• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بدايات النهضة الأدبية في مصر وأهم عوامل ازدهارها
    د. شاذلي عبد الغني إسماعيل
  •  
    الترجمة بين اللمسة الفنية والنظرة العلمية
    أسامة طبش
  •  
    بلاغة قوله تعالى: (ولكم في القصاص حياة)، مع ...
    غازي أحمد محمد
  •  
    الإسكافي المسن
    أسامة طبش
  •  
    سحر مرور الأيام
    نورة المحسن
  •  
    نام الظلوم (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    المستراح (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    واو الحال وتعريف الحرف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    مشية طفل (2) (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    طوق النجاة
    افتتان أحمد
  •  
    أودى صديق (مقطوعة شعرية)
    حفيظ بوبا
  •  
    من علامة النصب: الألف نيابة عن الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان المعنى
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    كتاب هدنة زوجية (WORD)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    من علامات النصب: الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    علة جواز ربط الجملة الحالية بالواو دون الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

أنموذج لساني جديد في تحليل الجملة العربية

أنموذج لساني جديد في تحليل الجملة العربية
د. طارق المالكي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/10/2015 ميلادي - 7/1/1437 هجري

الزيارات: 21607

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أنموذج لساني جديد في تحليل الجملة العربية

الدكتور طارق المالكي [1]


يُحاول هذا المقال الإجابة عن الإشكال الآتي: ما هو الأنموذج اللساني المناسب لدراسة نظرية العامل العربية؟

 

يقتضي للإجابة عن هذا الإشكال بدءًا التمييز بين مقاربتين في توصيف اللغات، كل توصيف له أدواته التحليلية ومفاهيمه الخاصة به؛ المقاربة الأولى تحلِّل الجملة إلى مكوناتها المباشرة، وتسمى هذه المقاربة بالنحو المكوناتي Constituency Grammar، وينضوي تحت هذا النحو اللسانيات التوليدية بمختلف تفرعاتها (HPSG، LFG، GPSG...)، مرورًا بمختلف أطوارها (من التركيبات النحوية إلى البرنامج الأدنى).


تفترض الأنحاء المكوناتية أن كلمات الجملة لا تؤدي وظائفها النحوية فرادى حتى تنتظم في زمر تَجتمع عناصرها حول رأس واحد؛ تُسمى هذه الزمر النحوية في اللسانيات بالمركبات[2]، وهي عبارة عن كيانات لسانية وسيطة بين الكلمة والجملة، الكلمات أو المفردات المعجمية هي أشبه ما يكون بذرات؛ فكما أنَّ الذرَّات لا تقوى على أداء وظائفها الكيميائية حتى تندمج مع ذرات أخرى من جنسها أو من غيرها مكونة مركبات جزئية ذات حجم أكبر، فكذلك الكلمات يُضم بعضها إلى بعض مكونة وحدات معجمية كبرى تؤدي وظيفة محدَّدة داخل الجملة؛ حيث تتوزع بحسب الوظيفة التي تنهض بها إلى قسمين؛ قسم ينهض بوظيفة المسنَد، وآخر يَشغل وظيفة المسند إليه.


أما المقاربة الثانية فتَنظر إلى الجملة على أساس العلاقات التركيبية القائمة بين الكلمات وتُعرف هذه المقاربة بالنحو الاعتمادي أو العلاقي Dependency Grammar، لم تحظَ الأنحاء العلاقية بنفس القدْر من الاهتمام الذي حظيت به الأنحاء المكوناتية في العصر الحالي[3]، ولم تَستوف حظَّها بعد من الدرس اللساني الحديث، ويفسِّر سبب انتشار الأنحاء المكوناتية ارتباطها المبكر بالنظرية التوليدية لتشومسكي الذي عمل بمعية تلامذته على إذاعتها ونَشرها على حساب الأنحاء العلاقية، ذلك بالرغم من كون فكرة الاعتماد النحوي تضرب جذورها بعيدًا في تاريخ التحليل اللغوي قبل ظهور بلومفيالد وهاريس، تعود إلى أعمال بانيني والنُّحاة العرب، وقد أحياها في العصر الحالي اللغوي الفرنسي "تينيير" في كتابه النحو التركيبي[4]، ووضَع أسسها الرياضية والصورية هايس[5] وهوفمان تتبنى هذه الدراسة المقاربة العلاقية مُحاولة تطوير لسانيات علاقية حديثة خاصة بالنحو العاملي القديم، تتعدى اجتهادات المقلِّدة العرب (وأخصُّ بالذكر التوليديين العرب والوظيفيين) التي تكلَّفت بتقديم توصيف للغة العربية لا يناسبها في مستواها التركيبي.


نعتقد أن الأنحاء الاعتمادية[6] هي المدخل الاستشكالي السليم إلى مناقشة النحو العاملي باعتبار أن النموذجين يَنطلقان مِن افتراض أن الجملة العربية هي حصيلة تعالُقات بين الكلمات (اسم - فعل، حرف - اسم، اسم - جملة...)، وحاولنا في أنطلوجيا النحو العربي[7] توسيع الأفق الوصفي للنحو الاعتِمادي بإدخال البُعد الوظيفي (الزمن، الشخص، الوزن..)، فأصبحت الجملة تُعرف على أساس كونها حصيلة تعالقات بين مقولات معجميَّة (حرف، اسم، فعل، جملة) ومقولات وظيفية (زمن، جنس، شخص..).


فضلاً عن هذا التأسيس اللساني للنحو قمنا في أنطلوجيا النحو بوضع أسس جديدة للنحو العربي القديم تقوم على المنطقيات الرياضية توطئة لإدماجها في الحاسوب، فأسندنا النحو العربي إلى نظرية المجموعات الرياضية فرددْنا النحو إلى عنصرين أوليين، وهما الفئة والعلاقة؛ الفئات النحوية تنقسم إلى نوعين: فئات معجمية (فعل، اسم، حرف، جملة)، وفئات معجمية (زمن، شخص، وزن..) أما العلاقات فهي التي تربط عناصر الفئات بعضها ببعض (علاقة الفاعلية والمفعولية والخبرية والزمنية..).


على هذا الأساس يُمكن اعتبار الجملة كونها شبكة من العلاقات التي يمكن ترجمتها إلى الصياغة الرمزية الآتية:

حيث ترمز S إلى الجملة وR ∑ إلى مجموع العلاقات النحوية المسموحة بين عناصر الجملة (علاقة الإضافة، علاقة الفاعلية، علاقة المفعولية، علاقة الزمنية....)، أما مجال تعريف العنصرين x وy المقترنين بالعلاقة R فهي الفئات النحوية (كلمات، جمل، الزمن، الشخص، العدد، الوزن).

 


[1] منسق فريق أنطلوجيا النحو العربي.

[2] phrase

[3] هذا النوع من الممارسة النحوية غريب عن الفضاء اللساني العربي الذي يتوزَّعه تياران: التوليديُّون برئاسة الفاسي الفهري ثم النحو الوظيفي الذي يتزعَّمه المتوكِّل.

[4] Lucien Tesnière ,Eléments de syntaxe structurale, Préface de Jean Fourquet, Klincksieck,1959.

[5] D. G. HAYS, Grouping and dependency theories. P-1910, RAND Corporation, 1960.

[6] نؤثر استعمال عبارة النحو العلاقي حتى يسع جميع الأنحاء التي تنطلق من مفهوم العلاقي أساسًا لتعريف الجملة.

[7] http://arabicontology.org/





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مفهوم الجملة عند سيبويه (عرض)
  • مقاربة الجملة الفعلية في القصة السعودية القصيرة جدا
  • بنية الكلمة وبنية الجملة وتقديمهما للناطقين بغير العربية
  • دلالة الفعل (كاد) في الجملة العربية
  • تعريف الجملة لغة واصطلاحا

مختارات من الشبكة

  • من هو السني؟ وهل يخرج المسلم من السنة بوقوعه في بدعة جاهلًا أو متأولا؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب السنة لأبي بكر اشرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس (70)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • إعادة النظر في كتاب أصوات المدينة: اللسانيات الاجتماعية الحضرية أو لسانيات المدينة؟ - لويس جان كالفي(كتاب - حضارة الكلمة)
  • صلة السنة بالكتاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دور اللسانيات في عملية الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار مع الدكتور عبدالرحمن بودرع أستاذ اللسانيات وتحليل الخطاب بجامعة عبدالمالك السعدي بتطوان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الظاهر والمختفي - في النقد اللساني بين الإبداع والتلقي لعبد الجليل مرتاض(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أنواع المقاطع السردية في القصة القصيرة جدا (أضمومة تفاحة الغواية للطيب الوزاني أنموذجا)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التعليل في ضوء اللسانيات الحديثة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هل الترجمة أم العلوم؟(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/2/1447هـ - الساعة: 13:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب