• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

ربيع عبدالعال .. راعي البقر ( قصة )

ربيع عبدالعال .. راعي البقر ( قصة )
حسن عبدالموجود سيد عبدالجواد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/11/2013 ميلادي - 16/1/1435 هجري

الزيارات: 9402

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ربيع عبدالعال

( راعي البقر )


حديثُنا اليوم ليس عن رجل من (شيكاغو)، ولا غيرها من الولايات الأمريكية التي ذاع صيت رعاتها بملابسهم وقبَّعاتهم، وجيادهم وحبالهم، ومسدساتهم المعروفة.

 

إن بطل قصَّتِنا اليوم ليس رجلاً ممَّن اهتم به إعلام الغرب، فأنتج له مئات أفلام (الأكشن)، أو ما نعرفه بأفلام (الكَاوْبُوي)، تلك التي ملأت شاشات العالم بمشاهدها المثيرة، وأحداثها الدامية.

 

إن بطل قصتِنا رغم عَلاقته الوثيقة بالأبقار واهتمامِه الشديد بها، إلا أنني لم أرَه يومًا يرتدي تلك القبعة الغربية المعروفة.

 

فطاقيته الصوفية الصفراء لم تُفارِق رأسه إلا في ساعات الاسترخاءِ تحت نخلاته الثلاث، بعد ساعات من عناء العمل في حَقْله أو حقول الناس.

 

لم أره يومًا يركب جوادًا قويًّا كتلك الجياد التي يركَبُها رعاةُ الغرب ويطاردون بها قطعان الماشية.

 

فحمارُه الهزيل كان يكتفي بنقلِه إلى الحقل، ثم يتمدد في الظل حتى يكرمه صاحبه بكومةِ برسيم، أو بعض أعواد الذرة الخضراء، ثم يواصل خموله حتى يحين وقت العودة إلى البيت من جديد.

 

فقراريط بطلِنا العجاف لم تكن تُكلِّف حماره كبيرَ عناءٍ، فانصرف عن الاهتمام بحماره إلى الاهتمام برأس مالِه الحقيقي الذي كان يتمثَّل في جاموسته المِعْطاءة، وهاتين البقرتين اللتين كانتا مثل سيفٍ يَشهَرُه في وجهِ الفقر والحرمان، ويستغني بهما عن مدِّ يده للقريب والبعيد، ويُنفِق من خيرِهما على بضع بنات وولدين ما زالا أصغر من أن يحمِلا مع أبيهما المكافح عبئًا، أو أن يرفعا معه فأسًا، أو أن يحرثا معه أرضًا.

 

بهاتين البقرتين ومحراثِه استطاع عمُّنا "ربيع" أن يعيش مستورًا رافع الرأس في عزة وكبرياء، قلما يتمتع بهما أحد في قريتي، بل قلما يتمتع بهما أحد.

 

قليلون في بلدي احترفوا هذه الحرفة الشاقة (حراثة الأرض) بالمحراث البلدي، فهذه المهنة تتطلب مجهودًا جبَّارًا، وبراعة كبيرة، وأدوات كثيرة، وبقرتين لجر المحراث، فانصرف أهل القرية عن هذه المهنة الشاقة التي تحمَّل عمُّنا أعباءها في قناعة ورضا.

 

فبرغم تطوُّر أساليبِ الزراعة واستخدام الكثير من أهل القرية المحاريث الحديثة، إلا أن العديد منهم ما زال يستخدمُ المحراث البلدي (محراث عم ربيع) الذي يشقُّ به الأرض بشكل أعمق يساعد على زيادة خصوبتِها.

 

ما أجملَه من يومٍ! ذلك الذي كنت أجلس فيه لأتناول الغداء في حقلِنا مع ذلك الرجل المكافح الذي انتهي لتوِّه من العمل، ووقفت بقرتاه لتستريحا بعدما ألقى لهما كومًا كبيرًا من البرسيم.

 

ما أجملَ حكاياتِه التي كان يسرُدُها لأبي والتي كنت أتلقَّفها بشغف قد يشغلني - على غير العادة - عن طبق السمن والبيض، أو قد ينسيني كوب الشاي حتى يبرُدَ!

 

لا أنسى أبدًا ذلك الوجه الأحمر ذا العينين الخضراوين، وتلك الأسنان الصفراء حين كان ينفث من خلالهما دخان سيجارته، ويُحدِّثُنا عن بطولاته الليلية مع ذئاب الحقل، وصولاته وجولاته في الأسواق بين البيع والشراء.

 

بين رشفة وأخرى من كوب الشاي كنت أتوقع حدثًا مروعًا جديدًا، وبين نفثةٍ وأخرى من السيجارة كنت أتوقَّع صاعقة أو زلزالاً أو عاصفة تَهُبُّ علينا من بعيد، فحكايته المشوِّقة كانت تحمِلُني إلى عالم آخر أكثر رعبًا وإثارة من ذلك العالم الذي تحمله لنا شاشات (الكاوبوي)، لم تكن شجاعة هذا الرجل كلامًا فقط، فما من موقف يحتاج إلى إقدام إلا وجدناه أسبقنا، وما من محنةٍ تحتاج إلى تكاتف إلا وجدناه أصلبنا، فكم من مشاكلَ استعصت على غيره، فسعى في حلها في جرأة وعزيمة نادرتين.

 

موقف واحد فقط انهار فيه هذا الصرح الشامخ فجأة أمام عينيَّ، لم يكن أحدٌ يتوقَّع أن يلين الحديد فجأة أمام موقف طالما حدث وطالما شارك هو في حلِّه، كان ذلك قبل المغرب بقليل في أحدِ أيام شهر رمضان؛ حيث اعتاد أهل القرية أن يعودوا قبل المغرب بوقت مناسب إلى منازلهم، فإنك إذا صادف ودخلت أي قرية قبل المغرب بقليل في شهر غير رمضان فإنك ستجد شوارعها مملوءةً بالفلاحين والماشية العائدة من الحقول، أما في رمضان، فإن الشوارع والحقول تكاد تكون خالية في ذلك الوقت من اليوم.

 

لا أدري لماذا تأخَّر عمنا "ربيع" في هذا اليوم في حقله، وما لا أتذكره فعلاً هو لماذا تأخَّرت أنا وأخي أحمد أيضًا، إنه تقدير الله الذي أراد أن يُنقِذ هذا المسكين من كارثة محقَّقة.

 

أخذت أحثُّ أخي أحمد على الإسراع؛ حيث إن الشمس قد غابت تمامًا، واستعدَّت السماء لتستقبل أذان المغرب.

 

هرولنا معًا في الطريق المؤدِّية للقرية بجوار مجرى مائي يسمى (بحر الجبل)، وتجاذبنا أطراف الحديث، بينما لفت أخي نظري أن عم "ربيع" هو الآخر متأخِّر في العودة للمنزل.

 

لاحظنا أنه قد توقف بحمارِه وبقرَتَيْه على شاطئ البحر ليروي ماشيته، بينما ركب ابنه الصغير فوق ظهر جاموسته، وما أدراكم ما الجاموسة عند أهل القرية! إنها الخير كله، فلبنُها أوفر من لبن البقرة، وسمنها وجبنُها ألذُّ وأكثر قابلية من غيره، فوجود الجاموسة في أي منزل قروي ضرورة ملحَّة لإطعام الكبير والصغير.

 

نزل الصبي من فوقِ ظهر الجاموسة حتى تنزل إلى موردِ الماء وتشرب، وفجأة وعلى غير انتظار، غاصت رجلاها في الطين ثم هَوَت إلى قاع البحر العميق، ثم انقلبت على جنبها في الماء وهي تحاول الخروج دون جدوى.

 

في تلك اللحظة وصلت أنا وأخي إلى موقع الحادث، ودون أي تردد قفزنا في الماء محاولين مساعدة الجاموسة على الاعتدال قبل أن تغرق في المياه.

 

نزل عم "ربيع" مسرعًا من فوق حماره وترك البقرتين لابنه الصغير، وأمسك بالحبل المربوط برأس الجاموسة يشده إلى أعلى محاولاً إبقاء رأسها خارج الماء.

 

لم أهتمَّ بملابسي التي امتلأت بالطين في الوقت الذي تردَّد فيه أذان المغرب في الحقول يملأ الأسماع، معلنًا انتهاء يوم طويل من صيام القرية الشاقِّ.

 

كل ما كان يشغلني تلك الكومة من اللحمِ التي جعلها الله سببًا في حياة كومة أخرى، لأول مرة أراه يصرخ بهذه الطريقة الجنونية طالبًا النجدة لكن.. لا أحد!

 

كان الموقف شديدَ الخطورة، فلو تخليت أنا وأخي عن ظهر الجاموسة الذي نرفعه بكل ما أبقاه لنا الصيام من قوة، لغاصت في الماء وسحبت معها حبلها الطويل وذلك المسكين الذي يتشبث بالحبل كآخر أمل له في الحياة.

 

بدأت خيوطُ الظلام تنسج ستارَها الكثيف حول المكان، وفي الماء بدأت تخور قوى الجاموسة وتستسلم للقدر المحتوم.

 

حاولت أنا وأخي المقاومة دون جدوى حينما ألقت الجاموسة بثقلها فوق صدرينا المُجهَدينِ، كانت عبارات عم "ربيع" لنا تخلق داخلنا قوى مجهولة لا نعلم مصدرها: "رزقي ورزق العيال هيضيع يا ولاد.. لو سبت الحبل الجاموسة هتفطس منا يا جدعان.. البهيمة هتروح فطيس يا رجالة".

 

كانت عبارة "يارب" تنطلقُ من حناجرنا كأننا ننطقُها للمرة الأخيرة في حياتنا، لم تُعلِّمنا حياة القرية اليأس، لكن تطور الأحداث بهذه السرعة المذهلة لم يترك لنا أي طريق للأمل.

 

كانت كل الإشارات توحي بليلةٍ مظلمة حالكة السواد، غير أن إرادة الله فوق كل إرادة، ورحمتُه وسِعَت كل شيء.

 

وما حدث لم يكن معجزةَ نبيٍّ، ولا كرامة ولي، لكنه من أكثر المواقف التي تذكِّرني بحب الله لعباده الفقراء ورحمته بهم.

 

لولا الخجل لتخلَّيت أنا وأخي عمَّا بأيدينا، فلم تَعُدْ لدينا قوى لنرفع أو لنستمر في الطين أكثر من ذلك، فأحرصُنا على نجاة الجاموسة بدأ يكف عن التوسل، وبدأ الحبل يتراخى بين يديه رغمًا عنه، حتى شق الأفق شبحٌ قادم من بعيد، إنه (سعيد).. سعيد علي، أو كما نسميه في قريتنا (سعيد الحاج علي).

 

لم يكن سعيد الذي كان في مثل عمري أقوانا، لكن ما لا أشك فيه أنه كان أذكانا، كان سعيد بالفعل في طريق عودته للمنزل، لكنه سمع صراخ الرجل المسكين، فعاد ليحيي الأمل فينا من جديد.

 

وقف سعيد بُرْهَةً يستجمع قواه التي نال منها الحقل والصوم وطول الطريق، ثم قفز وهو يلهث في الماء وأخذ يدرس الموقف في صمت ويلف حول الجاموسة التي أوشك منقذوها على التخلي عنها، ثم قفز خارج الماء مسرعًا وهو يقول لي: (تعالَ ورايا يا حسن)، وبثقة تركت الجاموسة لأخي الذي استمات في رفعِها من جديد بينما دبَّت الحياة في يدي عمنا "ربيع" فأخذ يجذب الحبل إليه كمسافر عثر على دابته الضالَّة بعد يأس من الحياة.

 

قادني سعيدٌ إلى كومة من قش الأرز، ثم احتضن كمية كبيرة منه وعاد مسرعًا ثم لحقته بكومة أكبر، فقد فهمت ما يريده ذلك الداهية الماكر.

 

قمنا بدس هاتين الكومتين الكبيرتين تحت جسم الجاموسة ليكون قش الأرز مثل وسادة تمنعها من الغوص أكثر من ذلك، ثم خرج سعيد مرة أخرى وتبعته أنا وأخي بعدما أطمأننا على استقرار الجاموسة، وهرولنا نحو كومة القش تتبعنا دعوات الرجل الذي دبت فيه الحياة من جديد.

 

أحضرنا ما نستطيع حمله من القش ثم وضعناه بكل قوتنا تحت الجاموسة لنصنع لها وسادة أكبر ثم جعلنا نسحبها إلى داخل الماء حتى استقرت على وسادة القش، وخرجت أرجلها من الطين، ثم عدت أنا وسعيد لكومة القش، وأبقينا أخي ليحفظ استقرار الجاموسة التي استسلمت لنا في طواعية لا تُصدَّق، وأحضرنا كومتين أُخريين ووضعناهما في المكان الذي غاصت فيه أرجل الجاموسة، ثم أخذ سعيد يدك القش في قاع البحر حتى اطمأن على استقراره تمامًا، ثم لَكَم الجاموسةَ بقبضتِه فاعتدلت وقامت فوق وسادة القش الكبيرة، ثم أخذنا ندفعُها جميعًا، وأخذ عم "ربيع" يجرها بجنون غير مصدقٍ لما يحدث حتى خرجت وسط صيحات الحمد والتكبير، ما أعظمها من ليلة، وما أعظمه من موقف! عرَفْتُ فيه ما لم أكن أعرِفُه عن عمنا "ربيع"، وعشتُ معه مغامرةً من مغامراته الليلية المدهشة، بل وكنت أيضًا بطلاً من أبطالها المعدودين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وجاء الراعي (قصة)
  • الراعي والقطيع (قصة)
  • مولد سيدي البقلي ( قصة )
  • المنادي

مختارات من الشبكة

  • ربيع وجمادى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ليبيا بين راعي البعير ورعاة الخنازير(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • الأربعة! (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ربيع قلب ( قصة قصيرة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حديث: رد النبي صلى الله عليه وسلم ابنته زينب على أبي العاص بن الربيع(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • الفصول الأربعة في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبدالرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حديث: لا تقصروا الصلاة في أقل من أربعة برد(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • الراعي ورعيته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)

 


تعليقات الزوار
3- رائع
أم عبد الصمد - Canada 14-02-2014 09:17 PM

ما شاء الله .... قمة الروعة

2- تحية
عبد الحميد محمد عبد الحميد - مصر 01-12-2013 09:25 PM

لا زال الأديب والصديق العزيز حسن عبد الموجود يمتعني ويستحوذ على فكري فأغرق معه في تفاصيل قروية عاشها أديبنا وعشناها جميعا معه في قرانا ، وأزعم أني عشت بعضها فقريتنا قريبة جدا من قريته ويكاد الموروث يكون متطابقا ، أشكر لك هذا الاهتمام البالغ بتفاصيل هذه النماذج البسيطة التي أسهمت بقصد أو بدون قصد في تشكيل وجدان أبناء القرية جميعا ، قديما قالوا لنا إن الإغراق في المحلية هو سبيل الوصول إلى العالمية ، أنتظر صورة لك تتسلم جائزة دولية وعالمية قريبا .. فلا تدعني أنتظر كثيرا ...

1- شكر واجب
حسن عبد الموجود - مصر 23-11-2013 02:57 AM

لا ادري كم أشكركم على نشر قصة هذا الرجل الذي عاش حياته تحت وطأة الحرمان لعل هذه القصة حين أقرأها عليه تخفف عنه بعضا مما يعانيه.......

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب