• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (11)

صهيب محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/12/2012 ميلادي - 1/2/1434 هجري

الزيارات: 6233

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (11)

(عرض نصف شهري لأبرز أخبار الصحافة في مجال ثقافة الطفل وأدبه)

صهيب محمد خير يوسف


* فتح باب الترشيح لجائزة عبد الحميد شومان في أدب الأطفال 2012:

أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان عن فتح باب الترشيح لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال لعام 2012، المخصصة في هذه الدورة للأنشودة الاجتماعية والوطنية. وبينت المؤسسة أن آخر موعد لقبول الترشيحات هو نهاية شهر آذار 2013. وتتألف الجائزة من: شهادة باسم الفائز والموضوع الذي فاز به، وميدالية تحمل اسم الجائزة وشعار مؤسسة عبد الحميد شومان، ومبلغ مقداره 10.000 دولار. وإذا استحق الجائزة الواحدة فائزان أو أكثر فيُمنح كل منهم شهادة وميدالية، بالإضافة إلى المكافأة التي تُقسم بالتساوي بين الفائزين. وأوضحت المؤسسة أن الجائزة بدءًا من دورة العام 2015 ستُمنح لمجموع أعمال المرشح للسنوات الثلاث الأخيرة, على أن يوضح المرشح منهجه وطريقته وأسلوبه في التأليف الذي يغني الثروة اللغوية والمعرفية لدى الطفل. (موقع وزارة الثقافة - الأردن).


* "ثقافة الطفل" بمصر تنظم حلقة بحثية حول مجلات الأطفال:

أقامت الإدارة العامة للثقافة، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث، حلقة بحثية بعنوان "مجلات الأطفال في مصر: قطر الندى وسمير نموذجاً". وتناولت الحلقة عدة محاور: الأول بعنوان: مجلة سمير.. تواصل أجيال، تناقشه الدكتورة شهيرة خليل رئيسة تحرير مجلة سمير، والثاني بعنوان: مجلة قطر الندى والخصوصية المصرية، تناقشه الدكتورة زينب العسال نائب رئيس تحرير المجلة سابقاً، والباحث الثقافي حسام قطب، والثالث بعنوان: مجلات الأطفال في مصر.. النشأة والتطور، تناقشه نجلاء علام، والمحور الرابع بعنوان: مجلات الأطفال المصرية بين طموحات الأطفال وضعف الإمكانيات، ويناقشه الكاتب يعقوب الشاروني، ويدير الحلقة البحثية والنقاش الشاعر عبده الزارع مدير تحرير مجلة قطر الندى سابقاً. (اليوم السابع 26-11-2012).


* "مجلة جيلي" لأطفال الجزائر:

تعزَّز عالم الأطفال الجزائريين أخيراً بمجلة جديدة تربوية وترفيهية وتثقيفية، تحت اسم "مجلة جيلي" المخصصة للفئة العمرية ما بين 8 - 12 سنة. ويضم العدد (صفر) من المجلة مواضيع مهمة وجذابة، تثير انتباه الطفل وتحثه على القراءة، كما تزرع فيه مجموعة من القيم الدينية والوطنية والإنسانية. ومما يثير الانتباه في المجلة اهتمامها بالفنون والتاريخ القديم للجزائر، وفي هذا الإطار ترى مسؤولة المجلة جلولي ربيعة، أن إعداد مجلة للأطفال في الجزائر صعب جداً، لأنها لا تعتمد على الإشهار وهو أهم مورد للإصدارات، لكنها تطمح في دعم الهيئات المهتمة بالموضوع. ونوهت بالدعم الكبير الذي لقيته من طرف الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، وأضافت أنها حاولت من خلال الإصدار الأول أن تقدم للأطفال مجلة جامعة ومنوعة، تستطيع حتى المدارس أن تعتمد عليها، لأنها ترتكز على خطة بيداغوجية تحترم البرامج المدرسية وتدعمها. (الخبر 2-12-2012).


* أطروحة أكاديمية تبحث في واقع التربية الإلكترونية وثقافة الطفل:

استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في التربية بجامعة جنوب الوادي المصرية، جاءت دراسة بعنوان: الانعكاسات التربوية لاستخدام الوسائط الإلكترونية على ثقافة الطفل المصري (دراسة ميدانية)، للباحثة زينب سالم أحمد عبد الرحمن، وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الانعكاسات التربوية المتوقعة من استخدام الطفل للوسائط الإلكترونية، التي تظهر في الجوانب الثقافية للطفل، وحددت الدراسة هذه الجوانب في خمسة محاور أساسية، هي: الانعكاسات الدينية والأخلاقية، الاجتماعية والاقتصادية، والتعليمية، والقانونية، والصحية. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج والتوصيات، أهمها أن الوسائط الإلكترونية تلعب دوراً كبيراً في تشكيل ثقافة الطفل، وقد احتلت مكانة مهمة بين الوسائط الثقافية، إن لم تكن الأولى بين وسائط تثقيف الطفل. وقد فتحت الوسائط الإلكترونية مجالاً واسعاً للطفل لتنمية ثقافته الدينية من خلال المواقع الدينية التي تعرض التلاوات القرآنية والأحاديث النبوية والسير والمسابقات، مما أحدث نموًّا ثقافياً في الجانب الديني لدى العينة، إلا أنه وفي المقابل فإن سوء استخدام الأطفال للوسائط الثقافية قد يتسبب في بعض الانحرافات السلوكية والأخلاقية. (ميدل إيست أونلاين 5-12-2012).


* استحداث مديرية تعنى بثقافة الأطفال في دهوك:

بهدف نشر الوعي بين الأطفال وتنمية مواهبهم وتطوير الجوانب الفنية والإبداعية لديهم، باعتبارهم لبنات أساسية من المجتمع، وإحدى الحلقات المهمة فيه، تم افتتاح مديرية خاصة في دهوك - شمال العراق - باسم: مديرية ثقافة الأطفال، وتقوم هذه المديرية بتنمية مقدرات الأطفال الإبداعية وتطويرها، وإنتاج أفلام خاصة بالأطفال، وأناشيد ومسرحيات.. (المدى 21-11-2012).


* كتابة قصص عن الخيال العلمي في قصر ثقافة المحمودية بمصر:

تنظم الإدارة العامة لرعاية المواهب مجموعة من الأنشطة الثقافية والفنية خلال شهر ديسمبر الجاري بفروع الثقافة المختلفة، ويتم عقد مناقشة حرة بين الأطفال لتنمية ملكة النقد بينهم في الأعمال الأدبية خلال الأسبوع الأول بقصر ثقافة الفيوم، وأخرى لكتابة قصص عن الخيال العلمي خلال الأسبوع الثالث بقصر ثقافة الطفل بمطروح، إضافة إلى عقد ورشة كتابة أعمال أدبية نابعة من البيئة التي ينتمي إليها الطفل خلال الأسبوع الرابع بقصر ثقافة المحمودية، كما يتم تنظيم أسبوع ثقافي لفرع ثقافة أسيوط في الأسبوع الأخير من الشهر. (اليوم السابع 7-12-2012).


* كتاب يقرؤه طفل قد يغير المستقبل:

يقول كاتب القصة البحريني إبراهيم سند: إن الكتاب الذي يمكن له أن يُحدث تغييراً هاماً في عالم الطفولة، أي في الطريقة التي يفكر بها المستقبل عندما يصبح حاضراً، هو الكتاب الذي يحمل رسالة تربوية ويتضمن أهم القِيم والمفاهيم التي يؤمن بها المجتمع، والتي سوف تشكل تصوراً لأفراد هذا المجتمع عن أنفسهم بوصفه أفراداً وبوصفهم مجتمعاً متعدد الاتجاهات ومتنوعاً بما هو عليه من تنوع راهن سوف يكون فاعلاً بشدة في المستقبل. لكن ما هو أساسي في هذا الكتاب أنه ينبغي أن يتوفر على التسلية وإحداث المتعة والبهجة للطفل، إذ إنه بعيداً عن ذلك من غير الممكن للكاتب أن يصل برسالته إلى جمهوره من الأطفال، مهما كانت رسالته هامة وسامية، إذ إن ما علينا أن نأخذه في الاعتبار أن الطفل يحتاج إلى أن يستمتع ويتسلى ويتعلم، ويحتاج إلى أن يكون أكثر تفاؤلاً بالحياة والمجتمع وكل ما يحيط به. وهنا بودي أن أشير إلى أن هناك مشكلة بادية للعيان وتتمثل في النقص الواضح في نوعية كتب الأطفال التي تُطبع في العالم العربي، من ناحية الجودة والمضامين والإخراج الذي ما زال متواضعاً، بحيث أصبح الإقبال الأوسع على تلك الكتب القادمة إلينا من عالم آخر ليس لنا، هو غالباً أوروبي أو متقدم، وعبر هذا المنبر أتوجه إلى المعنيين بالأمر بالقول: إن الحاجة شديدة إلى وجود كتاب متخصصين في شتى أنواع المعرفة التي يصبو الطفل إلى تلقيها، وأيضاً إلى متخصصين في الرسوم والإخراج، وكذلك إلى دور نشر تستطيع إيصال هذه الكتب إلى الطفل العربي أينما وجد. (الاتحاد 22-11-2012).


* مسابقة فرع ثقافة قنا لعام 2012 - 2013 تشمل خمسة مجالات:

أعلن فرع ثقافة قنا بمصر عن مسابقته للثقافة والإبداع لعام 2012 - 2013 في خمسة مجالات هي: قصيدة الفصحى، القصيدة العامية، القصة القصيرة، القراءة أو الدراسة النقدية، أدب الطفل. وقال رئيس الفرع: إن المسابقة لمبدعي ومبدعات محافظة قنا تحت سن الأربعين بشروط عدة، منها أنه لا يجوز التقدم للتسابق في أكثر من مجال إبداعي، على أن يتقدم المتسابق بعمل واحد فقط، عدا أدب الطفل الذي يشترط فيه ثلاثة أعمال مفردة في القصة أو الشعر، على أن تكون موجهة للطفل من سن 6 - 12 سنة، ومكتوبة باللغة العربية الفصحى، ويمنح الفائزون بالمراكز الثلاثة الأولى جوائز مالية. (الأهرام 28-11-2012).


* تونس تستضيف اجتماعاً حول تحديث المناهج التربوية في التعليم الأساسي:

عقدت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) اجتماعاً شبه إقليمي للمسؤولين عن تحديث المناهج والمواد التربوية الخاصة بالتعليم الأساسي، بمدينة تونس العاصمة. ويهدف الاجتماع إلى تحسين مستوى التعليم الأساسي، من خلال تطوير الخبرات المحلية وتطوير المناهج الدراسية، وتعزيز التعاون بين البلدان من خلال تبادل الخبرات، لوضع برامج فعالة لمشروع تنمية الطفولة المبكرة. ويستفيد من هذا الاجتماع مسؤولون من وزارات التربية، ومسؤولون عن التعليم الأساسي، ومصممو الكتب والمناهج المدرسية في الدول الأعضاء: المغرب، وتونس، والجزائر، وليبيا، وموريتانيا. (اليوم السابع 27-11-2012).


* في عددها الجديد "الإمارات الثقافية" تحتفي بأدب الطفل:

خصصت مجلة الإمارات الثقافية، التي تصدر عن مركز سلطان بن زايد للثقافة والإعلام في عددها السابع، ملفاً خاصاً للاحتفاء بأدب الطفل، تزامناً مع اليوم العالمي للطفل. واشتمل العدد على الكثير من الموضوعات التي تعنى بفكر الطفل وإبداعاته، وتميز بتنوع المقالات والمشاركات التي أتت من معظم الدول العربية لأسماء ثقافية معروفة وأخرى جديدة. وضم ملف العدد كتابات عدة، منها مقالة بعنوان "أدب الأطفال وإشكالية التعريف" للدكتور محمد البدوي من تونس، وترجمت خلود الجرايحي من مصر موضوعاً من تأليف غنريكي ريكليمي وفيليب مونيتا حمل عنوان "القراءة الوسيطة لأدب الطفل كأداة للتعرف على الأبجدية الشعورية". (وكالة أنباء الشعر 21-11-2012).


* مسابقة القراء الأطفال في روسيا:

عقد في مقر وكالة نوفوستي الروسية للأنباء مؤتمر صحفي بمناسبة بدء التحضيرات لمسابقة "الكلاسيكية الحية" للقراء الأطفال في العام المقبل. وكانت هذه المسابقة قد نظمت هذا العام لأول مرة في روسيا، وشارك فيها قرابة المليونين من تلاميذ الصف السادس من جميع أنحاء روسيا. وتجرى هذه النشاطات تحت رعاية وزارتي التعليم والثقافة الروسيتين والوكالة الفدرالية للصحافة والإعلام، ما يجعل المسابقة أكبر حجماً. وأكد منظمو هذا المشروع الاستثنائي الضخم أن نتائجه وتجربته أظهرت دوره الفعال في استعادة تقليد القراءة وغرس الاهتمام من جديد بالكتب في نفس الطفل. أما المسابقة المقبلة فستتعرض لبعض التعديلات في ظروفها، حيث من المقرر أن ينضم إلى المشاركين الصغار من روسيا أطفال ناطقون باللغة الروسية من مختلف دول العالم، وستتحول المسابقة إلى مشروع تلفزيوني. (روسيا اليوم 27-11-2012).


* مبادرة إلكترونية للأطفال لحل مشاكل اللثغة:

تطلق دار ناشري للنشر الإلكتروني يوم الأربعاء 12-12-2012 مشروع (سامر - ثامر)، وهو مبادرة إلكترونية للأطفال موجهة لحل مشاكل اللثغة التي يعاني منها بعضهم, وتحديداً نطق حرف السين ثاءً، ويشتمل المشروع على كتاب إلكتروني وفلم إلكتروني. وتدور القصة بشكل رئيسي حول طفل يدعى: سامر ثامر، لا يمكنه نطق حرف السين, بل ينطقه ثاءً, يمر سامر بمغامرة مع حرف السين, يمكن له بعدها بشكل سليم أن يقول إن اسمه: سامر ثامر، بدلاً من ثامر ثامر. ويشكل هذا المشروع خطوة ذات مفعول ثنائي في أدب الطفل, فهي من ناحية تصدر بشكل تقليدي (قصة مصورة), بالإضافة إلى فلم مصور مزود بمؤثرات صوتية وحركية جذابة للأطفال, ومن ناحية ثانية تركز هذه المبادرة على قضية مغفولٍ عنها في أدب الطفل, فهي تتوجه لأطفال يعانون من مشكلة محرجة لهم في التعامل مع الآخرين, وهذا العمل لا يساعد فقط الأطفال الذين يعانون من المشكلة, بل يساعد الأطفال الآخرين على التماهي مع هؤلاء الأطفال وتفهم مشكلتهم وعدم السخرية منهم. (إخبارية الفنون التشكيلية 9-12-2012).


* "الشيخ زايد للكتاب" تعلن عن القائمة الطويلة لفرعي أدب الأطفال والترجمة:

أعلنت "جائزة الشيخ زايد للكتاب" القائمة الطويلة للأعمال المرشحة في فرع أدب الطفل والناشئة، وفرع الترجمة للدورة السابعة 2012 - 2013. وجاء هذا الإعلان بعد انتهاء جلسات لجنة القراءة والفرز، التي قرأت وفرزت 1262 ترشيحاً في كل فروع الجائزة. وتضم القائمة الطويلة في فرع أدب الطفل والناشئة ثمانية أعمال هي: (العربيزي والجدة وردة) للكاتبة اللبنانية منى الشرافي تيم، و(حكاية محارة) للكاتبة الأردنية فلورا مجدلاوي، و(عيون جميلة) للكاتبة المصرية نجلاء جلال السيد علام، و(نذير آذار) للكاتبة الإماراتية رهام خالد باحسين، و(لمن الزيتون؟) للكاتبة اللبنانية فاطمة شرف الدين، و (كوكب النفايات) للكاتب المصري مكاوي سعيد، و(سبع أرواح) للكاتب وليد طاهر من مصر، و(حكايات فنّون) للكاتبة المصرية سحر عبد الله. (ميدل إيست أونلاين 10-12-2012).


* كتب الأطفال تلتهم غابات الأمازون!

تعتبر كتب الأطفال البيئية، أي القصص التي تربي الأطفال على حب البيئة وحمايتها، من أهم النزعات في عالم كتب الأطفال في السنين العشرين الماضية، إلا أن هذه الكتب، كما يبدو، تلتهم غابات الأمازون المحمية! إذ كشف صندوق البيئة الدولي - الفرع الألماني، أن الكثير من كتب الأطفال تجري طباعتها على ورق صنعت عجينته من خشب أشجار غابات المطر في الأمازون. وتعتبر هذه الغابات من أهم العوالم البيئية المهددة بالانقراض نتيجة القطع غير المسؤول للأشجار. ونقلت مجلة دير شبيغل عن صندوق البيئة الدولي أن الكثير من كتب الأطفال في ألمانيا طبعت بهذه الصورة. وقال يوهانيس زانين، من صندوق البيئة الدولي: إن دراسة علمية أجريت من قبل مختصين على 79 كتاباً للأطفال أثبتت أن 30% منها يحتوي على كمية كبيرة من أخشاب شجر غابات المطر، مع نسبة أخرى أصغر ترتفع فيها نسبة هذه الأشجار إلى أكثر من 50%. (الشرق الأوسط 4-12-2012).


* "ثقافي الطفولة " يختتم برنامج رخصة الباحث الاجتماعي بنجاح:

اختتم المركز الثقافي للطفولة بقطر البرنامج التدريبي لرخصة الباحث الاجتماعي، الذي استمر بنجاح على مدى أربعة أسابيع، تلقى خلاله 28 باحثاً وباحثة من الأطفال محاضرات نظرية لتعميق مفاهيم وأخلاقيات البحث العلمي وورش تطبيقية لتنمية مهارات المتدربين في خطوات البحث الاجتماعي والتربوي من خلال أنشطة وألعاب تدريبية. كما تم تمكين المتدربين من اكتشاف أخطائهم البحثية ومحاولة علاجها، ثم وضع خطط علاجية كحلول لمشكلاتهم البحثية بالتعاون مع مندوبي المؤسسات استعداداً للزيارات الميدانية. وقد شهد الأسبوع الأخير من الدورة اجتماعاً بين الباحثين الصغار مع مندوبي 14 مؤسسة حكومية واجتماعية وتعليمية وثقافية. (خاص الراصد).


* الإعلام لا يهتم بأدب الطفل:

تقول الكاتبة ابتهال سالم عن الكتابة والترجمة للطفل: الكتابة للطفل فعلاً لم تأخذ حقها ولم تأخذ العناية الكافية، لا على المستوى الإعلامي ولا على مستوى الكتابة عندنا، مع أن تقدم الدول يبدأ من الاهتمام بالأطفال، وأقصد بالتقدم هنا التقدم الفكري. وعلى المستوى الشخصي أعتبر الكتابة والترجمة للطفل مشروعاً ثقافياً، ومن وجهة نظري أن تبادل الثقافات بين الشعوب مهم جداً لتفتح عقل الطفل، مع مراعاة اللغة المناسبة والسن والبيئة، لأن الترجمة في النهاية ليست نقلاً حرفياً للغة، لكنها نقل للثقافة وللرؤية العقلية، فتصبح عقلية الطفل من خلال ذلك تحمل رؤى متعددة تؤهله في المستقبل إلى قبول الآخر واحترام الرأي المخالف، لكن من المؤسف أن الإعلام لم يلق الضوء الكافي لا على كتاب الأطفال ولا على مترجمي إبداع الطفل، وهذا يؤدي إلى مزيد من التهميش. (الخليج 10-12-2012).


* وزارة الثقافة العراقية تعلن نتائج المسابقة السنوية لمبدعي ثقافة الاطفال:

أعلنت وزارة الثقافة نتائج مسابقتها السنوية لمبدعي ثقافة الاطفال في مجالات القصة والشعر والسيناريو والنصوص المسرحية ورسوم رسامي الأطفال للعام الحالي. وقال المدير العام لدار ثقافة الأطفال: إن إعلان الفائزين بمسابقة المبدعين في مجالات ثقافة الأطفال المختلفة في إطار التهيئة والاستعداد للبدء في فعاليات بغداد عاصمة للثقافة العربية لعام 2013 هو تكريم لجميع المبدعين في ثقافة الطفولة والنشء الجديد لفنون الشعر والقصة والسيناريو. وأوضح أن توزيع الجوائز سيكون خلال الاحتفالية التي ستقيمها الدار لمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتأسيس دار ثقافة الأطفال، تكريماً لهؤلاء المبدعين الذين أثروا ثقافة الطفل بعطائهم الثر على طريق التربية السليمة الهادفة. (وكالة الصحافة المستقلة 9‏-12‏-2012).


* ورشة عمل حول الآثار المترتبة على الأطفال بعد الحرب:

نظمت جمعية منتدى التواصل بالنصيرات - فلسطين، ورشة عمل بعنوان: الآثار المترتبة على الأطفال بعد الحرب وكيفية التعامل معها، بالتنسيق مع فريق الصحة النفسية المجتمعية بمكاتب الإغاثة والخدمات الاجتماعية التابعة للأُنروا. الورشة التي نفذت في مقر الجمعية بحضور أمهات عدد كبير من الأطفال الملتحقين بروضة مرح التابعة للجمعية، شهدت تفاعلاً كبيراً ونقاشاً ارتكز على العديد من الأسئلة التي تمحورت حول كيفية التعامل مع الأطفال الذين لحقت بهم آثار نفسية سيئة ترجمت إلى آثار واضحة على أرض الواقع. ودعت الأمهات الجهات المختصة إلى تنظيم حملات عبر الإعلام، وزيارة بيوت الأهالي بشكل مباشر، وكل السبل الممكنة لتوعيتهم بالآليات السليمة للتعامل مع الأطفال المتأثرين. (شبكة فلسطين للأنباء 9-12-2012).


* إقبال كبير على كتب الأطفال في اليوم الأول من مكتبة الأسرة بالأردن:

افتتح أمين عام وزارة الثقافة بالأردن معرض المكتبة الوطنية للكتب والموسوعات، وذلك ضمن مشروع مكتبة الأسرة بدورته السادسة، والذي تمتد خريطته على عدد من المواقع داخل العاصمة وفي محافظات الأردن، حيث يهدف المشروع إلى تحقيق مزيد من المعرفة بتوفير الكتاب العربي والأجنبي بأسعار رمزية للغاية وبمواصفات فنية جيدة. وشهد اليوم الأول اقبالاً كبيراً على شراء كتب الأطفال بصورة خاصة، ومن ثم القصص والروايات ودواوين الشعر. (الدستور 10-12-2012).


* أهمية مسرح الطفل:

تشكل مجموعة التقنيات التي يتوفر عليها مسرح الطفل أدوات عالية التأثير في جذب انتباه المتلقي (الطفل)، فهي تقدم مشهدية حركية ولونية وصوتية وحكاية تجعل بصر الطفل وسمعه وذهنه مشدودين إلى الخشبة طيلة العرض، يحبس أنفاسه ولا يستطيع أن يتحرك أو يلتفت مخافة أن تفوته حركة أو سكنة من الممثلين، مما يجعله يتشرَّب العرض بشكل كامل، فتنطبع الكلمات والحركات والمعاني في ذهنه ويخزنها في عقله الباطن، ليستفيد منها عند الحاجة أو يترجمها في أفعال وطريقة تفكير، ولهذا فقد عُدَّ المسرح في أعلى سلم الوسائل التربوية التي يمكن أن يستفيد منها المجتمع في تربية الناشئة وتثقيفهم. بسبب هذه الفاعلية في التأثير يولي القائمون على مسرح الطفل أهمية قصوى للمحتوى الذي تقدمه عروضه، ولمضمون الرسالة التي تحتوي عليها المسرحية. وفي المجتمعات العربية خاصة، كان الاهتمام منصباً - إلى جانب الجودة العالية في الديكور والتقنيات الإخراجية - على القيم الإنسانية التي يتضمنها العرض، وكونها تؤكد الثوابت الأخلاقية كفضائل الصدق والإخلاص والجد في العمل، والاجتماعية كاحترام الوالدين وخدمتهم وحب الأهل وتعظيم الصداقة.. (الخليج - محمد ولد محمد سالم - 9-12-2012).

 

لتحميل المجلد الأول

من الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال

(بصيغة PDF) (اضغط هنا)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (7)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (8)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (9)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (10)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (12)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (13)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (14)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (15)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (16)

مختارات من الشبكة

  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (30)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (29)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (27)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (26)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (25)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (24)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (23)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (22)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (21)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الراصد لأخبار ثقافة وأدب الأطفال (20)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب