• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / روافد
علامة باركود

التصوير في الشعر العربي

فخري أبو السعود

المصدر: مجلة الرسالة العدد (44) لسنة: 1934م
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/1/2008 ميلادي - 18/1/1429 هجري

الزيارات: 88686

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التصوير في الشعر العربي

 

الوصف من أهم أغراض الشِّعر وأخصِّ فُنونِهِ، وكُلَّما كَثُرَ في شِعر لغةٍ وآثارِ شاعرٍ، دَلَّ على رُقِيِّهِما الفنيِّ؛ إذ إنَّ مناظر الطبيعة خاصَّة، وروائعَ المشاهدات عامَّة من أشد العوامل تأثيرًا في النفس الشاعرة وتحريكًا لعاطفتها، وبَعْثًا لها إلى القول، والوصف في الشعر العربي غزير يتناول شتَّى الموضوعات، ويبلغ في يد كبار شُعراء العربيَّة غاية الإجادة، فكثيرًا ما تخلَّص شعراؤنا من قيود المدح والرثاء، والنسيب الاستهلاليِّ - مهما كان تَقَيُّدُهم بهذه الأغلال الثقيلة التي كَبَّلَتِ الشِّعرَ العربيَّ - وعَرَجُوا على وصف أثر من آثار الطبيعة أو المدنية، فأبدعوا وأرضَوُا الفنَّ أضعافَ ما أرضَوْهُ بمبالغات المدح والرثاء، والنسيب المُدَّعَى.

ولكنَّ الذي أريد الإشارة إليه في هذه الكلمة، أن اعتماد الوصف في الشعر العربي كان دائمًا على المعنى دون اللفظ، على التشبيه والاستعارة والمجاز دون جَرْسِ الألفاظ، وتتابُع التراكيب ووَقْعِ الأوزان والقوافي، بينما الشعر الوصفيُّ الغربي اعتمد على هذه الأشياء الأخيرة اعتمادًا كبيرًا، فبلغ الغاية في المطابقة بين المعنى واللفظ مطابقةً تملأ الوصف حياة وجلاء، وتوفَّرَ بعضُ الشعراء على هذا الضرب منَ التَّصوير، ومنهم ملتون وتنيسون، ولا سيما الثاني الذي بلغ في القدرة على تذليل اللفظ للمعنى، واستخدامه في تصوير ما يشاء حدًّا منقطع النظير، وأضحتْ آثار أولئك الشعراء مهبط وحيٍ لكبار المصورين، يستلهمون ما حوت من روائعِ الأوصاف، ومحكَمات الصُّوَر، ويسجِّلون ذلك على لَوْحاتهم.

إذا كان في المنظر المراد تصويرُهُ حركةٌ؛ كجَرَيانِ نهر، أو عَدْوِ جَوَادٍ استخدم الشاعر الغربي بحرًا من بحور الشِّعر يلائم تلك الحركة ويحكيها، وإذا كان به صوت أو أصوات مختلطة؛ كهدير أمواج البحر، أو قصف المدافع في الحرب، اختار منَ الألفاظ تلك التي تحتوي على حروفٍ خَشِنَةٍ قَوِيَّة، وإذا كان يصف منظرًا ساكنًا وادعًا لم يذكر ذلك في القصيدة ذِكْرًا، وإنَّما استَعْمَل الألفاظ ذات الحروف اللَّيِّنَة؛ كالسِّين مثلاً، وهناك عدا هذا وذاك ضروب شتَّى منَ المُلاءمة بين الصيغة والمعنى، يَفْتَنُّ فيها الشاعر الوَصَّاف ما شاء له اقتدارُهُ؛ ككثرة العطف، وتكرار الحروف، والكلمات والتراكيب، والأبيات الكاملة.

ولقد وقع شيء من ذلك في بعض أشعار الوصف العربيِّ؛ ولكنه كان إلهامًا محضًا أوِ اتفاقًا عارضًا، ساقت الشاعرَ إليه المصادفَةُ السعيدة أوِ السَّلِيقَةُ المجيدة، دون أن يتعمَّدَهُ أو يتكلَّفَ في صَوْغِهِ عَنَاءً، ويقرؤه القارئ العربي فيستطيبه ويعزو موقِعَهُ من نفسه إلى مجرد معانيه، وحُسْنِ تشبيهاته، ويَجْمُل ذكرُ شيء من هذا للتمثيل والبيان:
ففي مُعَلَّقَتِهِ يصف امرؤُ القَيْس اللَّيلَ في بيته المشهور:
فَقُلْتُ لَهُ  لَمَّا  تَمَطَّى  بِصُلْبِهِ        وَأَرْدَفَ أَعْجَازًا وَنَاءَ بِكَلْكَلِ
وفضلاً عن جَوْدة المعنى، وحُسن التشبيه في هذا البيت، يزيد الوزنُ والتركيبُ الوَصْفَ المرادَ ظهورًا؛ فالبحر الطويل ذو الحركة الوَئِيدَة، وتكرارُ العطف بالواو يمثلان بُطْءَ مَسِيرِ الليل، ولَجَاجَهُ في الإقامة، وتمادِيَهُ في الطُّول خيرَ تمثيل، وفي بيته الآخَرِ حيث يصف جواده بقوله:
مِكَرٍّ    مِفَرٍّ    مُقْبِلٍ    مُدْبِرٍ     مَعًا        كَجُلْمُودِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَلِ
نرى تتابُعَ الصفات بلا فاصل في الشطر الأول، واستعمالَ الألفاظ الضخمة الخَشِنَة في الشطر الثاني يمَثِّلان تَوَثُّب الجواد، وسرعةَ انطلاقه وارتداده، ومفاجآتِ حركاته تمثيلاً جيِّدًا بصرف النظر عن تشبيهه بانحطاط الصخر من شاهق.
 وفي قول المتنَبِّي:
أَتَوْكَ    يَجُرُّونَ     الحَدِيدَ     كَأَنَّمَا        سَرَوْا    بِجِيَادٍ    مَا    لَهُنَّ     قَوَائِمُ
خَمِيسٌ بِشَرْقِ الأَرْضِ وَالغَرْبِ زَحْفُهُ        وَفِي   أُذُنِ    الجَوْزَاءِ    مِنْهُ    زَمَازِمُ
نرى وصفًا رائعًا لجيش كثيف وَئِيدِ الزحف لكثافته، وليس في البيتين معنى كبير، وليس فيهما سوى مبالغة غير معقولة؛ ولكنه البحر الطويل يمثل هذه الحركة البطيئة أتمَّ تمثيل، هذا فضلاً عن فخامة الألفاظ التي تَخَيَّرَها الشاعر، ونرى البحر الطويل يؤدي مثل هذا الغرض، ويرسُمُ صورةً أخرى رائعة في قول جَمِيلٍ:
وَلَمَّا قَضَيْنَا مِنْ مِنًى كُلَّ حَاجَةٍ        وَمَسَّحَ بِالأَرْكَانِ مَنْ هُوَ مَاسِحُ
أَخَذْنَا بِأَطْرَافِ الأَحَادِيثِ بَيْنَنَا        وَسَالَتْ بِأَعْنَاقِ المَطِيِّ الأَبَاطِحُ
فهنا حركة الإبل البطيئة واضحة ماثلة، وقد كان جميلٌ ملهمًا، حيث ذَكَرَ كلمة أعناق في البيت الثاني، فإنها وَحْدَهَا تَرْسُمُ الصورة التي أراد؛ فإنَّ ذكر الجزء الأهمِّ منَ الصورة كثيرًا ما يبعث إلى المُخَيِّلَة باقيَ الأجزاء، ويُبْرِزُ الصورة جَلِيَّةً كاملة، ويترك البحرُ الطويل مِثْلَ هذا الأثر أيضًا في قول البارُودِيِّ الذي أشار إليه الدكتور صبري في كتابه عن الشاعر:
وَنَبَّهَنَا وَقْعُ النَّدَى فِي خَمِيلَةٍ


فإذا قُرِئ هذا الشطر بِتَأَنٍّ وجدنا الوزن يُمثِّل تساقُط قطرات الندى متتابعةً، أما الحركة السريعة فيمثلها البحر الكامل، ومن ذلك قول المتنَبِّي:
أَقْبَلْتَ تَبْسِمُ  وَالجِيَادُ  عَوَابِسٌ        يَخْبَبْنَ بِالحَلَقِ المُضَاعَفِ وَالقَنَا
عَقَدَتْ سَنابِكُهَا عَلَيْهَا  عِثْيَرًا        لَوْ  تَبْتَغِي  عَنَقًا  عَلَيْهِ  لأَمْكَنَا
ففي البيت الثاني نرى مبالغةً أخرى من مبالغات المتنَبِّي، وهي وحدها لا تكاد تؤدي معنى، ولكن البحر الذي صِيغَتْ فيه القصيدة يؤدي خَبَبَ[1] الجياد خيرَ أداء، حتى لَيكادُ يريك تَوَثُّبَ الفرسان فوق ظهورها، ولو حاول الشاعر وصف الخَبَبِ في البحر الطويل لما استقامت صورته.

ولِتكرار الألفاظ أو التعبيرات أحيانًا أثرٌ بليغٌ في إبراز الصُّوَرِ، وبَعْثِ الأَخْيِلَةِ؛ ففي قول ابن هانئٍ الأندلسيِّ:
وَفَوَارِسٌ لاَ الهَضْبُ  يَوْمَ  مَغَارِهَا        هَضْبٌ وَلاَ الوَعْرُ الحَزُونُ حَزُونُ
يوحي تكرارُ كَلِمَتَيْ هضب[2]، وحزون[3] إلى المُخَيِّلَة تتابُعَ الهضاب والرُّبَى أثناء عَدْوِ الفرس، فكأنَّه يعرض أمام العين شريطًا سينمائيًّا متحرِّكًا، أَضِفْ إلى ذلك صَوْغَ البيت في البحر الكامل، واختيار الكلمات الفخمة، وفي قول الأستاذ المازنيِّ:
لَغَطُ  اليَمِّ   إِذَا   اليَمُّ   طَمَا        وَالْتَقَتْ فِيهِ هِضَابٌ بِهِضَابْ
ترى صورة رائعة لجَيَشانِ اليَمِّ، ولا يرجع هذا إلى معنى البيت وحده، ولكن إلى وزنه وألفاظه كذلك؛ فبحر الرَّمَلِ يُمَثِّلُ الحركة المتضاربة أَدَقَّ تمثيل، وتكرارُ كلمتي اليَمِّ وهِضَاب يوحي إلى المُخَيِّلَة تتابُع اللَّجَجِ، وتكرارُ حرف الهاء ثلاث مرات في الشطر الثاني يَزيد الحركة تصويرًا وبروزًا.

كان ذلك في الغالب كما ذكرتُ محضَ اتفاق أو إلهام، ولم يقم في العربية فردٌ أو مدرسة تتوفَّرُ على هذا الضرب منَ النظم والتصوير؛ وإنَّما حين اتَّجه نظر الشعراء إلى اللفظ صادَفَ ذلك عصرَ انحلال الأدب؛ فلم يُسَخِّروا اللفظ لإبراز المعنى؛ بل صرفوا كلَّ همهم إلى اللفظ دون المعنى، ووُلِعُوا بالألاعيب اللفظيَّة التي سمَّوْهَا محسناتٍ، وأَوْغَلُوا هذه الغُثاثاتِ على أَجَلِّ فنون الشِّعر خَطَرًا؛ كالرثاء والنَّسِيبِ، فأَسِفَتْ وانعدم فيها الحِسُّ والشعور، فرأينا شاعرًا ينسب فيقول:
نَاظِرَاهُ  فِيمَا  جَنَى   نَاظِرَاهُ        أَوْ دَعَانِي أَمُتْ بِمَا أَوْدَعَانِي
وآخَر يتوجَّع فيقول:
لِي مُهْجَةٌ  فِي  النَّازِعَاتِ  وَعَبْرَةٌ        فِي المُرْسَلاَتِ وَفِكْرَةٌ فِي هَلْ أَتَى
وثالث يمدح فيقول:
وَإِنْ أَقَرَّ عَلَى رَقٍّ  أَنَامِلَهُ        أَقَرَّ بِالرِّقِّ كُتَّابُ الأَنَامِ لَهُ
وليس في كلِّ هذا تعبيرٌ عن شعور أو أداءُ غَرَضٍ، وما هو إلا عَبَثٌ بالألفاظ، واقتناصٌ للجناس والطِّباق والسَّجْعِ والتورية، وإنما أكثَرْتُ من هذه الأمثلة الغَثَّةِ؛ لأُوَضِّحَ كمْ كان الشِّعر العربي يربح لو أنَّ المجهوداتِ التِي صُرِفَتْ في مثل هذا التحايُل العقيمِ وُجِّهَتْ إلى تسخير اللفظ لِلمعنَى، والاستعانة بِهما معًا على إبراز الوصف المقصود؛ كما يصنع شعراء الغرب.

وليس في طبيعة اللغة العربية قُصورٌ يَحول بينها وبين مُجَارَاةِ اللغاتِ الأُخرى في هذا الباب، بل لها من الميزات ما يقدِّمها على غيرها، فهي كثيرة البُحور التي يؤدِّي كلُّ منها غَرَضًا مختلِفًا، غزيرةُ الألفاظ الوَعْرَة الضخمة، والرقيقة اللَّطيفة التي توحي بخُشُونَتِها أو رِقَّتِها مختلِفِ الصفات، غَنِيَّةٌ بالحروف السَّلسة اللَّيِّنَة، والحروف الخَشِنَة الجافية التي تطاوِع الناظمَ القدير، ليس يُعْوِزُ العربيةَ شيءٌ من ذلك؛ وإنما يُعْوِزها الجرأةُ منَ الناظِمِينَ بها، والعَزْمُ والجَلَدُ.


[1]   خبب الجياد: هو عدوها السريع، وفي "المعجم الوسيط": خب الفرس أي نقل أيامنه وأياسره جميعًا في العدو.
[2]   هضب: جمع هضبة.
[3]   حزون: جمع حَزْن (بفتح فسكون)، وهو ما غلظ من الأرض.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رؤية في الشعر الإسلامي بين المضمون والشكل
  • ظاهرة العبث في الشعر العربي المعاصر
  • الإتجاه المحافظ في الشعر إبان الحروب الصليبية
  • أثر الشعر العربي في الأدب التركي
  • سياحة في عقول الأدباء والشعراء
  • الربيع في الشعر العربي
  • البكاء في الشعر العربي (1)
  • الُمشَقّر في الشعر الجاهلي (خصوصية المكان)
  • الغربة والاغتراب في الشعر العربي قديمًا وحديثًا
  • حول التصريع والتقفية والتجميع والتدوير
  • التناص في شعر الجواهري
  • اللغة والشعر بين خصوصية الاستعمال والإدلال بالقوة
  • مستويات من الشعر
  • أسلوب الالتفات ودلالاته في الشعر العربي قبل الإسلام
  • بناء الجملة في الشعر العربي
  • تذكرت قول الشاعر..
  • الطب في الشعر العربي
  • نماذج من استخدام كلمة (وإني) في الشعر

مختارات من الشبكة

  • التصوير البياني في شعر القطامي ( دراسة وتحليل )(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التصوير البياني في شعر عدي بن الرقاع العاملي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • ظواهر التصوير عند المسلمين(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التصوير الإسلامي فن متميز(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الصورة باليد مع بيان أحكام التصوير الفوتوغرافي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حكم التصوير(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • همسة للذين يلمزون من يجيزون التصوير الفوتغرافي!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التصوير الفني في الحديث النبوي (PDF)(كتاب - موقع د. محمد بن لطفي الصباغ)
  • حكم الإسلام في التصوير والتماثيل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التصوير الفوتوغرافي في ضوء الكتاب والسنة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
4- طلب الحصول على الكتاب المشار اليه
مسعود مرزوقي - الجزائر 18-05-2011 01:43 AM

أرغب في الحصول على نسخة من أطروحة الأستاذ محمدمحمد عبد العليم :
التصوير البياني في فتح الباري شرح صحيح البخاري.

كيف يتم التوصل الى ذلك وشكرا مسبقا

3- المحور
سكينة - المغرب 23-02-2010 04:37 PM

شكرا لكم

2- دليل الرسائل العلمية_1
Ibrahim El Shafey - Egypt 22-12-2008 09:37 AM
السلام عليكم

التصوير البياني قي فتح الباري شرح صحيح البخاري دراسة مقارنة للباحث محمد محمد عبد العليم، دكتوراة 1994م، ك اللغة العربية الأزهر القاهرة.

الصورة البيانية عند مصطفى صادق الرافعي، للباحثة نور الهدى محمد عامر، دكتوراة 1996م، ك الدراسات الإسلامية والعربية الأزهر بنات القاهرة.

الصورة الفنية في أدب أمير الشعراء أحمد شوقي محمد عبد الرحيم عبد الله دكتوراة 1981م، ك اللغة العربية الأزهر بالقاهرة


وربنا ينفع الجميع.. وأرجو التواصل دائما!
1- السلام عليكم
Ibrahim El Shafey - Egypt 21-12-2008 04:15 PM
السلام عليكم

لقد قامت عدة دراسات علمية متخصصة حول الصورة الشعرية، حتى إن بعض الباحثين الذين كانوا يدرسون بناء القصيدة العربية درسوا أيضا في بحوثهم جانبا من جوانب بناء الصورة الشعرية..

وسوف أحاول قريبا حصر الدراسات التي تمت حول الصورة الشعرية وإرسالها للألوكة ونشرها إن شاء الله تعالى..

والله الموفق..
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب