من عيون الكلام: سفيان الثوري (4)

[1] من مقدمة الحافظ "للتقريب".

[2] الكفاية في علم الرواية (ص: 119)، وتاريخ دمشق (1/ 54) لابن عساكر. وانظر: التلخيص الحبير (1/ 37) وقد عزاه لابن عدي في الكامل، وانظر أيضًا: التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل (1/ 309) للمعلمي.

[3] في الإشراف: "يعجبني".

[4] سير أعلام النبلاء (7/ 254)، والمجالسة وجواهر العلم (6/ 98) للدينوري، والإشراف في منازل الأشراف (ص: 166) لابن أبي الدنيا.

[5] والفقرة الأخيرة من المجالسة للدينوري، والإشراف لابن أبي الدنيا.

[6] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 368).

[7] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 363).

[8] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 370)، والجامع لأخلاق الراوي (2/ 150) الخطيب البغدادي، والمدخل إلى السنن للبيهقي رقم: (1493). وانظر: فتح المغيث (2/ 366) للسخاوي.

[9] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 368).

[10] وفي بعض رواياته: "وددت أني نجوت منه".

[11] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 363) (7/ 63)، وطبقات المحدثين بأصبهان والواردين عليها (2/ 124) لابن حيان، وسير أعلام النبلاء (7/ 255)، وتاريخ الإسلام للذهبي. وقد روي نحوه عن الإمام أحمد كما في الحلية (9/ 184)، والشعبي أيضًا في الحلية (4/ 313).

[12] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 363 - 364).

[13] الجرح والتعديل (1/ 124) لابن أبي حاتم، وانظر: رسالة الثوري إلى عباد بن عباد في الجرح والتعديل (1/ 87).

[14] الجرح والتعديل (1/ 124) لابن أبي حاتم، وحلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 376).

[15] قال الذهبي: "حب ذات الحديث، والعمل به لله مطلوب من زاد المعاد، وحب روايته وعواليه والتكثر بمعرفته وفهمه مذموم مخوف، فهو الذي خاف منه سفيان، والقطان، وأهل المراقبة؛ فإن كثيرًا من ذلك وبال على المحدث". سير أعلام النبلاء (7/ 256).

[16] اقتضاء العلم العمل (ص: 84) للخطيب.

[17] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 366)، وسير أعلام النبلاء (7/ 255).

[18] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 366 - 381). وانظر: شرح السنة (14/ 291) للبغوي، ووفَيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان (2/ 387) لابن خلِّكان، ومشكاة المصابيح (3/ 147) للتبريزي.

[19] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 366)، وسير أعلام النبلاء (7/ 255). وقد قيل:

جميعُ العلم في القرآنِ لكنْ ♦♦♦ تَقاصرُ عنه أفهامُ الرجالِ

[20] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 363).

[21] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 363).

[22] والمعنى - والله أعلم -: أنه يخشى من تبِعات العلم ليس إلا، لا أنه يريد تثبيط الناس عن العلم؛ فإن هذا غيرُ مرادٍ له، ولا مِن قوله ألبتَّة؛ ولذلك ذكر أهل العلم والمصنِّفون له هذا الأثر في أبواب الاغترار به والتكبر، أو حب روايته والتكثر، أو الخوف من عدم العمل به... ونحو ذلك، وإلا فالتزود من العلم مطلوب، ولو لم يكن فيه إلا قول الله عز وجل: ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه : 114]، لكفى. ولله درُّ مَن قال [ كما في تعليم المتعلم طريق التعلم (ص: 53) للزرنوجي]:

إذا شئتَ أن تَلقى عدوَّك راغمًا وتقتُلَه حَزْنًا وتحرِقَه غمَّا فرُم للعُلى وازدَد من العلم، إنه مَن ازداد علمًا زاد حاسِدَه همَّا

[23] في السير: "أيسر".

[24] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 363)، وسير أعلام النبلاء (7/ 255).

[25] وقد فسر الراوي عنه - محمد بن يوسف الفريابي - معنى صحت حين سُئل: وأي شيء النية؟! فقال: "تريد به وجه الله والدارَ الآخرة". حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 366).

[26] شرف أصحاب الحديث (ص: 81). وانظر: الفوائد (1/ 110) لتمام، وتاريخ دمشق (1/ 45) لابن عساكر. وقد روي نحوه عن ابن المبارك كما في المدخل إلى السنن الكبرى (ص: 309) للبيهقي، وبنحوه عن بشر الحافي كما ذكرت في سلسلة من عيون الكلام بشر الحافي (3).

[27] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 366)، وسير أعلام النبلاء (7/ 256). وانظر: مفتاح دار السعادة، ومنشور ولاية العلم والإرادة (1/ 177) لابن القيم.

[28] في العلل: "فقد كذبت".

[29] سنن الترمذي (6/ 243 - ط: بشار عواد معروف)، والكفاية في علم الرواية (ص: 309) للخطيب، وحلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 370)، وسير أعلام النبلاء (7/ 256)، وانظر: العلل ومعرفة الرجال (1/ 550) لأحمد بن حنبل، وشرح علل الترمذي (1/ 150) لابن رجب.

[30] الظاهر أن هذه الزيادة للترمذي للتوضيح؛ ولذلك جاء من غير الزيادة عند غيره، وفي الكفاية أتبعه بقوله: قال زيد: يعني: أنه يحدِّث على المعاني. والله أعلم.

[31] شذرات الذهب في أخبارِ مَن ذهب (1/ 289) لابن العماد.

[32] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 365).

[33] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 366)، وسير أعلام النبلاء (7/ 257 - 274). وانظر: شرح السنة (1/ 302) للبغوي.

[34] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 366). وانظر: شرح السنة (1/ 302) للبغوي.

[35] حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 369).