• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

طاحونة الذكريات (قصة قصيرة)

طاحونة الذكريات
جمعة محمد أحمد أبوالحاج

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/1/2012 ميلادي - 10/2/1433 هجري

الزيارات: 13003

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بسم الله الرحمن الرحيم

طاحـونة الذكـريات

(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)

 

في بداية ليل كان مِثْله - منذ ثلاثة وستِّين عامًا - ذِكْرى الهِجْرة عن الدِّيار، وفِي مَنْزل جميل، وحديقة جميلة في مدينة "خان يونس" من قِطَاع غزَّة، ولكنْ تَبْقى هجرة؛ لأنَّ ذلك بعيدٌ عن القرية الأصلية، حيث بيتُ الطِّينة، بيت العز ومسقط الرَّأس.

 

يجلس "أبو أحمد" مع حفيده "عائد" حَوْل موقد النَّار، ولكن الحديث يختلف عن الأحاديث السَّابقة..

 

يبدأ الجَدُّ حديثَه قائلاً:

• كنتُ دائمًا يا عائد، أحدِّثك عن قصة "الغولة والشاطر حسن؛ وأبو رجل مسلوخة، وحكاية (جبينة) والرغيف والرَّغيفين، والدعبوبة وين" وحكايات كثيرة مسلِّية ومضحكة، ولكن هذه اللَّيلة (ولأنَّك أصبحت واعيًا) سأحكي لك حكاية بلدنا؛ حكاية قريتنا، وقبل كلِّ شيء أريد أن أسألك:

 

• من الذي سرَقَ أرضنا وطردنا منها؟

 

• اليهود يا جدي.

 

• مِن أيِّ قرية أنت يا عائد؟!

 

• أنا من (يبنا) يا جدِّي، وسأعود إليها.

 

• لماذا سمَّيتُك عائدًا؟

 

• لأنني سأعود - إن شاء الله - إلى القرية، وكلِّ قُرى فلسطين.

 

وفي تلك اللحظة، يحضن "أبو أحمد" حفيدَه "عائدًا" ويقبِّله بكل حنان.

 

عائد: وأنا يا جدي قبل كلِّ شيء؛ ولو سمحتَ لي، أريد أن أسألك.

 

• لماذا اخترتَ هذه الليلة بالذات لتحكي لي حكايةَ القرية؟

 

• في مثل هذه الليلة، كانت يا حبيبِي (عائد) ليلةٌ حالكة السواد؛ ليلة هجرتنا من البلاد، من الوطن الأم؛ "فلسطين"، فأحببتُ أن أحكي لك الحكاية؛ لِتَبقى القرية في ذاكرتك دائمًا، ولا تنساها أبدًا.

 

عائد: نحن نجلس الآن في غرفة الجلوس، وبجانبنا أشياء سألتُك عنها دائمًا، وكنتَ تقول لي:

"عندما تكبر يا عائد؛ سأَحْكي لك بالتفصيل عن كلِّ ما تراه".

 

وهأنذا الآن يا جدِّي في الصف الثالث، أفهمُ كلَّ شيء؛ وأريد أن أعرف كلَّ شيء عن هذه الأشياء التي أراها على هذه الطاولة..

 

هذه الأشياء التي كنتَ تقول لي دائمًا: إنَّها عزيزةٌ وغالية عليك كثيرًا؛ لأنَّها ذكرى القرية الحبيبة.

 

وفي تلك اللَّحظة، و"أمُّ أحمد" توزِّع الشاي، تقول لحفيدها "عائد":

ماذا تريد أن تعرف يا حبيبِي؟

 

• أريد أن أعرف يا جدَّتي هذه الطاحونةَ العتيقةَ المَكْسورة، وهذا الصُّندوق المُقْفَل، وهذه المِسْبحةَ العتيقة، ومعلَّق فيها المفتاحُ القديم، وصورة المرأة البدويَّة، وعلى ظهرها الطِّفل، وأيضًا صورة هذا الجمَل.

 

يقول الجدُّ متنهِّدًا تنهيدةً طويلة:

• آه يا عائد، والله لقد تَعمَّدت أن أجلس معك حول موقد النار، وبجانب هذه الأشياء؛ لأحكِيَ لك عنها، وفي هذه الليلة بالذَّات.

 

أمَّا هذه الطاحونة العتيقة، الطاحونة المكسورة؛ فهي عزيزة عليَّ، وغالية جدًّا.

 

إنَّها طاحونة أمِّي، وهي جدَّة أبيك، أسمِّيها طاحونة الذِّكرى.

 

ويستطرد الجدُّ: اسمع يا عائد الحكايةَ جيِّدًا.

 

وهنا تأتي الجدَّة "أمُّ أحمد"، وتقول لعائد وهي ضاحكة:

"حبيبِي عائد، اللَّيل معنا طويل، والحَبُّ معنا كثير، كما كانت تقول (الغولة) للشاطر حسن".

 

هكذا كانت تقول جدَّة أبيك أم سالِم..

 

يقول أبو أحمد: كنت يا عائد صغيرًا في مِثْل سنِّك في بداية الهِجْرة؛ أجلس بجانب أمِّي وهي تَطْحن على هذه الطَّاحونة، ما تيسَّر لنا من الفول والعدس من تموين وكالة الغوث في أوائل سنوات الهجرة، تحكي لنا عن أيَّام العزِّ في القرية.

 

تحكي لنا عن ليالي السَّهر في ضوء القمر.

 

عن أكل الذُّرة المشوية، وأكل التِّين في الصَّباح الباكر تبلِّله قطرات النَّدى.

 

كانت وهي تحكي تنفعل وتدور الطَّاحونة تحت يدها بسرعة، كنت أحسُّ وقْتَها أنَّ صوت الطاحونة يُقرِّب أيَّام العودة، وأحيانًا كانت أمِّي وهي تَحْكي الذِّكريات تتنهَّد ألَمًا وتقول:

(يا من دَرى يُمَّه نعود لدارنا، لفرن الطِّينة اللي ورا الدار، للبايكة، لكرم الزتون، يا من دَرَى)؟

 

كانت دورات الطَّاحونة في تلك اللحظات بطيئةً حتَّى تتوقَّف، وكأنَّها تريد أن تُشارك أمِّي في البكاء، كنت أحسُّ لحظتَها أن أيَّام الهجرة ستَطول وتطول.

 

كنت أسمِّيها منذ ذلك الوقت طاحونةَ الذِّكرى، (طاحونة الأمل والألَم).

 

بعد سماع "عائد" لقصة الطاحونة؛ ينظر إلى جدِّه الذي كان في غاية التأثُّر، قائلاً:

عائد: وما هذه الصُّورة يا جدي لتلك المرأة البدويَّة، والتي تحمل طفلها فوق ظهرها؟!

 

الجد: هكذا كانت أمِّي (جدَّة أبيك)، تحملني حيث كان عمري سنةً، تحملني على ظهرها في هذا الذي تراه؛ واسمه (المظفَّر)، وهو ربطة بدويَّة.

 

وعندما يشتدُّ قَصْف الطائرات والدبَّابات الصِّهيونية كانت أمِّي تضعني على الأرض، وتجثو عليَّ خوفًا من إصابتي، كان أهون عليها أن تموت وأبقى أنا حيًّا.

 

عائد: وصورة الجمل؟!

 

الجدُّ: هذا الجمل الذي مِثْله رافقَ أبي في هجرتِه؛ وكان أبي يَحمل عليه أمتعتَنا، ومنها الطَّاحونة..

 

ولكن عندما وصلنا غزَّة (ولضيق الحال)، اضطر أبي إلى بيعه؛ ويحدِّثنا أبي عن قصَّة البيع، أنَّ الجمل في تلك اللَّحظة، أدار رقبتَه جهةَ أبي، وكانت تخرج منه هَمْهمات، وكأنَّه يبكي، وكأنَّ لسان حاله يقول: "لِماذا تركتني؟! ألَم نُهاجر سويًّا؟!

 

في هذه اللَّحظة تأتي "أمُّ أحمد" بالعشاء، وتكون لحظات مؤثِّرة، يعيش فيها الجدُّ على ذكريات كانت تحكيها أمُّه "أم سالم" وها هو يعيدها إلى حفيده "عائد".

 

عائد: بالله عليك يا جدِّي، احْكِ لي عن هذا الصُّندوق المقفل؛ وهذه المسبحة المعلَّق بها هذا المفتاح القديم.

 

الجد: في هذه الليلة اطمئنَّ يا عائد، سأحكي لك كلَّ شيء، هذا الصندوق فيه (قواشين) الأرض في "يبنا"، قواشين الأرض، وعليها بصمات أجدادي، أرض والدي في "يبنا"، يعني يا عائد يا حبيبِي، أوراق تثبت أنَّ الأرض أرضُنا، وليست أرض اليهود الذين يعيشون عليها الآن؛ ويأخذون خيراتها، اليهود الذين سرَقوا واغتصبوا الأرض.

 

وهذه المسبحة الغالية، من يومِ ما تفتَّحَت عيناي على هذه الدُّنيا، وأنا أرى أمِّي تسبِّح بها، وفيها معلَّق هذا المفتاح القديم، وعندما سألتُها وأنا في مثل سنِّك عن هذا المفتاح، أجابتْني، وقالت بكلِّ قوة وثقة:

 

• هذا مفتاح الدار في "يبنا"، آخِرُ ما أخذْتُه من البيت، وعلَّقته في رقبتي، وستعود يا محمود إلى يبنا - بإذن الله.

 

عائد: أتَذْكُر يا جدِّي قبل أيام، عندما حكيتَ لي عن القدس، وعن زيارتك لها أيام كنت طالبًا في دار المعلِّمين بـ"رام الله"، وعندما قلت لي عن شعورك أوَّل مرَّةٍ تدخل وتطأ قدماك أرضَ المسجد الأقصى؟ في تلك الليلة نمتُ متأثرًا بِما حكيتَه لي.

 

ورأيت رؤيا غريبةً، ويومها قلتَ لي: سأحكي لك يا عائد قريبًا حكاياتٍ عن القرية؛ وسأجعلها لك مفاجأة، وهأنذا يا جدِّي أجعل لك ما رأيتُه تلك الليلة مفاجأة.

 

• لقد شوَّقتني يا عائد، احكِ لي ما رأيتَه.

 

عائد: رأيتُ فيما يرى النائم، وكأنَّني أسيرُ في طريقٍ طويلٍ، طويل، على جانبيه أشجارُ الزَّيتون، وقناديل مضاءة، وأخرى مطفأة.. وفجأة يظهر لي شيخٌ بلحيته البيضاء الطويلة، وسألتُه:

• من أنت؟

 

فقال: أنا الشيخ عزُّ الدين القسَّام.

 

فقلت له: أين يؤدِّي هذا الطريق؟

 

فقال: هذا الطريق يؤدي إلى الأقصى.

 

فقلت: وما هذه القناديل المضاءة وتلك المطفأة؟

 

قال الشيخ: إنَّ القناديل المضاءة زيتها من دم الشهداء مُنذ عرفت فلسطين.

 

فقلت: وما تلك المطفأة؟!

 

فقال: إنَّها قناديل تنتظر مَن يَمْلؤها بالدم؛ لتضيء الطريق نحو الأقصى، واختفى الشيخ بين أشجار الزَّيتون، لَحظتَها صحوت على صوت أذان الفجر، ومع صوت المؤذِّن وكلماتِ: (الله أكبر، الله أكبر)، عرفتُ كيف الوصول إلى الأقصى الحبيب، وكل قرانا ومُدنِنا في الوطن الحبيب؛ فلسطين.

 

الجد: انظر يا عائد إلى جدَّتك؛ فقد غلبها النُّعاس، انظر إلى يدها التي تحتضن الطاحونة.

 

وبالمناسبة فإنَّ صورة جدتك الآن تُذكِّرني بتلك المرأة التي كانت تحتضن جذع الزَّيتونة، تحميه من الجرَّافة الإسرائيليَّة الحاقدة، الإرهابيَّة.

 

أحسست يا عائد لحظتَها أنَّها أقوى من الجرَّافة، وأقوى من الجنديِّ الجبَان الذي ينظر إليها!

 

ويستطرد أبو أحمد:

• وقبل أن أنتهي من قصتي إليك، وقصة الهجرة التي لا تنتهي حتَّى نرجع، أريد أن أحكي لك ما رأيتُه أمسِ في منتصف الليل.

 

فتحت (التِّلفاز) وإذا بامرأةٍ فلسطينيَّة تُدافع عن أرضها بكلِّ قوَّة، ممسكة بأغصان الزيتونة في أرضها؛ وتقول للجنديِّ الإسرائيلي:

(هذه الزيتونة زرعَها أبوي، وزرعها جدِّي، هذه فلسطين بلادنا، رَوِّح على بلادك، روح على إثيوبيا).

 

وتستطرد المرأة بكلِّ قوة وتحدٍّ:

(ارم سلاحك، وتعال تنك شاطر تأدوس عليك وعلى سلاحك، رَوِّح يا سراق).

 

ويستطرد أبو أحمد قائلاً:

• كنت أنظر إلى تلك المرأة بانبهار، وقلت في نفسي: الحمد لله، العودة قريبة - إن شاء الله.

 

عائد: اطمئنَّ يا جدي، بإذن الله راجعون، إلى الأرض والطاحونة والجمل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حقيبة الذكريات
  • سطور الذكريات!
  • تذكرتها (قصة قصيرة)
  • عصيان.. (قصة قصيرة)
  • درس في الصرامة والإنصاف (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • في بهو الذكريات (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أنين الذكريات (قصة قصيرة)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • طواحين الهواء... تجدد طاقة الإسلاميين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الماء في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحياة الذكريات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ذكريات شموع الروضة (7) ذكرياتي مع محمد العبدالله الراشد وأبيه رحمهما الله (PDF)(كتاب - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • طرف من الذكريات المدفونة مع شيخنا المقرئ سعيد العبد الله(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لا لن أطمس الذكريات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العقل الباطن وشريط الذكريات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الماضي.. قيد الذكريات!(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب