• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية
علامة باركود

حوار مع الأديب الإسلامي الأستاذ عبدالحميد ضحا

أحمد عبدالله الهلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/6/2011 ميلادي - 21/7/1432 هجري

الزيارات: 7618

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بسم الله الرحمن الرحيم

 

حوار مع الأديب الإسلامي الأستاذ عبدالحميد ضحا

صاحب رواية "عندما يطغى النساء"

أجراه: أحمد عبدالله الهلالي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

الفاضل الأستاذ/ عبدالحميد ضحا، نود أن نجري معكم هذا الحوار، وقد علمنا من سيرتك الذاتية أنك شاعر وكاتب إسلامي، ومهندس اتصالات وإلكترونيات، وعضو نقابة المهندسين المصرية، وعضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية.

 

س: أستاذنا، في البداية نحب أن نسأل عن مفهوم الأدب الإسلامي بإيجاز؛ بحيث يتضح معناه، وتتكوَّن صورته في ذهن القارئ الكريم.

• الأدب الإسلامي كما أراه: هو الأدب - بشتى فروعه من شعر ورواية وقصة قصيرة... إلخ - الذي يراعي آداب الإسلام وأحكامه، ويُعْنى بإشاعة الفضيلة ومحاربة الرذيلة في المجتمع.

 

قال الشاعر:

وَمَا مِنْ كَاتِبٍ إِلاَّ سَيَفْنَى
وَيَبْقَى الدَّهْرَ مَا كَتَبَتْ يَدَاهُ
فَلا تَكْتُبْ بِكَفِّكَ غَيْرَ شَيْءٍ
يَسُرُّكَ فِي الْقِيَامَةِ أَنْ تَرَاهُ

 

س: هلا تحدثنا عن تاريخ ظهور مصطلح الأدب الإسلامي، وهل هو مصطلح حديث؟ وهل يندرج تحته أعمال أدبية كانت قبل ظهوره؟

• إن للأدب دورًا عظيمًا في تاريخ البشرية عامة، وفي تاريخ المسلمين خاصة، وقد صح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((إن من البيان لسحرًا، وإن من الشعر لحكمة))، ولما كان يوم الأحزاب، وردَّهم الله بغيظهم لم ينالوا خيرًا، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من يحمي أعراض المؤمنين؟)) قال كعب: أنا يا رسول الله، فقال: ((إنك تحسن الشعر؟)) فقال حسان بن ثابت: أنا يا رسول الله، قال: ((نعم، اهجهم أنت، فسيعينك روح القدس)).

 

فالأدب الإسلامي هو لسان المجاهد والداعية، والمدافع عن الإسلام وعقيدته وشريعته، فهو حاضر منذُ انبلج فجرُ الإسلام، وقد استمرَّ عبرَ القرون وخلالَ العصور حتى يومِنا هذا.

 

أما المصطلح، فهو حديث، وأظنه أخذ موضعه بسبب الصحوة الإسلامية، وأيضًا بسبب تصديه للهجمة العلمانية الشرسة على كل ما هو إسلامي، ومحاولة حصر الأدب والحداثة في الخلاعة والمجون والشذوذ، والثورةِ على قواعد الإسلام.

 

س: هل للأدب الإسلامي حديثًا قواعد لا بد أن تُلتزَم في العمل الأدبي ؟ حدثنا عنها، وهل تحققت هذه القواعد في روايتكم "عندما يطغى النساء"؟

• الأدب الإسلامي - كما ذكرتُ قبلُ - يلتزم فقط بآداب الإسلام، وغير ذلك هو كأي لون أدبي؛ ففي الشعر يسبح في فضائه بين شعر عمودي وحر، ويلتزم بالقواعد الأدبية في الرواية والقصة... إلخ.

 

وأرجو أن يزيد الأدباء الإسلاميون الذين يجددون في الأدب، ويهتمون بنشر اللغة الفصحى وتحبيبها للناس، مع استخدام واستحداث الصور والأساليب الجمالية التي تأخذ بلبِّ المتلقي؛ تطبيقًا لحديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن من البيان لسحرًا)).

 

نريد إبداعَ أدبٍ إسلامي، ملتزمٍ بقضايا الأمة، يراعي أصول الإسلام، نريده رفيع المستوى، عالي الجودة، ذا لغة جزلة وفصيحة، وصور تعبيرية راقية، يخوض في الأغراض الأدبية المختلفة.

 

نريد عودة الأدب الإسلامي الرائع البيان والصور، الذي يلامس الروح، ويخاطب العقل، ويثير الأحاسيس والعواطف الوجدانية والإنسانية، ويسمو بها.

 

نريده مصوِّرًا واقع الأمة تصويرًا حيًّا، من غير بهرجة، ولا زخرفة، ولا رمزية غامضة، مدافعًا عن عقيدتها، ناصرًا قضاياها، ناشرًا للفضيلة، محاربًا للرذيلة.

 

نريد أديبًا متأثرًا بلغة القرآن الكريم، وبيانه، ومعانيه، وأساليبه، وصوره، وكيف يصور واقع الإنسان، وهمومه، وأحواله، ونفسيته، وما يعانيه من المآسي والويلات، وما في نفسه من الخير والشر، ويقدم له العلاج الناجع، والبلسم الشافي، وما يحقق له السعادة في الدنيا والآخرة.

 

أما بالنسبة لروايتي "عندما يطغى النساء"، فقد حاولت أن أخرجها في حلة قشيبة، خاصة أني أتعرض لموضوع المرأة، وفضح مخططات منظمات المرأة لتدمير الأسرة المسلمة وتدمير المجتمع، واضطهاد المرأة، ومحاربة عفتها وحيائها، وليس من السهل عرض الأمور الفكرية في صورة روائية.

 

س: نريد أن نبحر في أعماق شعورك أثناء كتابتك لهذه الرواية المباركة؛ ماذا دعاك إلى العزم على كتابتها؟ وكيف كانت البداية؟ وهل لي أن أسأل: كم استغرقتَ من الوقت لإنهائها بهذه الصورة البديعة؟

• بداية أنا شاعر، وأكتب القصة القصيرة والمقالات، وما دعاني للولوج في كتابة الرواية ما هالني من كمِّ الهجوم على شرائع الإسلام والملتزمين به في الروايات، وإشاعة الفحشاء والشذوذ، مع الركاكة في اللغة والصياغة، هذا وقد أصبح عدد قراء الرواية يفوق عدد قراء الشعر، فعزمت أن أسدَّ هذا الثغر، وبدأت بهذه الرواية التي لاقت - بفضل الله تعالى - قبولاً واستحسانًا عظيمين من المتلقين.

 

أما بالنسبة للوقت، فلا أستطيع تحديده، خاصة أني كنت أكتب المواقف منفصلة، ثم قمت بتجميعها مع البناء الدرامي، وكان ذلك على فترات متقطعة، ولكن تقريبًا هي بضعة شهور.

 

س: أستاذنا الحبيب، علمنا أنك انتهيتَ من كتابة هذه الرواية قبل أحداث الثورة الأخيرة في مصر، فكيف كنت ستنشرها لو لم تقم الثورة، ويسقُطْ رموز الفساد الذين هاجمتَهم بصورة شبه مباشرة في روايتك؟

• موضوع النشر قصة أخرى، فقبل الثورة كانت دور النشر على اتصال بأمن الدولة، وقالها لي الناشر: إن أي كتاب يشتمُّون منه أن أمن الدولة لها عليه ملاحظات يرفضونه أو يأخذون رأيهم، ولكن كان يمكن نشرها حينها في بلد آخر، وإن كان فيه صعوبة وتكلفة مادية، ولكن بعد الثورة الأمر تغيَّر والحمد لله.

 

س: بين ثنايا روايتِكم المباركة قرأنا بعض المعلومات التي كانت محظورًا على الإعلام تداولُها، أو لم تُعرَف إلا بعد أحداث الثورة، فهل كان لكم تدخُّل في بعض جزئيات الرواية بالتعديل أو الإضافة بعد إنهاء كتابتها وقبل نشرها، أو أن هذه المعلومات قد تحصَّلتَ عليها لكثرة اطلاعك ومتابعتك للأحداث، أو أنَّها نتيجة لعمق الفكر، وبُعد النظر عندك كأديب؟

• للأسف يسيطر على الإعلام العلمانيون والشيوعيون، الذين يقفون دائمًا في صف أعداء الإسلام؛ بل هم كما خبرناهم أشد أعدائه، والمعلومات في الرواية استقيتها من متابعة ملف المرأة خلال سنوات طويلة، وهو يعتبر من أكبر الملفات - إن لم يكن أكبرها - في الحرب الفكرية على الإسلام، لدرجة أن منظمات المرأة العالمية تحاول إظهار أن مشكلات المرأة تتلخص في المرأة المسلمة فقط، مع أن مشكلات المرأة الغربية - كما أظهرتُ في الرواية - مآسٍ، فاقت كل الحدود، وقد كتبت قبلُ قصيدة "مسلمة تتحدث عن نفسها"؛ أبنت فيها نظرة الإسلام للمرأة، ولكنْ للرواية شأن آخر.

 

أما التعديل الوحيد الذي أجريته، فكنت تناولت ملف التوريث، وكان يستحيل أن تنشر كما هي - كما أجمع على ذلك أصحاب الرأي حينها - وهو موضوع ثانوي، ليس المقصود من الرواية، فقمت بتعديله.

 

س: هل لي أن أطلب أخيرًا أن تسرد علينا ملخص قصة هذه الرواية دون التطرق إلى التفاصيل؟

• الرواية تتعرض لنظرة الإسلام للمرأة، وأن دورها يفوق دور الرجل؛ فهي عماد الأسرة، والأسرة نواة المجتمع، ولا يجوز النظر لحقوقها دون واجباتها، وهذا ما يفسر لماذا يهتم الغرب بقضية المرأة بهذه الصورة، لدرجة أن أحد أقطاب الاستعمار يقول: "كأس وغانية تفعلانِ في الأمَّة المحمديَّة ما لا يفعله ألفُ مِدْفع؛ فأغرِقوهم في الشهوات والملذَّات".

 

وتعرضت في الرواية أيضًا للنظرة الغربية للمرأة، وأنها جسد بلا روح، مفاتنها هي التي تجعلها تعمل، ولا بد أن تستجيب لرغبات المديرين الأعلى منها، وإلا الطرد من العمل، أما المرأة الدميمة والمريضة وكبيرة السن التي فقدت مفاتنها، فلتذهب إلى الجحيم!

 

وتعرضت الرواية لدور منظمات المرأة في اضطهاد المرأة، وأنهم يريدون لها حقوقًا لا ترضاها هي؛ فهي لا تريد حرية الشذوذ والإجهاض... إلخ، مع التعرض لقضية النقاب والحرب عليه في مصر وفرنسا والرابط بينهما.

 

س: ذكرت - أستاذنا الكريم - أنك بدأت بهذه الرواية في طريق الدفاع عن شرائع الإسلام والملتزمين به، فهل يعني ذلك أن هناك تفكيرًا في عملٍ أو أعمال أخرى في مجال الرواية من هذا المنطلق الإسلامي؟

• بإذن الله سأستمر في كتابة الرواية، إلى جانب الفروع الأدبية الأخرى من الشعر والقصة والمقال، وهناك فكرة روايتين سأبدأ فيهما - بإذن الله - بعد الانتهاء من طباعة ديوان شعري "ملحمة حُر".

 

س: أعانكم الله على إتمام ذلك وإتقانه، فبِماذا تنصح من عنده موهبة أدبية ويريد أن يستخدمها للدفاع عن الإسلام، أو لتبيين صفائه ونقائه، بعيدًا عن افتراءات المرجفين، وتزييف المبطلين، وانتحال الغالين؟

• إن الصراع الدائر في المجال الأدبي صراع شرس، فكل مفاتيح الأدب الرسمي في يد العلمانيين والشيوعيين، وهم يُشْهرون أي فتى أو فتاة حتى لو كان ضعيفًا في الإملاء والكتابة، ما دام يثور على محارم الله وشريعته، بدعوى "الخروج على التابوهات"، فيظهرونه في الإعلام، ويحصل على الجوائز، أما المواهب الإسلامية، فيحاربونها، لدرجة أنه لم يحصل أديب إسلامي في مصر خلال ربع القرن الماضي على جائزة، مهما وصل في الموهبة والإتقان.

 

لذلك؛ يحتاج الأدب الإسلامي إلى أدباء من نوعية خاصة، يملكون الموهبة والدراسة؛ حتى يُفْحِموا هؤلاء الأدعياء بموهبتهم.

 

ومن ثم؛ نحتاج إلى أديب ذي ملكة فنية أرقى من تلك التي يحتاجها أديب غير ملتزم؛ حتى يحوِّل المألوف في عرف الأدب مما يخالف العقيدة إلى غير مألوف، والخير إلى شيء باهر جذَّاب، نريده ساحر البيان، وحكيم الزمان.

 

فعلى أصحاب المواهبِ الدراسةُ الجيدة والتمكن في كل مجالات اللغة والأدب، وعلى الصحوة الإسلامية وقادتِها توفيرُ السبل لنشر إبداعاتهم، والدعاية لها.

 

لا شك أن للرواية تأثيرَها في النفوس، وتفعل ما لا يفعله ألف مقال وخطاب؛ ((وإن من البيان لسحرًا))، وعندما يَستخدم الأديبُ هذا الفنَّ في المنافحة عن الدين الحق فإنَّا نحتسب عند الله أن يَكتب له أجرًا عظيمًا.

 

ختامًا نشكر لكم سعة صدركم، وجميل محاورتكم، وفي انتظار ما يخرج لنا على الساحة من أعمال أدبية إسلامية، نفع الله بكم، وجزاكم الخير الوافر في الدنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وفاة الأديب الإسلامي الكبير الدكتور جابر قميحة
  • محمد حسن بريغش الأديب والناقد الإسلامي المتميز
  • حوار مع الداعية الإسلامي التنزاني الشيخ إسماعيل محمد سالم

مختارات من الشبكة

  • حوار مع الأديب الإسلامي أحمد الخاني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إشكاليات الحوار بين الإسلاميين وغيرهم (2/3)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الأستاذ الدكتور: مصطفى حلمي حول مستجدات الأمور في العالم الإسلامي(مقالة - موقع أ. د. مصطفى حلمي)
  • حوار مع الأستاذ فريد البيدق حول الأدب الإسلامي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار شبكة الألوكة مع الشاعر الإسلامي الأستاذ طاهر العتباني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار مع رينزو جولو - أستاذ علم الاجتماع الإسلامي في جامعة تورينو(مقالة - المترجمات)
  • حوار مع الأديب الشاعر الدكتور حيدر الغدير (4)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار مع الأديب الشاعر الدكتور حيدر الغدير (3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار مع الأديب الشاعر الدكتور حيدر الغدير (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حوار مع الأديب الشاعر الدكتور حيدر الغدير (1)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
14- تحية وتقدير
العراقي العزي - العراق 17-07-2011 10:43 AM

قال شاعر العرب قديما ( هذي يراعك وأنصر دولة القلم ) ولقد ظل اليراع والقرطاس على مر التاريخ رمزان أدبيان من رموز الدعوة الإسلامية، والحمد لله الذي سخر لهذه الأمة أدباء يحملون أثلاما ً بليغة تتصدى لخدمة الإسلام ورسالته العالمية جزى الله الأستاذ عبد الحميد ضحا وجميع الأدباء والشعراء الذين لاهم لهم سوى خدمة الإسلام>

13- تحية تثمين وتقدير
العراقي العزي - العراق 12-07-2011 11:44 AM

أبعث تحياتي لأديبنا الكبير وجزاه الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء

12- وفيكم بارك الله تعالى
أحمد الهلالي - مصر 09-07-2011 01:14 PM

شيخنا الحبيب، الشيخ عاطف الفيومي، صدقت فإننا بحاجة إلى الأدباء المخلصين الذين يعيدون للأدب العربي ريادته، ويدافعون به عن حمى الإسلام العظيم.

حفظك الله شيخنا الكريم

11- بوركت الأستاذ أحمد الهلالي
عاطف الفيومي - باحث إسلامي - مصر 06-07-2011 06:34 PM

جزيتم خيرا الأستاذ الحبيب أحمد الهلالي على الحوار الطيب المتتع...
وحقا إن أمتنا بحاجة إلى من يصوغ لها قواعد دينها وأحكام شريعتها صياغة تساير آفاق الشريعة ومقاصدها... وذلك وظيفة أصحاب الذوق الأدبي والارتقاء النفسي .. والحس الإسلامي الصحيح... وإن أدبنا الإسلامي له تاريخه المشرق من عصر حسان ثابت رضي الله. وإلى عصر العشماوي حفظه الله..
قوم سلو أقلامهم ليذودو عن حياض الحق والأخلاق الفاضلة وحماية المظلومين المقهورين.. وكشف الزيف الأدبي التغريبي والحداثي المعاصر والذي يلعب على وتر خبيث ماكر لهدم كل حق... وقلب كل مرتفع من الأخلاق والآداب الإسلامية والبشرية..
نسأل الله توفيقا وسداد لكم ومزيدا من الحوارات الهادفة.. والأدبيات البديعة..

10- نفع الله بكم
أحمد الهلالي - مصر 03-07-2011 01:23 PM

جزيتم الخير جميعًا أيها الفضلاء، وفيكم بارك الله تعالى، وشكرا لكم.

9- أدبنا
مشعل مليح الشمري - السعودية 29-06-2011 08:29 PM

ما قيمة هذا النص الذي يُزعم إنه شعرٌ ؟ : ( سقطتْ حبةُ عنب فبكت سمكة) هل يهز وجدان الذائقة الشعرية ؟! ما طُرحَ يدلّ على صحوة للأدب الإسلامي .. فبُوركت يأخي أحمد ...

8- شكر
أبو مريم السني - مصر 27-06-2011 11:22 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً أشكر الشاعر الكريم أحمد الهلالي على هذا الحوار الممتع.
ثم أشكر المبدع والروائي والشاعر الشيخ عبدالحميد ضحا وذلك لما يقدمه من كتابات هادفة تنم على فهم عميق للواقع وتعكسه لنا بصورة تظهر في شكل روائي أو شعري، فجزاه الله خير الجزاء على هذه الكتابات الرائعة.

7- سمات الأديب
مروة عاشور 26-06-2011 11:41 AM

أحسن الله إليكم

حقًا إن مما تفتقر إليه الأمة سمات أديب "ذي ملكة فنية أرقى من تلك التي يحتاجها أديب غير ملتزم؛ حتى يحوِّل المألوف في عرف الأدب مما يخالف العقيدة إلى غير مألوف، والخير إلى شيء باهر جذَّاب، نريده ساحر البيان، وحكيم الزمان".

لأن أصحاب الأدب المنحرف يتقوون بانحرافاتهم ويحتمون بأفكارهم الهدّامة التي تلقى قبولا لدى أعدائنا فيروجون لها ويجملونها ويزخرفونها في أعين القاريء!

ومن أكثر ما أعجبني في الرواية - وكلها طيبة - بث روح الدعابة التي ترسم على وجه القاريء البسمة وتشجعه على سرعة إتمامها؛ كمواقف "كيداهم" وتغييرها لنغمة الجوال على حسب الموقف, أو على حسب اسم والدة الوزير, وغيرها من المواقف..

وغالب قرائنا يهتمون ويقبلون كثيرًا على كل ما فيه روح فكاهي يخفف عنهم عبء الحياة ويلطف جو الأحداث..

6- اليوم أصبح النقاب رمز تحرير المرأة
أبو معاذ المنفلوطي - مصر 25-06-2011 02:59 PM

من أكثر العبارات التي هزتني في الرواية:
اليوم أصبح النقاب هو رمز تحرير المرأة.
ومن أكثر المواقف التي أضحكتني: موقف النساء أثناء التريب في الجيش!
نفع الله بكم الأمة!

5- موفقان إن شاء الله
أحمد بدوي - مصر 25-06-2011 02:36 PM

نفع الله بكاتبنا العزيز المهندس عبد الحميد، ولقد قرأت الرواية قبل التعديل وقبل الثورة، وما أبدعها من رواية تجلت فيها روح الفكاهة التي تخفيها جدية ملامح الكاتب التي ربما ورثها وجهه من آلامه مع النظام السابق، وجزى الله الأخ المحاور خيرا، لكن لا تقل: تحياتي، وقل: تحيتي، وراجع معجم المناهي اللفظية للشيخ بكر أبو زيد رحمه الله!

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/11/1446هـ - الساعة: 15:13
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب