• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

رواية صورة دوريان جراي

أوسكار وايلد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/4/2013 ميلادي - 7/6/1434 هجري

الزيارات: 23436

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من الأدب العالمي (1)

(صورة دوريان جراي)

للكاتب الأنجلو- أيرلندي: أوسكار وايلد


وليد سميح عبد العال

(بدء):

إن الأدب الذي يحمل قيمًا إنسانية ومعاني خالدة تتجاوز حيز الزمان والمكان وتخاطب الناس في كل العصور يمثل جسورا فكرية من التواصل غير المنظور يجعل المرء يكتشف العبقرية الخفية عند كل أمة وما تتميز به من سمات القوة والضعف والحق والباطل. والأدب مرآة الواقع بل إنه يكتب التاريخ بصورة أصدق وأعمق من المؤرخين. وإنه ليصور أغوار النفس البشرية وما فيها من إرادات ونزعات ويتفاوت الكتاب في تبيان ذلك. وقد يظل المرء يقرأ روايات وقصصًا كثيرة ولا يحس بهذه الهزة العميقة وهذه الرجفة العبقرية الساحرة من العمق والأصالة، فإذا وجدها يومًا فإنه لا ينساها أبدًا وأظن أن رواية (صورة دوريان جراي) من هذا النوع. وبرغم أن البعض قد يجدها صادمة بعض الشيء إلا أنها تظل ملمحًا عبقريًا بارزًا على خريطة الأدب العالمي..

 

ملخص الرواية:

تبدأ الرواية بمشهد الرسام (باسيل) وهو يضفي بعض الرتوش على صورة الفتى الأرستقراطي النبيل (دوريان جراي) بينما صديقه اللورد (هنري) يشاهد. يتعجب هنري من جمال دوريان ويود لو يقابله فيرد عليه الرسام بأنه لا يريد أن يفسد الفتى البريء بكلامه وتوجيهاته الكاذبة الزائفة، إذ يتكلم هنري دومًا عما ينبغي أن يفعله الإنسان للحصول على المتعة ولكن دون فعل فكلامه بذيء وأفعاله مستقيمة وزواجه مستقيم.

 

يدخل دوريان فيستكمل الرسام الصورة ويقف الثلاثة مبهوتين أمام البراعة والجمال اللذين في الصورة ويدور حوار حول أهمية الجمال في الحياة وأنها بدونه تكون بلا قيمة فيستبشع دوريان فكرة ذهاب شبابه ويتمنى باكيًا أن يظل شابًا وتشيخ صورته بدلًا منه حتى لا يأتي يوم يكون مثار سخرية الناس حين يتأملون صورته الشابة وهي معلقة على الحائط بينما شاب شعره هو وتهدل جلده وشاخ ويقول دوريان: إنني لأعطي روحي ذاتها مقابل تحقيق هذه الأمنية !!

 

سرعان ما يقابل دوريان ممثلة شابة تدعى (سيبل فين) يميل إليها ويتابع مسرحياتها في مسرح من الدرجة الثالثة بشغف ويظن أن أفضل من يحب من النساء هي التي تعمل ممثلة لأنه في كل مرة يراها في صورة جديدة سعيدة فرحة، باكية، تغني، تمرح وتكون شخصية جديدة ..

 

يخبر هنري عنها فينصحه قائلًا إن النساء جنس زخرفي فهن مجرد صورة لانتصار المادة على الروح. فيلومه دوريان لأنه عديم العاطفة ويدعوه لكي يحررا الفتاة من هذا المسرح الحقير الذي تمثل فيه. ويسأله اللورد هنري عن مدى علاقته بها فيقول مستنكرًا إنها طاهرة نقية.

 

ينصرف الفتى ويفكر هنري بأن الفتى صنيعته يتوجه بتوجيهه ويلجأ إليه ويشعر بالمتعة لأنه يتابع تصرفات الفتى وتحولاته. وسرعان ما أتاه خبر خطبة الفتى للمثلة الشابة ..!!

 

كانت (سيبل فين) فتاة حالمة تأمل أن ينتشلها الفتى الساحر النبيل من حياة الفقر والضعة، كانت تسميه الأمير الجميل. وبروحها البريئة أحبته بكل صدق ورحبت أمها كذلك بهذه الفرصة التي لا تتكرر أما أخوها فكان يخشى عليها من غدره ويحس بأنه سيؤلمها يوما ما. لم يرد لها أن تتعرض لنفس مصير أمها الذي تزوجها أرستقراطي آخر وبعد الزواج هجرها لتعاني حياة البؤس والتعاسة.

 

أقسم لها أخوها أن الفتى لو آذاها لينتقمن منه وليفتكن به، لكنها طمأنته بأنه يبادلها حبا بحب، وأنها ستكون سعيدة بعد أن تحققت أحلامها.

 

يدعو الفتى صديقيه: اللورد هنري والرسام باسيل إلى مشاهدة حبيبته وهي تمثل دور جولييت في المسرح. صدمتهما ضعة مستوى المسرح وصاحبه اليهودي اللزج.

 

وحين رأيا أداء الفتاة على المسرح أيقنا أنها فاشلة تمامًا وصارحا دوريان بذلك.

 

أنكر دوريان ذلك وقال إنها ولا بد مريضة لأنها كانت رائعة ومتميزة. ينصرف صاحباه ويدخل هو إليها ليسألها عن ذلك.

 

تخبره الفتاة أنها الآن لا تحب المسرح ولا تريده لأنها وجدت حبها وحلمها معه يغضب دوريان ويخبرها أنها بذلك قتلت حبه لأنه كان يظن أنها تفهم خيال الشعراء العظام وأن تمثيلها يعطي هذا الفن شكلًا وملمسًا. وبصرامة وحسم وبرغم استجداء الفتاة لرحمته وتصريحها بأنها ستفعل أي شيء من أجله؛ يقطع الفتى علاقته بها على الفور قائلًا: أنت دون فنك لا شيء سوى وجه جميل..!

 

يعود الفتى مع الفجر إلى بيته كالجريح وحين يدخل غرفته وتقع عيناه على صورته يلمح شيئًا غريبًا جديدًا كأن الملامح البريئة النقية صارت قاسية ..!

 

كأن حول الشفتين قسوة وخشونة وتذكر: هل حدث ما تمناه من شيخوخة الصورة بدلًا منه..؟!

إذن فهذا الرسم يحدثه عن آثامه ..

 

لقد عامل الفتاة بكل قسوة.. وبعد تفكير قرر أن يذهب إليها في الصباح ويسترضيها وأخذ يردد اسمها..

 

جاءه هنري في الغد ليعلمه بالفاجعة. لقد قتلت الفتاة نفسها حزنًا على هجر دوريان لها..!

 

صدم دوريان بالخبر ولكن ظل هنري يحدثه حتى تناسى الأمر، بل وذهب معه في نفس الليلة إلى سهرة في الأوبرا..!

 

في الصباح يزور الرسام صديقه دوريان للاطمئنان عليه لأنه خشي أن يؤذي نفسه بعد ما حدث لحبيبته لكنه يفاجأ بأن دوريان كان في سهرة بالأمس وكأن شيئًا لم يحدث. يحادثه عن حزنه فيخبره دوريان أن الرجل لا بد أن يتغلب على عواطفه سريعًا. يطلب الرسام أن يأخذ اللوحة ليعرضها في معرض خاص به فيرفض دوريان بشدة ويمنعه من إزاحة الستار من فوقها ويهدده بإنهاء صداقتهما إن هو أصر على أخذها ينصرف الرسام موافقًا ويخبئ دوريان الصورة في غرفة الدراسة القديمة في الطابق العلوي ويحكم إغلاقها ويغطيها بغطاء من المخمل الأرجواني كان مخصصًا لتغطية الموتى قديمًا..

 

ينزل دوريان من الطابق العلوي ليجد أن اللورد هنري قد أرسل له كتابًا يتحدث عن رجل باريسي يحاول أن يعيش كل شهوات القرون الغابرة مازجًا بين الرؤى الصوفية العليا وأدنى الغرائز الآدمية .. سرعان ما تأثر دوريان بهذا الكتاب تأثرًا شديدًا وأصبحت له طريقته الخاصة الشاذة في الحياة والتي أصبحت تثير التساؤلات حوله برغم أنه ظل شابًا يثير مرآه في النفوس كل معاني الطهر والنقاء ومرت السنون ودوريان كما هو بينما ازدادت الصورة بشاعة وقبحًا حيث انخرط في حياة غامضة مريبة باحثًا عن المتعة في كل شيء. وأخذ يقرأ الآداب تارة، ويجمع العطور تارة، أو يؤلف مقطوعات موسيقية غريبة. وبعد كل جولة من جولاته الغامضة يهرع ليتأمل الصورة وهي تزداد قبحًا بينما هو ما زال في تألقه وجماله وسحره حتى أصبح حديث (لندن) كلها لكنه كان حديثًا شنيعًا عن شيء بالغ الشر..!

 

ذات ليلة يقابل دوريان الرسام في الطريق فيخبره الرسام أنه يبحث عنه لأنه يريد أن يحادثه قبل سفره إلى باريس. يذهبان لمنزل دوريان .. يلوم الرسام باسيل صديقه لانخراطه في هذه الحياة المنحطة اللاهية التي جلبت عليه سخط المجتمع الإنجليزي. وفي لحظة شريرة من دوريان يقرر أن يُري الرسام صنعته وكيف تحولت إلى صورة قبيحة هي صورة روح دوريان الحقيقية. لا يصدق الرسام أن هذه هي اللوحة التي رسمها لكن دوريان يؤكد له أنها هي وأن ما حدث لها لا علاقة له بعوامل الرطوبة ورثاثة الغرفة، وفي لحظة شريرة أخرى تمتد يد دوريان إلى سكين كامن في الغرفة ويطعن الرسام طعنات متوالية ليخر جثة هامدة ..!

 

وليتخلص من الجثة يلجأ دوريان إلى أحد أصدقائه المتخصصين في الكيمياء (والذي كان قد تجنب صحبة دوريان) ليذيب الجثة بلا أثر. وحين صعد إلى الغرفة مصطحبًا الرجل ليفعل ما أمره به يلمح اللوحة وقد بدا على اليدين منها شيء كاللون الأحمر القاني يشبه الدماء..!

 

وفي ليلة من الليالي وبينما دوريان عائد من إحدى الحانات يقابله رجل خشن محاولًا قتله لأنه سمع امرأة الحانة تخاطبه بلقب الأمير الجميل وهو نفس اللقب الذي كانت تلقب به (سيبل فين) الممثلة الشابة حبيبها قبل أن تنتحر .. كان هذا الرجل الخشن هو أخوها وكان يبغي قتل دوريان لكن دوريان تملص منه وسأله منذ كم سنة حدث هذا، فأجاب الرجل بأنه حدث منذ ثمانية عشر عامًا وأنه يبحث عن رجل في الأربعين من عمره تسبب في قتل أخته، فدعاه دوريان لينظر إلى وجهه فنظر الرجل ووجد شابًا لم يجاوز العشرين بأي حال فاعتذر وتراجع، ففر دوريان سريعًا، لكن امرأة الحانة تخبر الرجل الخشن عن حقيقة هذا الشيطان الذي لا يشيخ والذي تعرفه منذ سبعة عشر عامًا فيزداد عزم الرجل على قتل قاتل شقيقته، لكن سرعان ما يُقتل الرجل خطئًا في نادي الرماية إذ كان يتربص بدوريان فيطمئن دوريان لأنه ابتعد عما يهدد حياته.

 

يحاول دوريان أن يصلح نفسه بعض الشيء لكنه حينما ينظر إلى اللوحة يعلم أن كل محاولاته ما هي إلا عبث وخيلاء وزيف ..

 

يسائل نفسه: أحقًا من العسير أن يتغير المرء .. أن يعود كما كان نقيًا طاهرًا .. يقتل الماضي ويتجاوز كل هذه الآثام لتعود الروح كما كانت ..

 

لكن اللوحة شاهدة على قبح روحه .. ويداها الملطختان شاهدة على قتل باسيل الرسام .. وحتى لو أراد أن يعترف بقتل باسيل ويتطهر فلن يصدقه أحد.. وتذكر دوريان وهو يتأمل صورته القبيحة السكين الذي قتل به الرسام فامتدت يده إليها .. لقد قتلت الرسام وسوف تقتل الرسم ذاته الآن ..

 

وامتدت يده بكل قوة ليطعن اللوحة ..

 

تردد صدى صرخة شنيعة في المنزل فهرع الخدم ليتفقدوا سيدهم ..

 

رأوا اللوحة الجميلة التي تصور ذلك الفتى الشاب الجميل الذي خدموه سنين ..

 

ورأوا رجلًا ميتًا كريهًا مجعد الوجه قد انغرست سكين في صدره لكنهم حين رأوا خاتمه في يده عرفوا من هو..

لقد كان دوريان جراي الحقيقي ..

 

_ انتهى _

 

المؤلف: أوسكار وايلد: (نشأته وحياته):

ولد المؤلف المسرحي والكاتب والشاعر أوسكار وايلد في (دبلن) بأيرلندا (نفس موطن صديقه وقرينه جورج برنارد شو) يوم 16 أكتوبر 1854 ، وهو الابن الثاني لطبيب وجراح العيون الشهير وليام وايلد الذي كانت له كتب طبية ظل الطلاب يستفيدون منها زمنًا.

 

وأمه امرأة مثقفة كانت منخرطة في الحركة الثورية ضد الاضطهاد الإنجليزي وكان لها إنتاج علمي متنوع أيضًا ونشرت ما يقرب من ثلاثة عشر كتابًا.

 

نشأ أوسكار في بيت فكري من الدرجة الأولى، وكان من الطبيعي أن يتأثر بذلك في قراءاته وأفكاره فأقبل على قراءة الأدب الإغريقي والشعر.

 

حصل على منحة للدراسة بجامعة أكسفورد وبدأت تظهر موهبته الأدبية ونشر أشعارًا في بعض الصحف الأيرلندية ونال بعض الشهرة بسبب آرائه الثورية التي تصدم غالب الناس، وأيضًا بسبب ذوقه الغريب وملابسه ذات الألوان الزاهية واعتداده الكبير بنفسه.

 

أنهى أوسكار دراسته في أكسفورد بعد حياة حافلة بالشعر والعلاقات والأفكار والأصدقاء بل واللذة القصوى لبعض متع الشباب.

 

سافر أوسكار إلى أمريكا بعد ذلك لإلقاء محاضرات وقصائد، ثم تزوج من (كونستانس ماري لويد) التي قابلها في دبلن والتي أنجبت له ولدين بعد ذلك.

 

تأثر بالكاتب (جون راسكن) إمامه وموجهه في الأخذ بمذهب الفن للفن،

 

وأصبح أوسكار وايلد أشهر الشبان في لندن بهذا المذهب الجمالي الجديد وإن كان سيء السمعة على المستوى الشخصي.

 

اشتهر كأحد أقطاب المدرسة الرمزية، واتصل بأدباء فرنسا.

 

اضطرته المسئوليات إلى العمل في الصحافة فعمل محررًا لمجلة (عالم المرأة).

 

علا نجم أوسكار وايلد بعد كتابته مسرحيات أحرزت نجاحًا كبيرًا مثل مسرحية (مروحة الليدي وندرمير).

 

اتهم باللاحشمة والمثلية الجنسية وحكم عليه بالسجن لمدة عامين واستخدمت هذه الرواية التي قدمنا ملخصها كدليل إثبات ضده في محاكمة (كوينزبري) الشهيرة.

 

يخرج وايلد من السجن وقد فقد رغبته في الكتابة مصابًا بالإحباط.

 

أصيب بالحمى الشوكية وتوفي في عام 1900.

 

يظل أوسكار وايلد برغم كل ما قيل عنه أحد أبرز العلامات الأدبية الإنجليزية، وأحد عباقرة الأدباء.

 

أعماله الأدبية:

• (شبح كانترفيل) 1887.

 

• (الأمير السعيد وقصص أخرى) 1888.

 

• (جريمة اللورد آرثر سانيل وقصص أخرى) 1891.

 

• (صورة دوريان جراي) 1891.

 

• مسرحية (سالومي) بالفرنسية 1891.

 

• مسرحية (مروحة الليدي وندرمير) 1892.

 

• مسرحية (امرأة بلا قيمة) 1893.

 

• مسرحية (زوج مثالي) 1893.

 

• مسرحية (أهمية أن تكون جادًا) 1895.

 

• (من الأعماق) رسالة لصديقه الحميم ألفرد دوجلاس.

 

من أقواله:

• "ليس كل جريمة مبتذلة لكن كل ابتذال جريمة".

 

• "الشر أسطورة اخترعها شعب فاضل".

 

• "إن الثقافة العصرية تقوم في الغالب على ما لا ينبغي للمرء أن يقرأه".

 

• "على الفنان أن يخلق أشياء جميلة لكن عليه ألا يضيف شيئًا من حياته الخاصة إليها".

 

المراجع:

• صورة دوريان جراي، روايات عالمية للجيب، ترجمة وإعداد: أحمد خالد توفيق، طبع المؤسسة العربية الحديثة، القاهرة.

 

• أوسكار وايلد، تأليف: سلمان التكريتي، سلسلة أعلام الفكر العالمي، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1977.

 

• بعض مواقع الإنترنت المختلفة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رواية أولاد حارتنا في ميزان التصور الإسلامي
  • تقديم لرواية " أرض الشوك " لوصال تقة
  • رباعية الإبداع في رواية حجر الكحل للروائي محمود توفيق
  • رواية فهرنهيت (451)
  • مزرعة الحيوان للكاتب الإنجليزي جورج أورويل
  • رواية أمير الذباب للكاتب الإنجليزي: وليم جولدنج
  • ملخص رواية ( البيت الأعوج ) لأغاثا كريستي

مختارات من الشبكة

  • المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • الرواية البوليفونية أو الرواية المتعددة الأصوات(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • صور الفروق بين روايات الأحاديث في الصحيحين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نماذج من الرواية بالمعنى وحل الاختلاف فيها (8) خاتمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بداية الانطلاقة الثانية لثاني البشائر وحدوث معوقات عالقة في طريق الانطلاقة الثانية(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • رواية الحديث بالمعنى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسالة إلى عبد الحميد الكاتب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من حديث كتاب الرضاع(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • المرجحات عند التعارض ثلاثة وعشرون مرجحا(2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نماذج من الرواية بالمعنى وحل الاختلاف فيها (2) غسل الجمعة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- استفسار
سهير - اسبانيا 19-10-2014 07:38 AM

لقد قرأت هذه الرواية انها جد معبرة، لكن الغريب أن النهاية مختلفة تماما عما سردته.كذلك شاهدت فلما سينمائيا له نهاية أخرى. فما هي النهاية الحقيقية؟؟؟

1- شكرا
مونى 03-06-2014 08:57 PM

شكرا جزيلا الله يوفقك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب