• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

رثاء ابنة (قصيدة)

سعيد بن محمد السناري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/6/2011 ميلادي - 18/7/1432 هجري

الزيارات: 59395

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

هذه القصيدةُ كتبتُها بمداد أشجاني، وسطرتُ حروفَها بدموع أحزاني، وجعلتُ منطقها على لسان أبٍ فلسطيني بائسٍ، يرثي ابنتَه الصغيرة التي قُتلت يوم زفَافِها، وذُبِحتْ فرْحتُها وهي في ربيع عمرِها، أمام عين أبيها وهو واجمُ القلب المحسور، لم يملك إلاَّ أن يقول وصدْرُه بالحزن مغمور:

 

 

إِنْ جَاءَ فَرْحٌ أَوْ أَلَمَّ سُرُورُ
فَالدَّمْعُ بَاقٍ فِي العُيُونِ بُحُورُ
يَا عَيْنِ هَاتِي الدَّمْعَ بَلْ هَاتِي الدِّمَا
هَذَا دَوَاءُ القَلْبِ وَهْوَ كَسِيرُ
نِيرَانُ جُرْحٍ لَمْ تَزَلْ بَيْنَ الحَشَا
تَغْلِي مَرَاجِلُهَا بِهَا وَتَفُورُ
يَا لَوْعَةَ النَّفْسِ الَّتِي قَدْ جُرِّعَتْ
كَأْسَ العَذَابِ وَشَأْنُهَا التَّكْدِيرُ
دَعْ عَنْكَ لَوْمِي فِي مُصَابِي لائِمِي
مَا كُلُّ مَكْلُومِ الضَّمِيرِ يَثُورُ
وَاسْمَعْ مُصِيبَاتٍ حَلَلْنَ بِسَاحَتِي
كَادَ الفُؤَادُ لِهَوْلِهِنَّ يَطِيرُ
يَا نَاعِيَ الإِسْلامِ أَقْبِلْ بَاكِيًا
قَدْ حَانَ وَقْتُ النَّعْيِ وَالتَّغْيِيرُ
زَفَرَاتُ حَسْرَةِ أُمَّتِي أَمْسَتْ لَهَا
نَفْسُ الرَّحِيمِ مِنَ البُكَاءِ تَخُورُ
نَاحَتْ عَلَى الأَيْكِ الحَمَائِمُ بَعْدَمَا
كَانَتْ لَهَا فَوْقَ الغُصُونِ هَدِيرُ
وَتَحَجَّبَتْ شَمْسُ الحَيَاةِ بِنُورِهَا
وَاسْتَوْحَشَتْ بَعْدَ الأَمَانِ صُدُورُ
فَاسْأَلْ دِيَارًا بِالدِّمَاءِ تَخَضَّبَتْ
جُدْرَانُهَا وَظَلامُهَا مَنْشُورُ
مَا حَالُهَا عَمَّ الأَنِينُ بِدُورِهَا
وَالفَرْحُ فِيهَا مَيِّتٌ مَقْبُورُ
تِلْكَ المَسَاكِنُ إِنْ تَسَلْ عَنْ شَأْنِهَا
وَصُرَاخُ صَوْتِ نِسَائِهَا مَهْدُورُ
أَوَمَا تَرَى ثَكْلَى هُنَاكَ وَقَلْبُهَا
مِنْ فَرْطِ كَثْرَةِ حُزْنِهَا مَفْطُورُ
تِلْكَ المَآسِي قَدْ ذَهَبْنَ بِفَرْحَتِي
فَنَهَارُ أَمْلِي فِي الحَيَاةِ قَصِيرُ
دَارَتْ بِأَرْضِ القُدْسِ كَاسَاتُ الرَّدَى
لَيْلاً وَغَارَاتُ الزَّمَانِ تُغِيرُ
فِي غَزَّةِ الأَوْطَانِ كَانَ مُصَابُنَا
جَرَّاءَ قَصْفٍ شَأْنُهُ التَّدْمِيرُ
عَصَفَتْ رِيَاحُ القَهْرِ غَدْرًا بِابْنَتِي
فِي يَوْمِ عُرْسٍ وَالشُّمُوعُ تَدُورُ
كَانَتْ كَبَدْرٍ أَشْرَقَتْ أَنْوَارُهُ
لَيْلَ الزِّفَافِ وَقَدْ عَلاهَا النُّورُ
فَالثَّغْرُ مِنْهَا بَاسِمٌ مُتَلأْلِئٌ
وَالوَجْهُ مِنْهَا مُشْرِقٌ وَنَضِيرُ
وَالكَوْنُ يَضْحَكُ وَالسَّمَاءُ مُضِيئَةٌ
وَالفَرْحُ فِي مُقَلِ العُيُونِ غَزِيرُ
لَكِنَّ أَفْرَاحَ القُلُوبِ تَبَدَّلَتْ
حُزْنًا وَأَظْلَمَ رَبْعُنَا وَالدُّورُ
وَتَكَدَّرَتْ بَعْدَ السُّرُورِ نُفُوسُنَا
وَتَمَزَّقَتْ بَعْدَ الوِصَالِ سُتُورُ
لَمَّا أَصَابَ صَغِيرَتِي سَهْمُ العِدَا
وَتَغَيَّبَتْ شَمْسٌ بِهَا وَبُدُورُ
لَهْفِي عَلَى الجَسَدِ المُضَرَّجِ بِالدِّمَا
بَيْنَ الحِجَارَةِ قَدْ عَلاهُ زَفِيرُ
نَادَى بِصَوْتٍ خَافِتٍ كَادَتْ لَهُ
نَفْسِي تَذُوبُ بِلَوْعَةٍ وَتَمُورُ
فَهَوَيْتُ نَحْوَ الصَّوْتِ أَلْتَمِسُ النِّدَا
وَالطَّرْفُ مِنْ هَوْلِ المُصَابِ حَسِيرُ
فَإِذَا دِمَاءُ صَغِيرَتِي خَضَبَتْ يَدًا
كَانَتْ تُدَاعِبُنِي بِهَا وَتُشِيرُ
قَدْ غَيَّبَ القَصْبُ الرَّهِيبُ جَمَالَهَا
فَالنَّحْرُ مِنْهَا نَازِفٌ مَنْحُورُ
فَطَفِقْتُ أَصْرُخُ مِلْءَ صَوْتِي: وَيْلَتِي
هَلْ مِنْ مُغِيثٍ فَالدِّمَاءُ كَثِيرُ
هَلْ مِنْ طَبِيبٍ مُنْقِذِي مِنْ نَكْبَتِي
عُصْفُورُ قَلْبِي مِنْ يَدِي سَيَطِيرُ
فَإِذَا الطَّبِيبُ وَقَدْ أَتَى مُتَلَهِّفًا
نَحْوَ ابْنَتِي قَدْ سَاءَهُ التَّأْخِيرُ
فَأَصَابَ مِنْهَا مَدْمَعًا فَاضَتْ لَهُ
عَيْنُ الطَّبِيبِ وَشَأْنُه التَّغْيِيرُ
فَأَشَارَ مِنْ غَرْبِ العُيُونِ إِشَارَةً:
فَاتَ الأَوَانُ وَخَانَنَا التَّقْدِيرُ
عَجَزَ الدَّوَاءُ عَنِ الشِّفَاءِ وَمَا لَنَا
فِيمَا قَضَاهُ إِلَهُنَا تَخْيِيرُ
إِنِّي أَرَى نَحْبَ الفَتَاةِ قَدِ انْقَضَى
وَأَنَا بِهَذَا عَارِفٌ وَخَبِيرُ
ثُمَّ انْزَوَى عَنَّا الطَّبِيبُ وَحُزْنُهُ
لِمُصَابِنَا فِي وَجْهِهِ المَسْطُورُ
فَسَقَطْتُ مُنْتَحِبًا عَلَى جَسَدِ ابْنَتِي
أَبْكِي وَأَنْعَى حَالَنَا وَأَثُورُ
فَتَنَهَّدَتْ وَالدَّمْعُ دُونَ جُفُونِهَا
ذَرٌّ عَلَى وَجَنَاتِهَا مَنْثُورُ
وَتَنَفَّسَتْ لِلمَوْتِ قَائِلَةً وَقَدْ
قُصِمَتْ بِزَفْرَتِهَا هُنَاكَ ظُهُورُ
أَوَّاهُ يَا أَبَتَاهُ مِنْ جُرْحٍ لَنَا
نِيرَانُهُ بَيْنَ الضُّلُوعِ سَعِيرُ
قَدْ بَرَّحَ الأَلَمُ العَقِيمُ بِمُهْجَتِي
وَأَذَابَ قَلْبِي حَسْرَةٌ وَثُبُورُ
أَحْلامُنَا قُتِلَتْ بِغَيْرِ جَرِيرَةٍ
وَجَوَادُ فَرْحَتِنَا هُنَاكَ عَقِيرُ
مَا ذَنْبُنَا كَيْمَا تَسِيلَ دِمَاؤُنَا
وَكَأَنَّهَا بَحْرٌ بِنَا مَسْجُورُ
أَبَتَاهُ لا تَذْرِفْ دُمُوعَكَ وَاصْطَبِرْ
عَمَّا قَلِيلٍ يَنْتَهِي المَقْدُورُ
عَمَّا قَلِيلٍ تَنْقَضِي أَحْلامُنَا
وَيَغِيضُ مَاءُ حَيَاتِنَا وَيَغُورُ
مَا سَاءَنِي أَلَمِي وَلَكِنْ سَاءَنِي
زَفَرَاتُ حُزْنِكَ فِي الهَوَاءِ تَطِيرُ
بِاللَّهِ مَهْلاً مَا لِقَلْبِي أَنْ يَرَى
مِنْكَ المَدَامِعَ فِي العُيُونِ تَثُورُ
إِنِّي أَرَى دُونَ السَّحَابِ بَشَائِرًا
قَدْ أَقْبَلَتْ بَيْنَ الغَمَامِ تَسِيرُ
تِلْكَ المَلائِكُ لا تَسَلْ عَنْ حُسْنِهَا
جَاءَتْ رَكَائِبُهَا بِهَا وَالحُورُ
فَكَأَنَّهُمْ لِزِفَافِ رُوحِيَ قَدْ أَتَوْا
وَالحُورُ فَوْقِي كَالبُدُورِ تَدُورُ
مَعَهُمْ لِتَجْهِيزِي ثِيَابٌ سُنْدُسٌ
وَلِغَسْلِ دَمْعِي عَنْبَرٌ وَكَفُورُ
أَبَتَاهُ لا تَغْفَلْ زِيَارَةَ مَرْقَدِي
يَوْمًا لِئَلاَّ يَجْزَعَ المَقْبُورُ
فَأَنَا الوَحِيدَةُ رَهْنُ قَبْرٍ مُظْلِمٍ
أَمْسَيْتُ فِيهِ وَخَاطِرِي مَقْهُورُ
أَبَتَاهُ قَدْ حَانَ الفِرَاقُ فَلَيْتَنَا
وَافَى بِنَا قَبْلَ الرَّحِيلِ نَذِيرُ
فَأَجَبْتُهَا وَالدَّمْعُ يُحْرِقُ مُقْلَتِي
وَالقَلْبُ يَنْزِفُ وَالمُصَابُ كَبِيرُ
بِنْتَاهُ يَا رُوحِي وَمُقْلَةَ نَاظِرِي
وَجَمَالَ نَفْسِي إِنْ عَرَاهُ فُتُورُ
يَا زَهْرَةَ البُسْتَانِ يَا قَطْرَ النَّدَى
يَا جَنَّةً فِيكِ النُّجُومُ تُنِيرُ
يَا بُلْبُلاً غَنَّى عَلَى غُصُنِ الجَوَى
وَشَدَا بِصَوْتٍ زَانَهُ التَّأْثِيرُ
وَسْطَ المُرُوجِ وَبَيْنَ سَاحَاتِ الفَضَا
قَدْ رَاحَ يَلْهُو تَارَةً وَيَطِيرُ
يَا بَسْمَةً كَانَتْ عَلَى الثَّغْرِ الَّذِي
مَا أَنْ بَدَا فَاحَتْ هُنَاكَ عُطُورُ
قَدْ كُنْتِ لِي نُورَ الحَيَاةِ وَشَمْسَهَا
فَغَدَوْتُ أَعْمَى فِي الظَّلامِ يَسِيرُ
ضَحِكَاتُ فَرْحِكِ لا تَزَالُ تَهُزُّنِي
وَتُطِيلُ آلامَ الجَوَى وَتُثِيرُ
دَقَّاتُ قَلْبِكِ فِي الفُؤَادِ طَوَارِقٌ
يَصْدَعْنَ نَفْسِي وَالإِلَهُ خَبِيرُ
تِلْكَ المَحَاسِنُ فِي التُّرَابِ تَغَيَّبَتْ
وَجَمَالُهَا فِي قَبْرِهَا مَدْثُورُ
كَأْسُ المَنِيَّةِ قَدْ أَصَابَكِ بَغْتَةً
فَشَرِبْتِ مَاءَ المَوْتِ وَهْوَ مَرِيرُ
قَدْ كَانَ لا يَحْلُو غِيَابُكِ سَاعَةً
كَيْفَ التَّسَلِّي وَالغِيَابُ دُهُورُ
يَا لَيْتَنِي قَدْ كُنْتُ قَبْلَكِ ثَاوِيًا
حُفَرَ التُّرَابِ فَيَشْتَفِي المَصْدُورُ
مَا طَابَ عَيْشِي فِي الحَيَاةِ صَغِيرَتِي
مُذْ غَابَ بَدْرُ جَمَالِكِ المَسْتُورُ
كَبِدِي يَسِيلُ مَرَارَةً أَبَدًا وَإِنْ
مَرَّتْ عَلَيَّ صَوَارِفٌ وَعُصُورُ
إِنْ قِيلَ صَبْرًا قُلْتُ قَدْ غَرَبَتْ لَهُ
شَمْسٌ وَغَابَ ضِيَاؤُهَا وَالنُّورُ
أَوْ قِيلَ رِفْقًا قُلْتُ كَيْفَ وَهَذِهِ
أَمْوَاتُ فَرْحِي مَا لَهُنَّ نُشُورُ
فَإِلَى اللِّقَاءِ صَغِيرَتِي فِي عَالَمٍ
مَا فِيهِ حُزْنٌ بَلْ هُنَاكَ سُرُورُ
فِي جَنَّةٍ فِيهَا الأَحِبَّةُ تَلْتَقِي
وَالرَّبُّ رَاضٍ وَالشَّرَابُ طَهُورُ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ابنتي (قصيدة)
  • رثاء
  • رثاء الخلائق ( قصيدة )
  • الدفين الصغير
  • من رثاء الأبناء في الشعر العربي

مختارات من الشبكة

  • رثاء صديق(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رثاء طالب علم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصيدة في رثاء القاضي محمد بن إسماعيل العمراني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • في رثاء شيخ الأندلس الأستاذ الدكتور الطاهر مكي (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رثاء قلم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • في رثاء عابد زاهد (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رثاء الدكتور محمد حماسة عبد اللطيف (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رثاء العلامة الأديب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى (قصيدة)(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • رثاء الشاعر الكبير عبدالقادر حداد الحموي ( قصيدة )(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • في رثاء أبي ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- القصيدة رائعة ومعبرة
الشاعر شحدة سعيد البهبهاني - فلسطين 20-06-2011 03:44 PM

الاخ الشاعر سعيد بن محمد السناري ... تحية طيبة وبعد
أشكرك على هذة القصيدة الرائعة التي تعبر عن عمق المشاعر وصدق التعبير وروعة الإحساس وذوق شعري راق
لك مني كل التحية بالنجاح والتوفيق

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب