• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

قصص الحيوان في أدبنا والآداب الأخرى (3)

د. إبراهيم عوض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/7/2015 ميلادي - 9/10/1436 هجري

الزيارات: 25978

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قصص الحيوان في أدبنا والآداب الأخرى (3)


لافونتين (1621 - 1695م) هو أشهر كاتب قصص خرافية في تاريخ الأدب الفرنسي، ويقول فلوبير: إنه الشاعر الفرنسي الوحيد الذي استطاع أن يفهم تراكيب اللغة الفرنسية ويتمكن من استخدامها قبل عصر هوجو، وقد خلف وراءه شعرًا قصصيًّا يدور حول الحيوانات التي كان يحبها ويحب مراقبتها والقرب منها في الغابات الملكية التي كان أبوه يشرف عليها بمقاطعة شاتو تييري في جو شاعري حالم،ولم يكن لافونتين بطبيعة الحال مخترع فن الخرافة، بل استفاد من كل من سبقه، أمثال: إيسوب الإغريقي، وفيدر اللاتيني، وبلبى (بيديا) الهندي، ومارو ورابيليه الفرنسيين، وغيرهم من مبدعي القصص الخرافية في الشرق والغرب على السواء، فأبدع خرافاته الخاصة، باثًّا فيها طابعه الفني وعاطفته القوية ونكتته الرفيعة وسخريته اللطيفة وملاحظته الدقيقة وقدرته على الغوص إلى أغوار النفوس وإحساسه بالواقع، متناولًا الملوك والسادة ورجال الدين والعلماء والفلاحين بطبائعهم المختلفة من تكبر وجبن واستغلال وسذاجة، عارضًا كل ذلك خلف ستار من الرموز الحيوانية والنباتية والجمادية والبشرية، مع الغلبة للحيوانات، مختارًا لكل رمز الحيوان الذي يناسبه: فالأسد الملك، والثعلب لرجل الحاشية، والدب للفلاح...وهلم جرًّا، منوعًا في الأوزان والقوافي حسب الموضوع الذي يتناوله، مصطنعًا لكل أصحاب حرفة لهجتهم التي يتميزون بها (انظر د. نفوسة زكريا/ المرجع السابق/ 34 فصاعدًا).

 

وكان للافونتين تأثيره على بعض الشعراء العرب في العصر الحديث؛ كمحمد عثمان جلال وأحمد شوقي المصريين، وكلاهما درس الأدب الفرنسي وقرأ لافونتين في لغته الأصلية وأعجب به ونسج على منواله، وجلال هو أول من نقل خرافات لافونتين إلى العربية، إلى جانب بعض المترجمات العلمية والأدبية، ومنها عدد من المسرحيات الفرنسية، وقد عنون الكتاب الذي أودعه ترجمته لتلك الخرافات باسم "العيون اليواقظ في الأمثال والمواعظ"، وقال: إن له سوابق في الأدب العربي القديم مثل كتاب "الصادح والباغم" وكتاب "فاكهة الخلفاء" وغيرهما، وإنه يريد أن يستبدل القراء مطالعته بقصص أبي زيد الهلالي وعنترة والظاهر بيبرس وذات الهمة، ورغم هذا فقد استقبلن هذه الأشعار بالنفور والتهكم، وإن لم يَثنه ذلك عن المضي في خطته، وطبع الكتاب على نفقته، وتكلفه في طباعته المال الكثير، وفي ذلك يقول:

يقولون ما هذا الكتاب وما به؟
أكاذيب أقوال البهائم في قبح
وقد زعموا أن البلاغة لم تكن
بأحسن مما قيل في القد والرمح
وتشبيه لون الخد بالورد واللظى
وتمثيل نور الوجه إن لاح بالصبح
وما علموا أن الغراب وثعلبًا
حديث النهى فيه وداعية النصح
وقولي صرار حكى مع نميلة
فقصدي به التفريط يذهب بالربح
ولصَّان في جحش صغير تشاجرا
فذلك كم شاهدته في بني الفلح
وقصة طاعون الوحوش رأيتها
كثيرًا وكم من طعنها أوسعَتْ جرحي
فيا قارئًا إن كنت بالقول ساخرًا
ولم تدرِ شيئًا فالتعرض كالنبح
وإن كنت تدري أنما بك جنة
ترجَّح حب الحرب فيك على الصلح
فما أنت إلا في الحقيقة جاهل
وما لكلام قلت فيَّ سوى الطرح

 

والغريب أن جلال لم يشر في كتابه: "العيون اليواقظ" إلى لافونتين من قريب أو بعيد، لا في الأشعار التي نظمها ولا في المقدمة النقدية التي صدر كتابه بها رغم تأثره الواضح بالشاعر الفرنسي، ورغم أن كثيرًا من القصائد التي يحتوي عليها الكتاب مأخوذة من لافونتين بعناوينها وبتفصيلاتها، وإن لم يترجمها ترجمة بل اكتفى بتمصيرها،أما الباقي فمستقى من تراثنا العربي،وتمضي د. نفوسة فتورد بعض أشعار جلال، وتورد إزاءها الأصل اللافونتيني، ثم تقارن بينهما لترى كيف تصرف أديبنا المصري مع الأصل الفرنسي تارة بالتقديم والتأخير، وتارة بالتصرف الواسع، وتارة بالاقتراب الشديد...ومن ذلك المقطوعة اللافونتينية التالية التي تحكى قصة "الثعلب والعنب: Le Renard et les Raisins

Certain renard gascon، d autres

Dissent monrmand.

Mourant Presque de faim، vit au

Haut d une trille

Des raisins murs apparemment.

Et couverts d une peau vermeille.

Le galand en eut fait volontiers

Un repas;

Mais comme il my pouvait point

Atteindre:

IIs sont trop verts، dit - il، et bons

Pour de gougats.

Fit - il pas mieux que de se

Plaindre?

 

والتي وضعها جلال نصب عينيه حين نظم القصيدة التالية:

حكاية عن ثعلب قد مر تحت العنب

وشاهد العنقود في لون كلون الذهب

وغيره في جنبه أسود مثل الرطب

والجوع قد أودى به بعد أذان المغرب

فهم يبغي أكلة منه ولو بالتعب

عالج ما أمكنه يطلع فوق الخشب

فراح مثلما أتى وجوفه في لهب

وقال: هذا حصرم رأيته في حلب

والفرق عندي بينه وبين تين العلب

فإن هذا أكله يشبه لحم الأرنب

ولحم ذلك مالح كالضرب فوق الركب

قال له القطف: انطلق ثعلب ابن ثعلب

طول لسان في الهوا وقصر في الذنب

(د.نفوسة زكريا/ المرجع السابق/ 42 وما بعدها إلى 63).

 

ويمكن أن نلاحظ أن شعر جلال أطول من نظيره اللافونتيني وأملأ منه بالتفاصيل؛ إذ هو مثلًا يحدد الوقت الذي رأى فيه الثعلب عنقود العنب بأنه بعد أذان المغرب، فضلًا عن أنه لا يكتفي بوصف لون العنقود الذي رآه أولًا بل يضيف إليه وصف لون عنقود آخر،كما أنه يذكر حلب، التي لم يرد لها بطبيعة الحال ذكر في أبيات الشاعر الفرنسي، وهي لمسة عربية في شعر جلال يقابلها النص في قصيدة لافونتين على أن الثعلب هو من إقليم جسكونيا أو نورماندي الفرنسي، وفوق هذا نرى شاعرنا المصري في نهاية القصيدة يستطرد إلى الكلام عن تين العلب ولحم الأرانب مما لا وجود له في شعر لافونتين،كذلك نلاحظ أن عنقود العنب يتكلم مخاطبًا الثعلب يتهكم به وبثرثرته السخيفة ونفاقه العاجز مما لا نرى مثيله في أبيات لافونتين...وهلم جرًّا.

 

أما بالنسبة للصلة بين لافونتين وشوقي فقد صرح شوفي نفسه في مقدمة ديوانه (1898م) بمحاكاته للافونتين في نظم ما نظم من خرافات، وبأنه كان كلما أنجز شيئًا من هذا الشعر قرأه على بعض الأطفال كي يتأكد من أن ما يكتبه مشوق لهم، وأنه كان يهدف من ذلك إلى غاية تعليمية،وترى د. نفوسة زكريا أن شوقي كان أصدق من لافونتين في حبه للأطفال؛ إذ لم يكن الشاعر الفرنسي يهتم حتى بطفله الوحيد،إلا أن شوقي لم يبالِ بنشر خرافاته في ديوان مستقل كما فعل لافونتين، بل ضمنها ديوانه: "الشوقيات"، وإن كانت الطبعات التي ظهرت من ديوانه بعد موته قد أهملت تلك الخرافات، إلى أن تدارك هذا النقص محمد سعيد العريان في نشرته لذلك الديوان عام 1943م،وقد عرفت بعض تلك الخرافات طريقها إلى الكتب المدرسية،وتدور الحكايات المنظومة عند شوقي على موضوعات إنسانية عامة، أو موضوعات تتصل بعصره؛ كالأوضاع السياسية والاجتماعية في ذلك الوقت، بالإضافة إلى ما اقتبسه من خرافات لافونتين مع إضفاء شخصيته على تلك المقتبسات؛ إذ وضع فيها لمسات عربية إسلامية،وهناك قصائد خرافية أخرى استلهم فيها أمير الشعراء موضوعات عربية قديمة.

 

وتتميز الخرافات الشوقية بروح الفكاهة العالية؛ إذ كان يحرص على إمتاع الناشئة بتلك الأشعار، ولم يكن يقصد التوجيه التعليمي فحسب،كما اتسمت تلك الأشعار ببساطة الأسلوب ومناسبتها لعقلية الناشئين، الذين وضعت لتعليمهم وتسليتهم، مع حفاظها على الفصحى، على عكس محمد عثمان جلال، الذي لجأ إلى العامية أحيانًا،وفوق ذلك كان شوقي حريصًا على استخدام الأوزان القصيرة في تلك الأشعار، أما القافية فكانت أحيانًا واحدة على مدار القصيدة كلها، وأحيانًا ما كانت تقوم على الازدواج، وفي كل الأحوال كانت القصيدة الخرافية عنده تهتم باستخلاص الحكمة التي تكمن في القصة كما فعل لافونتين (انظر كتاب د. نفوسة زكريا: "خرافات لافونتين في الأدب العربي"/ 74 فصاعدًا).

 

وقد أشارت الأستاذة الدكتورة إلى استلهام شوقي قصيدته التي مطلعها: "برز الثلعب يومًا" من قصيدة لافونتين: "Le Cop et le Renard"، مع انطلاق أمير شعراء العرب على سجيته مع ذلك بعيدًا عن مصدر إلهامه،لكنها لم تورد النص اللافونتيني الفرنسي ليكون النصان تحت أعين القارئ فيستطيع الحكم بنفسه على ما تقول،وهأنذا أورد هنا نص كل من القصيدتين:

la branche dun arbre etait en

inelle

ieux coq adroit et natois

ditunrenard

cissant sa voix

ne sommes plus en

Querelle:

Paix generale cette fois.

Je viens te lannoncer; descends.

Que je t embrasse.

Ne me ratarde point، de grace;

Je dois faire aujourd hui vingt

Postes sans manquér.

Les tiens et toi pouvez vaquer

Sans nulle crainte a vos affaires;

Nous vous y serbirons en freres.

Faites - en les feux des ce soir.

Et cependant viens recevoir

Le baiser d amour fraternelle.

- Amo، reprit le coq، je me pouvais jamais

Apprendre une plus douce te meilleur nouvelle

Que celle

De cette paix;

Et ce m est une double joie

De la tenir de toi،Je vois deux

Levriers.

Qui، je Massure، sont courriers

Que pour ce sujet on envoie.

IIs vont vite، et seront dans un moment a nous.

Je descends; nous pourreons nous entre - baiser tous.

- Adieu، dit le Renard، ma traite est longue a faire;

Nous nous rejouitons du success de laffaire

Une autre fois،Le galand aussitot

Tire ses gragues، gagne au haut.

Mal content de son stratagem;

Et notre vvieux coq en soi - meme

Se mit a rire de sa peur;

Car c est double plaiser de

Tromper le tronpeur.

برز الثعلب يومًا
في شعار الواعظينا
فمشى في الأرض يهدي
ويسب الماكرينا
ويقول: الحمد لل
ه إله العالمينا
يا عباد الله توبوا
فهْو كهف التائبينا
وازهدوا في الطير إن ال
عيش عيش الزاهدينا
واطلبوا الديك يؤذن
لصلاة الصبح فينا
فأتى الديكَ رسولٌ
من إمام الناسكينا
عرض الأمر عليه
وهو يرجو أن يلينا
فأجاب الديك: عذرًا
يا أضل المهتدينا
بلِّغِ الثعلب عني
عن جدودي الصالحينا
عن ذوي التيجان ممن
دخل البطن اللعينا
أنهم قالوا، وخير ال
قول قول العارفينا:
مخطئٌ من ظن يومًا
أن للثعلب دينًا

 

ونلاحظ للوهلة الأولى أن قصيدة لافونتين أطول من نظيرتها الشوقية،كما أن ثعلبه قد تولى بنفسه مخاطبة الديك عاملًا على خداعه، أما لدى شوقي فقد كان هناك وسيط أرسله الثعلب ليبلغ رسالته إلى الديك،كذلك فإن ديك شوقي كان أكثر وضوحًا من ديك لافونتين؛ إذ فضح خداع الثعلب وشنع به وذكر ضحاياه من آبائه وأجداده، مؤكدًا من ثم أنه لا يمكن أن تجوز عليه حيلة الثعلب، الذي ادعى التقوى والصلاح والنسك وأراد أن يحضر الديك ليؤذن للصلاة فيه وفي أمثاله من الثعالب الماكرة كي يأكله ويغيبه في بطنه كما صنع مع آبائه وأجداده الطيبين، أما ديك لافونتين فقد آثر اللجوء إلى الحيلة بدلًا من التصريح بما في قلبه؛ إذ زعم أن كلبًا من كلاب الصيد يوشك أن يصل، فما كان من الثعلب إلا أن أخذ ذيله في أسنانه وقال: يا فكيك، معتذرًا بأن لديه شغلًا هامًّا لا بد من أدائه الآن، ومن ثم ينبغي تأجيل ما كان قد جاء إلى الديك من أجله، ألا وهو تصفية العداوة التي بين الديكة والثعالب والعمل على نشر السلام بين الطائفتين،ثم إن ديك لافونتين كان واقفًا على غصن شجرة، بينما لم يحدد شوقي المكان الذي كان فيه ديكه،وفوق هذا نجد لافونتين يصف ديكه بالمهارة والمكر، على حين لم يصنع شوقي شيئًا من ذلك تاركًا إيانا نفهم أن ديكه ديك ذكي: ذكي فقط لا ماكر، بالإضافة إلى أنه صريح واضح يكشف عما يدور في عقله دون لف أو دوران، مكتفيًا بأن ينفذ بجلده من الحفرة التي قد حفرها له الثعلب يريد أن يوقعه فيها، بخلاف ديك لافونتين، الذي تعمد تعمدًا خداع الثعلب، ذلك الحيوان المخادع، لتكون فرحته مضاعفة...





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصص الحيوان في أدبنا والآداب الأخرى (1)
  • قصص الحيوان في أدبنا والآداب الأخرى (2)

مختارات من الشبكة

  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص رائعة للشباب - وقفات تربوية (قصص عن تقوية الإيمان)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • قصص رائعة للشباب - وقفات تربوية (قصص إيمانية)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة قصص الأنبياء (يواقيت البيان في قصص القرآن)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مصادرة وقصص أخرى (قصص قصيرة جدًّا)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • تأثر الأدب العربي بالآداب الأخرى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • آداب الزيارة وشروطها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • مباحث ومشكلات في الأدب المقارن العربي (1)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب