• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

مخاض الرجال

مصطفى شيخ مصطفى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/4/2010 ميلادي - 3/5/1431 هجري

الزيارات: 8076

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

جلس في مكتبه يتصفَّح موقعًا اعتاد أن يقلِّب صفحاتِه في الشبكة العنكبوتية، فشغل بذلك هاتف مكتبه، رنَّ جرس جوَّاله، إنَّها أمُّ العيال، خيرًا، اللهم اجعله خيرًا، كفانا الله شرَّ القادمات، أجاب مسرعًا: خيرًا ما هناك؟

أين أنت؟ هاتفك مشغول.

ماذا حدث؟

لا شيء ولكنها ابنتنا.

ما بها؟

إنها تلد، نُصِحنا بالذَّهاب إلى طبيبة مختصَّة بالتوليد والنساء، أريدك أن تقلَّنا إليها.

دقائق وأكون عندكم.

 

بدأ يشعر بالشدَّة قبل أن يرى ابنته، فهو يعلم آلام المخاض واختلاطات الولادة، فقد تتحوَّل الولادة العادية إلى عملية جراحية، وقد يحدث نزف صاعق يحتاج لنقل كميَّات كبيرة من الدم فورًا، وبدَا الشيطان في الجانب الآخَر يُوَسْوِس تارَة ويضخِّم الحدث تارةً أخرى.

 

إلى أين سنأخذها؟

نصحت القابلة بطبيبة، قالت: إنها متقِنة لعملها، صَبورٌ وهادئة، في أقلِّ من نصف ساعة كان أبو أحمد وابنته وزوجته ينتظِرون في العيادة النسائية.

 

شعَر أبو أحمد بالضغط عندما عَلِم أنَّ بعضًا من مياه الجنين بدأت بالخروج، وهي علامةُ خطَرٍ قادم، فتَرَقِّي الحالة كان يَزِيد من الضغط عليه لدرجةٍ شعر فيها أنَّ الألَمَ ألَمُه والمخاضَ مخاضُه.

 

جاء دورهم في الكشف، أجرَتْ لها الطبيبة فحصًا كامِلاً، فضلاً عن فحص الأمواج (الإيكو)، كلُّ شيء طبيعي لا تقلقوا، ثمانين إلى تسعين بالمائة ستلد ولادة طبيعية، معها وقت، ما زالت في بداية الولادة.

 

عادوا جميعًا إلى البيت كما طلبت الطبيبة، لتبدأ مَسِيرة الانتظار والترقُّب والقلق، مسيرة تبدأ بالمخاض والطلق، ولا يعرف أحدٌ بِمَ تنتهي؟ فهناك حالات خَطِرَة اشتهرَتْ بين الناس، بعضها مألوف كالجراحة، وبعضها قليل كالنزف الصاعق، وبعضها نادر كانفجار الرَّحِم، وفي الحالتين الأخيرتين تتطلَّبان نقلاً مباشِرًا للدم وبكميَّات كبيرة.

 

لم يعد إلى مَكتبِه ليبقى في جوار الأسرة، وقد نفرَتْ كلها تتربَّص زوال خطرٍ أحدق، أكَل لُقَيمات أقَمْنَ صلبه، وتوضَّأ للصلاة، وشعر أنَّه أقرب إلى مولاه من أيِّ وقتٍ مضى، في الشدائد تدنو القلوب من الرؤوس، وتقترب الرؤوس والقلوب من خالِقِها، وتجأر النفوس إليه داعيةً طالبةً فرَجَه وتيسيرَه.

 

اضطجع لينام، فكان والنومُ نقيضَيْن، كأنهما على عداء تامٍّ، توجَّه إلى الرائي، ثم نكص ليَحِيص في البيت حَيْصةً انتبهَتْ لها طفلته التي لم تصل إلى الخامسة، ما بك يا أبي؟

لا شيء يا صغيرتي.

 

كان الخروج هو الحلَّ، شعر أن الدنيا بابٌ أُغلِق في وجهه فعاد من حيث مضى، مرَّت ساعة، مرَّت ساعتان، فكان كمَن وَطِئ بقدمَيْه جمرًا مُتَّقِدًا، فزرع الأرض جِيئَةً وذَهابًا.

 

لكنَّ منظر ابنته وهي تَعَضُّ على يدَيْها من شِدَّة الألم لم يكن ليُفارِقه لحظةً، ولا منظر عيونها وهي تتطلَّع إليه مُستَنجِدةً، انطبعَتْ تلك المناظر في الذاكرة، ولكن ما عسى أن يفعل في أمرٍ خارج تخصُّصه، وأكبر من إمكاناته وقدراته؟!

 

أم أحمد: تقارَب الطلق يا عزيزي، يجب أن نأخذها إلى القابلة.

أدار محرِّك سيارته: هيَّا إنِّي جاهز، ولكن انتظِروا لحظة، في غرفة نومه كان قد أخفى بعض النقود تحسُّبًا لولادة ابنته، تأبَّط رزمة النقود وخرج مُسرِعًا، فحصت القابلة مريضته وعزيزته، وبهدوء قالت: أفضِّل الذهاب إلى المَشْفَى، إنها الولادة الأولى، والجنين بموقع مرتفع، أرى أن تذهبوا مباشرة إلى المَشْفَى سأكلِّم الطبيبة على الجوَّال، ها هو رقمها، إنها بانتظاركم في جناح النساء والولادة، في المَشْفَى المقابل لعيادتها.

 

شعَر بحاجةٍ ماسَّةٍ إلى أن تُطوَى له الأرض، ليصل بالسرعة القُصوَى إلى المَشْفَى، ولكنه يخشى ألاَّ يصل بالسرعة العادية، فعمر سيارته تجاوَز العقد الثالث، وهي قديمة جدًّا، لم يعد يُوجَد في مُحيطِه سيَّارة قديمة مثلها، كان عليه أن يخبر أهل الزوج بما حدث تماشِيًا مع العُرْفِ والتقليد، بل كان عليه أن يذهب إلى منزلهم ويخبرهم بالواقعة.

 

في الطريق المؤدِّي إلى المَشْفَى شعر أنه يَسِير في الطريق إلى الآخِرَة، فالدنيا قصيرةٌ أيَّامُها، فها هي طفلته التي أنجب منذ أعوامٍ تكبر وتتزوَّج وتحمل وستلد، توجَّه إلى خالِقِه طالِبًا الفرَجَ، فكلام القابِلَة ورفضها أن تقوم بتوليد ابنته في المنزل على ما درجَتْ عليه العادة في مُحِيطهم أمرٌ يدعو إلى الشك بوجود نسبة عالية من الخطر!

 

فحصت الطبيبة ابنته وطمأنَتْ أمَّها قائلة: إن الوقت لا يزال مبكرًا، لكنَّه وحدَه شعر أنها امتصَّت ثورة القلق التي رافقت الأسرة وهي تحمل ابنتها إلى المَشْفَى، صرخات ابنتهم ملأَتْ رؤوس ذَوِيها، وكادَتْ أن تنفذ من أقطار الأرض إلى علياء السماء، إنها آلام لا يمكن وصفها تزيد من قلق الأم والأب، وتدفع بقلبيهما إلى الحناجر، فترتفع القلوب والألسنة بالذكر والدعاء.

 

استمرَّ بقاؤهم في المَشْفَى ساعةً بعد ساعة، والألم يزداد والصرخات تتعالَى وتتعاظَم، حتى كادَتْ أن تخور قوَّة "الصغيرة"، كما كان يحلو لوالدها أن يدعوها.

 

بدأَتْ بالنزف، ودخلت مرحلة من الخطر أكبر، عندئذٍ قالت الطبيبة بلهجة حازمة جازمة: لا يُمكِن الانتظار أكثر، كفى عذابًا، خلال ربع ساعة إلى نصف ساعة إن لم يتغيَّر شيء لا بُدَّ من الجراحة.

 

وصل إلى مَسامِعِه وهو ينتظر كلمات لطبيبة نسائية لم يرَ وجهها وهو ينتظر في الردهة، جهِّزوا المريضة في الغرفة تسعمائة وأربع عشرة، كأنما شدَّت على رقبته حبال الأرض، إنها غرفة ابنته، التفت إلى مصدر الصوت، إنها طبيبة أخرى غير طبيبة ابنته، لا بُدَّ أنها أخطأت، استدركت ثم قالت: المريضة في الغرفة تسعمائة وثلاث، عاد إلى وعيه بعد أن فقَدَه للحظات، أردفت الطبيبة: أعطُوها إبرة (ديكلون)، جهِّزوها للجراحة، توجَّه كادِر التمريض إلى الغرفة المجاوِرَة لغرفة ابنته، فحَمِد اللهَ وسجد شكرًا له على أن ابنته ليست المقصودة، وتوجَّه إلى مَوْلاه بالدعاء، لكن ممرضة خرجت من غرفة المخاض تجاوزت الجموع المحتَشِدة في الردهة، وجَدَّت السَّيْر إلى غرفة ابنته، خرجت بعد لحظة وبرفقة زوجته وابنته التي أَوْقَفَها الطلق على باب الغرفة، إذا توقَّف الطلق أسرِعي، قالت الممرِّضة: هيَّا بسرعة.

 

اعتَرَض أبو أحمد طريقَها: بَشِّري أيتها الممرضة.

كل الأمور تَسِير بشكل طبيعي، لا تقلق يا عمِّ.

 

غابَتْ في غرفة المخاض والولادة، لكن الصرخات استمرَّت بالوصول إلى أذنيه مُتجاوِزة كلَّ الأبواب والحجرات!

 

كانت الدموع التي تبضُّها عيناه تنحَدِر على خدَّيْه حتى بلَّلت أرض الغرفة، والتي زاد من غزارتها ثلاث بُقَعٍ للدم، كلُّ واحدة أكبر من الأخرى قام بمسحها بنفسه؛ علَّه يُخفِي أثرها عليه، حتى الرجال يبكون! نعم؛ يبكون عندما تُلامِس شِغَاف قلوبهم صرخات أبنائهم، إنها صرخات تُبكِي الحجر، وأبو أحمد يبكي وهو من لحم ودم لا من حجر.

 

كان يشعر خلال الساعات السبعة التي أمضاها ينتظر في المَشْفَى أنه رقيق القلب، وأنه أقرب إلى مَوْلاه، فدعا، ثم دعا، ثم دعا لابنته ولأمثالها من أهل الشدائد والكربات، ولأمَّته بالفرَج والنصر، كان لا يستطيع أن يقف على رجلَيْه أكثر من نصف ساعة، كيف استطاع أن يقف لسبع ساعاتٍ مُتوالِيَة وهو لا يشعر بألَمٍ في الظهر كما اعتاد وأَلِف؟!

 

على باب غرفة المخاض وقفَتْ أمُّ أحمد تسترِقُ السمع؛ علَّها تشعر بأبواب الفرَج تُفتَح، فيما كانت الدموع تسبق إلى أرض الممرِّ مُعلِنة عن عطفٍ متكرِّر في ذلك القسم، عُيون المُرافِقات محمرَّة من البكاء، وفي الردهة ترى الرجال وقد علَتْ مُحيَّاهم سحابات الوجوم والكآبَة، إنها عدوى الشدَّة، شدَّة المخاض التي تنتقل من الزوجات إلى الأزواج، ومن البنات إلى الأمَّهات والآباء، إنها الرحمة التي وضَعَها الخالق في قلوب خلقه.

 

إنها شِدَّة عاشَهَا أبو أحمد دموعًا تَنساب من عينَيْه، وشيء ما يعتَرِض معدته وكأنها هي الأخرى تبكي بطريقة مُغايِرة، بالإضافة إلى شعور آخَر هناك يوجد أمام ناظرَيْه يعترض عيونه، ثم يستدقُّ مُتحَوِّلاً إلى حسرةٍ تصل إلى شِغَاف قلبه.

 

كان رتل الولادات يتتابَع خروجًا من غرفة الولادة والمخاض، هذه جراحة والأخرى طبيعية.

 

إن لحظات من الانتظار تبدو دهرًا طويلاً، فكيف إذا كان الانتظار قد جاوَز نصف الساعة، وقد غُلِّقت الأبواب ولم يبقَ من وسائل الاتِّصال إلا طَيْفُ زوجته أم أحمد، وهي تقف دامِعَة العين حزينة على باب غرفة المخاض تنتظر البشارة والخبر السعيد؟!

 

وأخيرًا:

ارتفعت يد أم أحمد مُشِيرة إليه أنها قد ولدت، بعدما ارتَفع ضغطُه إلى أقصاه جاءت البشارة الثانية من الممرِّضة التي خرجت وهي تقول: الحمد لله على السلامة، لقد ولدت، شعر أبو أحمد أنَّ المخاض الذي تعرَّض له طوال تلك المدَّة قد انتهى، لم يجد أبو أحمد نفسه إلا في زاوية من زوايا غرفة الانتظار عندما سمع عبارة: "ولادة طبيعية"، وقد سجد لله شكرًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وقليل من الذكور رجال
  • الرجال مواقف
  • من غرائب الرجال
  • مصانع الرجال

مختارات من الشبكة

  • الأجراء الرجال (عمالة الرجال الأحرار) في المغرب والأندلس: دراسة تاريخية وثائقية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تهذيب تهذيب الكمال في أسماء الرجال (ج2) ( مختصر تهذيب الكمال في أسماء الرجال )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • التحذير من تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النهي عن تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في التحذير من تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تشبه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فضل الصف الأول في الصلاة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أحكام الخواتم للرجال(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • رباعيات الخليل بن أحمد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مت قبل هذا)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- قصة ممتعة
حمد - السعودية 22-04-2010 03:28 PM

قصة ممتعة ومعبرة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب