• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

والرحمن الرحيم ستحملين! (قصة واقعية)

والرحمن الرحيم ستحملين! (قصة واقعية)
د. شميسة خلوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/2/2022 ميلادي - 3/7/1443 هجري

الزيارات: 13995

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

والرَّحمن الرَّحيم ستحملين!

(قصة واقعيّة)


لا زال الوردُ يعلوه النَّدى ولا زال الربيع يحاكي وشيًا على الثَّرى، على كرسي بجانب شجرة الصنوبر، جلستْ آمنة كما تفعل صبيحة كل جمعة، ومنذ أربع سنوات ترقُب تجمُّع الأطفال في حديقة الحيِّ.

 

«لا زال الوقت مبكِّرا» تقول آمنة.

 

ثم أطرقت رأسها وسرعان ما استولت عليها أمنيتها، فغابت عن المكان... عن الزمان... وغرقت في لجة من التفكير، ولم تستفق إلا على وقع مخاريط شجرة الصنوبر وهي تتساقط بجانبها، لتستعيد حاضرها وتنظر لمن حولها.

 

ارتسمت البسمة على محياها ونسيم الريح قد هفا فلامس وجهها الصبوح، وقالت بنبرة فرح وقد أسفرت غرتها ابتهاجا: «لقد جاء الأطفال!».

 

كم تُسرُّ آمنة حين تراهم يلعبون بين أزاهير الروض كأسراب طيور بريئة، يروق العين حُسنهم، ويبهج القلب سُرورهم، لحظات أنس تبعث في نفسها أملًا عاش معها سنوات زواجها ولا زال...

 

«ربِّ لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين» ردَّدت آمنة.

 

انقضى الوقت سريعًا، حملتْ صاحبتنا أمانيها قافلة لبيتها مودِّعة شجرة الصنوبر، اهتزت أغصان الأشجار مودِّعة، أو كمثل ذلك تراءى لها! كيف لا وقد ألِفت الحديقة، والحديقة ألِفتها؟!

 

عادت آمنة ليبدأ العدُّ التنازلي ليوم الغد، مؤذنًا بموعد الطبيبة الاعتيادي...

 

سنوات مرَّت من عمرها وهي تنتظر بصبر طفلًا يناديها (ماما) طرقت كل الأبواب، جرَّبت كل الوصفات، قصدت كل المشافي في مدينتها وفي مدن أخرى، سعت للعلاج بكل الطرق المتاحة، لكن دون جدوى! ورغم ذلك لم تيأس ولم تستسلم.

 

وها هي تُتابع رحلة العلاج مع طبيبتها، منتظرة الخبر السار منها، فغدا موعدها معها أملًا يتجدَّد كل شهر، فسبحان من أودع في نفس صاحبتنا رجاء لا ينقطع!

 

أشرقت شمس يوم جديد، وحان موعد ذهاب آمنة للمشفى، وحين وصولها، انتظرت دورها ولا شيء سوى حكايا النساء في قاعة الانتظار...

 

«لقد أتعبني الحمل كثيرًا!»

 

«زوجي يهدِّدني إن لم أنجب له ولدًا فإنه سيتزوج مرة ثانية!»

 

«انظري، هذا الخاتم هدية من زوجي في ذكرى زواجنا العاشر!»

 

«ما أجملك يا صغيرتي، ما اسمك؟»

 

«اليوم سأعرف إن كنت حاملًا بولد أم بنت!»

 

كل النساء في القاعة تحدثن إلا هي، كانت صامتة طول الوقت، تستمع لمن حولها حينا وتغوص في ذكرياتها أحيانًا أخرى، كأنها ترسم المستقبل بأمان ماضية! إلى أن جاء دورها.

 

لقد أصبح وجه الطبيبة مألوفًا، وأمسى الفحص معتادًا أيضًا، حفظت آمنة تقاسيم وجه الغرفة وحتى ما تُلطِّف به الطبيبة جو جوابها الاعتيادي... عزيزتي آمنة لم يحدث حمل!

 

قد يختلف الأمر هذه المرة... إحساس عابر امتد ليداعب آمنة وهي تنتظر الجواب المعتاد!

 

ساد الهدوء غرفة الفحص، نظرت الطبيبة إلى آمنة... مقلتاها تُتَمتم:«ذاك أبعد من النجم مرقبًا!».

 

قطعت آمنة هذا الصمت المريب وقالت: «هل من جديد يا دكتورة؟»

 

«اسمعي يا عزيزتي، سأصارحك باعتباري مشرفة على علاجك من سنوات وكنت آمل أن تظهر علامات إمكانية الحمل، لكن ... قدَّر الله وما شاء فعل، حملك مستحيل يا آمنة فلا ترهقي نفسك في طلب الإنجاب، إن حالتك ميؤوس منها»، ردَّت الطبيبة.

 

تسارعت دقات قلب آمنة، حاولت دفع انهمار الدموع لكنها لم تستطع إلى ذلك سبيلا، ورغم ذلك فقد تلقَّت كلام الطبيبة بجُنَّة صبر ولم يَتَضَعْضع ايمانها بالله.

 

امتدت يد الطبيبة ممسكة بيد آمنة، وهي تحاول لملمة شتات أمل تبدَّد في لحظة مصارحة وقالت: «لا مانع يا عزيزتي من أن أصف لك دواء مساعدًا لن تخسري شيئًا»

 

«سيُكرمني ربي، لن أستسلم، لن أتوقف عن العلاج» تردُّ صاحبتنا.

 

لم تذق آمنة طيب الكرى تلك الليلة، وقفت أمام شبَّاك الغرفة وهي تُقلِّب وجهها في السماء، فتحته ورفعت رأسها ناظرة لفيض دمع تبكي فيه الغمائم دون جفن، انسكبت عبراتها دون أن تدري، فخالطت دموعها قطرات من مطر، ويكأن السماء تقاسمها سهادها!

 

لقد وجدت لكلام الطبيبة مسًّا أليمًا، ورغم ذلك ردَّدت آمنة بيقين لا يخالطه شك: «يا من أحييت الميِّت من البلاد، أنعم عليَّ بالذرية الطيِّبة، ربِّ لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين، أستغفرك ربي وأتوب إليك»، واستمرَّت في دعاء ربها والتضرع إليه راجية فرجًا قريبًا من الله.

 

وحاك البرد بإزاره حول آمنة، فاقشعر بدنها حتى أحسَّت بيدي زوجها الحانية وهو يضع عليها رداءً قطنيًّا، ويطلب منها بلطف أن تنام فقد تأخَّر الوقت.

 

واستسلمت آمنة للنوم بعد يوم طويل ... وعلى صوت المؤذن وهو ينادي (حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح) الذي ملأ سمعها، استيقظت صاحبتنا وعلى لسانها: «البشرى البشرى»، حاول زوجها أن يفهم ما حدث، لكنها ظلت تردِّد: «والرَّحمن الرَّحيم ستحملين، والرَّحمن الرَّحيم ستحملين».

 

«كان كالطيف الطارق يا زوجي، لقد رأيتُ فيما يرى النائم أن امرأة خاطبتني قائلة: والرَّحمن الرَّحيم ستحملين، هي البشرى يا قرة العين، هي البشرى من رب العالمين، وبشِّر الصابرين، يا الله!»، قالت آمنة.

 

قصَد الزوج إمام الحي ليفسِّر له الرؤيا، لعلَّها بشرى خير، ولما تقدَّم بين يدي الإمام وحكى له ما رأت زوجته في منامها أجابه: «سترزقان بتوأم بإذن الله تعالى».

 

استولت الدهشة على مُحَيَّا الزوج وتسلَّل الشك إلى نفسه: «توءَم!».

 

أسكتَ ارتيابه وتوارى خلف دهشته وهو يغادر المسجد، لكنه لم يفتأ أن يردِّد طيلة الطريق وصولًا لبيته: «ماذا سأقول لآمنة؟! هذا أصعب من كل صعب مطلبًا؟!».

 

لم تنتظر آمنة حتى يدق زوجها جرس الباب... هرعت لتفتح فور رؤيتها له من شباك النافذة، ثم نظرت إلى زوجها بنظرات سؤال سرعان ما تابعتها بكلمات متتالية: «ماذا قال الشيخ؟ بم أجابك؟ ما كان تعبير الرؤيا؟»، قالت آمنة وهي تحاول الوصول إلى جواب.

 

تنهَّد مصطفى طويلا ثم قال: «يقول الشيخ: سنرزق بتوأم».

 

تهلَّل وجه آمنة وتبدَّل قلقها فرحُا وسرورُا، أمسكت بيد زوجها وقد سالمتها المخاوف كلها في هذه اللحظة، وقالت: «وربي إني أحس أنها البشرى، ألسنا متصافيان على المحبوب والمكروه يا أحمد؟ لقد سلَّمنا أمرنا وفوَّضناه إلى الله، وظنُّنا بربنا أنه سيؤتينا سؤلنا، لقد استوقد شوقي إلى طفل يكون لنا قرة عين، ربِّ لا تذرني فردُا وأنت خير الوارثين».

 

ابتسم أحمد مجاريا قلقه وقال لآمنة: «ونعم بالله!»

 

تأكَّدت حينها عقدة الإخلاص بين الزوجين، بل أكثر... لقد أيقنا أن الله هو الوهَّاب.

 

ولا زالت الأمومة قِبْلة رجاء آمنة... وتمر الأيام والليالي... مرَّ شهران على آخر موعد جمعها بالطبيبة، بكل إسرار تُجهِّز آمنة نفسها للذهاب إلى العيادة وها هي تدخل بابها وتتجه لقاعة الانتظار كالعادة.

 

ترقَّبت آمنة دورها حتى نادتها الممرضة لتدخل غرفة الفحص، نظرت الطبيبة إلى آمنة وقد غمرها شعور غريب تجاه هذه المرأة من عجيب إسرارها وكثير صبرها، أما آمنة فاستسلمت لها كي تفحصها.

 

لم يكن هناك شيء ينبئ بجديد يُذكر... واستمرت الطبيبة في الفحص، فجأة ارتعدت فرائصها وتساءلت بصوت مسموع: «أيعقل هذا؟»، وأردفت: «لحظة... سأستعين بجهاز التصوير يا آمنة» وبعد لحظات صرخت: «هذا مستحيل... يا الله لا أكاد أصدِّق!»، ارتفع صوت الطبيبة وعبَر غرفة الفحص إلى الغرفة المجاورة، فدخلت الممرضات وهن في حيرة، فعادة لا يرتفع صوت الطبيبة إلا لأمر طارئ!

 

«تعالين... آمنة حامل... حامل بتوأم» ردَّدت الطبيبة وقد تبيَّن البِشر في وجهها.

 

تعطَّلت لغة الكلام حينها واختلطت مشاعر آمنة بفيض من الدموع وليس على لسانها سوى: «الحمد لله... الحمد لله... الحمد لله...» نعم آمنة حامل... وعجز الطب عن التفسير...

 

ما انفكت الأيام والليالي والأشهر تمر بكل التفاصيل التي تترقبها المرأة الحامل، وصاحبتنا تتتبع مراحل نمو الجنينين بكل حب وأمل، والأمر مرمى بصرها وقيد عنايتها...لكن... لا زالت الابتلاءات تطْرق حياة آمنة، لن تكون ولادة صاحبتنا عادية إذ ستخضع لعملية قيصرية قبل انتهاء المدة الطبيعية للوضع.

 

لم تيئَس آمنة من روْح الله، بكل صبر وجَلَد، ها هي تُودِّع جدران الغرفة التي عاشت معها لحظات ألمها وأملها... وقد أحْيت ليلها سهرًا... ها هي تمسك بسجادتها وتطويها، تضعها على السرير وتجلس بكل حذر، هي اللحظات الأخيرة قبل مغادرتها البيت لإجراء العملية القيصرية.

 

وصلت آمنة للعيادة رفقة زوجها أحمد، واتجهت نحو طبيبتها ممسكة بملفها الطبي، ولسانها بذكر الله يبتهل، وحان موعد الولادة القيصرية، أتُراها تسعد برؤية ابنتيها؟

 

طال انتظار أحمد في القاعة، مرت ساعة ونصف من الزمن... وأخيرًا... وما كاد يبصر الزوج الطبيبة وهي خارجة من غرفة العمليات حتى اتَّجه صوبها واستوقفها، فناداها «دكتورة...».

 

ردَّت الدكتورة: «حسنُا... زوجتك بخير، وقد رزقتما بتوءَم... بنتان كما كان متوقعًا».

 

«الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الحمد لله، وكيف حال التوءَم؟»تساءل أحمد.

 

حدَّقت الطبيبة في أحمد طويلُا، ثم أردفت: «الحقيقة... بنتٌ لا خوف عليها ستنمو بصورة طبيعية أما الأخرى فاحتمال بقائها حية ضئيل جدًّا»، ثم استأذنتْ وغادرتْ دون أن يشعر أحمد بانسحابها.

 

تحركَّت حوبة الأب على ابنته، طأطأ هامته واتَّجه بخطى متثاقلة صوب الكرسي المقابل له، جلس قلق الخاطر، رفع يديه للسماء مناجيًا ربَّه: «اللهم لطفك اللهم لطفك،لا حول ولا قوة إلا بالله»، وأسبل عبرة خفَّفت من مصابه.

 

لم يلبث الخبر أن طرَق سمع الأم وهي تسأل عن توأمها، وا حرَّ قلب آمنة على فرحة لم تكتمل!

 

رغم أن الموقف تسيل له العيون رأفة، إلا أن صاحبتنا تماسكت وتمسَّكت بالأمل الذي كان نبراسًا لها، هي إذُا معاناة إضافية وعَدٌّ تنازلي لحياة جديدة أو فراق أبدي، ولا زال قلب آمنة ينبض إيمانًا وثقة بالله عز وجل... «ستعيش أختك يا ماريا... وستكونان قرة عين لنا، ربِّ هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء، اللهم بارك في ذريتي ولا تفجعني بمصاب في بنيتي، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين» ردَّدت آمنة.

 

وتوالت الأيام ودرجت الأسابيع وكرَّت الأشهر ... ومرَّت سنة وسنة... وها هي آمنة متقلبة في درع العافية هي وابنتيها ماريا وهبة... وكلما دار الحديث حول العسر الذي يعقبه اليسر جعلت من قصتها شاهدًا...

 

كلمة: أنا لا أمتهن القص ولست بارعة في نسج خيوط الأحداث... لكنني أردت بهذا السرد الحقيقي أن أفتح نافذة أمل متجدِّد لكل سيدة تأخر حملها لأقول لها صادقة: القصة حدثت فعلًا بإحدى مدن الجزائر قبل سنوات لصديقة لي... فثقي بالله الوهَّاب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رأس بلا جسد (قصة واقعية)
  • النمر الصغير (قصة واقعية)
  • الدعاء قوة (قصة واقعية)

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تلاوة خاشعة مجوّدة تشرح الصدر وتفرح القلب للشيخ عبدالباسط عبدالصمد لما تيسر من سورة القمر والرحمن(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • مخطوطة جزء من سورة الطور وسورة النجم والقمر والرحمن والواقعة والحديد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الرحمن الرحيم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فيض الرحيم الرحمن في أحكام ومواعظ رمضان (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • معاني أسماء الله الحسنى (الله، الرب، الرحمن، الرحيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الوسائل العشر لنيل رحمة الرحمن الرحيم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: { الرحمن الرحيم }(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- ممتع غاية المتعة
المتابع - المغرب العربي 28-02-2022 04:28 PM

جزاك الله خيرا ونفع بك دكتورة
بصراحة الأسلوب جذاب وممتع
أسأل الله أن يزيدك توفيقا وسدادا
وأن يعطيك كل ما تتمنينه من خير
أخوكم المتابع.

2- اللهم ذرية طيبة
نورة نواري - الجزائر 11-02-2022 05:10 PM

السلام عليكم
جزاكم الله خيرا دكتورة وبارك فيك بصمة أمل والله قادر على كل شيء
أسأل الله ذرية طيبة صالحة تقر بها عيني... ماريا وهبة... دعواتكم...

1- شكر
فريال بن جدو - الجزائر 07-02-2022 01:01 PM

إبداعك فاق الكلمات والحروف والهمسات
راق لي كثيراً ما قرات
دمت أستاذتي المبدعة
احترامي لك وخالص تقديري لقلمك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب