• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي / أخطاء لغوية شائعة
علامة باركود

خُلوف لا خَلوف

محمد تبركان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/1/2015 ميلادي - 29/3/1436 هجري

الزيارات: 27053

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خُلُوف لا خَلُوف


ثبتَ في الصّحيحين[1] وغيرِهما أنّ النَّبيَّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: (لَخُلُوفُ فَمِ الصّائمِ أَطيبُ عند اللّهِ من ريحِ المِسْكِ). كذا (لَخُلُوفُ) بضمِّ الخاءِ، وأمّا مَن رواهُ من المحدِّثينَ والفقهاء (لَخَلُوفُ) بفتح الخاء فغلطٌ يجب الاحترازُ منه، وصيانة حديث رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم من مَعَرَّتِهِ؛ لِمُنابذته لكلام العرب، وفصيح اللّغة.

 

على أنّ العلماء - رحمهم اللّه تعالى - قد نبّهوا عليه، وأعذروا إلى اللّه بذلك؛ فلا يسوغُ والحال كذلك أن نقع في هذا الغلط، وأمثاله ممّا يتعلّق بألفاظ الأحاديث النّبويّة الشّريفة.

 

فمن هؤلاء العلماء:

1. الخطّابي في إصلاح غلط المحدّثين، وقد جاء فيه قوله (ص101 - 102 رقم 58 الرّديني): (لَخُلوُفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عندَ اللهِ مِن رِيحِ المِسْكِ. أصحابُ الحديث يقولون: خَلُوف بفتح الخاء، وإنّما هو خُلُوف مضموم الخاء، مصدر خَلَفَ فَمُهُ يَخْلُفُ خُلُوفًا: إذا تَغيَّرَ. فأمّا الخَلُوف فهو الّذي يَعِدُ ثمّ يُخْلِفُ. قال النَّمِرُ بنُ تَوْلَب[2]:

جَزَى اللَهُ عَنَّا جَمْرَةَ اِبْنَةَ نَوْفَلٍ
جَزاءَ خَلُوفٍ بالخِلافَةِ[3] كاذِبِ

 

 

2. الزّبيدي في تاج العروس (23 /266): (خَلَفَ فَمُ الصَّائِمِ خُلُوفاً وخُلُوفَةً بضَمِّهِمَا على الصَّوابِ ولو أَنَّ إِطْلاقَ المُصَنِّفِ يقْتَضِي فَتْحَهُمَا وعلَى الأَوَّلِ اقْتَصَرَ الجَوْهَرِيُّ[4]، وكذا خِلْفَةً بالكَسْرِ كما في اللِّسَانِ[5]: تَغَيَّرَتْ رَائِحَتُهُ ومنه الحدِيثُ: " لَخُلُوفُ فَمَ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ "، قال شيخُنَا: الخُلُوفُ بالضَّمِّ بمعنَى[6] تَغَيُّرِ الفَمِ، هو المَشْهُورُ الّذي صّرَّحَ به أَئِمَّةُ اللُّغَةِ، وحكَى بعضُ الفُقَهاءِ والمُحَدِّثين فَتْحَهَا، واقْتَصَرَ عليه الدَّمِيرِيُّ في شَرْحِ الْمِنْهَاجِ، وأَظُّنُّه غَلَطاً كما صرَّح به جَمَاعَةٌ، وقال آخَرُونَ: الفَتْحُ لُغَةٌ رَدِيئَةٌ، واللهُ أَعلمُ. وفي رِوايَةِ: " خِلْفَةُ فَمِ الصَّائِمِ "، وسُئِلَ[7] عليٌّ رضي الله عنه عن القُبْلَةِ للصَّائمِ فقال: " ومَا أَرَبُكَ إِلَى خُلُوفِ فِيهَا؟ ").

 

وقال في (20 /5831): (خَلَفَ فُوهُ خُلُوفاً وخُلُوفَةً بِضَمِّهِمَا: إِذا تَغَيَّرَ، وضَمُّ المَصْدَرَيْنِ كما ضَبَطَهما هو الصَّوابُ الّذي صَرِّح به الأَئِمَّةُ، وقد تقدَّم الكلامُ عليه آنِفاً).

 

3. ابن منظور، ونورد له فقرات من معجمه الفذّ (لسان العرب) تُثبت صحّةَ هذا الضّبط (الخُلُوف) بضمّ الخاء، قال – رحمه اللّه تعالى – في: (9/92 – 93 خلف):

• وخلَفَ اللَّبَنُ وغيرُه وخَلُفَ يَخْلُفُ خُلُوفاً فيهما: تغَيَّر طَعْمُه وريحُه.

• وخلَفَ اللَّبَنُ يَخْلُفُ خُلُوفاً إذا أُطيلَ إنْقاعُهُ حتى يَفْسُدَ.

• وخَلَفَ فُوهُ يَخْلُفُ خُلُوفاً وخُلوفَةً.

• وقال اللّحيانيّ خَلَف الطَّعامُ والفمُ وما أَشبهَهُما يَخْلُفُ خُلُوفاً: إذا تغيَّر.

• وخلَفَ فَمُ الصّائِمِ خُلُوفاً أَي تغيَّرَتْ رائِحتُهُ.

• وخلَف فمُه يَخلُفُ خِلْفةً وخُلُوفاً.

• قال أبو عُبيد: الخُلُوفُ تغيُّر طعم الفم لِتأخُّر الطّعام.

• ويُقال: خَلَفَتْ نفْسُه عن الطّعام فهي تَخْلُفُ خُلُوفاً إذا أَضرَبَتْ عن الطّعام من مرض.

• ويُقال: خلَفَ الرّجل عن خُلُقِ أَبيه يَخْلُفُ خُلوفاً إذا تغَيَّر عنه.

 

4. ابن الجوزيّ في غريب الحديث (1 /298): (قوله لَخُلُوف فم الصّائم، الخاء مضمومة، وهو تغيُّره بالصّوم).

 

5. ابن حجر في فتح الباري (4 /596): (قَوْلُه: (لَخُلُوف) بِضَمِّ الْمُعْجَمَة وَاللَّام وَسُكُون الْوَاو بَعْدهَا فَاء، قَالَ عِيَاض: هَذِهِ الرِّوَايَة الصَّحِيحَة، وَبَعْض الشُّيُوخ يَقُولهُ بِفَتْحِ الْخَاء، قَالَ الْخَطَّابِيُّ: وَهُوَ خَطَأ، وَحَكَى الْقَابِسِيّ الْوَجْهَيْنِ، وَبَالَغَ النَّوَوِيّ فِي " شَرْح الْمُهَذَّب[8] " فَقَالَ لَا يَجُوز فَتْح الْخَاء، وَاحْتَجَّ غَيْرُه لِذَلِكَ بِأَنَّ الْمَصَادِر الَّتِي جَاءَتْ عَلَى فَعُول - بِفَتْحِ أَوَّله - قَلِيلَة ذَكَرهَا سِيبَوَيْهِ وَغَيْرُه، وَلَيْسَ هَذَا مِنْهَا، وَاتَّفَقُوا عَلَى أَنَّ الْمُرَاد بِهِ تَغَيُّر رَائِحَة فَم الصَّائِم بِسَبَبِ الصِّيَام).

 

6. النّوويّ في المنهاج[9] (4 /8 /29 - 30): (قَوْله صلّى اللّه عليه وسلّم: " لَخُلْفَةُ فَم الصَّائِم أَطْيَبُ عِنْد اللَّه مِنْ رِيح الْمِسْك يَوْم الْقِيَامَة "، وَفِي رِوَايَة: (لَخُلُوف) وهُوَ بِضَمِّ الْخَاءِ فِيهِمَا وَهُوَ تَغَيُّرُ رَائِحَةِ الْفَمِ، هَذَا هُوَ الصَّوَاب فِيهِ بِضَمِّ الْخَاء كما ذكرناه، وَهُوَ الَّذِي ذَكَرَهُ الْخَطَّابِيُّ وغيره مِنْ أَهْل الْغَرِيب، وَهُوَ الْمَعْرُوف فِي كُتُب اللُّغَة، وَقَالَ الْقَاضِي: الرِّوَايَة الصَّحِيحَة بِضَمِّ الْخَاء، قَالَ: وَكَثِير مِنْ الشُّيُوخ يَرْوِيهِ بِفَتْحِهَا، قَالَ الْخَطَّابِيُّ: وَهُوَ خَطَأٌ. قَالَ الْقَاضِي: وَحُكِيَ عَنْ الْفَارِسِيّ فِيهِ الْفَتْح وَالضَّمّ، وَقَالَ: أَهْل الْمَشْرِق يَقُولُونَهُ بِالْوَجْهَيْنِ، وَالصَّوَاب: الضَّمّ ... ).

 

7. الصَّبّان محمّد بن عليّ في حاشيته على شرح الأشمونيّ عليّ بن محمّد على ألفيّة ابن مالك، وفيها يقول: (1 /165 المقدّمة): (قوله: " لَخُلُوف فم الصّائم " بضمّ الخاء وقد تُفتحُ لكنّ الفتح لغة شاذّة كما في تحفة ابن حجر بل قيل خطأ: أي تغيّر رائحته بعد الزّوال).

 

وعلى نحو هذا البيان جرى أصحابُ الفضيلة في المعجم الوسيط (ص250 ع3).

 

ومعنى[10] (الخُلُوف): بضمّ الخاء هو تغيُّر طعم الفم ورائحته لخلوِّ المعدة بسبب الإمساك عن الطّعام. وهو من حدِّ[11] نَصَرَ يَنْصُرُ، ورُوِيَ خَلُفَ ككَرُمَ يَكْرُمُ، خُلُوفًا فيهما. وأَخْلَفَ فُوهُ لغةٌ في خَلَفَ.

 

وفي أصل اشتقاقها[12] قال في النّهاية (2 /67 حرف الخاء): (الخِلْفَة بالكسر: تَغَيُّر ريح الفَمِ. وأصلها في النَّبَات أن يَنْبُت الشّيءُ بَعْدَ الشّيءِ؛ لأنّها رائحةٌ حَدَثتْ بعد الرّائحة الأولى. يُقال خَلَف فمُه يَخْلُفُ خِلْفةً وخُلُوفًا، ومنه الحديث: " لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أطيَبُ عِند اللّهِ مِن ريحِ المِسْكِ ").

 

ويُراجع:

1. أساس البلاغة (ص119 ع2).

2. إعراب المحيط (سورة التّوبة/81).

3. تاج العروس (23 /266 خلف).

4. جمهرة اللّغة (2 /237 خ ف ل).

5. الصّحاح (4 /1356 خلف).

6. العُباب الزّاخر (ص168 حرف الفاء/خلف).

7. عمدة القاري (10 /277 – 278) و(25 /156 - 157).

8. العين (4 /265، 267).

9. الفائق (1 /387).

10. فقه اللّغة (ص80).

11. فيض القاري (4 /251 رقم 5199).

12. القاموس المحيط (ص808 خلف).

13. اللّسان (9 /92 - 93).

14. مجمع الأمثال والحكم (1 /247، 253).

15. المحكم والمحيط الأعظم (5 /203 الخاء واللّام والفاء).

16. المحيط في اللّغة (4 /345 - 346 خلف).

17. مختار الصّحاح (ص186 ع2).

18. مرقاة المفاتيح (4 /461).

19. معجم المقاييس في اللّغة (2 /210 – 213 خلف).

20. النّهاية (2 /67).



[1] صحيح البخاري (4 /594 رقم 1894 و4 /612 رقم 1904 فتح)، مسلم (4 /8 /31 رقم 163 - 165 نوويّ)، اللّسان (9/ 93)، تاج العروس (23 /266)، معجم المقاييس في اللّغة (2 /212 خلف)، المصباح المنير (ص340)، غريب الحديث لابن الجوزي (1 /298)، النّهاية (2 /67)، الفائق (1 /387)، جمهرة اللّغة (2 /237 خ ف ل).

[2] البيت في ديوانه (ص41 المقطوعة 6 رقم 1)، و: اللّسان (11 /499)، ومعجم المقاييس في اللّغة (4 /376 باب الغين واللّام وما معهما)، وغريب الحديث لابن سلاّم (1 /199)، والأغاني (22 /277)، وإصلاح المنطق (1 /266).

[3] رواية الدّيوان (ص41) ومعجم المقاييس (4 /376): (مُغِلٍّ بالأمانة) بدل (خَلُوفٍ بالخِلافَةِ).

[4] في الصِّحاح (4 /1356 خلف).

[5] (9 /82).

[6] قال أَبو عبيد: الخُلوف تغيُّر طعم الفم لتأَخُّرِ الطعام، ومنه حديث عليّ عليه السلام حين سُئل عن القُبْلة للصّائم فقال: وما أَرَبُك إلى خُلوف فيها). - اللّسان 9 /82 -.

[7] أخرجه عبد الرزّاق في المصنّف (4 /187 رقم 7428)، وذكره ابن حزم في المحلّى (6 /209) بزيادة: (دعها حتّى تُفطِر)، وهو في اللّسان (9 /82)، وتاج العروس (23 /266، 358)، والنّهاية (2 /67)، وغريب الحديث لابن الجوزي (1 / 298).

[8] (1 /275 باب السِّواك).

[9] شرح صحيح مسلم.

[10] اللّسان (9 /92)، الزّاهر (1 /167)، تحفة الأحوذيّ (3 /360 كتاب الصّوم)، فيض القدير (2 /308).

[11] تاج العروس (23 /266).

[12] اللّسان (9 /93).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المتوفِّي أم المتوفَّى؟
  • بائسون لا بؤساء
  • ضبط كلمة (أسلم) في حديثين شريفين

 


تعليقات الزوار
2- المصدر بالضم
د.عبدالرحمن بلو - العراق 27-05-2017 06:28 PM

لا خلاف في أن المصدر بالضمّ لكن قد يوجه الفتح إلى الرائحة نفسها أي الاسم لا المصدر كما فعلوا في الوَضوء بفتح الواو فهو لماء الوضوء. لكن لما كانوا لم يُجمعوا على هذا المعنى الثاني كان لفظها بالضم أولى من وجه أن الخلوف لغية ومن وجه تنبيه علماء الغريب على ترجيح الضمّ والله أعلم

1- المصدر الأصلي أولى
أبو عمر الرياض 20-01-2015 08:51 PM

قولك:"قال أَبو عبيد: الخُلوف تغيُّر طعم الفم لتأَخُّرِ الطعام، ومنه حديث عليّ عليه السلام حين سُئل عن القُبْلة للصّائم فقال: وما أَرَبُك إلى خُلوف فيها). - اللّسان 9 /82 -".
لماذا النقل بواسطة ابن منظور، وكتاب "الغريب" لأبي عبيد في متناول اليد، وهذا النقل فيه (1/ 327):"الخلوف فإنه تغير طعم الفم لتأخير الطعام. يقال منه: خلف فمه يخلف خلوفاً قاله الكسائي والأصمعي وغيرهما. ومنه حديث علي رضي الله عنه حين سئل عن القبلة للصائم فقال: وما أربك إلى خلوف فيها". والله أعلم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب