• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    قصيدة عن الصلاة
    أ. محمود مفلح
  •  
    ارتباط الجملة الحالية بالواو دون المفردة
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن محمدا رسول الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سقاك الغيث (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    جزم الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الكتابة الأدبية
    أسامة طبش
  •  
    مشية طفلة (مقطوعة شعرية)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    نواصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان القياس على
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    نصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحلام على الرصيف (قصة قصيرة)
    د. محمد زكي عيادة
  •  
    هل السيف أصدق أنباء أم إنباء؟
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    القمر في شعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ...
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    رفع الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

أمام الكعبة الغراء (قصيدة)

مصطفى قاسم عباس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/6/2009 ميلادي - 17/6/1430 هجري

الزيارات: 202438

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 أمام الكعبة الغراء
(مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة)

 

رَأَيْتُ   البَيْتَ،   عَايَنْتُ    المَقَامَا        وَأَدَّيْتُ      التَّحِيَّةَ       وَالسَّلامَا
أَهِيمُ  وَتُسْكَبُ   العَبَرَاتُ   وَجْدًا        وَمَا  عَرَفَ   الفُؤَادُ   كَذَا   هُيَامَا
تَهُبُّ   نَسَائِمُ   التَّقْوَى    سُحَيْرًا        فَلا  أَدْرِي  أَمِسْكًا  أَمْ  خُزَامَى؟![1]
أَمَامَ  البَيْتِ  مَا   جَفَّتْ   دُمُوعِي        أَظَلُّ    أَنَا    المُحِبَّ     المُسْتَهَامَا
وَمَا  فَتَرَ  الهَوَى،  وَالقَلْبُ  يُكْوَى        بِنَارٍ    أَجَّجَتْ    فِيَّ     الضِّرَامَا[2]
سَرَى  حُبٌّ  قَدِيمٌ   فِي   الحَشَايَا        فَأَلْهَبَ   لِي    كِيَانِي    وَالعِظَامَا
هُنَا   عَجَزَ   اللِّسَانُ   فَلا   بَيَانِي        يُسَاعِدُنِي،    أَنُسِّيتُ    الكَلامَا؟
إِذَا   انْفَطَرَ   الفُؤَادُ   فَلا   تَلُمْنِي        فَمِثْلِي   عِنْدَ   زَمْزَمَ   لَنْ    يُلامَا
أَنَا   الصَّبُّ   المُتَيَّمُ    فِي    بِقَاعٍ        بِهَا  المُخْتَارُ   قَدْ   صَلَّى   وَصَامَا
عَلِقْتُ  بِحُبِّهَا  مُذْ  كُنْتُ   طِفْلاً        وَكَمْ  غَرَزَتْ   بِخَفَّاقِي   سِهَامَا![3]
أَمَا  وَطِئَ  الحَبِيبُ  عَلَى   ثَرَاهَا؟        لِذَلِكَ  حُبُّهَا   فِي   القَلْبِ   دَامَا
وَفِي   يَوْمِ   اللِّقَاءِ   خَشِيتُ   بَيْنًا        أَبَعْدَ  الوَصْلِ  أَحْتَمِلُ   الفِطَامَا؟![4]
وَهَا أَنَا تَحْتَ  ظِلِّ  البَابِ  أَبْكِي        وَنُورُ    الكَعْبَةِ    الغَرَّا     تَسَامَى
أَرَى  الحَجَرَ  الكَرِيمَ  لُجَيْنَ   بَدْرٍ        وَأَلْتَثِمُ     الجَمَالَ     بِهِ     التِثَامَا[5]
وَأَعْلَمُ     أَنَّهُ     حَجَرٌ     وَلَكِنْ        رَسُولُ    اللَّهِ     قَبَّلَهُ     اسْتِلامَا
رَأَيْتُ    بِمَكَّةَ    الأَنْوَارَ    فَجْرًا        تَحُوطُ  الحِجْرَ   وَالبَيْتَ   الحَرَامَا
أَمَكَّةُ،    أَنْتِ     يَاقُوتٌ     وَدُرٌّ        وَلِلإِسْلامِ       تَبْقَيْنَ       السَّنَامَا[6]
شُعُوبُ الأَرْضِ قَدْ جُمِعَتْ بِشَوْقٍ        وَحَوْلَ  البَيْتِ  تَزْدَحِمُ   ازْدِحَامَا
أَتَوْا  مِنْ  كُلِّ   فَجٍّ   كَيْ   تَرَاهُمْ        قُعُودًا  -  يا  إلهي  -   أَوْ   قِيَامَا
أَلا   يَا   أَرْضَ   مَكَّةَ،   ذَكِّرِينِي        بِنُورِ   المُصْطَفَى   يَجْلُو   الظَّلامَا
أَعِيدِينِي   إِلَى    المَاضِي    رُوَيْدًا        لأَمْلأَ    قَلْبِيَ    المُضْنَى     غَرَامَا[7]
لأَنْظُرَ صَحْبَ خَيْرِ الخَلْقِ  مَنْ  قَدْ        أَقَامُوا     سُنَّةَ     الهَادِي     قِيَامَا
وَآلَ   البَيْتِ   مَنْ   حَلُّوا   بِقَلْبِي        وَأَطْهَارًا      وَأَصْهَارًا       كِرَامَا
أَعِيدِينِي    لِيَوْمِ     الفَتْحِ     حَتَّى        أَرَى الأَصْنَامَ قَدْ أَضْحَتْ  حُطَامَا
بِكَفِّ  المُصْطَفَى  حُطِمَتْ   فَهَذَا        رَسُولُ    اللَّهِ     أَعْلانَا     مَقَامَا
يَتِيمًا   عَاشَ   فِي   الدُّنْيَا    فَقِيرًا        بِحَبْلِ   اللَّهِ    يَعْتَصِمُ    اعْتِصَامَا
أَمَا   أَسْرَى   الإِلَهُ    بِهِ    فَصَلَّى        بِجَمْعِ الرُّسْلِ فِي الأَقْصَى إِمَامَا؟!
يَجُودُ،  فَلا  البِحَارُ  بِهِ   تُجَارَى        وَنَسْتَسْقِي      بِطَلْعَتِهِ      الغَمَامَا
يُحَارِبُ    كُلَّ     خَوَّانٍ     أَثِيمٍ        يُسَالِمُ  كُلَّ  مَنْ  طَلَبَ   السَّلامَا
وَيَدْعُو     لِلإِلَهِ      بِكُلِّ      لِينٍ        وَإِنْ  حَمِيَ  الوَطِيسُ  بَدَا  هُمَامَا[8]
يُعِينُ الكَلَّ، يَقْرِي  الضَّيْفَ  يُوفِي        بِعَهْدِ   اللَّهِ   مَا    خَفَرَ    الذِّمَامَا[9]
يُوَاسِي    كُلَّ    مَهْمُومٍ    بِلُطْفٍ        وَيَمْسَحُ    بَاكِيًا    دَمْعَ    اليَتَامَى
يُطِلُّ عَلَى الدُّنَى  فِي  اللَّيْلِ  بَدْرًا        وَيَهْدِي      بِابْتِسَامَتِهِ       الأَنَامَا
حَمِدْتُ  اللَّهَ  رَبَّ  الكَوْنِ   بَدْءًا        وَأَشْكُرُهُ   عَلَى    المِنَنِ    اخْتِتَامَا[10]
وَأَدْعُوهُ     بِأَنْ      أَحْيَا      تَقِيًّا        وَأَجْتَنِبَ     المَعَاصِيَ      وَالأَثَامَا
وَأَنْ  أَسْعَى   لِفِعْلِ   الخَيْرِ   دَوْمًا        بِعَوْنِ   اللَّهِ    يَوْمًا    لَنْ    أُضَامَا
أَعِدْنِي  نَحْوَ   مَكَّةَ   فِي   سُرُورٍ        أَحُجُّ   البَيْتَ   عَامًا    ثُمَّ    عَامَا
وَفَرِّجْ     كَرْبَ     أُمَّتِنَا     إِلَهِي        وَجَنِّبْهَا     التَّشَتُّتَ      وَالخِصَامَا
وَصَلِّ   عَلَى   حَبِيبِكَ   مَا   أُنَاسٌ        أَنَاخُوا العِيسَ،  أَوْ  نَصَبُوا  الخِيَامَا
 

ـــــــــــــــــ
[1]  - الخُزامى: نباتٌ أزهارُه عاطرةُ الرَّائحة، منه البريُّ، ومنه ما يُزرع للرَّائحة والتزيين.
[2]  - الضِّرام: اشتعالُ النار.
[3]  - عَلِق بفلان: تمكن حبُّه في قلبه.
[4]  - البَيْنُ: الفُرقة.
[5]  - ألتثم: أقبِّل.
[6]  - السَّنام: حَدَبَةٌ في ظهر البعير، ومن كل شيء أعلاه.
[7]  - الضَّنى: السَّقيم الذي طال مرضُه، ورجل ضنًى: هو المُضْنَى من المرض.
[8]  - حميَ الوطيس: اشتدَّتِ الحرب، الهُمَام: السيِّد الشجاع السخيُّ، والأسد.
[9]  - خَفَرَ الذِّمام: نقض العهدَ.
[10]  - المِنَنُ: العطايا.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أشواق الحجاز
  • شعر عن الحج (1)
  • شعر عن الحج (2)
  • إلى قاصدي مكة! هل يُذهب الشوق المشقة؟
  • تشوُّق إلى الحِجاز (قصيدة)
  • لبيك يا الله! (قصيدة)
  • خواطر في أشهر الحج (قصيدة)
  • هي الكعبة الزهراء (قصيدة)
  • الكعبة والمشاعر المقدسة
  • ناظمة الترقي إلى منازل الأداء والتلقي
  • بطاقة وجد إلى البقاع الطاهرة ( قصيدة )
  • في رحاب البيت العتيق والمشاعر (قصيدة)
  • الكعبة المعظمة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • عرض كتاب سيرة الإمام أحمد بن حنبل (PDF)(كتاب - موقع الأستاذ الدكتور فؤاد عبدالمنعم أحمد)
  • دفاع عن السنة النبوية الغراء وعن منهج الإمام البخاري في "الجامع الصحيح"(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • إذا رفض الإمام الجمع بين الصلاتين في المطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإمام شهاب الدين الكوراني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أكثر 140 إماما يشاركون في مبادرة "الإمام النشط" في بلغاريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فقه الإمام: موضوعات لا يسع إمام المسجد الجهل بها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منهج الإمام الشاطبي في الفتوى من خلال كتاب: (فتاوى الإمام الشاطبي) (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث التي في مسند الإمام أحمد من طريق الإمام مالك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التراث العلمي عند الإمام الصالحي الشامي من كتابنا: الإمام الصالحي الشامي حياته وتراثه العلمي(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • إمام الأئمة ابن خزيمة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
32- ممتعة وشائقة
محبة الرحمن - مصر 16-04-2015 03:38 PM

أنت شاعر رائع وهذا الشعر جميل جدا

31- دموع الباكين حول البيت
أبو محمد المعتز - مصر 06-04-2015 08:26 AM

شاعرنا الهمام - أحببتك في الله وزادني شوقاً إليك أنك تقرأ ما بالنفس من أشواق لبيت الله الحرام - وكأني أطوف بالبيت مع النبي  صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام لله درك من شاعر فذ مغوار تصول وتجول في رحاب العاشقين للبيت الحرام تدغدغ ما بهم من شوق وهيام ليغتسل كل من طاف وسعى من الذنوب والآثام ............ لذلك أقول يا أخي الشاعر سلمت وسلم اللسان العطر الذي زكانا بالمحبة لبيت الله الحرام ................أبلغ تحياتي وأرق دعواتي لشاعرنا الأستاذ / مصطفى قاسم عباس.

30- دموع الباكين حول البيت
ميزو ششتاوي - مصر 03-03-2015 10:39 AM

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد
نعمت الأبيات ........ونعم قائلها ............. ونعم الغرض الذي قيلت فيه ..... اللهم الهم صاحبها المحبة والسلام ........ والله أحببناك في الله يا شاعرنا المفضال صاحب الفكر الرائق والكلمات الجميلة الجليلة ... بوركت في العالمين وجعلت شاعر المحبين لفضل الله ورسوله ومحبة المسلمين بهذه الكلمات الرقراقة البراقة ........ صح لسانك

29- تحية عطرة لصاحب قصيدة أمام الكعبة الغراء
ابو محمد المعتز الششتاوي - مصر 08-02-2014 01:17 PM

ورب الكعبة هذا شاعر أصيل للشعر العربي الرصين جليل
نعمت القصيدة أمام الكعبة الغراء
ونعم الشاعر الهمام - مصطفى قاسم عباس

ونعمت الألوكة منبرا للشعر الرصين ونعم القائمون عليها

28- يعطيك العافية مشكور
زينب - الجزائر 12-01-2013 09:15 PM

والله لم أقرأ شعرا مثل هذا ..كما أنه شوقني لزيارة مكة ورؤية الكعبة الشريفة ..من قام بهذا العمل أدعوا الله أن يجازيه وشكرا

27- ما أجمل ما كتبت
حسان أحمد إبراهيم - السودان 05-09-2012 03:06 PM

الكعبة المشرفة. البيت العتيق .زمزم .الحرم وغيرها من منارات الإسلام وآثاره تقف شامخة لتحكي عظمة الإسلام وصدقه فهو مجد تليد لإصلاح البشر فالله الله لهذه الحروف الشيقة.

26- بارك الله بكم
رياض الدوري - سوريا 17-07-2009 06:56 PM

شاعرنا الكريم
الأستاذ مصطفى قاسم عباس
ننتظر يوم الإثنين بفارغ الصبر فإنني على يقين تام بفوز قصيدتكم العصماء
فهي في غاية البلاغة والصور البديعة الفريدة
ستفوز إن شاء الله

25- شكري لكم
مصطفى قاسم عباس - سوريا 21-06-2009 01:49 PM

وجزاكم الله خيرا على تعليقاتكم
وأسأل الله تعالى أن أكون عند حسن ظنكم
بارك الله بالجميع

24- شكري لك
عدنان العزي - العراق 21-06-2009 12:02 AM

في غاية الشاعرية
جميلة جميلة جميلة
أخي الشاعر الكبير
يقف قلمي عاجزا أمام روعة قصيدتكم فهي في قمة الإبداع والعاطفة
بارك الله فيك

23- رائع
ابراهيم الأحمد - سوريا 20-06-2009 10:11 PM

لايمكنني الأن وبهذه العجالة
إلا ان اقول لك اخي الحبيب
رائعه بل أكثر من رائعة
ولي عودات إن شاء الله
لنقاشها معك

1 2 3 4 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/1/1447هـ - الساعة: 9:25
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب