البنك، وقد جعل أندرو ذلك الحساب للحصول على كل تطوير يحدث في الروبوتات، ومع ذلك بقي كثير من المال، وقد طلب أندرو من سيده أن يأخذ هذا المال مقابل أن يمنحه شيئًا، حتى السيد بعقله المتفتح وإنصافه وكرمه لم يتخيل أن يطلبه أندرو.. لقد أراد أندرو أن يأخذ حريته!

 

كان كل أفراد الأسرة يحبون أندرو: ابن السيد والوالدة والآنسة الصغيرة، وقد كبر الجميع وبقي أندرو كما هو، رفض السيد ذلك تمامًا، وقال: إن أي محكمة لن تقبل هذا الأمر، وقد حدث بالفعل، وقالت المحكمة: إن الحرية لا تكون إلا للبشر، لكن تحدثت الآنسة الصغيرة نيابة عنه في المحكمة وقالت: إن نيله الحرية لا يكلفنا شيئًا، وقد طلب القاضي من أندرو الكلام، وقد دهش من نبرته البشرية.

 

قال القاضي: لماذا تريد الحرية يا أندرو؟

فقال أندرو: هل ترغب في أن تكون عبدًا يا سعادة القاضي؟! أنا أقول: إن من يرغب في الحرية فقط هو من يستطيع أن يكون حرًّا..

 

وكانت هذه العبارة هي التي جعلت القاضي يصدر حكمه بأن المحكمة ترى أن الحرية حق لمن يملك القدرات العقلية التي تتيح له فهمها.

 

لم يعد أندرو يرى السيد كثيرًا؛ لأنه لم يستوعب مطالبته بحريته، وأصبح يسكن في سكنه الصغير الذي صنع له، وكانت الآنسة الصغيرة والسيد الصغير يزورانه، وأصرَّا على ألا يناديهما بالسيد والسيدة، بل بأسمائهما، ما دام قد صار حرًّا، وقبل وفاة السيد الكبير أراد أن يرى أندرو، فجلس بجواره وأندرو لا يفهم، لكنه خمن أن هذه هي الطريقة البشرية للبشر للتوقف عن العمل.

 

أصبح أندرو يلبس السراويل، وقد سأله جورج ابن السيد: لماذا يفعل وهو لا يحتاج ذلك؛ فجسده يعمل بكفاءة؟! فقال له: إن أجساد البشر تعمل بكفاءة ومع ذلك فهم يلبسون الثياب فوق أجسادهم.

 

كانت اللغة التي زود بها في ذاكرته قد تغيرت على مر السنين، وقد شاخ السيد الصغير جورج وأصبح يشبه السيد الأكبر، وأراد أندرو أن يذهب للمكتبة؛ للحصول على كتب جديدة، كتب ورقة وتركها في مكان ظاهر، لكنه ضل طريقه، وتعرض له اثنان من الشباب لاحظا ثيابه وعرفاه، قال أحدهما: إنه الروبوت الذي صار حرًّا، وأمراه أن ينزع الثياب، وأن يقف على رأسه، ثم تكلما عن تفكيكه، وكان أندرو يعرف أنه لن يقاوم لو حاولا تفكيكه؛ فالقانون الثاني يعلو على القانون الثالث؛ طاعة البشر أهم من الحفاظ على سلامته، وما كان يقدر على مقاومتهم؛ لأنه لا يستطيع أن يؤذيهم، وما أنقذه منهم إلا مجيء جورج، الذي هددهما بأنه سيأمر أندرو أن يدافع عنه، وأنه في خطر منهما، فانصرفا فارين.

 

سأل جورج أندرو عن خروجه، فقال: إنه يريد أن يعرف معلومات عن البشر.. عن العالم.. عن الروبوتات، كان يريد أن يكتب كتابًا عن الروبوت، سأله جورج متعجبًا: لماذا والعالم مليء بكتب عنها؟! فقال: إنه يريد أن يكتب كتابًا عن تاريخ الروبوتات كما يراه روبوت!

 

أرادت الآنسة الصغيرة التي صارت الآن في الثالثة والثمانين أن يحصل أندرو على كل حقوقه القانونية، وقررت وابنُها أن يجعلا القضية قضية رأي عام، ويحركا الناس لنصرتها.

 

كان جورج في دفاعه وكلامه لبعض الصحفيين يحتج بأشياء تبين تعارض القوانين مع مصلحة الروبوت نفسه؛ فإن أي إنسان يستطيع أن يأمر الروبوت بتدمير نفسه، فهل هذا من العدل؟!

 

نجحت الحملة، وتم تمرير قانون يحرم استخدام القانون لجعل الروبوت يؤذي نفسه.

 

ماتت السيدة الصغيرة تاركة لأندرو مالًا في وصيتها، وكان هو على وشك أن ينهي كتابه الذي تحمس له الناشر؛ لأن روبوتًا هو الذي كتبه.

 

لم تتعاون هيئة الروبوتات مع أندرو في جمع معلومات عن الروبوتات، فطلب أندرو من بول حفيد السيدة أن يخبرهم برغبته في مقابلتهم، ويزعم أن مقابلته لهم ستدعم ترويج الروبوت، فقال بول: ولماذا لا تخبرهم أنت؟ فقال أندرو: إنه لا يستطيع أن يكذب؛ لذا طلب منه أن يكذب هو، فقال بول: إنك تزداد بشرية كل يوم يا أندرو!

 

كان أندرو يريد الاحتفاظ بعقله ومساراته البوزيترونية التي لا يمكن التنبؤ بقدراتها كاملة (بخلاف الروبوتات الدقيقة التي باتت تُصنَع حديثًا)، لكنه كان يريد الحصول على جسد جديد، وشكل حديث، وكانت الروبوتات وصلت إلى تقنية صنع روبوتات (أندرويد) تشبه البشر في كل شيء في المظهر الخارجي، رفض الرجل بشدة، فهدده بول بأن يقاضيه ويعلن ذلك للرأي العام، ناهيك عن مقاضاته عند التبديل، وادعاء ضرر وقع على موكله (الروبوت)، فوافق الرجل مضطرًّا.

 

ظل أندرو ستة أشهر حتى استعاد الطبيعة الروبوتية البوزيترونية القديمة له، وكان يقف أمام المرآة ليعتاد شكله الجديد الذي يشبه البشر تمامًا، باستثناء الجمود وعدم انسياب الحركة، لكنه قدر أن هذا قد يكتسب مع الوقت، وقرر أن يدرس الجسد البشري، وصار يتردد كثيرًا على المكتبات، ويظل جالسًا لساعات طوال لا يلاحظه أحد، ولا يستشعر أحد اختلافه، وكان صناع الروبوت قد استبدلوا الروبوتات بتحكم مركزي بعيد عن طريق كمبيوترات عملاقة وكأنه مخ كبير كثير الأطراف.

 

كان حفيد السيد قد شاخ وكَبِرَ وهو يسأل أندرو عما يقوم به في مختبره الآن، فقال: إنه يحاول أن يصمم نظامًا يسمح للأندرويد أن يحصل على طاقته من الهايدروكربونات، تعجب بول وقال: هل تعني أن تأكل وتتنفس؟ قال أندرو: أعمل في هذا الاتجاه منذ زمن، لكني تمكنت أخيرًا من صنع غرفة احتراق للحصول على الطاقة..

 

مات حفيد السيد، وشعر أندرو أنه مكشوف، لكن سياسة شركة العائلة كانت سارية في إثراء أندرو، والإنفاق عليه، وبمساعدتها أجرى أندرو الجراحة، وصار يستطيع الأكل، لكن أشياء زيتية وسهلة، وكان يعمل على تطوير ذلك، بل وتحدث مع مدير الأبحاث عن الحصول على شرج وجهاز تناسلي!

 

أقاموا له حفل تكريم بمناسبة وصوله لمائة وخمسين عامًا، وكان أندرو يبدو متفاعلًا مع الحفل، لكنه لم يحب فكرة أن سنه 150 عامًا.

 

لعقود تالية ظل أندرو يطور أجهزة تعويضية، حتى حصل على بدائل للأجهزة البشرية في جسده، وأراد أن يعامل كإنسان في كل شيء، وأن يسقط كل الحواجز التي تجعل التعامل معه كروبوت، فقالوا: إن هذا يتطلب تشريعًا دوليًّا، وتهيأ أندرو لمقابلة رئيسة لجنة العلوم والتقنية.

 

قال أندرو: إنني تمنيت على مدى ستة أجيال أن أصير رجلًا! فقالت: إن اللجنة لن ترضى أن تعترف بك بشريًّا قط، ستظل هذه اللمسة من الشك فيك، ولربما ألبوا عليك الرأي العام، ورأوا أن أفضل وسيلة لحل المشكلة هي تفكيكك، إنه صراع لن يكون في مصلحتك.. أرى أن ترضى بما أنت عليه.. لن أستطيع أن أقدم لك معاونة ما دام هذا يهدد مستقبلي السياسي..

 

قال أندرو: سأمضي في هذا الأمر حتى النهاية، ولن أطلب مساعدتك إلا فيما تستطيعين.

 

مضى أندرو في المعركة بمساعدة شركة أحفاد سيده، وأحرزوا بعض النصر، والتفت الرأي العام لمعنى أن يكون الإنسان إنسانًا ومعظم جسده من الأعضاء الصناعية ولا يكون الروبوت كذلك.. واتخذ مقياسًا للآدمية أن الآدمي له مخ عضوي، والروبوت له مخ بوزيتروني من البلاتين والإيريديوم، علم أندرو وقتها ما يحتاجه ليربح المعركة ويحصل على الاعتراف بأنه بشري، سيجري جراحة لينال مخًّا بشريًا، أو ما يشبه المخ البشري، ولكن كان هذا يعني ألا يعيش كثيرًا، إن خلايا المخ تتلف، أما وحداته البوزيترونية فخالدة، والبشر لن يستطيعوا أن يتحملوا واحدًا خالدًا بينهم.. قال أندرو لرئيسة اللجنة التي صارت متعاطفة معه: لو جلب لي هذا البشرية، فهو يستحق، ولو لم يجلبها، فلسوف يُنهي عذابي.. وهنا بكت رئيسة اللجنة!

 

لقد قَبِلَ أندرو الموت كي يصير بشريًّا، وتم إعداد مراسم الاحتفال للعيد المائتين، وصافحه رئيس العالم مهنئًا بعيده المائتين.

 

راحت أفكار أندرو تتلاشى وهو راقد على فراشه، حاول أن تكون آخر أفكاره، إنه الآن رجل.. رجل.. استحضر صورة رئيسة اللجنة وهي تنظر له في حزن، وكان آخر شخص تذكره قبل أن يتوقف كل شيء:

"الآنسة الصغيرة".

قالها بصوت خافت دون أن يسمعه أحد.

- انتهت -

 

(الكاتب)

ولد في 2 يناير 1920 - وتوفي في 6 إبريل 1992م.

مؤلف وكاتب أمريكي روسي الأصل، تخصصه الأصلي الكيمياء الحيوية.

هاجرت أسرته إلى الولايات المتحدة وعمره 3 سنوات، واستقرت في بروكلين بنيويورك.

كان أزيموف من أكثر الكتَّاب غزارة، له أكثر من خمسمائة كتاب، وآلاف الرسائل الصغيرة.

يُعَد مِن أشهر مَن كتبوا في الخيال العلمي، وتركت مؤلفاته أثرًا كبيرًا في سينما الخيال العلمي وفي علوم الروبوت.

فازت سلسلة رواياته الشهيرة (الأساس) بجائزة هوجو عام 1966.

 

(من أعماله):

• سلسلة روايات الأساس (سبع روايات).

• سلسلة أليجاه بالاي (أربع روايات).

 

(قصص):

• أنا روبوت.

• المستقبل يبدأ غدًا.

• الرجل ذو المائتي عام.

• الغسق.

• الروبوت الكامل.

• الطريق المريخي.

وكثير من الأعمال التي يصعب حصرها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تلخيص رواية (الحالة الغريبة لدكتور جيكل ومستر هايد)
  • تلخيص رواية (الرجل الراكض) للكاتب الأمريكي: ستيفن كنج
  • تلخيص رواية (السيميائي) للكاتب البرازيلي باولو كويلو

مختارات من الشبكة

  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • تلخيص رواية ( المبارزة ) للكاتب الروسي: أنطون تشيخوف(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أطوار القصة القصيرة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دروس وفوائد من قصة سيدنا شعيب(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب