• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

الحنين إلى الأوطان (1)

د. محمد بن لطفي الصباغ

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/12/2014 ميلادي - 28/2/1436 هجري

الزيارات: 50017

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحنين إلى الأوطان (1)


هذا العنوان هو عنوان رسالة جميلة للجاحظ، حقَّقها وعلَّق حواشيها العلامة المحقِّق الشيخ طاهر الجزائري (ت: 1920) - رحمه الله - وطُبعت في المطبعة السلفية في مصر لمحب الدين الخطيب أكثر من مرة، والطبعة التي رجعت إليها كانت سنة 1351 هـ.

 

وقد جمع فيها الجاحظ ما يتصل بالحنين إلى الأوطان، وتقع في 43 صفحة.

 

وأورد فيها طائفة من الأبيات فيها الحنين إلى الوطن، ومنها قول الشاعر:

إذا ما ذكرتُ الثغرَ فاضت مدامِعي
وأضحى فؤادي نُهبة للهماهم[1]
حنينًا إلى أرض بها اخضرَّ شاربي
وحُلَّت بها عني عقود التمائم[2]
وألطفُ قومٍ بالغِنى أهلُ أرضه
وأرعاهمُ للمرء حقَّ التقادم

 

وقال الجاحظ[3]:

وقالت الحكماء: الحنينُ من رقةِ القلب، ورقةُ القلب من الرعاية، والرعايةُ من الرحمة، والرحمةُ من كرم الفطرة، وكرمُ الفطرة من طهارة الرِّشدة[4]، وطهارةُ الرِّشدة من كرم المَحْتِد.

 

وقال آخر[5]:

عسرك في دارك أعزُّ لك من يسرك في غربتك وأنشد:

لقربُ الدار في الإقتار خيرٌ
من العيش الموسَّع في اغترابِ

 

وقال الجاحظ[6]:

ومما يؤكد ما قلنا في حبِّ الأوطان قول الله - عز وجل -: ﴿ وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ ﴾ [النساء: 66]، فسوَّى بين قتل أنفسهم وبين الخروج من ديارهم.

 

وقال آخر: "من أمارات العاقل برُّه لإخوانه، وحنينُه إلى أوطانه، ومداراتُه لأهل زمانه".انتهى النقل من كتاب الجاحظ.


وحنَّ سيدنا بلال إلى مكة في أبيات كما ذكر البخاري؛ روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وُعك أبو بكر وبلال، فكان أبو بكر إذا أخذته الحمى يقول:

كل امرئ مصبَّح في أهله
والموت أدنى مِن شِراك نَعلِه

 

وكان بلال إذا أقلع عنه الحمى يرفع عقيرته ويقول:

ألا ليت شعري هل أبيتنَّ ليلة
بوادٍ وحولي إذخر[7] وجليل؟[8]
وهل أردنْ يومًا مياه مجنَّة
وهل يَبدُوَنْ لي شامة وطفيل؟[9]

 

قالت عائشة رضي الله عنها: فجئتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرتُه فقال: ((اللهمَّ حبِّب إلينا المدينة كحبِّنا مكة أو أشدَّ، وصحِّحها، وبارك لنا في صاعِها ومدِّها، وانقل حمَّاها إلى الجحفة))[10].

 


ومن ذلك حنين مالك بن الريب إلى الغضى في قصيدته الرائعة التي يقول فيها: 

ألا ليتَ شعري هل أبيتنَّ ليلةً
بجَنبِ الغَضى أُزجي القلاص النَّواجيا[11]
فليتَ الغضى لم يقطع الركبُ عرضه
وليت الغضى ماشى الركاب لَياليا
تذكرتُ من يبكي عليَّ فلم أجد
سوى السيف والرمح الرُّدينيّ باكيا[12]
وأشقرَ خِنذيذٍ يَجرُّ عِنانه
إلى الماء لم يَترك له الدهر ساقيا[13]
ولكن بأطراف السُّمَينة نسوةٌ
عزيز عليهنَّ العشيةَ ما بيا[14]
وبالرمل منَّا نسوةٌ لو شهدنني
بكين وفدَّين الطبيب المُداويا[15]
فمنهنَّ أمِّي وابنتاها وخالتي
وباكية أخرى تهيج البواكيا[16]

 

ومما يذكر في حب الوطن والحنين إليه قول أبي تمام:

نقِّل فؤادك حيث شئتَ من الهوى
ما الحبُّ إلا للحبيب الأول
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى
وحنينه أبدًا لأول منزل[17]

 

ومما يتَّصل بالحنين إلى الوطن ما رواه الرواة عن ميسون بنت مجدل الكلبية أم يزيد بن مُعاوية وأبياتها الفائية الآتية:

قال اللخمي: ميسون زوج معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، وأم يزيد، وكانت بدوية، فضاقت نفسها لما تسرَّى عليها، فعذلها على ذلك وقال لها:

أنت في ملك عظيم، وما تَدرين قدره، وكنتِ قبل اليوم في العباءة.

 

فقالت هذه الأبيات: 

لبيتٌ تخفق الأرواح فيه
أحبُّ إليَّ من قصر مَنيف
وبكْرٌ يتبع الأظعان سَقبًا
أحبُّ إليَّ من بغل زفوف[18]
وكلب ينبح الطرَّاق عني
أحبُّ إليَّ من قطٍّ ألوف
ولبس عباءة وتقرَّ عيني
أحبُّ إليَّ من لبس الشفوف[19]
وأكل كَسيرة في كِسر بيت
أحبُّ إليَّ من أكل الرغيف
وأصوات الرياح بكل فجٍّ
أحبُّ إليَّ من نقر الدفوف
وخِرق من بني عمي نحيفٍ
أحبُّ إليَّ من علجٍ عنيف[20]
خشونة عيشتي في البدو أشهى
إلى نفسي من العيش الطريف
فما أبغي سوى وطني بديلاً
فحسبي ذاك من وطن شريفِ

 

فقال لها معاوية:

ما رضيت يا ابنة مجدل حتى جعلتني علجًا عنيفًا فالحقي بأهلك، فطلَّقها وقال لها: كنتِ فبنتِ، فقالت: لا والله ما سررنا إذ كنا، ولا أسفنا إذ بنَّا.

 

ويقال: إنها كانت حاملاً بيزيد فوضعته في البادية فمن ثم كان فصيحًا[21].

 

ومما يذكر في حب الوطن قول ابن الرومي يتشوق إلى بلده:

بلد صحبتُ به الشبيبة والصِّبا
ولبست ثوب العيش وهْو جديدُ
فإذا تمثل في الضمير رأيته
وعليه أغصان الشباب تميد[22]

 

وقوله أيضًا:

ولي وطن آليت أن لا أبيعه
وأن لا أرى غيري له الدهر مالكا
عهدت به شرخ الشباب ونعمة
كنعمة قوم أصبَحوا في ظلالكا
وحبَّبَ أوطان الرجال إليهم
مآرب قضاها الشباب هنالكا
إذا ذكروا أوطانهم ذكرتهمُ
عهود الصبا فيها فحنُّوا لذالكا[23]

 

وقال آخر:

ذكرت بلادي فاستهلَّت مدامعي
بشوق إلى عهد الصبا المتقادِم
حننتُ إلى ربع به اخضرَّ شاربي
وقُطِّع عني فيه عِقد التمائم[24]

 

وللشعراء المحدثين أقوال في الحنين إلى الوطن رائعة؛ فمن ذلك قول محمود سامي باشا البارودي[25]:

هو البَين حتى لا سلامٌ ولا ردُّ
ولا نظرة يقضي بها حقه الوجدُ
لقد نعبَ الوابور بالبَين بينهم
فساروا ولا زمُّوا جمالاً ولا شدوا[26]
سرى بهم سير الغمام، كأنما
له في تنائي كل ذي خُلَّةٍ قصدُ
فلا عين إلا وهي عين من البكا
ولا خدَّ إلا للدموع به خدُّ[27]
فيا سعد، حدِّثني بأخبار من مضى
فأنت خبيرٌ بالأحاديث يا سعد
لعلَّ حديث الشوق يُطفئ لوعة
من الوجد، أو يقضي بصاحبه الفقدُ[28]
هو النار في الأحشاء، لكن لوقعها
على كبدي - مما ألذُّ به - بردُ
لعَمْر المغاني وهْي عندي عزيزة
بساكنها ما شاقني بعدها عهدُ
وقفنا فسلَّمنا، فردَّت بألسن
صوامت، إلا أنها ألسن لدُّ
فمن مقلةٍ عَبرى، ومن لفح زفرةٍ
لها شرر بين الحشا ما له زندُ
فيا قلب صبرًا إن ألمَّ بك النوى
فكل فراقٍ أو تلاقٍ له حدُّ

 

ومن ذلك قول خير الدين الزركلي:

العين بعد فراقها الوطَنا
لا ساكنًا ألفت ولا سكَنا
رَيانةٌ بالدمع أقلقها
أن لا تُحسَّ كرًى ولا وسَنا
كانت ترى في كل سانحة
حُسنًا، وباتت لا ترى حَسَنا
والقلب لولا أنَّه صَعِدَت
أنكرتُه وشككتُ فيه أنا
ليت الذين أحبهم علموا
وهم هنالك ما لقيتُ هنا
ما كنت أحسبني مفارقهم
حتى تفارق روحي البدنا
يا موطنًا عبث الزمان به
من ذا الذي أغرى بك الزمنا[29]
قد كان لي بك عن سواك غِنى
لا كان لي بسواك عنك غِنى
ما كنتَ إلا روضةً أنُفًا
كَرُمَتْ وطابت مغرسًا وجَنى
عطفوا عليك فأوسعوك أذىً
وهم يُسمُّون الأذى مِنَنا
وحنوا عليك فجرَّدوا قضبًا
مسنونة وتقدَّموا بِقَنا[30]
يا طائرًا غنَّى على غُصُن
والنِّيل يسقي ذلك الغُصنا
زدني وهج ما شئت من شجني
إن كنتَ مثلي تعرف الشجَنا
أذكرتني ما لستُ ناسيَهُ
ولرُبَّ ذكرى جدَّدت حزَنا
أذكرتني بردى وواديه
والطيرَ آحادًا به وثنا
وأحبةً أسررت من كلفي
وهواي فيهم لاعجًا كمَنا
كم ذا أغالبه ويَغلبني
دمع إذا كفكفتُه هتنا
لي ذكريات في ربوعهم
هنَّ الحياة تألُّقًا وسنى
إنَّ الغريب معذبٌ أبدًا
إن حلَّ لم ينعم وإن ظعنا

 

وبعد، فإني أقرر أنَّ حبَّ الوطن والحنين إليه أمر غريزي فطري لا يحظره الإسلام، ولكن بشرط أن لا يكون الوطن أحبَّ إلى المرء من الله ورسوله وجهاد في سبيله؛ قال الله تعالى: ﴿ قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾ [التوبة: 24]، والحمد لله رب العالمين.



[1] الهماهم: الهموم.

[2] قال الشيخ طاهر: التمائم جمع تميمة، وهي: خرزات كانت العرب تعلقها على أولادها يتقون بها العين في زعمهم فأبطلها الإسلام؛ عن النهاية لابن الأثير.

[3] الحنين إلى الأوطان (ص: 5).

[4] الرِّشدة صحة النسب، وهي بكسر الراء والفتح لغة.

[5] الحنين إلى الأوطان (ص: 7).

[6] الحنين إلى الأوطان (ص: 10).

[7] الإذخر: جاء في المصباح: نبات معروف زكي الرائحة إذا جفَّ ابيضَّ.

[8] الجليل: نبات ضعيف تحش به خصاص البيوت وغيرها (فتح الباري 7 / 262).

[9] شامة وطفيل: جبلان قرب مكة، وقال الخطابي: كنت أحسب أنهما جبلان حتى ثبت عندي أنهما عينان (فتح الباري 7 / 263)، ومجنَّة: اسم موضع على أميال من مكة.

[10] صحيح البخاري برقم 1889 وأورده أيضًا برقم 3926 و5654.

[11] القلاص: جمع قلوص وهي الناقة الشابة.

[12] الرديني: نسبة إلى رُدَينة وهي امرأة كانت تقوِّم الرماح.

[13] أشقر: صفة للفرس، خنذيذ: طويل صلب.

[14] السمينة: اسم موضع.

[15] الرمل: اسم موضع، فدَّين: قلن: فداك أبي وأمي.

[16] انظر: جمهرة أشعار العرب 2 / 760 وما بعدها، والمنتخب من أدب العرب 2 / 76، وأقوال مأثورة 3 / 419.

[17] انظر: البيان والتبيين 1 / 313.

[18] البكر: الفتي من الإبل، والأظعان: جمع ظعينة وهي المرأة ما دامت في الهودج، والسقب: الذكر من الإبل، والزفوف: المسرع.

[19] الشفوف: جمع شَف (بالكسر والفتح): الثوب الرقيق.

[20] الخِرق: الكريم، والعلج: الرجل من كفار العجم.

[21] شرح أبيات مغني اللبيب لعبدالقادر البغدادي (ت: 1093هـ) تحقيق: عبدالعزيز رباح وأحمد يوسف دقاق (5: 65 - 66).

[22] شرح مقامات الحريري 1 / 136.

[23] شرح مقامات الحريري 1 / 136.

[24] شرح مقامات الحريري 1 / 136.

[25] ديوان البارودي 1 / 209 - 211.

[26] نعب: صفَّر وصوَّت، زمُّوا: أي وضعوا في أنف البعير ما يقودونه به، ولا شدوا عليه الزمام.

[27] العين الأولى: حاسة الرؤية، والعين الثانية: ينبوع الماء، وقوله: وللدموع بها خدُّ أي: طريق أو تأثير.

[28] (أو) هنا بمعنى إلى أن.

[29] يشير الشاعر إلى ما لقيت البلاد من طغيان الفرنسيين أقول: وما أشبه اليوم بالبارحة!

[30] القضب: للسيوف، والقنا: الرماح.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ليس بالتقنية وحدها تأمن الأوطان
  • حب الأوطان وواجب الإصلاح
  • البيان في محبة الأوطان
  • سقيا لأوطان الصبا
  • الحنين إلى الأوطان (2)
  • الحنين إلى الأوطان (3)
  • حب الأوطان مغروس في الوجدان (خطبة)
  • الحفاظ على الأوطان من المعاصي التي تدمر البلدان

مختارات من الشبكة

  • الحنين إلى الوطن في الشعر الأندلسي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عناصر الحنين إلى الوطن (دراسة مقارنة بين المعري وشوقي) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الحنين والتشويق إلى بيت الله العتيق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحديث عن مصر في قصيدة (عزف على وتر الحنين)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عبق الحنين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إشراقة الحنين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هزة الحنين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تراتيل الحنين (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ويأخذنا الحنين إلى الأقصى (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • محمود سامي البارودي .. مصر بين الحنين والوجع (2)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب