• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

دموع في وداع شيخنا الإمام الشيخ عبدالله سراج الدين ( قصيدة )

أ.د. عبدالحكيم الأنيس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/5/2014 ميلادي - 21/7/1435 هجري

الزيارات: 12122

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دموع

في وداع شيخنا الإمام الشيخ

عبدالله سراج الدين [*]

 

هل للجريحِ اليومَ في السُّلوانِ
أَملٌ يُخففُ وطأةَ الأحزانِ؟
أَمْ للمُصابِ تعللٌ بِتعِلَّةٍ
تأتي على الآلامِ بالنسيانِ؟
في حادثٍ أدمى القلوبَ بوقعهِ
مُذْ طارَ في الآفاقِ والبلدانِ
قد كان أخوفَ ما نخافُ وقوعُهُ
حتى مَعَ الأفكارِ في الأذهانِ
واليومَ حَلَّ فيا قلوبُ تقطعي
أَسفاً لفقدِ (العالمِ الرباني)
تذكار أعلام الهُداة بِسَمته
وبوجههِ المُتوقدِ النُّوراني
فقدتْ به (الشهباء) أنصحَ عالِمٍ
ساقَ القلوبَ لحضرةِ الرحمن
رَبَطَ النفوسَ بربِّها ونبيِّها
فَعَلَتْ عنِ الأوهامِ والأدرانِ

•    •    •

يا (زينةَ الشهباءِ) فقدُكَ نكبةٌ
ومصيبةٌ نَزَلتْ على الأوطانِ
يبكي فراقكَ أهلها، يبكونَ ما
فقدوا مِنَ الأنوارِ والعِرفان
علَّمتهم وهديتَهُمْ ونصحتَهُمْ
وأخذتَهُمْ بمسالكِ الإحسان
بمجالسٍ ضمَّت لباب العلم كال
جناتِ في رَوحْ وفي ريحانِ
تتقلبُ الأرواحُ في آفاقها
وتطيبُ في الروضاتِ والشطآنِ
لمْ تألُ جُهداً في النصيحة قائداً
للسالكين إلى هُدى الفرقانِ
وطريقةُ الهادي الشفيع محمدٍ
كانتْ لديكَ مَشِيدَةَ الأركانِ
إِنْ أخطأَ الناسُ الطريقَ وعرَّجوا
وتباينوا في الرأيِ والألوانِ
فلقَدْ أقمَتَ على المحجةِ راسِخاً
تدعو إلى الرحمن في إيقانِ
وعلى بهاء السُنَّةِ الغراءِ قدْ
حافظتَ في الإسرار والإعلانِ
قد كنت فيما بيننا مَلَكاً وقدْ
تتمثل الأملاكُ في إنسانِ

•    •    •

يا راحلاً تَرَك البلادَ حزينةً
قَدْ راعها فَقدُ (الإمامِ) الحاني
العالمِ الداعي إلى نهج التُّقى
بأجلِّ تبيانٍ وخيرِ بيانِ
مَنْ كان يخطو إثرَ خطو (نبيّهِ)
فِعْلَ المُحِبِّ الوالهِ المتفاني
(آثارُك) الزهراءُ تَشهدُ أنها
كُتِبَتْ بحبر الصدقِ والإتقانِ
في طيِّها نورٌ يشعُ بريقُهُ
في القلبِ، يأخذُهُ إلى الرحمن
أَودعتَ فيها ما حباكَ اللهُ مِنْ
هَدْي النبيِ، وحكمةِ القرآنِ
تعلو بقارئها وتحفظُ صَدْرَهُ
مِنْ زُخْرفِ الشهواتِ والشيطانِ
مُتَرَسِّماً فيها دُروبَ أئمةٍ
صانوا الأمانةَ مِنْ دخيلٍ شاني
كَمْ أَيْقَظتْ مِنْ غافلٍ قَعَدَتْ بهِ
غَفَلاتُهُ عَنْ رِفعةٍ وجِنانِ
ولكم أعادتْ شارداً مسترسِلاً
وأتتْ به مِنْ وهدةِ النسيانِ
ولكم رقت بالسائرين ورسخّت
أقدامهم في العالم الروحاني
عالجتَ في صفحاتها مُتَشَرِّعاً
ما كان مِنْ خللٍ ومِنْ نُقصان
وأمرتَ مؤتمِراً بكلِّ فضيلةٍ
ونهيتَ مُنتهياً عَنِ العصيانِ

•    •    •

قدْ كُنتُ إِنْ أبصرتُ وجَهكَ مَرةً
أجد الحياةَ بخاطري وجَناني
أعظمْ بها مِنْ نظرةٍ آثارُها
مشهودةٌ كالروح في الأبدانِ
تصفو بها نفسي وتنهضُ همتي
وأرى الزيادةَ ثَرَّةً بكياني
وأقولُ: هذا وَجْهُ مَنْ لا يبتغي ال
دنيا ولا يرجو المتاع الفاني
هو وجهُ مَنْ لا يُحسِنُ العصيانَ في
حالٍ ، ولا تسعى به قَدَمانِ
شفتاهُ بالأذكارِ والِهَتانِ
عيناهُ بالإخلاص ناطقتانِ
عَرَفَ الطريق إلى الإلهِ فلم يَحِدْ
شِبراً ولم ينزعْ إلى الأكوان
ومضى بآيات الكمالِ مُتَوَّجاً
مَلَكَ القلوبَ وليس ذا سلطانِ

•    •    •

يا أيُّها الورِعُ التقيُّ، سراجَنَا
في ظُلمةِ العِصيان والطُغيانِ
إِنْ كُنْتَ قَدْ غادرتنا مُسْتبشِراً
بلقاءِ ربٍّ واهبٍ منانِ
فلقدْ تركتَ قلوبَنا مكلومةً
تبكي عليكَ بلهفة اللهفانِ
وتركتَ فينا غصةً مشبوبةً
بالوجدِ والآلامِ والأشجانِ
مَنْ بَعْدَ هذا (العارف الفياض) مِنْ
غيثٍ يُثير كوامنَ الإيمانِ؟
مَنْ بَعْدَ هذا (السيد الجحجاح) مِنْ
نَدْبٍ يقودُ مواكبَ الإحسانِ؟
قدْ كان في (الشهباءِ) كهفَ رعايةٍ
وعنايةٍ وحمايةٍ وأمانِ
واليومَ تلتفتُ العيونُ فلا ترى
أَحَداً يَسُدُّ مكانَهُ بمكانِ
فالله يعظم أجرنا في فقده
ويحفُّهُ برضاهُ والرضوانِ

•    •    •

يا سيدي، والبعدُ هاجَ مشاعري
والفقدُ أطلق عَبرتي ورماني
قد كنتُ أرجو أَنْ أراكَ ويشتفي
بَعْدَ اغترابٍ طَالَ قلبٌ عانِ
فإذا أنا والموتُ حالَ بموقفٍ
عاينتُ فيه فداحةَ الحِرمانِ
ولعلّ حسبي أَنَّ شخصكَ ماثلٌ
أبداً، وحبَّكَ ساكنٌ وجداني
هذي إليك خواطري مشحونةً
بالحبِ مِنْ قلقي ومِنْ خفقاني
واعذر مُحبَّكَ إنه في حيرةٍ
وشكايةٍ غَمَرَتهُ كالطوفانِ
أنا إِنْ أردتُّ القولَ فيك تقاصرتْ
جُمَلي وحارَ لما حويتَ لساني
حظيتْ بِضَمَّ القبرِ (شعبانيَّةٌ)[1]
فَغَدَتْ لذلك مطمحَ الإخوانِ
أترى أقومُ لديك أُطفئ غُلَّتي
يوماً، ويُسْعدني بذاك زماني؟

 

دبي الثلاثاء 21 من ذي الحجة 1422هـ



[*] استأثر الله به ليلة الثلاثاء 21 من ذي الحجة 1422هـ = 4 من آذار 2002م.

[1] الشعبانية هي المدرسة الدينية التي كان الفقيد قد أحياها وقام عليها فخرجت الأجيال، ودفن في مدفنها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دمعات تلميذ في وداع شيخه (قصيدة)
  • في وداع الشيخ زهير الشاويش
  • وداع ( قصيدة )
  • الوداع ( في رثاء الدكتور مانع الجهني )
  • وداعا بغداد ( القاضي عبد الوهاب البغدادي المالكي )

مختارات من الشبكة

  • أجابتها دموع الشيخ (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دموع الرحمة على الشيخ غلام الله رحمتي 1355-1442هـ 1937-2021م(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دموع الألفاظ في وداع دورة الحفاظ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دموع الحروف (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دموع العذاب ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دموع الرجاء ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دموع المتفائلين ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شموع أم دموع (قصيدة)(مقالة - موقع د. أحمد البراء الأميري)
  • دموع (قصيدة)(مقالة - موقع د. محمد الدبل)
  • دموع البلابل (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
5- كأننا رأيناه...
نور الدين - الإمارات 23-05-2014 06:56 PM

رحم الله العالم الجليل الشيخ عبد الله سراج الدين ونفع بعلمه، وجزا الله الدكتور عبد الحكيم الأنيس الخير على هذه الأبيات الرائعة. وأشكر الدكتور عبد السميع الأنيس على تعليقه ومشاركته لذكرياته مع الشيخ.

4- تعليق على خاطرة: سراج حلب
د عبد السميع الانيس - الإمارات 23-05-2014 12:59 PM

كتب الأخ الأستاذ غسان حمامي تعليقا على ماكتبته عن فضيلة شيخنا الأستاذ عبد الله سراج الدين:
ما يأتي:
رحمه الله تعالى، لقد كان عالمًا ربانيًا، ومحبًا لرسول الله صلى الله عليه وسلم، خرج العلماء والدعاة، وألف الكتب الرائعة، جعلنا الله من أتباعه في الحب والعمل والحكمة ..
جزاكم الله الخير سيدي على هذه الذكريات والخواطر، وجعلها في صحائف أعمالكم.
د عبد السميع الأنيس

3- هذه القصيدة ترجمة الشيخ رحمه الله
د عبد السميع الأنيس - الامارات 22-05-2014 11:52 PM

كثير هم العلماء، ولكن القليل منهم من يكون له هذا التأثير الإيماني لكل من حضر دروس الشيخ التي كان يلقيها
في مساجد حلب الشهباء ، بل من رآه مجرد رؤية!

وأنا أدعو كل من تتلمذ على الشيخ، أو كان قريبا منه أن يكتب عن هذا الإمام ، ولا سيما تلاميذه الكبار أمثال:
الأستاذ العلامة المحقق المحدث الشيخ محمد عوامة،
والأستاذ الدكتور نور الدين عتر وهو ابن أخته وصهره.
والأستاذ العلامة الرباني المحدث الشيخ زهير الناصر حفظهم الله. وغيرهم كثير.
وأن يعرفوا الأجيال بهذه النماذج التي جمعت بين العلم والعمل. بين التفسير والحديث.
فأين مثل هذه النماذج التي اتخذت من المساجد منطلقا لبث علوم القرآن والسنة حسب منهج السلف الصالح.
ما زلت أذكر وأنا في ريعان الشباب، وقد ساقتني الأقدار فدخلت جامع الحموي بعد صلاة الفجر ، وإذا بالمسجد وقد غص بالناس، والشيخ السراج يفسر سورة الرحمن.
وكان ربما أول لقاء أشاهد فيه الشيخ.
كان عليه سمت العلماء، وهدي الصلحاء، وتحقيق العلماء وحفظ المحدثين، وتدقيق الممفسرين!
سقياً لتك الأيام ما أجملها! وما أبهاها! وما أطيبها!
ثم قمت أبحث عن دروس الشيخ، وأحاول أن أتابعها سواء في جامع بانقوسة في محلة باب الحديد، أو في الجامع الكبير يوم الاثنين بعد صلاة الظهر.
وكلها مجالس عامرة بالعلم والإيمان،
ثم أكرمني الله فانتسبت إلى المدرسة الشرعية التي كان يشرف عليها، وتسمى الشعبانية بعد مرحلة الابتدائي.
لقد كان الشيخ رحمه الله حافظا متقنا للقرآن، وقد أنشأ مدرسة لتحفيظ القرآن الكريم خرجت المئات!
وكان يوصي بحفظه، وقد أوصاني بذلك، وكنت مع والدي رحمه الله في زيارة له:
ققال لي: احفظ القرآن ، فإن القرآن مثل الصيدلية يتناول منها العالم ما شاء، متى ما شاء!
وكان الشيخ يحفظ الحديث، وحدثني الثقات أن عدد الأحاديث التي كان يحفظها تجاوزت عشرات الآلاف!
ولم نسمع في الأزمنة الأخيرة من يسرد الحديث كسرده! مع نغمة جميلة، وهيبة وجلال، وكان له صوت جميل مع خشوع سرعان ما يخترق القلوب!
وكان مهابا محبوبا لا يستطيع أن يقطع الطريق مشياً على الأقدام من كثرة ازدحام الناس للسلام عليه.
وصدق من قال:
ومضى بآيات الكمالِ مُتَوَّجاً
مَلَكَ القلوبَ وليس ذا سلطانِ

وكان مخلصا عابداً ورعاً تقيا
وكان عاقلاً، بل عقل كله!
ومن يطلع على الأعمال والمدارس التي كان يشرف عليه في ظروف صعبة يعلم مدى ما كان يتمتع به من عقل راجح!
وأخيراً لا بد من دراسة ظاهرة الشيخ عبد الله سراج الدين!
وكيف تم تكوينه العلمي والعملي،
ودراسة المناهج التي كانت سائدة في عصره، ومحاولة الاستفادة منها.
فإن الأمة اليوم بها حاجة ماسة لمثل هذه النماذج التي تعرفهم على الله سبحانه، وتربطهم به. بمنهج شرعي، علمي سليم من البدع والشوائب التي كثرت وانتشرت!
وأصدق بيت فيه - وكلها صادقة-
قول الدكتور عبد الحكيم سلمه الله:

قدْ كُنتُ إِنْ أبصرتُ وجَهكَ مَرةً
أجد الحياةَ بخاطري وجَناني
أعظمْ بها مِنْ نظرةٍ آثارُها
مشهودةٌ كالروح في الأبدان
رحم الله الشيخ ، وعوض الله خسارة المسلمين بفقده.

2- تعقيب
أبو رسلان - سورية 22-05-2014 08:14 AM

العلم يقيض في رحيل رجاله
ومآل ما قد تم للنقصان
جزاكم الله خيرا على لفتة الوفاء
ورحم الله الشيخ

1- الشكر والتقدير للذين ﻻ ينسون من علمهم وأحسن اليهم
عبدالله شعبان الراوي - 0022446688 21-05-2014 02:27 PM

رحم الله العلماء والأولياء وحشرنا الله وإياكم معهم
بحضرة سيد المرسلين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب