• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

الرواية الشركسية المعربة ( حكيم تيونوف )

الرواية الشركسية المعربة ( حكيم تيونوف )
د. إيمان بقاعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2014 ميلادي - 21/9/1435 هجري

الزيارات: 6355

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الرواية الشركسية المُعرَّبة

حكيم تيونوف: (الأم الثّانية)[1]


الرّواية مِن نوع جديد يختلف عما رأيناه في "البذرة الأخيرة" و"دوي الرّعد".

 

إنها رواية الحياة الجديدة والوطن الجديد... ولا تخلو الرّواية مِن الحرب، كما لا تخلو مِن الأعداء والنضال، لكنها حرب الألمان للاتحاد السوفيتي والنضال ضدهم، مِن دون التفرقة بين روسي وشركسي، إذ يتحد - في الرّواية - الوطن ضد عدو مشترك حمل الدَّمار والحرب والموت.

 

بطل القصة هو أحمد كابارديني[2] الّذي استشهد والده - وكانَ قد درس أثنوغرافيا[3] الشّعب الكابارديني - دفاعًا عن الوطن أثناء هجوم الألمان على روسيا، تاركًا كتاب: (قطعة الذّهب)، الّذي بحث فيه عن أساطير شعبه الشّركسي الّتي تشبه كلُّ واحدة منها قطعةً كبيرةً أو صغيرةً من الذهب تحتاج إلى جمع وصقل ليراها النّاس فيقرؤوا حياة الشّعب الشّركسي في القديم الغابر وكذلك أفكاره وآماله[4].

 

يقول عنه صديقه ومربي ابنه ليونيد بتروفيتش: "لم يكن له هدف في الحياة إلا خدمة الشّعب، وقد ضحى بروحه ليظل وطنُنا حرًّا"[5]...

 

كذلك نرى أن ليونيد - في معرض حديثه عن صديقه والد أحمد - يتوحد به ويوحد الوطن بقوله: "ليظل وطنُنا حرًّا".

 

وتستمر الرّواية منذ صفحاتها الأولى لتركز على قضية الوطن الواحد المتجه إلى أهداف واحدة.

 

ووصفُ ليونيد عمَلَ والدِ (أحمد) بالعلميِّ المهمّ من خلال البحث عن جذوره عبر أساطير قومه ترافقَ بوصف عملٍ وطنيٍّ قام به هذا العالمُ الجليلُ لا يقل أهميةً عن العمل العلميِّ وهو القتال ضد العدو الألماني؛ ما جعل (أحمد) يقف أمام تحدٍّ كبير يدفعه إلى إكمال علمه تحت رعاية صديق والده ليونيد وزوجته [أمه الثّانية] فيكمل درب والده الذي لم يُنجَز بعد، فيسكن قريته ويبحث - من جديد - في حياة قومه وتفاصيلها.

 

وفي الرّواية كثير مِن العادات والتّقاليد الشّركسية بإيجابياتها وسلبياتها. وفيها وصف مختلف للوطن تحت ظل الحكومة الرّوسية وذكر للشّعراء الرّوس الّذين أحبوا القفقاس وكتبوا أجمل القصائد ما جعل أحمد يصف ليونيد أنه - بقلبه وروحه - يشبه "الشّعراء الرّوس تمامًا"[6].

 

والرّواية دعوة إلى التآخي بين الرّوس والقفقاسيين في ظل حكومة واحدة لشعب واحد. وتختتم بالتأكيد من أحمد لوطنه على العودة إليه وبذل كل جهده لخدمته أو خدمة الفرد للمجموع وهو ما تنادي به الاشتراكية في الرواية.

 

الوطن من الحرب إلى السَّلام:

هذا الوطن الّذي نُهب مِن قبل الألمان الّذين لم يبقوا لأهله لباسًا أو طعامًا أو حطبًا أو مالاً[7]، تاركين إياه يعاني آثار النّدوب الّتي سرعان ما حاول بعد هزيمة الفاشيست وبشكل جماعي أن يشفيها، لا بالبكاء والعويل، بل بالعمل. فالنهوض بعد الحرب يحتاج إلى إرادة تشبه إرادة السّنونو الّتي "قطعت آلاف الكيلومترات ولا تزال تعمل بشغف ودأب متواصلين"[8].

 

وثمة مصطلحات تتكرر تصب في مصلحة الوحدة الفكرية: فالعمل الجماعي المتّحد البعيد عن الفردية والأنانية هو الطَّريق الأفضل إلى قهر صعوبات وطن يتعثر بعد حرب أكلت الأخضر واليابس، فينهض الوطن حسب المفهوم الاشتراكي.

 

وتبدو المقارنة في الرّواية قبل انتشار النظام السوفيتي وبعده واضحة. فقبل النّظام السوفيتي، كان النّاس متواكلين، وكان كورغوقا [والد أحمد] يأسف لهذا التواكل، خاصة فيما يتعلق بريّ الأرض المعتمد على الأمطارِ، ما يعني خسارة الغلال والحيوانات وربما النّاس لو انحبس هذا المطر، بينما تضيع مياه النهر هدرًا. من هنا، كانت دعوة كورغوقا دعوة مبكرة إلى العمل الجماعي وإلى التَّفكير في تنظيم الري، ما يعني تحسين الزّراعة، المعتمد الوحيد لهم[9].

 

كذلك تسلط الرّواية الضّوء على أُمّيّة الشّعب الشّركسي، إذ كانت المدارسُ -حسب قول ليونيد - قليلة جدًّا. لكن هذا لم يعنِ أنْ لم يكنْ للشّعب الشّركسي ثقافة، بل يفرّق ليونيد بين الثّقافة والعلم بقوله:

"الثّقافة لا تُكتَسَبُ بالقراءة وحدها، بل إنّ لحياة الشّخص وتربيته على عادات وأخلاق قومه، واستعداده لعمل الخير دائمًا، وكذلك أدبه وطيب قلبه علاقة لا تنفصم عن الثّقافة، فلا تتم الثّقافة إلا بها"[10].

 

ومن هنا، فقد وجد ليونيد الثّقافة في أبهى حللها عند الشّراكسة وإن كانوا وقتها متأخرين علميًّا، ويشرح:

"بعد أن تعرفت على الأَدِيغة والبلقار ورأيت إكرامهم للضّيف وما يكنُّونه له مِن التَّقدير والمحبة واستعدادهم لفتح قلوبهم وبيوتهم له وأنهم قوم مخلصون صادقو الأرواح بريئو القلوب، أيقنت أن لهم ثقافة كبيرة"[11].

 

وما لبثت هذه الثّقافة أن شُذبت بالعلم والعمل معًا، فخضعت القرية - في ظل النّظام السّوفيتي - لنظام الكولخوز[12] الّذي بدا في الرّواية إيجابيًّا إذ ساعدَ على إنهاض الشَّعب من معاناةٍ أجاب عنها الروائي وقت طرح سؤالَ مقارنة: "أيهما أفضل؟ العمل في الغابة والمتاجرة أم العمل الجماعي في الكولخوز"؟ والسُّؤال يعني: أيهما أفضل: العمل الفردي أو الجماعي؟ وجواب الرّواية هو الثّاني بالطبع.

 

ويدعم الجواب بإظهار صورة النّظام السوفيتي "المشرقة الإيجابية" فهذا النظام أعاد بناء المنازل الّتي هُدمت بعد تحرير الأرض من الألمان، كما أعاد تنظيم القرية الشّركسية وبناءَها، فغدت أجمل من الصُّور، فشوارعها مستقيمة، وأشجارها المثمرة موزعة على أطراف الأرصفة، وسواقيها يتدفق ماؤها نقيًّا صافيًا. أما بيوتها فكولخوزية، إذ لم يعد في جمهورية (كابرادينو بالقاريا) ضيق أو مشكلة سكنية، فلكل شخص فيها أحد عشر ونصف مترًا من المساحة السكانية، وهذا ما لم يحظ به النَّاس من قبل.

 

أما بالنسبة إلى الزراعة والحراثة والبذار وفرز الشوائب وجني المحصول ونقله، فكل ذلك يجري - في ظل النِّظام السوفيتي - بواسطة الآلات.

 

حتى الفن تغير مع النّظام الجديد وتطور، "فقطع فنّ الدراما الكاباردينية طريقًا طويلة وأصبح لديهم بدل (الاجاغاقا) [13] مسرح علمي اشتراكي"[14] يقدم فنًّا حقيقيًّا كاملاً هو الفن الدّراماتيكي الّذي "يظهر حياة النّاس وآمالهم وأهدافهم الّتي يسعون إليها"[15] هذا عدا عن الثّقافة الّتي بدت بعد انتشار النظام السوفيتي وكأنها بذرة محبوسة تحت حجرة ثقيلة لم تنمُ إلا حين وصلت إليها أشعة الشّمس الاشتراكية، فتطورت الثّقافة الشّركسية بعد أن اقتبست من الثّقافة الرّوسية، إذ حمل الشّراكسة المثقفون المشاعل الّتي أنارتْ لهم ثقافتهم الخاصة ففهموها "بشكل أفضل"[16] فصارت أقرب إلى الاحتراف.

 

الرّواية - إذن - دعوة إلى العمل الجماعي الّذي يؤدي وحده إلى النَّجاح. وبالتّالي، هي دعوة إلى إلغاء الأنانية والفردية، فمن أراد الحياة ممتطيًا كلمات: أنا وخاصتي ومالي، لن يستطيع السير بعيدًا. أما إن عملنا متعاونين متحدين فسنقهر كل شيء ونرفع كل بلاء[17].

 

لقد نجحت القرية الكاباردينية وتقدمت لأن مثقفيها في الداخل والخارج ساهموا في النهوض بها من كبوتها وتغييرها نحو الأفضل بيد واحدة نحو هدف مشترك مرتجى هو: التحسن.

 

لقد عمل الكل وتعاونوا ليبنوا الوطن الجديد بتكاتف ليس بعيدًا عن عاداتهم وتقاليدهم منذ أيام أجدادهم النارْتْيين الّذين قالوا:

"مَن سعى للخير مِن أجل الجموع
استحقَّ الخير في كلِّ الربوع"[18]

 

سوسروقة:

"أورقت وتفتحت براعم الأشجار والأزهار في كل أنحاء الدنيا، فلماذا بقي هذا الجبل الأسود أجرد هكذا؟

 

فيجيب البطل:

"إن مَن تحت هذا الجبل كان يحب نفسَه وحدها، ولم يكن يحب الحياة الّتي يعيشها، وذلك هو سبب بقاء هذا الجبل دون عشب أو نبات. وليبق، هكذا، رمزًا لعار الّذين يخدمون أنفسهم دون غيرهم ولا يكون الحب العظيم للحياة والعمر الّذي يعيشونه"[19].

 

دعوة لوطن جديد متعاون خال من الأنانية ودعوة أيضًا إلى الصداقة – القرابة وصورة جديدة للوطن الأم تفتقدها الرّواية العربية - الشّركسية.



[1] حكيم تيونوف، الأم الثّانية، عربها عن اللّغة الآديغية وديع بشكور (دمشق: دار الجماهير، بيروت: دار الفارابي 1973).

[2] الأم الثّانية، ص99. جمهورية الكبردين _ البلقار تبلغ مساحتها 12500كلم2 عاصمتها نالتشيك. القبرطاي هم أكبر قبائل شعب الأَدِيغة وبسبب سهولة بلادهم كانوا أول من تلقى صدمة الجيش الرّوسي الّذي كان يسعى إلى شطر القفقاس إلى شطرين عبر ممر داريال الرّوسي فقضى على قوتهم فعقدوا الهدنة بذلك مع الرّوس وهرب قسم كبير منهم إلى الكوبان لمتابعة قتال الرّوس. هاجمهم الجنرال كلازيفاب ودمر 80 قرية وأفنى سكانها برغم الهدنة، ثم هاجمهم الجنرال كولباكوف فدمر 200 قرية وأباد معظم سكانها فتراجع تعدادهم من 450 ألف نسمة عام 1829 إلى 40 ألف عام 1832 عندما هاجمهم يرملوف السّفاح، فلم يتمكنوا من المساعدة في حرب الشيخ شامل، ولكن 40 من نبلائهم بقيادة أنزور ومئات من الأفراد هربوا والتحقوا بشامل.

[3] إثنوغرافيا Ethnography: العلم الذي يعنى بدراسة توزيعات سلالات الإنسان على سطح الأرض [المعجم: غريد الشيخ].

[4] نفسه، ص21.

[5] نفسه، ص105 _ 106.

[6] الأم الثّانية، ص219.

[7] نفسه، ص15.

[8] نفسه، ص30.

[9] الأم الثّانية، ص130.

[10] نفسه، ص146.

[11] نفسه، ص134.

[12] مزرعة تعاونية في الاتحاد السوفيتيه _ الملكية فيها جماعية.

[13] الاجاغاقا القوقازية طويلة العمر تقدم في الحفلات منذ أكثر من ألف عام ساخرة من العيوب والنقائص مادحة الفضائل مسلية النّاس. وهي تعني (رقصة الّتيوس) أو لابس جلد الّتيس. والأجاغاقا تطورت مع الزمن لتصبح أسلوبًا لمكافحة الشر والفساد بشكل هزلي سافر وما أكثر ما كانت الأجاغاقا كالسهم في قلوب الأمراء والإقطاعيين واللصوص والأنانيين، وباختصار كان الفن الوطني التراجيدي لا يتجاوز الشخصين حتى العقد الثّالث من القرن العشرين [الأم الثّانية، ص339]..

[14] نفسه، ص351.

[15] نفسه، ص342.

[16] نفسه، ص353.

[17] نفسه، ص56.

[18] نفسه، ص104.

[19] الأم الثّانية، ص104.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الرواية الشركسية المعربة والعربية
  • الرواية الشركسية المعربة ( باغرات شينكوبا )
  • الرواية الشركسية المعربة ( ميخائيل لاخفينتسكي )
  • الرواية الشركسية العربية ( راسم رشدي )

مختارات من الشبكة

  • الرواية البوليفونية أو الرواية المتعددة الأصوات(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • الرواية الشركسية العربية ( برزج سمكوغ )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الرواية الشركسية العربية ( زهرة عمر أبشاتسه )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المرجحات عند التعارض ثلاثة وعشرون مرجحا(2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نماذج من الرواية بالمعنى وحل الاختلاف فيها (8) خاتمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صور الفروق بين روايات الأحاديث في الصحيحين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • فائدة في قاعدة إبدال الصحابي بصحابي آخر لا يضر الرواية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه الراوي وأثره في الرواية والرواة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخالفة الراوي لما رواه وأثرها في الرواية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب