• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الأبيـض (قصة قصيرة)

زهير الخراز

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/7/2008 ميلادي - 3/7/1429 هجري

الزيارات: 7062

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
البعد الأول:
أوَترَونَ ذاك الرجل؟
فهو على أهبةِ الاستعداد لمغادرة بوابة محطة الحافلات، أوَتعرفونه؟.. لا أظن ذلك! فلا أحد يعرفه. فلا هو بالرجل الثريّ، ولا هو بالنجم الشهير.. هو نكرة، هو رجل عادي وبسيط جدًّا.. فكيف لكم معرفته؟!

سؤال سخيف ما في ذلك شكّ! فالأولى لي أن أسألكم: هل تمكنتم من رؤية ذاك الرجل؟ حتماً إنه ليس بالرجل الخفيّ! لكنه يتواجد هناك، شِئنا أم أبينا.. ذاك الذي يلتفت يمنةً ويسرةً قبل أن يقطع الطريق.. حسنا، أتفق معكم فهنالك العشرات ممن ينتظرون إشارة صغيرة أو غمزة خاطفة من قبل الضوء الأحمر ليقطعوا هذا الصراط.. لكنه يتوسّطهم.. هو ذاك! هو أبطأهم، إنه يمشي الهوينى، يمرّ مرَّ الكرام.. فهل رأيتموه؟ معذرة مرة أخرى.. فالشارع يعج بهم.. وهم أبطأ من السلاحف.. وأكرم من الرياح.. لقد أصبح الآن عن يسارهم.. ذاك من ارتسمت على محياهُ وبشكل فجائي لمسةُ حزنٍ.. ليس هذا من شيمته، لكنّ ما حصل قد حصل.. لكنْ -والحق يقال- مَن ذا الذي لا يخلو وجهُه من لمسة حزن أو كآبة في أيامنا هذه؟ أوَرأيتموه؟؟

لكنْ، لابد لهذا الرجل أن يمتلك خاصية تميّزه عن باقي المارة.. أظنني وجدتها! فكيف غاب عن بالي زَيُّ هذا الرجل الذي يكتسيه البياض؟ هو ذاك الذي يرتدي جلبابا صوفيًّا أبيضَ، وينتعل حذاءين أبيضين، هوَ من توجتْ رأسَه قلنسوةٌ بيضاء جميلة.. هو ذاك!! لكنّ اليومَ يومُ جمعة، ومعظم المارة يكتسيهمُ البياض، رجالاً ونساءً وأطفالاً.. أظنّ أن صاحبنا هذا قد تعمد التمويه منذ أول لحظة!

لكن أظن -والله أعلم- أنّ ميزة هذا الرجل تكمن في سر البسمة المشرقة التي لا تفارق وجهه إلا نادرا.. أضف إلى ذلك لحيته البيضاء القصيرة الناعمة وناصيته التي تكاد تنير الطريق، فكيف غاب عن بالي ذاك الوجه القمري الذي أتم إشراقته منذ لحظات فقط؟!

أظنكم قد رصدتم ذاك الرجل!

حذارِ أن يكون ردُّكم بالنفي! وإلاّ اتهمتكم بعمى البصر والبصيرة! فافركوا عيونكم جيداً.. نظفوها من العمش ثم انظروا إليه.. إنه يدسُّ يديه داخل جيوب جلبابه، يشد الحزام، يضغط به بقوة على خاصرته، أظن الألم قد خف قليلاً.. فهل رأيتموه؟ معذرةً مرةً أخرى؛ فالألم لا يُرى، فهل تمكن أحدكم من رؤية صاحبنا هذا حتى يرى ألمه؟ إنما أقصد ذاك الرجل الأبيض، المبطّن بالبياض..

قد تقولون: ((معظم المارة يحملون بين ضلوعهم أفئدة بيضاء تضاهي بياض الحليب، تضاهي صحوة القمر في عنفوان شبابه))، وقد أشاطركم قولكم وأضيف: ((قد تتسخ ثيابهم.. قد تتسخ وجوههم، لكن تبقى قلوبُهم بيضاءَ، بل أبيض من البياض نفسه)).. فهل رأيتموه؟ إنه ينظر إليكم.. إنه أمامكم.

البعد الثاني:
هل شاهدتم ذاك العجوز؟
إنه يمشي.. مقوّسَ القامة يمشي.. مرفوعَ الرأس يمشي.. فالمسافة التي تفصل بين محطة الحافلات وبين سكن ابنه الوحيد مساحةٌ لا يستهان بها، صدقوني، لكن هل هناك وسيلة أفضل من المشي في حالة شيخنا هذا؟ ((تمشَّ.. تمشَّ ما استطعت، فإن باغتك الألم شُدَّ الحزام، اضغط به بقوة على خاصرتك، (فالفتق) لا ينخنق إلا بالحزام، لا أنصح بالعقاقير، لا أنصح بالجراحة، المشي وحده باستطاعته حرق كمية السكر والدهون المتراكمة في دمك، وحده المشي يضبط إيقاع قلبك.. و اترك الأمور على سجيّتها)). وكأنني بنصائح طبيبه ترن في أذنيه مثل منبه ساعة حائطية.. أوَتظنونه يعمل بنصائح طبيبه؟

حسناً.. هل رأيتموه؟

هو ذاك عابرُ السبيل الذي يتمشى أبد الدهر.. هوَ ذاك الرجلُ الأبيض.. الذي ملأ جراب جلبابه بالمصاصات والبسكويت والشكلاطة وكلّ ما يعشق حفيده ذو الخمس سنوات.. إنه جدّ.. أوَلديكم جد بطيبة هذا العجوز؟؟

المسافة الفاصلة لا يستهان بها، صدقوني، وقد تستعصي حتى على المتخصصين في المسافات الطويلة، فما بالكم بشيخ تجاوز الثمانين؟ لنفترض أنه قرر أن يستقل سيارة صغيرة، لكن انتظاره هذا سوف يطول، وبدون طائل، فلن يكترث له أي سائق في هذه اللحظات بالذات، إنها فترة انتهاء مدة المداومة، وأيضاً تواجده على طريق ملئ بالمطبات والحفر الحبلى بالأوحال قد يجعل جلبابه الشديد البياض عرضةً للرذاذ المتسخ المتطاير من تحت العجلات المسعورة..

على أيّةِ حال فالمشي جدُّ مفيد في مثل حالته، والطب البديل لا بديل له في حالات الجيوب المتضررة، وأجرة التاكسي المفترضة تعني مزيداً من الحلوى لحفيده الذي اشتاق إليه كثيرًا..

فهل رأيتموه؟ هو ذاك الذي يتراءى لكم من جنيه اليمن.

البعد الثالث:
هل شاهدتم ذاك الشيخ الضئيل؟
إنه يكابد ليتجاوز العقبة؟ إنه يكابر.. ولن يقف حمارُ الشيخ في العقبة، ببساطة شديدة لأن شيخنا هذا لا يمتلك حماراً.. ولو افترضنا أنه امتلكه في هذه اللحظات، لشاهدتم بأم أعنيكم كيف يحمل الحمار، فقلبه يرق لكل ذي كبدٍ رطبةٍ، فما بالكم بكائنات حملت أوزارناً منذ الآف السنين..

وعلى ذكر ذوي الكبد الرطبةِ، فقد نسي شيخنا أن يترك ماءً وحَبًّا لطيور بلْدَتِه المؤنسة على سطح منزله كعادته.. فهل هي بوادرٌ لخرف الشيخوخة؟ ذاك الشيخ العنيد.. إنه هناك! إنه ينعطف عن يساره.. لقد تجاوز العقبة الكأداء أخيراً.

أوَترونَ ذلك؟ أظن الألم قد خفف قليلاً.. أرى يديه تندسان داخل فتحتي جلبابه.. إنه يرخي الحزام.. أراه يلتفت حوالَيه.. يختلس نظراتٍ خاطفةً متوجسة تجاه المارّة كعادته.. انظروا كم هو حييٌّ هذا الرجل! فعمليّة شد الحزام وإرخائه أكسبتْه حساسية زائدة تجاه المارّة، فرغم أنهم لا يعيرون أدنى اهتمام لحركاته تلك، إلاّ أنه يشعر وكأنه يهم بقضاء حاجته أمامهم!

هذا الرجل.. ذاك الأب الموسميّ.. أوَسبقَ أن سمعتم بأب موسمي؟ فهذا (الأب - الجد) الذي تجاوز الثمانين من عمره، انسلّ من صلبهِ خلسةً في يومٍ جفت فيه الآبار، ولدٌ أصيب في مرحلةٍ من مراحل عمره بفقدان الذاكرة الجزئي، حيث لا ينشط هذا الجزء الخامل، حتى يهلّ شهر تموز وتصبح الحياة جحيماً لا يطاق في هذه البقعة الموثوقة إلى صليب نقش عليه "لهيب الشمس"، "دخان المعامل"، "عوادم السيارات"، حينها يتذكر هذا الولد العاق / المعاق / أن له أباً يقطن بمدينة كذا.. وهي على مسافة كذا وكذا.. يلطّف جوَّها بحرُ كذا.. وتبلغ نسبة رطوبتها كذا وكذا..

أوَرأيتموه؟

هل تمكنتم من إحصاء عدد المصاصات وأقراص البسكويت اللذيذة المتكدسة داخل جراب جلبابه؟ أعتذر عن طرح هذا السؤال/ انسوا الأمر/.

البعد الرابع:
معظمكم يلحّ على معرفة أصل وفصل هذا الرجل.. فهل رأيتموه أولا؟
هلا تفضلتم ونزلتم ببصركم إلى الأرض؟ إنه هناك.. تائه بين البنايات الشاهقة والعجلات الساحقة، ينزّ عرقًا. يا ترى كم من السكّر والدهون الخبيثة التي احترقت أخيراً في دمه الخثر؟!
حسناً، فهذا الرجل الذي تمثلون أمامه، قد قدمَ لتوّه من عبق البحر.. من مدينةٍ بحجم كفِّ طفل صغير.. من حيٍّ تعانقه أسوار برتغاليّة موغلة في القدم.. من بيت ذي فناءٍ عريض تُظلُّه شجرة تين عتيقة.. إنه البيت الوحيد الذي لا يزال يحتفظ بحيطانه الواطئة، فجلّ البيوت المحيطة به تطاولت في البنيات بمجرد أن انتقلت ملكيتها للأجانب، فجيران صاحبها العجوز من جنسيات مختلفة..

فعن يمينه يسترخي ((جون بيير)) على بساطه السحري وهو مخرج سينمائي فرنسي متقاعد، وعن يساره تعكف ((بريما روزا)) في مرسمها المخملي وهي رسامة إيطالية في الأربعينيات من عمرها، ومن أمامه يعسكر ((خوان ميكل)) وهو إسباني الجنسية، يعمل سمساراً في العقارات، أما من ورائه فيحلق السيد ((ستيفن)) وهو أمريكي يجرى في مقتبل العمر، طلق مهنته وتزوج هذه المدينة..

جيران ظرفاء لا يزعجهم ولا يزعجونه.. تخال بيوتهم مهجورةً من فرط سكونهم.. إنها مدينة بمذاق الصبر والسكينة، بهذه النكهة العجيبة تذوق الشاعر الكونغولي ((شيكايا أوتامسي)) هذه المدينة المسكونة بالصمت الأزرق الشفاف، لا هو بصمت المقابر.. ولا هو بالهدوء الذي يسبق العاصفة.. إنما هو صمت وسكون من نوع آخر.. هناك استثناءات بطبيعة الحال.. لكن لا يحصل هذا إلا في ليلة واحدة من كل عام.. فبالكاد تغمض عينا صديقنا العجوز في هذه الليلة التي تقرع فيها أجراس ((سانتا كلوز)) وتعلو فيها صيحات الأيائل.. وفي الفجر وبعد أن يؤدي صديقنا العجوز مهمته كإمام لمسجد الحي، يسرع إلى جمع أعقاب السجائر وبعض علب الجعة الفارغة المتناثرة هنا وهناك في فناء منزله ليسلمها بدوره لعمال النظافة قبل أن ينسلوا عابرين الزقاق في صمت كعادتهم.. وعند الظهيرة وبعد أن تبلغ الشمس كبد السماء يهرع شيخنا إلى جيرانه، فيعتذرون له بدورهم عن ضجيج أمس، وعن النفايات المنفلتة منهم عن غير قصد.. فيطمئنهم ببسمته التي لا تفارقه أبداً..

نصحه جيرانه القدامي مراراً وتكراراً ببيع منزله واللحاق بهم وراء الأسوار، لكنه كان يرفض.. عيروه بالجار.. فقال لهم: جيراني بشر كسائر البشر..

قالوا: أنت إمام مسجد مهجور.. أنت تؤم بالفراغ!

قال: من يدري لعل الملائكة تصلي من ورائي؟!

قالوا: اقبل عرضهم هذا سخاء منقطع النظير، إنها فرصة العمر، بإمكانك أن تشتري ثلاثة منازل خارج المدينة.

قال لهم: لن استبدل ((وكري)) ولو بأملاك الدنيا!...

البعد الخامس:
هل تعرفتم إليهِ؟..
هو ذاك الذي يتدحرج وحيدا في المنحدر، مخلفاً وراءه المتحف الوطنيّ للأثار.. و مستقبلا ((القلعة الصفراء))، هو من ابتلعته حشود من السياح الأجانب.. إنه يوزع بسماته.. يحييهم كعادته فيردون بالمثل.. أظن الألم عاوده ثانية.. فها هو يدس يديه داخل فتحتي جلبابه.. يشد الحزام.. يعصر خاصرته، أمَا آن لهذا الفتق أن ينخنق؟ أو ترون ما أرى؟ شيء لا يصدقه العقل.. إنهم يفرّون مِن حوله مذعورين! صياحُهم يبلغُ الآفاق.. إنهم يحذرون بعضهم البعض من الاقتراب منه!

صدمةُ شيخنا لا تطاق..

إنه يدور حول نفسه.. يتساءل عما يحدث حوله..؟

لا أحد يرد.. الدوار يتمكن من شيخنا المفجوع.. إنه يتهاوى على الأرض.. أظنه فقد وعيه!

أوَتسمعون أبواقَ سيارات الأمن الآتية من بعيد؟

عفوا / تابعوا فِراركم../ الساحةُ خالية الآن إلاّ من شيخ تكبله الحيرة..

•     •     •     •     •

خبر عاجل: ((تمكَّن رجال الأمن بمدينة القلعة الصفراء من إحباطِ محاولة انتحارية كان سينفذها عجوز في الثمانينيات من عمره، وسط حشودٍ من السياح الأجانب، وذلك بواسطة حزام ناسف.
التحقيق لازال جارياً مع هذا الانتحاري لمعرفة الجهة أو التنظيم الذي ينتمي إليه.. مصادر مقربة من الأجهزة الأمنية تروّج معلومات مفادها أن أصابع الاتهام تشير إلى الشيخ باعتباره زعيماً روحيًّا لتنظيم إرهابي سري جديد لم يعلن عن اسمه بعد!...)).

- نشرة أخبار ما بعد منتصف النهار: قناة محليّة -.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الثالثة والربع صباحًا (قصة)
  • وكيل النيابة (قصة قصيرة)
  • ردة فعل (قصة قصيرة)
  • انفراجة! (قصة قصيرة)

مختارات من الشبكة

  • من أنواع النمل: النملة الطائرة والنمل الأبيض(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الطائر الأبيض (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المعطف الأبيض (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الثوب الأبيض ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تحديد موعد افتتاح المسجد الأبيض بمدينة فيلاخ في النمسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الذهب الأبيض: حقيقته وأحكامه الشرعية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خسرت يوم رفعت العلم الأبيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفضيل اللبس الأبيض على غيره من الثياب، والنهي عن لبس الأحمر منها(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • الموت الأبيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عصابة الرداء الأبيض(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب