• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

ليكون لها شمعة..! (قصة قصيرة)

رجاء محمد الجاهوش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/1/2009 ميلادي - 24/1/1430 هجري

الزيارات: 8245

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أغمَضت عَينيْها مُحاوِلةً الاسترخاء، فقد كانَ يَومها - بَل يوم العالَم بأسْره - مُختلفاً..!

أرهقتْها صورُ القتلى والجَرحى والدَّمار التي ما فتِئت تُشاهدها مُنذ الصَّباح، وآلمَها هَوانُ الدّمِ المُسلم، فبَكت، وصَدى بُكائها: "لَزَوَال الدُّنْيَا أَهوَنُ على اللهِ من قَتْلِ مُسلمٍ..!".

أغمَضت عينيها بهدوءٍ، وغَفَتْ، فكم هي بحاجَةٍ إلى ساعةِ نومٍ - فقط ساعَة - لتستيقظ بَعدها وتلزم مُصلاَّها.

في هَدْأَةِ الليل وسُكونِه انسلَّت مِن سَريرها، ومَشت بتؤدَةٍ تتفقد أهلَ بَيتها، وهي تدعو الله أن يَحفظهم بحفظِهِ، ويَكلأهم برعايتِهِ، ثمَّ توضَّأت وجَلست بين يَدَيِ الله تستغفره وتسبِّحه وتناجيه...

 

تتفكّر في كلِّ ما مرّ عليها في يومِها، تبحَثُ عن مَخرجٍ وسط كلّ هذه المَتاهات، يُعييها التفكير فتستقبل القِبلة وتكبّر ثم تشرع بالصّلاة:
تركع، تسجد، ويطول سجودُها..!

{قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاَقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [سورة الجمعة: 8].
أرعَبتها هذه الآية كما أرعَبتها صوَرُ المَوت المُبعثرة هنا وهناك، ردَّدتها كثيرًا كمن يريدُ حفظ شيء في ذاكرتِهِ فلا يَبرَحه، وترسيخ معنًى في نفسِهِ فلا يُفارقه!

تذكّرتْ تلك الليلة..!

ليلة أطفأتْ صَديقتها صَفاءُ - التي تشاركها الغرفةَ في السَّكن الجامِعي - الأنوارَ ولفّت نفسَها بلِحافها، متخيّلةً نفسَها داخل قبرِها وقد فارَقها الأهلُ والأصحاب!

كانت تريد لذلك القلب الثاوي بين الضلوع أن يرقَّ بذكر هَاذِمِ الَّلذَّاتِ، ولهذه الرُّوح الأسيرَة أن تحلّق في سَماواتِ العُبوديَّة الحقّة...

"كم من الوقتِ مرّ - يا صفاء - على ذلك الموقف؟!

سِنِينٌ وسِنينٌ، وها هُوَ يَحضر أمامي الليلة كأنَّه الأمس القريب!".

تحدّثها نفسها بخوض ذاتِ التَّجربَة إلاّ أنّها تخشى أن يَستيقظ أحدٌ مِن أهلِ البيتِ فيفزَع إذا رآها على تلكَ الحالة.

ابتسمَت لذلك الخاطر الذي زارها...


"سأفعلُ كما تفعل صَغيرتي وأختبئ في خِزانة مَلابسي...
سأضُمُّ بَعضي إلى بَعضي ليسَعني المَكان، مُستشعرةً حال مَن يَجلسون في الظلام، لا يَملكون سِوى شمْعَةٍ، وأولئك الذين يَرقدون تحتَ الرُّكام وهُم أحياءٌ، حيث لا ماء ولا نسْمَة هواء".

أطفأتْ أنوارَ الغرفة، وجَلبَت هاتفها النَّقال ليكونَ لها شَمْعَة، ثمَّ اندسَّت في خزانة مَلابِسها  وأحكمت إغلاقها...
ظلامٌ دامِسٌ، مَكانٌ ضيّقٌ، والهواء النَّقي كادَ أن يَنفدَ!

رُحماكَ يا الله!
رُحماكَ يا الله!
رُحماكَ يا الله!


سَطعَ النور فجأةً، ويَدٌ قاسِيَةٌ اقتلعَتها مِن مَكانها ثمَّ هَوَتْ بها إلى الأرض، ودويُّ صوتِه أصَمَّ المَدى:
- ماذا تفعلين هُنا؟!..
معَ مَن تتحدّثين في هذه السَّاعَة المُتأخرة مِن اللّيل يا...؟!!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الثالثة والربع صباحًا (قصة)
  • مُـتَّـكـأ
  • أشعلوا الشموع
  • الخُرمة في الخَرمة
  • الساعة 11:30

مختارات من الشبكة

  • خطبة: العام الدراسي ليكون عام نجاح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أربي ابني ليكون رجلا؟(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • روسيا: رجل يتبرع بمنزله ليكون مسجدا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • توزيع الصفات على بعض الحروف الهجائية ليكون الطالب على بصيرة بها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أفكار عملية ليكون شهر رمضان مختلفًا(مقالة - ملفات خاصة)
  • مسلم يستعد ليكون عمدة "روتردام" الهولندية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تفسير: (وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
10- العنايه بالاصم
اناس البروجي - username@qatar.net.qa 01-04-2010 07:33 PM

يجب الحب والموده للأصم

ويجب العطف عليه لحفاظ مشاعره

9- رعاك الله
أسماء محمد - السعودية 06-07-2009 12:21 PM

رعاك الله أيتها الكاتبة الرائعة "رجاء محمد الجاهوش"، وأشكرك على كلماتك الجميلة.
وشكرا.

8- مَرحبًا بأهل الأردن الكرام ..
رجاء محمد الجاهوش - الكويت 13-03-2009 03:20 AM
-

أختي الكريمة "ضجيج النبض"
سلَّمك الله مِن كل سوء، وجزاكِ خيرًا لحضورك العذب وتشجيعك الكريم .
بوركتِ

-
7- سلمت يمناك
ضجيج النبض - الأردن 12-03-2009 04:26 PM
ما شاء الله
استطعت جعل القارئ يعيش القصة كما لو أنه جزء منها
أدام الله يراعك لما فيه خير
6- توضيح ...
رجاء محمد الجاهوش - الكويت 27-01-2009 05:21 PM
-
الأستاذ الفاضل "لغة الضاد"
شكر الله لكم حرصكم ، وبارك فيكم وفي علمكم .
أعلم ـ أيها الفاضل ـ أن هناك لجنة تصحيح كاملة تقوم بدورها مشكورة مأجورة بإذن الله ...
لكنني أضفتُ إلى النص بعض العبارات بعد نشره ، فقلتُ : أضعه كرد تحت عنوان (قراءة أخرى) .
أما بخصوص كتابة لفظ الجلالة (الله) فلكم ما تعلمتُه :
[ يُكتَب لفظ الجلالة ( الله ) بدون همزة
على الألف لأن همزته همزة وصل ..
لكن هناك حالة واحدة تقطع فيها همزة لفظ الجلالة جوازًا لفظًا وخطًا
وهي حينما يكون لفظ الجلالة منادى بالياء في مثل : ( يا ألله ) ]
دمتم بخير
-
5- ملاحظة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لغة الضاد - السعودية 27-01-2009 10:31 AM

ليت الكاتبة استبدلت النص الذي اجتهدت فيه ونسخته في تعليقها بما كتبه وصحّحه الموقع

لأنّ الموقع فيه لجنة تصحيح كاملة

فلا أحد يكتب ( ألله ) بهذا الشكل بهمزة!!؟  كما هو في تعليق الأخت رجاء

نرجو من الموقع التصحيح

4- شكر و تقدير ..
رجاء محمد الجاهوش - الكويت 26-01-2009 07:46 PM
-
الكريمتان "إضاءة فجر" و "تلميذة من مدرسة الحياة"
جزاكما الله خيرا لتواصلكما العذب وتشجيعكما الكريم .
منحتنا "غزّة" دروسًا كثيرة عظيمة ، وما سطّره قلمي هنا ما هو إلا قطرة في بحر !
بارك الله فيكما وفي مدادكما
دمتما في سداد
-
3- لا إله الا الله
تلميذة من مدرسة الحياة - "قلب المملكة" 26-01-2009 09:22 AM
الموت واحد وان تعددت الأسباب وحق علينا جميعا
نسأل الله الرحمة والمغفرة والخاتمة الحسنه

رعاك الله تصوير ممتاز فالصورة انرسمت في خيالي وكأني أراها وهدف الفكرة كان أروع
2- رُحماكَ يا الله !
إضاءة الفجر - السعودية 23-01-2009 10:58 PM
أن نتقصّى آلام الواقع بهذا العمق , فهذا مُنتهى الرقي بالشعور الإنسانيّ

وعند الختام , وجدتُ كل علامات التعجب والذهول قد أناخت ركابها !!!!!!!!!!!!!!!!!

بورك اليراع وصاحبته
1- قراءة أخرى ...
رجاء محمد الجاهوش - الكويت 22-01-2009 10:49 AM
-
أغمَضت عَينيْها بهدوءٍ مُحاولة الاسترخاء ، فقد كانَ يَومها ـ بَل يوم العالَم بأسْره ـ مُختلفا ..!
أرهقتها صور القتلى والجَرحى والدَّمار التي ما فتِئت تُشاهدها مُنذ الصَّباح ، وآلمَها هَوان الدّم المُسلم ، فبَكت ، وصَدى بُكاؤها : " لَزَوَال الدُّنْيَا أَهونُ على الله من قَتْلِ مُسلمٍ ..! "
غلبَها النَّوم فغَفت ، فكم هي بحاجَةٍ إلى ساعةِ نومٍ ـ فقط ساعَة ـ لتستيقظ بَعدها وتلزم مُصلاها .
-
في هدأةِ الليل وسكونِه انسلَّت مِن سَريرها ، ومَشت بتؤدَة تتفقد أبناءَها ، وهي تدعو الله أن يَحفظهم بحفظِهِ ، ويَكلأهم برعايتِهِ ، وأن يَهدي زوجَها ويُصلحهُ ، ثمَّ توضَّأت وجَلست بين يَديِّ الله تستغفرَه وتسبِّحه وتناجيه ...
تتفكّر في كلِّ ما مرّ عليها في يومِها ، من هُمُوم عامّة وخاصّة ، تبحَثُ عن مَخرج وسط كلّ هذه المَتاهات ، يُعييها التفكير فتستقبل القِبلة : تركع ، تسجد ، ويطول سجودها ، فلا مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ .

"قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ " - - ( الجمعة:8)

أرعَبتها هذه الآية كما أرعَبتها صُوَر المَوت المُبعثرة هنا وهناك ، ردَّدتها كثيرًا كمَن يريدُ حفظ شيء في ذاكرتِهِ فلا يَبرَحها ، وترسيخ معنى في نفسِهِ فلا يُفارقها !

تذكّرت تلك الليلة ..!
ليلة أطفأت صَديقتها " صفاء " ـ التي تشاركها الغرفة في السَّكن الجامِعي ـ الأنوارَ وتمدّدت على الأرض ، ثمَّ لفّت نفسَها بلحفاها ، متخيّلة نفسَها داخل قبرَها وقد فارَقها الأهل والأصحاب ، وبَقيَت وحدَها غريبَة بينَ الدودِ والتّراب !
كانت تريد لذلك القلب الثاوي بين الضلوع أن يرقَّ بذكر هَاذِمِ الَّلذَّاتِ ، ولهذه الرُّوح الأسيرَة أن تحلّق في سَماواتِ العُبوديَّة الحقّة ، فالْكَيِّسُ مَنْ دانَ نَفسه وعملِ لما بعَد المَوْتِ .

" كم من الوقتِ مرّ يا "صفاء" على ذلك الموقف ؟!
سنين و سنين ، وها هُوَ يَجْثُمُ أمامي اللَّيْلة كأنَّه الأمس القريب ! "
تحدّثها نفسها بخوض ذات التَّجربَة إلا أنها تخشى أن يَستيقظ أحدٌ مِن أهلِ بيتِها فيفزَع إذا رآها على تلكَ الحالة .
زارَها خاطرٌ فاطمَأنَّت إليهِ ...
"سأفعلُ كما تفعل صَغيرتي وأختبئ في خِزانة مَلابسي ...
سأضُمُ بَعضي إلى بَعضي ليسَعني المَكان ، مُستشعرة حال مَن يَجلسون في الظلام ، لا يَملكون سِوى شمْعَة ، وأولئك الذين يَرقدون تحتَ الرُّكام وهُم أحياء ، حيث لا ماء ولا نسْمَة هواء" .

أطفأتْ أنوارَ الغرفة ، وجَلبَت هاتفها النَّقال ليكونَ لها شَمْعَة ، ثمَّ اندسَّت في خزانة مَلابِسها وأحكمت إغلاقها ...
سرى ضوء هاتفها النَّقال في جَمرة المكان ، ثمَّ بدأ يتلاشى رُوَيْدًا رُوَيْدًا ...
ظلام دامِس ، المَكان ضيّق ضيّق ، والهواء النَّقي كادَ أن يَنفد !

رُحماكَ يا ألله !
رُحماكَ يا ألله !
رُحماكَ يا ألله !

سَطعَ النُّور فجأة ..!
يَدٌ قاسِيَة اقتلعَتها مِن مَكانها ثمَّ هَوَت بها إلى الأرض ، ودوَّى صَوتٌ أصَمَّ المَدى : - ماذا تفعلين هُنا ؟!
معَ مَن تتحدّثين في هذه السَّاعَة المُتأخرة مِن اللَّيْلِ يا ... ؟!!
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب