• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الخطاط (قصة قصيرة)

الخطاط (قصة قصيرة)
د. مصطفى عطية جمعة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/1/2016 ميلادي - 21/3/1437 هجري

الزيارات: 12047

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الخطاط

 

أتعجب من جسده الضخم، وكرشه المتدلي أمامه، وهو يجلس على مقعد خشبي عال، ويخط بفرشاة عريضةعلى اللوحات القماشية. كيف يتحكم في الألوان الزيتية في قعدته العالية؟ أشفق على الولد الصبي الذي يقف بجواره، حاملاً علب الألوان، مناولاً"الأسطى" الذي ألقى تحذيراته:

• انتبه يا ولد..، لو أعطيتني لوناً مختلفاًسيخرب الشغل كله.

• حاضر يا أسطى " كمال ".


يشد القماش الأبيض المثبت على الجدار، ويبدأ في الكتابة، أتعجب من عدم انثيال الزيت على القماش. يبرع في كتابة الخط الفارسي، أشعر بيده الممتلئة تضغط على الفرشاة، وتتموج مع انحناءات الحروف. يستهويني رسم حروف الحاء والجيم والخاء عندما تسبقها " ال " التعريف. ما أروع اللام عندما يظللها البنفسجي، وهو ما يبرع فيه هذا الخطاط. أنتبه من وقفتي على نظرته، ضنين بالكلام، اعتاد على حملقة المارة إليه، أواصل سيري.

♦♦♦♦♦


عند عودتي من المدرسة، أمرّ من حارة " ربيع " المتفرعة من ميدان المبيضة، تختصر طريقي إلى البيت وأشاهد كمال الخطاط، أفارق أصحابي: إسماعيل وهاني، عند نهاية شارع المدارس. يسلك إسماعيل طريق " درب الطباخين " متخذاً شارع البحر في جانبه الأيمن، أما هاني فقد اجتاز ميدان المبيضة، ومنه إلى شارع الشط. أصل إلى الحارة، لا أحب المرور من ميدان المبيضة، حيث سوق الخضار، وطلاب المدرسة الثانوية العسكرية المتسكعون في الزوايا، في انتظار الطالبات. على ناصية الحارة بائع البطيخ " سيد "، يقف خلف عربته، وزوجته مشغولة بإطعام ابنيها سمكا مشويا، يبدو أنها اشترته من "أم علي " التي تشوي السمك وسط السوق، وتملأ الأنوف برائحة شواء السمك المغموس في الرّدة والشطة السائلة.


وسط الحارة، الباب الخلفي لفرع شركة للدخان، تقف سيارة الشركة الزرقاء، أرى صندوقها الحديدي مفتوحاً، والعمال يضعون في السيارة الكراتين وقد طُبع عليها اسم الشركة بخط الرّقعة، علت جلبة العمال لتملأ الحارة، وتغطي على نقيق الدجاج الصادر من العشش فوق الأسطح.


أتوقف أمام " كمال "، يبدو السهر في عينيه وهو يفتح دكانه في الظهيرة، ويدلف فيه، الدكان ضيق؛ كيف حوى علب الألوان والفرشات وهذا الجسد الكبير؟ يخرج حاملا لفة كبيرة من القماش، ساعده الصبي بتمزيق البلاستيك حول اللفة، يبسط القماش، يحمله إلى جدار الشركة الأصفر، يناوله الصبي – المتوقع أفعال معلمه – المسامير والشاكوش. يتثبت القماش الأبيض على الحائط. يخط كمال بقلم رصاص كبير مشطوف السن كلمات الإعلان، أتجمد مكاني، يمسك بالفرشاة، ينظفها بـ " الثنر "، ثم يغمسها في علبة اللون الأسود؛ تضايقت من السواد السائل، اللافتة دعاية لافتتاح جزارة كبيرة، وسرعان ما أنهى الكتابة، وكان اللون الأصفر ظلا للحروف، ثم وقع باسمه؛ ثلاثة ألفات، وضع الكاف على أولها، والميم وسطها، وحاءً معكوسة آخرها.

♦♦♦♦♦


في حصة الخط، أحضرت قلماً مشطوفاً، يشابه فرشاة " كمال "، ثم تلوّت أصابعي بالخط الفارسي، متجاهلا تعليمات معلمة اللغة العربية " اكتبوا بخط الرُّقعة "، الحروف الذيلية أسفل السطر: الحاء وأخواتها في آخر الكلمة، ومعها الميم والهاء. كأن أصابعي مثل أصابعه المكتنزة لحما، بأظافر مخضبة بألوان عدة. تعرف الأبلة أن خطي حسن، إذا سألتني، سأرد عليها أن الخط الفارسي يشابه خط الرقعة، ستتعب من جدالي، هل سيعجبها خطي الجديد؟، خلف الورقة، كان علي أن أتدرب على توقيع جديد، تمنيت أن يكون اسمي قليل الحروف، ليشابه إمضاء كمال.

♦♦♦♦♦


" ياه "، ما أكثر ما يطالعني التوقيع ثلاثي الأحرف! لافتات خشبية أعلى الدكاكين، كان يكتب منذ زمان بعيد بخطوط: الثلث، والرقعة، والديواني، لماذا اقتصر على الخط الفارسي الآن؟ ظل السؤال في أعماقي وفي مروري اليومي عليه، وأقرأ الجديد عنده من لافتات، وأتوقع أين ستعلق. في اليوم الثاني، أقول لزملائي هاني وإسماعيل، أن هناك إعلانا لجزارة فلان، أو محل قماش علّان..، يتعجبون، قبل أن نفترق وأذهب إلى الجسد الممتلئ، في الصيف يرتدي قميصا نصف كُم، وفي الشتاء أكماما كاملة، دون جاكت أو سترة صوفية. بتُ أكره الخط الفارسي، وأنا أذهب متعمدا إلى الخطاط " سليم " بشارع الورشة وأشاهد الخط الديواني الذي يبرع فيه، عشقت الحروف المقوسة، وهي تتراقص.. تتلوى في اتجاه واحد، صانعة مزيجا ثعبانيا عجيبا.

♦♦♦♦♦


لم أصدق عيني، أهذه زوجته! جسد نحيل في عباءة سوداء، ووجه مستكين القسمات، وملامح مكررة بين النساء، يبدو أنها ذاهبة للسوق. كنت – ساعتها - عائدا من المدرسة، نهاية العام الدراسي، وشمس الصيف تتسلط على رؤوس المارة، فتلوذ بجدران البيوت في سيرها، فك " كمال " أزرار قميصه إلا واحدا، فبان لحم صدره، وشعره الكثيف. وقفتُ بعيدا بعض الشيء، أعلم أن رأسه ثقيل فلن ينظر نحوي. يكتب بآلية، ويحدثها بوجه جامد، أو هكذا خُيّل إليّ، فتهدل خدوده، وشفاهه المكتنزة، والحاجبان الكثيفان، تمنع أية انفعالات تبدو للعيون. كان يحاورها فيما سيأكلون على الغذاء. تقول بصوت متوسط النبرة، خال من الأنوثة، وقد أمسكت شنطة بلاستيكية سميكة، صناعة منزلية:

• نأكل محشي كرنب؟

• كرنب الصيف بدون طعم.

• هل أشتري المحشي باذنجان وفلفل؟


لم يعلق، يفكر، تعجبتُ من أصابعه التي تخط بثبات، فأكملت هي:

• وأذبح فرخة من عندي.

• طيب.

مدّ يده في جيب قميصه، وأخرج بعض الجنيهات، فامتدت يد زوجته، انتبهتُ إلى طفل صغير، كان يلهو أسفل قدمي والده، حملته الزوجة على كتفها فجلس بهيئة الحصان، لم يرد كمال على تحيتها.


حين وصفت لزميليَّ زوجة كمال، ضحكا، كانا يعرفانه، ويرددان ما ينعته الناس به " الخطاط الجاموسة "، وغمز إسماعيل بعينه وهو يهمس:

• الله يعينها عليه.

♦♦♦♦♦


مقهى " زغلول " في ميدان المبيضة، كنا قد فرغنا من مشاهدة المباراة في التلفزيون الملون. طالعنا من بعيد، " أيوب " بائع الفاكهة، شاب " عايق " ويتبختر بشعره الغزير، تتحاشاه الصبايا، وتشتري منه ربات البيوت، يتخذ ركنا، مستندا على إحدى طاولات المقهى المصنوعة من الجريد. التف العيال حوله، كان يرسم صورة عبد الحليم حافظ على ورق مقوى. بارع في رسم الوجوه، أتذكر ما رسمه " كمال " على جدار حائط في مدخل ميدان " الروبي"، شخص يقف يصيح " قف، هنا محل اكسسوار السيارات "، كان الوجه بملامح كبيرة لا تتناسب مع الجسد الصغير، واليد ضخمة. أعجبني وجه عبد الحليم، حالما، منثال الشعر، بقميص مقلم، تصلبت عيناي على الصورة، كان أيوب يرسم بقلم فحم، يتحرّك القلم صعودا وهبوطا بحرفية، كل هذا للفكهاني العايق!؟


يكثف من الخطوط السوداء عند الشعر، ثم يمسحها بقطنة، فتصبح الخطوط سوادا صافيا، كذلك مع حواف الصورة.


صعد سلماً خشبياً، وثبت اللوحة فوق جدار، أعلى عربته الخشبية. في اليوم التالي، كان ينادى على الموز ويردد أغنية " صافيني مرة وجافيني مرة ".

♦♦♦♦♦


• انتخابات البلدية بدأت، والدنيا ولّعت في البلد.

قال أبي وهو يجلس في كرسيه المعتاد، ويأخذ كوب الشاي من أمي، التي ردتضاحكة:

• أرزاق! ناس تترشح وتدفع، وكمال الـ.. يكتب.

اكتست جدران حارة ربيع بالقماش الأبيض المتمدد أمتارا. أقرأ " انتخبوا مختار.. "، وعبارات أخرى، أبتسم، هذا مختار كهربائي السيارات، كما تحكي أمي، ربنا فتح عليه، وتاجر في دينامو السيارات المستعمل، والبطاريات..، يحمّلها من بورسعيد، ويبيعها في بلدنا، ولكنه رجل طيب. امتلأت شوارع ميدان المطافئ بدعاية مختار، وفي الليل، تجوب العربات والموتوسيكلات البلد، كل أحبابه من " الصنايعية والسمكرية.. "، " بيب بيب.. مختار، بيب.. بيب مختار "، كان الحاج مختار راكبا في أول عربة، ومعه ابنه الكبير، يلوّح بذراعه، بدا الحنق عليه عندما لاحقَ موكبهسياراتُ محمد القاياتي، تاجر الحديد والأسمنت، محلاته في ميدان الحواتم.


• المعركة ولّعت بين مختار والقاياتي.

قال أبي، وهو يرتشف الشاي، وعيناه مثبتتان على التلفزيون ذي اللونين (الأبيض والأسود):

• الكل صدّق كلام الحكومة، حتى " توبة " العجلاتي، رشّح نفسه في آخر يوم. وقال للناس: نفسي أتكلم، والحكومة تسمعني.


بعد صلاة الجمعة، رأيته، الأسطى توبة، يرتدي بذلة صيفية جديدة، يوزّع أوراقا مطبوعة بأحرف كبيرة، متباعدة المسافات، التف الناس حوله، أسمع همسات الناس وهم يقلبون النظر.. " توبة يضيّع فلوسه..، ينافس المعلمين الكبار "، ردّ عليهم: نفسي أتكلم..، بصوت عال.


رفع أحد الشباب صوته وكان متخفياً وسط زحام المصلين:

• غيّر يا أسطى توبة رمزك الانتخابي من الشجرة إلى " العجلة ".

♦♦♦♦♦


الوحيد الذي لم يكتب دعاية انتخابية على أقمشة؛ تُعلَّق في الميادين والشوارع كان المعلّم " علي هندواي "، وكان رمزه الانتخابي " المركب "، ولأنه كان يمتلك نصف عربات الكارو والحناطير في بلدنا، فقد تكفل " العربجية " بالترويج له؛ بمجسم لمركب مثبت في مقدمة العربة،عليه اسم صاحبنا وصورته وهو بالجلباب البلدي رافعًا يمناه محييًا الجميع، فجابت عربات الكارو الحارات والأزقة نهاراً، أما الحناطير فقد تكفلت بالميادين والشوارع نهاراً وليلاً.


كنا في العطلة الصيفية، مررت على كمال الخطاط، كان يزفر غيظاً وهو يشتكي لزبون من الأرياف:

• العربجي صاحب الكارو، منع الخير عني.


ببساطة رد الزبون:

• الأرزاق يا أسطى بيد الله.


استمر كمال وصدره يرتج مع كلماته:

• مختار وقاياتي ونعيم؛ صنعوا أشكالا ووضعوها على عربات النقل وفي زوايا الشوارع.


يكمل وهو يخط على لوحة خشبية للزبون:

• نسوا أن القماش والزيت أرخص أشياء في الدعاية.

♦♦♦♦♦


تقلبت السنون، وهاهو كمال وقد ازداد تورّما، يجلس أمام المحل في النهار، منقلب السحنة، لاعنا محلات "السلكسكرين" التي جعلت لافتات محلات تشع ضوءًا ليلاً، وتتلألأ بألوان فسفورية نهاراً، ثم محلات الكومبيوتر.


وهاهو كمال يجلس مستنداً على طاولة خشبية صغيرة، أمام المحل، يكتب على لافتات الخشب وينتظر موسم الانتخابات لعل وعسى..





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شهقة (قصة قصيرة)
  • عقور (قصة قصيرة)
  • عصيان.. (قصة قصيرة)
  • الشمعة (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة خط النسخ لمحمد شفيق الخطاط(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • اللهم صل على رسولك محمد عدد ما ذكره الذاكرون ( بطاقة دعوية ) بخط الخطاط مختار شقدار خطاط كسوة الكعبة المشرفة(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • لقاء علمي مع خطاط مصحف المدينة النبوية عثمان طه وفقه الله.(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب