• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

كبرياء زوجة (قصة قصيرة)

كبرياء زوجة (قصة قصيرة)
منال المغربي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/2/2012 ميلادي - 16/3/1433 هجري

الزيارات: 53454

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كبرياء زوجة

(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)

 

مَن يسمع شهقاتِها يظنُّ أنَّ رُوحها تَخْرج من بين أضلاعِها، وبين كلِّ شهقة وشهقة كانت تَخْرج الكلمات بصعوبةٍ من حَلْقِها.

 

وضعَتْ يدَيْها على رأسِها غيرَ مُصدِّقة بأنَّ زَوْجها فعلَها، وأخذت تَهْذي بذهول: "لا يحقُّ لك أن تأتي لي بضَرَّة، لا يحق لك.. جرَحْتَني، طعنتني".

 

ردَّ بصوت مبحوح والقلب يعتصره الألَم: "كلُّ هذا لأنِّي تزوَّجتُ؟! الطَّعنات التي خلَّفْتِها في قلبي يا سعادُ إلى الآن لَم تلتئم جراحُها بعد، فماذا تُسمِّين استخفافَكِ بِي، واستعلاءكِ عليّ؟! لسانكِ السَّليط، وإهمالك لبيتنا وأولادنا بحجَّة عمَلِكِ واضطراركِ إلى السَّفر من بلدٍ لآخَر! رغم ذلك صبَرتُ على نُشوزِك سنواتٍ طوالاً، وأنتِ تَعْلمين ذلك جيدًا، وسأصبر من أجل أولادنا إلى أن يَقْضي الله أمرًا كان مفعولاً، ما فعلتِه أنتِ بي لا يُقارَن بزواجي من أخرى، ما فعلته أنتِ تأثمين عليه، شتَّانَ شتَّان ما بين الأمرين!".

 

صرخَتْ كالمجنونة: "بل أَسْوأ.. أسوأ، تقول: إنَّك صبرتَ عليَّ! وماذا كانت نتيجة صبْرِكَ ونشوزي؟ ضرَّة يا فاروق؟ هكذا تؤدِّبُنِي؟!".

 

• "لا، لا.. لَم يكن غرَضي تأديبَك، ولكنِّي وجدتُ معها ما لَم أجِدْه معكِ؛ راحتي يا سعاد".

 

قفزَتْ من مكانها وكأنَّ حيَّة لدغَتْها؛ وبدأت بترتيب حقائبها استعدادًا لِمُغادرة عُشِّ الزوجيَّة.

 

وجوه صديقاتها أخذَتْ تتدافع أمام ناظِرَيْها، همسَتْ لنفسها: "يا شَماتةَ صديقاتِك بكِ يا سعاد! بدءًا من اليوم ستُصبِحين فاكهةَ المَجالس".

 

• "سعاد.. سعاد".

 

لَم تسمع نداءات زوجها التي كانت تَبْدو وكأنَّها آتيةٌ من جوف بئرٍ عميق.

 

أمسكَ ذراعها بلطفٍ ثُم أحاط بكفَّيه وجهَها المليء بالدموع: "ما زالَت الأيَّام الخوالي حاضرةً في ذهني؛ فبيننا عِشْرة طويلة.. ما زلتُ أحبكِ يا سعاد، ولا أريد التَّفريط فيكِ، أريدكما أنتما الاثنتين معًا، وبإذن الله سأَقْدر على العدل بينكما.. أريد مساعدتك.. أن تكوني لي عَوْنًا؛ على الأقل من أجل الأولاد".

 

لَم تتمالَكْ نفسها.. أبعدَتْ يديه بقسوةٍ عنها قائلة: "لا تلمسني، إيَّاك أن تلمسَني مجددًا".

 

ثُم قذفَتْ بالحقائب أرضًا، وتوجَّهَتْ إليه بجيشها الجرَّار؛ يديها وقدمَيْها، تضربه بها بكلِّ ما أوتِيَتْ من قوة.

 

وعندما لَم يُشْفَ غليلُها، وجَّهَت إليه سلاحها الأخير؛ لسانها، فصاحَتْ بهستيريَّة: "بيننا عِشْرة طويلة! هكذا تكون العِشْرة يا قليل الأصل؟! بعد كلِّ ما فعلتُه من أجلك! مَن أنت أصلاً لِتتزوَّج عليَّ أخرى؟! يبدو أنَّك نسيتَ نفسك، اذهب إلى الفاسقة تلك، وقل لها كلَّ كلام الحبِّ والغزَل، أمَّا أنا فلستُ بحاجةٍ إليه".

 

ثُم أخذت تصرخ بجنون: "أريد الطَّلاق.. أريد الطلاق".

 

عام كامل وهو يحاول بشتَّى الطُّرق إعادة المياه إلى مَجاريها، ولكن السُّبل كانت مقطوعةً أمامه؛ فبِتَشجيعٍ من أهلها ومعارفها المقرَّبين، كانت تَزْداد تعنُّتًا وشروطًا.

 

فلم يَجِد بُدًّا من الفراق!

 

أمسكَتْ سعاد ورقة الطَّلاق بين يدَيْها.. حدَّقَت في الكلمات والحروف القليلة الَّتي حملَتْ في أحشائها قصَّة حياةٍ زوجيَّة استمرَّتْ زهاء سبعةَ عشر عامًا، كان مصيرها الإجهاض.

 

لَم تَذْرف مُقلتُها دمعةً واحدة، وكأنَّها تحجَّرَت.

 

أخذَتْ والدتُها الورقة من بين يديها.. مَلامح وجهها تتَساقط حزنًا وأسَفًا.. تَمتمَتْ: "فضَّلَ عليكِ أخرىبعد كلِّ هذه الأعوام التي وقَفْتِ بجانبه خلالها، وسانَدْتِهِ؛ ليصبح على ما هو عليه اليوم، حتَّى البيت الذي ترَكْتِه له ولَها أنتِ شاركتِ في تأسيسه من عرَقِ جبينك.. سبحان الله! أهكذا يكون جزاء المعروف والإحسان؟!".

 

حدَّقَتْ سعاد بالأفق.. ثم قالت وأسنانُها تصطَكُّ غضبًا: "لقد جعلَنِي محطَّ سخرية.. ولكنِّي لن أَنْهار بسبب زواجه من عانس قبيحة لا تُشترى بفِلس، كما أنَّني لا أريد منه شيئًا.. حتَّى الأولاد تنازلتُ له عنهم.. سأتابع حياتي قُدمًا".

 

وحتَّى تنسى؛ أغرقَتْ نفسها في لُجَّة أعمالٍ لا تنتهي؛ التحضير للدكتوراه، وكتابة مقالات، وإلقاء محاضرات، وعقد نَدوات، وحضور مؤتَمرات، والسفر من بلدٍ إلى آخَر؛ حتَّى استقرَّ بها المُقام في إحدى الدُّول الخليجيَّة.

 

ولكن أمرًا كان يقضُّ مضجعَها؛ فكونُها مطلَّقة، وعليها مسحةٌ من جمال جعَلَها مطمعًا لكلِّ من هبَّ ودبَّ من الرِّجال.

 

عُروض زواج رفضَتْها من رجالٍ ظنُّوا أنَّها عَلْكةٌ تُمضغ، حتَّى تذهبَ حَلاوتُها ثم تُبصَق..

 

فأحكمَت الإقفال على قلبها جيدًا.

 

ولكنها لَم تَدْرِ أنَّ الأقفال مع مرور الزمن صَدِئت واهترأتْ، فلم تستطع مقاومة جحافل المشاعر التي غزَتْ قلبها عندما تقدَّم لها رجلٌ أعاد إلى حياتِها لونَها، ولوجهِها نضَارتَه، ولنفسها بهجتَها، فأشرعَ القلبُ أبوابَه له على مصراعيه.

 

استَخارت، واستَشارت، فنصَحَها أهلُها ومعارفها بالموافقة، ما زال صوتُ والدتِها يرنُّ في أذُنِها: "قطار العمر يَمْضي ولن ينتَظِرَك".

 

واتَّخذَت قرارها الشُّجاع.. لَم تُبالِ بكلِّ ما أُثير حولَها من إشاعات:

"مُطلَّقة لا تُشترى بفلس"، "فاسقة"، "مُتَصابية"...

 

فلْيَقل الناس ما يريدون؛ فهي لن تُضِيع فرصة الزَّواج من رجلٍ ستَجِد معه راحتَها المنشودة.

 

وتَمَّ الزواج رغم أنف مَن عارَض؛ لِتُصبح الزوجة الثَّانية في حياته!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العلة فيمن؟!
  • زوجة خائنة
  • قصة: كبرياء

مختارات من الشبكة

  • كبرياء الإيمان وكبرياء الطغيان(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • قصة عن الكبرياء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أختاه، يا كبرياءنا الجريح(مقالة - ملفات خاصة)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)

 


تعليقات الزوار
15- واقعية جدا!
هبه - العراق 13-03-2014 06:39 AM

شكرا أختي الفاضلة والحق يقال حتى لو كنا نساء فأنا أعرف قصة تشبهها حصلت لأحد أقاربي بل كأنك تسرديها بتفاصيلها والله.
وأنا انتقدتها بشدة ..
ان يرضى بأن يفعله هو لذلك فإنها لو بقيت عند زوجها وأولادها أحسن لها من أن تصبح الثانية بعدما كانت الأولى وشكرا

14- آسف
OM ISRA - تونس 09-03-2012 11:40 PM

السلام عليكم
رأيي هو الآتي ,,,أولا الرجل لا يريد أن يتخلى عن حياة العزوبية العبثية يظن أن المرأة ستحد من حريته ثانيا المرأة عند الزواج تكون حنونة شاعرية حليمة وحالمة غير أن أنانية الزوج تأخره عن البيت عدم مصارحة الزوجة في الأمور البسيطة والتي تجعل المرأة تتريب من تصرفاته يعقد رحلات مع أقرانه ويتركها بالبيت في رحلة تشوبها الظنون يخير أصدقائه عليها يبدأ في نقدها يقارن بينها وبين زميلاته في العمل لبسها طريقة كلامها تعاملها مع الآخرين بعجرفة وعندما تطلبه للفراش يتمنع بحجة الارهاق بعد سهرة مع الأصدقاء وإبداء اعجابه ببعض الحاضرات بما شد انتباه الحاضرين .
المرأة كائن مثل الرجل فهي تنجبه وتربيه ولها الفضل في وجوده... الأنثى ..مشاعر رقيقة صحبة طيبة تضاحكك وتضاحكها فيثمر بينكما شعور راق ملؤه السكينة والرحمة قال الله عنها هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ولم يستعمل هذا التعبير إلا مع الزوجة أيها الرجل حقق معنا اللباس مع زوجتك وكن أنت مبادرا والمرء يعلم أن اللباس الصق الشياء بالجسد تدفيه في البرد وتحفضه من لهيب الشمس ويجب على الأزواج أن يتعاهدوا هذا اللباس بالترتيب والرعاية حتي يضل دائما لينا رطبا حنونا دافئا في البرد باردا عند الحر أخي الرجل لا تترك زوجتك التي انتظرتك منذ أمد بعيد وتركت أهلها وربعها وجائت إلى بيتك راجية أن يكون آخر مستقرها جنة تبنيانها معا بأنفاسكما ملؤها الاحترام المتبادل والرحمة والمودة والرقي إلى الدار الآخرة.

13- جزيت خيرا
ابو ابراهيم - بلاد الله الواسعة 29-02-2012 09:53 PM

جزيت خيرا أختي الفاضلة، استمتعت بقراءة روايتك

أسال الله أن يزيدك من فضله

12- جزاك الله خيرا
بيان - لبنان 28-02-2012 08:00 PM

لم ينزل الله تشريعا إلا وله حكمة

وقد عدد من هم خير منا الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة عليهم رضوان الله اجمعين

برأيي أن ما أحله الله لا يحتاج لتبرير منا والله اعلم

لكن هذه الزوجة وغيرها كثير لو كان لزوجها عشيقة لم تأتي بردة فعل قوية كهذه وهي رفضت في البداية
أن تشاركها امرأة أخرى زوجها رغم تقصيرها لكنها سمحت لنفسها أن تشارك امراة غيرها لتصبح زوجة ثانية وهذا حال الكثير والله المستعان

بوركت أختي الفاضلة على هذه القصة التي تشبه في سردها حال أغلب الأخوات في موضوع التعدد

11- موضوع قديم جديد
هدى - لبنان 28-02-2012 10:50 AM

التعدد..
كان وسيبقى مثار الاهتمام والجدل والأخذ والرد في صفوف النساء والرجال على حد سواء..

أحسنتِ أختي بتسليط الضوء على موقف المرأة وردات أفعالها المتناقضة حيث ترفض أن يأتي زوجها عليها بضرة بينما هي نفسها إن اقترب أن يفوتها قطار الزواج أو تعلق قلبها بشخص متزوج لا تجد غضاضة ولا حرج أن تكون زوجة ثانية...
كما أجدتِ بتسليط الضوء على شخصية الرجل (الضعيف) لا (الصبور) الذي لا يُعالج مشاكله الزوجية أولاً بأول بل يكتم في نفسه وعندما يفقد القدرة على التحمل يكون أسلوب العلاج والتربية بزعمه هو التعدد..

10- قصة مشوقة
عابر سبيل - لبنان 27-02-2012 03:51 PM

السلام عليكم

قصة مشوقة

بارك الله بكِ

9- قصة واقعية سجلت بسلاسة
dalal - sweeden 26-02-2012 05:23 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واقعية كما هي الحال بكثير من مجتماعتنا التي تناشد بالحرية
فتهمل المرأة زوجها وبيتها وهمها يبقى العمل لكن حين تضع امام الواقع ترفض
سلمت يداكِ
أجدتِ وتفوقتِ بالسرد
ننتظر المزيد
بورك يراعك

8- شطحة خيال
شرحه - البرتغال 17-02-2012 09:58 PM

حسب رأيي المتواضع المبادئ لا تجزأ بحيث أنها كانت بالأمس ترفض الضرة وأصبحت هي في نفس الوضع ...ما رفضته بالأمس لن تفعله رغم كل الضغطات والمغريات...فما قالته
الكاتبة هو من باب المبالغة والتشويق وإعطاء القصة القفلة المناسبة ففي رأيي أن زوجها الثاني لم يكن متزوجا قط لأن الله حفظه لها من جميع الموبقات الموجودة فوق الأرض .

7- توازن الزوجية
مجدي عواد - لبنان 15-02-2012 02:20 PM

بوركت أخت منال على طرحك الجميل وتوصيفك للواقع الزوجي بلغة أدبية راقية .

وهو استحضار لما يعانيه المجتمع من هكذا حالات فلقد أجدت في طرح المسألة بواقعية .

6- شكرا لك
شموس - الجزائر 14-02-2012 09:55 PM

اسمتعت بقراءة القصة عزيزتي منال ، ويبقى الفرق جليا واضحا ، شتان بين زوجة أولى تأتي بعدها ضرة لها ، وبين وزوجة ثانية تأتي بعد زوجة أولى !!! معادلة غريبة ( ابتسامة ) لكن في كلتا الحالتين صعب صعب صعب جدا .

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب