• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / دراسات ومقالات نقدية وحوارات أدبية / أدب الأطفال (دراسات في أدب الأطفال)
علامة باركود

بين أدب الأطفال وأدب الشباب

فرج الظفيري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/5/2008 ميلادي - 12/5/1429 هجري

الزيارات: 42240

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
في أواخر يناير 2005 كنت في القاهرة، وتزامن ذلك مع معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السابعة والثلاثين. وقد قابلت اثنين من المؤلفين الشباب ممَّن عملوا مع الدكتور نبيل فاروق. وكنتُ وقتها رئيس تحرير (مجلة باسم) للأطفال.

ودار الحديثُ معَهما شيّقاً وممتعاً، وسألني أحدهما: هل بينك وبين الدكتور نبيل فاروق شيء؟
وكان يقصد خلافًا. فأدركتُ على الفور أن في الأمر سرًّا لابدّ من استجلائه، فقلت له: نعم.
ولم أدعْ فترة الصمت تطول، فقلت: بيني وبينه مودة ومحبة، ورسائل على المحمول.

تنفَّس الاثنان الصعداء، وقال أحدهما: يقولون إنك لا تريد الدكتور فاروق يكتب في مجلة باسم؟
فطلبت منهم الاستزادة من هذه التهمة التي لُفقت لي في غفلة مني.كان مفاد ما تفضَّل به الأخوان أنني على غير وفاق مع د.نبيل، وأنني أتخذ موقفاً مما يكتبه. ويبدو أن بعضهم كان له أهداف في زرع خلاف بيني وبين شخص أُجلُّه وأقدِّره وأُثمِّن دوره الريادي في أدب الشباب والمغامرة.

ويبدو أن ذلك الساعي تمسك بكلمة قلتها عن سلسلتي (رجل المستحيل) و(ملف المستقبل) التي أبدع فيهما الدكتور نبيل، وذاع صيتهما في الوطن العربي، إذ كنت أقول ولا أزال أقول: إن هذه الروايات الرائعة ليست للأطفال بل هي للمراهقين والشباب.

ولأنّ شياطين الجن يزيدون على كل كلمة يسمعونها مائة كلمة، فإن إخوانهم من الإنس يزيدون ولا يقصرون.

فَهِمَ ذلك الساعي أن مثل تلك الكلمة التي قلتها طعن في شخص الدكتور نبيل فاروق، وأنه لا يحسن الكتابة للأطفال.

ولو كان لمثل ذلك الساعي أقلُّ نصيب من بصر وبصيرة لتنبه لما هو مكتوب على الصفحة الثالثة من السلسلتين: روايات بوليسية للشباب...

ولم يدرك ذلك الساعي، أن الدكتور نبيل لم يقل عن سلسلته أنها للأطفال، ولم تصنَّف كتبه أكثر الكتب انتشاراً على أنها للأطفال، بل على أنها للشباب.

بعد يوم أو يومين أقامت دار ليلى على هامش معرض الكتاب ندوة للدكتور نبيل فاروق والدكتور أحمد خالد توفيق وغيرهما من المتعاملين مع الدار. وخارج المعرض التقيت الدكتور نبيل، وكان ذلك أول لقاء لي به، وعلى عجالة دار حوار مختصر عن أدب الشباب وما قدَّمه في هذا المجال. وكان الرجل على علم يقيني وإدراك كامل أن ما يقدِّمه أدب شباب لا أطفال. فأين هذا الفهم لأولئك الذين يصرُّون على تصنيف تلك الروايات على أنها أدب أطفال؟

قصدت أن أضع هذه المقدمة القصصية بين يدي قضية جدلية وهي الاعتراف بأدب الشباب، ومدى علاقته بأدب الأطفال أو أدب الكبار؟.
تتفاوت الاعتبارات في تقسيم المراحل العمرية للأطفال بين المهتمين بدراسة الطفولة، ومن هذه التقسيمات:
1) مرحلة المهد: من الولادة إلى سنتين.
2) مرحلة الطفولة المبكرة: من 3 إلى 5 سنوات.
3) مرحلة الطفولة المتوسطة: من 6 إلى 9 سنوات.
4) مرحلة الطفولة المتأخرة: من 10 إلى 12 سنة.

وبعضهم يعرضها بطريقة أدقّ، ويدخل مرحلة المراهقة ( ما قبل البلوغ)، ومرحلة ما بعد البلوغ في مراحل الطفولة، ومعلوم أن مرحلة الطفولة حسب مواثيق الأمم المتحدة تنتهي عند سن 18 سنة.
على أن الباحثين في البلاد العربية (ويشاركهم بعض الغربيين) يكادون يجمعون على أن مرحلة الطفولة تنتهي عند سن 15 سنة في أبعد مدى زمني لها.

وهذا ما يؤيده الدليل الشرعي فإن القرآن الكريم حدَّ منتهى الطفولة بالبلوغ {وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا} [سورة النور/59]. كما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتبر من تجاوز 15 سنة رجلاً، يشارك في الجهاد في سبيل الله، وتجري عليه التكليفات الشرعية، وأقرَّ سعدَ بنَ معاذ رضي الله عنه في حكمه في بني قريظة بإلحاق البالغين بالرجال في الحكم.

ومن الملاحظات المهمة في هذا المقام: أن علماء النفس وعلماء التربية وغيرهم لم يتفقوا على تقسيمات موحدة لمراحل النمو، إذ لا يوجد حدود فاصلة بين كل مرحلة وتاليتها، كما أن التداخل بين المراحل موجود، وذلك لوجود الفروق الفردية بين الأطفال، مع الاختلاف الواضح في النمو بين البنين والبنات، إضافة إلى تأثير البيئات المختلفة.

لكن المؤكد أن مراحل الطفولة تختلف كثيراً عن مرحلة ما بعد البلوغ، والتي هي حتماً من مرحلة الشباب التي هي أولى مراحل الرجولة. لذلك لا يرتضي من تجاوز البلوغ أن يقال عنه طفل.

إذا كان هذا الاختلاف موجوداً ومعترفاً به، فمن الطبيعي أن يكون ما يقدَّم للشباب مختلفاً عما يقدم للأطفال، ومنفرداً بخصائص وسمات فارقة.

وقد تتداخل بعض خصائص الأدب المقدَّم للشباب مع أدب الكبار، وهو تداخل طبيعي لأن الشباب كبار.

والقضية الجدلية هنا:أن الكثيرين من المهتمين بالأدب لا يعترفون بأن ما يقدَّم للشباب يستحق الانفراد بمصطلح أدب الشباب.

فلا يتقبَّل بعض المهتمين بأدب الطفل من الكتاب والنقاد إدخال أدب الشباب في أدب الطفل، ومعهم الحق في ذلك، كما لا يتقبل الآخرون إدخال أدب الشباب في أدب الكبار.

وما دام أن هذا الأدب ليس إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، فالحق الذي لا محيد عنه أن أدب الشباب أدب مستقل. فكما أن أدب الأطفال حظي باستقلاله نظراً لخصائص الفارقة، فكذلك أدب الشباب ينبغي أن يحظى باستقلاله. مع اعتبارهما مرحلة في طريق القراءة، فأدب الطفل ينقل القارئ إلى أدب الشباب ومنه إلى أدب الكبار.

ولعله مما يتبادر إلى الذهن السؤال عن بعض خصائص أدب الشباب، ويمكننا أن نلحظ بعض الخصائص من خلال التالي:
1- الأسلوب: فيه سرعة في الإيقاع تتماشى مع روح الشباب المندفع والمتطلع للأمام دائماً.
2- الحدث: الأحداث مثيرة ومتتابعة، مع الاهتمام بتصوير الأحداث ووصف الحركة.
3- الموضوعات: هناك قضايا في أدب الطفل تكون من المحظور تقديمها للطفل لما لها من آثار سلبية، بينما تختفي هذه المحظورات في أدب الشباب، ومن ذلك العنف والقتل والانفعالات الحادة مثل الحب والحزن، وفي المقابل ينبغي أن تقديمها بطريقة مخففة.
4- التربية والتعليم: يظهر بوضوح التركيز على التربية والتعليم في أدب الأطفال، بينما ينعدم ذلك في أدب الشباب، فالشباب ينفرون مما يشعرهم بأنهم لا يزالون تحت الوصاية وأنهم يتلقون التربية والتعليم حتى خارج أسوار المؤسسات التربوية والتعليمية.
5- استخدام الرسومات: أدب الطفل يعتمد كثيراً على الرسومات، بينما أدب الشباب لا يعنى كثيراً بالرسوم لأن الشباب لديهم القدرة على التخيل أكثر من الأطفال.
6- الاهتمام بالعاطفة والعلاقة بالجنس الآخر.
7- وجود روح المغامرة والبطولة، والتركيز على البطولات الفردية.

هذه بعض الخصائص، ويمكن إدراج الكثير غيرها، وليس هذا موضع بسطها. لكن يبقى سؤال وهو: هل هناك سن يمكن أن يقال إن أدب الشباب يستهدفه؟


في ظني أن أدب الشباب يستهدف المرحلة العمرية من 15 إلى 23 سنة وفي أقصى مدى 25 سنة. هذا التحديد ليس نهائياً، لكنه مبني على ملاحظة، وتصور، فالملاحظة من خلال ما رأيته وعايشته من اهتمام الشباب في هذا السن بأدب المغامرات والقصص البوليسية، والتصور أن هذا التحديد يتوافق مع المرحلة الثانوية والمرحلة الجامعية. وما بعد ذلك –في الغالب- ينشغل القارئ بحياته الخاصة، وتوفير سبل معيشته، فإن كان ممن بقيت جذوة حبه للقراءة متقدة، فسوف تكون قراءاته ذات منحى آخر مبتعداً عن أدب الطفل وأدب الشباب.

هذه عجالة، لكنها نواة لكتب.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القيم الدينية والأخلاقية في أناشيد الأطفال
  • صفات كتاب الطفل
  • معايير تنمية الإبداع لدى الطفل
  • الشجاعة الأدبية عند الأطفال
  • الطفولة والأدب في شعر إبراهيم شعراوي
  • ما لم يكتب في أدب الأطفال
  • حوار مع الأديب عبد التواب يوسف
  • لست صغيرا لتخطط لمستقبلك
  • الأناشيد والأشعار والحكايات الشعرية للأطفال
  • قراءة في صفات أدب الأطفال
  • نهضة أدب الأطفال في العصر الحديث
  • مقاربة الصورة القصصية في أدب الأطفال عند الباحث المغربي محمد أنقار

مختارات من الشبكة

  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • روسيا: حفل إفطار للأيتام في قازان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال للجمزوري (المتوفى سنة 1227 هـ) ومعه منظومة تحفة الأطفال (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • همم الرجال في شرح تحفة الأطفال ويليه منظومة تحفة الأطفال للإمام سليمان الجمزوري رحمه الله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • متن تحفة الأطفال المسمى تحفة الأطفال والغلمان في تجويد القرآن للشيخ سليمان بن حسين الجمزوري(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القصة في مجلات الأطفال ودورها في تنشئة الأطفال اجتماعيا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حاجات الأطفال الموهوبين ومشكلاتهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أدب الأطفال بين الواقع والتَّطلُّع(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
8- جزاكم الله خيرا
فاطمة - مصر 03-10-2016 04:49 PM

 المعلومات رائعة فعلا جزيت خيرا

7- معلومة
هاجر الشبل - تونس 06-02-2013 03:46 PM

التحديد الإسلامي لانتهاء سن الطفولة أكثر معقولية ودقة لأن الأمم المتحدة ضمت سن المراهقة لمرحلة الطفولة والحال أن حتى علم النفس الغربي يثبت أن مرحلة المراهقة هي مرحلة من مراحل النمو التحولية الخاصة بمفاهيمها وهو ما يثبت استقلاليتها كمرحلة خاصة في سلم النمو مما يثبت صحة التصنيف الإسلامي للغرب باعتبار أن سن الطفولة تنتهي بظهور أول مظاهر سن البلوغ أي بدخول سن المراهقة في علم النفس والأسبقية للإسلام في ذلك قبل علم النفس.

6- الله لا يحرمنا منكم و من جهودكم الجد القيمة
أبوأحمد - الجزائر 06-02-2013 02:07 AM

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الله يجازيكم كل خير
فعلا فعلا أنا جد ممتن وأشكر كل القائمين على هذه الشبكة الحلوة الطيبة جزيل الشكر
لا يسعني إلا أن أقول الله يحفظكم جميعا ويوفق خطاكم على من شارك ويشارك من قريب أو من بعيد و يساهم على هذه الشبكة --- شبكة الألوكــــة
كما أنوه : سرني و أعجبني كــــثيرا
هذين العنوانين الروابط التي تحتهما وهما:
- مقالات متعلقة (مقالات ذات صلة)
و - اخترنا لكم ( مختارات من الشبكة)

أشكركم كثيرا

5- شكر
زاهر محمد شحادة - فلسطين 05-02-2013 08:42 AM

معلومات مفيدة وقيمة وجازاكم الله خير ويعطيكم العافية علي المجهود الطيب

4- المزيد و المزيد
shaker - مصر 05-02-2013 07:34 AM

نشكر شبكة الألوكة على هذا الاهتمام ونريد تنفيذ ذلك على أرض الواقع على المستوى الرسمى والغير رسمي .إن وزارات التربية والتعليم والجهات المعنية الأخرى عليها دور رئيس فى هذا المجال.

3- جزاكم الله خيرا
خيجه عبدالله - اليمن 05-02-2013 01:18 AM

جزاكم الله ألف خير

2- ممكن مساعدة
هدى - الرياض 18-05-2011 08:39 AM

الأخ الكريم:
ممكن تساعدني بمقالاتك في دراسة أدب الأطفال؟؟

1- جزاكم الله خيرا
سارة بنت محمد - مصر 02-02-2009 11:27 AM
بارك الله فيكم

أوافقكم الرأي جزاكم الله خيرا
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب