• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشية طفل (2) (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    طوق النجاة
    افتتان أحمد
  •  
    أودى صديق (مقطوعة شعرية)
    حفيظ بوبا
  •  
    من علامة النصب: الألف نيابة عن الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان المعنى
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    كتاب هدنة زوجية (WORD)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    من علامات النصب: الفتحة
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    علة جواز ربط الجملة الحالية بالواو دون الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الحال والصفة من نسب واحد
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    رفع الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحوال إعراب الأسماء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الواو الداخلة على الجملة الوصفية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    واسطة العقد
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    أدوات جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

عناية النحاة بتطبيق قواعدهم وإطرادها

عناية النحاة بتطبيق قواعدهم وإطرادها
أ. د. عبدالله أحمد جاد الكريم حسن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/5/2015 ميلادي - 7/8/1436 هجري

الزيارات: 6495

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من أسباب الاختلاف بين القاعدة النحوية والتطبيق

عناية النحاة بتطبيق قواعدهم وإطرادها


لقد بات من المشهور أن " صناعة النحو تستخرج القواعد من المسموع؛ وهو بعض اللغة لا كلها، ثم يقوم النحاة بإطراد هذه القواعد على ما لم يسمع، وذلك بواسطة القياس"[1]، وحاول النحاة فرض هذه القواعد على العرب كافةً، لكي يلتمسوها عند نطقهم وفي كتابتهم وحين إبداعهم، لأنهم يؤمنون بأن " كل علم يصاغ صياغة دقيقة لا بد له من إطراد قواعده، وأن تقوم قواعده على الاستقراء الدقيق، وأن يكفل لها التعليل، وأن تصبح كل قاعدة أصلًا مضبوطًا تقاس عليه الجزئيات قياسًا دقيقًا" [2]. لكن النحاة عند إطرادهم القواعد ومحاولة تطبيقها خرجت أو تمردت بعض النصوص العربية الفصيحة المسموعة عن سلطان القواعد النحوية، ويرجع هذه الخروج إلى أسباب عدة، فيمكننا إضافة أسباب أخرى لما ذكرناه عن منهج النحاة في وضع القواعد النحوية، وأهم الانتقادات التي وجهها بعض العلماء لبعض القواعد النحوية ومنهج وضعها، وكان كل ذلك من أسباب الاختلاف بين القاعدة النحوية والتطبيق، ومن هذه الأسباب الأخرى ما يأتي:

 

1- عناية النحـاة بتطبيق قـواعـدهم وإطرادها:

لقد بذل النحاة العرب جهودًا جبارةً مشكورةً لوضع قواعد النحو العربي، لكن النحاة قد بالغوا في فرض هذه القواعد وإطرادها على العرب أصحاب اللغة، فهم "فرضوها على الفصحاء العرب، وفرضوها على الفحول من الشعراء، ثم فرضوها في آخر الأمر على أصحاب القراءات".[3] فبعد أن كان النحو عمليةً تقوم "في مبتدئها على الاستقراء والتقعيد، فأصبحت بعد زمن تقوم على القاعدة والتطبيق، وخلف بعد الرعيل الأول من رجالها خلف وقفوا من النحو موقف المتكلمين من الدين، كان الدين سمحًا فطريًا فجعله المتكلمون فلسفةً وقضايا منطقيةً، وكان النحو سهلًا هينًا وصفيًا، فجعله النحاة فلسفةً وقضايا معياريةً ومنطقيةً أيضًا، حتى أصبح الطابع المميز للنحو العربي أنه يعـد مجهودًا دراسيًا لغويًا؛ بقدر ما تحول إلى مجهود فكرى من الطراز الأول"[4]. وفي هذا الشأن يرى الدكتور إبراهيم أنيس أن" أولئك الذين أسسوا الأصول لم يقتصروا على ذلك، بل قاسوا ما لم يسمعوا على ما سمعوه، وأسرفوا في قياسهم، وابتكروا في اللغة أصولًا وقواعد رغبةً منهم في إطراد الإعراب وانطباقه على كل أسلوب أو انطباق كل أسلوب عليه... تمت للنحاة تلك المجموعة الضخمة من أصول إعرابية دقيقة ورثوها من بعدهم، وربما لم يكن يدور في أذهانهم أن من جاء بعدهم سيتعبدون بها، ويحلونها مكان القداسة والعبادة!!" [5].

 

والحق أن الأمر ليس على إطلاقه كما يزعم رحمه الله، ولكننا لا يمكننا إنكار أن النحاة قد جعلوا هذه القواعد أحكامًا، فكانت في نظرهم أولى بالاعتبار مما خالفها من المسموع، ومن ثم أعملوا فيما خالف قواعدهم حيل التخريج والتأويل والتعليل[6].



[1] الأصول، لتمام حسان (ص273).

[2] المدارس النحوية، لشوقي ضيف، دار المعارف، القاهرة، الطبعة الثالثة (ص18).

[3] من أسرار اللغة، لإبراهيم أنيس، مكتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، الطبعة الرابعة، 1966م، (ص209).

[4] اللغة بين المعيارية والوصفية؛ لتمام حسان، ط مطبعة الرسالة، القاهرة، 1958م، (ص170).

[5] من أسرار اللغة (ص199).

[6] ينظر: اللغة العربية معناها ومبناها، لتمام حسان، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 1973م(ص13).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القسم عند النحاة: تعريفه، مكوناته، فائدته، أدواته
  • مذهب المتوسطين من النحاة في الاحتجاج بالحديث
  • صانع الكساء .. شيخ النحاة والقراء
  • مفهوم الضرورة عند النحاة
  • الكلام في الصلاة بين الفقهاء والنحاة
  • عناية النحاة والعرب بالمعنى

مختارات من الشبكة

  • العناية بالشَّعر في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • مجلس ختم صحيح البخاري بدار العلوم لندن: فوائد وتأملات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسماء العقل ومشتقاته في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القاضي عياض (ت 544 هـ) وجهوده من خلال كتابيه: «مشارق الأنوار» و«إكمال المعلم»(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العناية بالقدمين في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • العناية بالأظافر في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • قواعد مهمة في التعامل مع العلماء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قواعد قرآنية في تربية الأبناء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وسائل التوفيق بين القاعدة النحوية والتطبيق(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- رائع كعادتك أيها العالم الجليل
أ.د جميل عرابي - ksa 26/05/2015 01:18 PM

أحسنت يا دكتور عبد الله، وليتنا في تعليمنا لطلابنا نركز على بساطة النحو وسماحته، ونبين لهم أن النحو ثلاثة أشياء لا رابع لها: قاعدة، وشاهد يؤكد هذه القاعدة، ومثال معاصر يوضع التطبيق على هذه القاعدة.
دمت لنا مبدعا رائعا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/2/1447هـ - الساعة: 21:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب