• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

رثاء صديق

رثاء صديق
فرحان العطار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/4/2021 ميلادي - 6/9/1442 هجري

الزيارات: 35914

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رثاء صديق


ما كنت اظن بأني سأكتب يومًا عنك يا صديقي، أو أني سأمدحك برثائك، لا ضير فالمدح والرثاء أخَوان، ذاك للأحياء وذاك للأموات كما قاله الرافعي وغيره، ولكن مدحك أو رثائك لا يكاد يخطر لي على بال، هل تراها غفلة أم كانت حلاوة اللقاء تحجب حتمية الفراق، وأنا على يقين بأني لو رحلت قبلك لحظيت من دعواتك الكثير، لما أعلمه من برك ووفاءك الذي لا تكاد تخطئة، فوجب علي ردُّ هذا الدين وإن اختلفت الأدوار بيني وبينك، لأقوم بما ستقوم به لو مت قبلك، ولكن شتان بين وفائي ووفاءك، وبين مشاعر تغيض وأخرى تفيض.

 

ما كنت أظن بأني سأجلس مع نفسي يومًا بدونك، وقد كنا سويًّا نقف ببابي أو ببابك، ونطيل الوقوف حتى كنت تقول ضاحكًا: فلان يسألني مستغربًا طول الوقوف ويقول: أيش تقولون؟!

 

هذه ساعات الوقوف فكيف بساعات جلوسنا؟!.

ما كنت أظن يا صديقي بأني سأرد سدود الذكريات، لأرشف منها ما أبلل به جفاف الفراق ولوعته، وأفتش بين ركامها عن نبرة صوتك، ورنين ضحكتك، ومشاركة أملك وألمك، واستعادة فوائدك ودررك، ولا أشغل القارئ بما بينك وبينك، لأطلعه على ما ينفعه وينفعك، لعل دعوة يبثها من قلبه تسعدك في قبرك.. أيها الصديق.

 

بيد أن هناك ما لا يصلح للنشر فلا أذيعه، طمعًا لمشاركتك في سر بيني وبينك، لعلي أعلل نفسي بهذا تتقوت عليه، عندما تلتفت حنينا لماضينا، وأخرى لا أذكرها لأنها مواقف له مع غيري، أترك لهم حرية ذكرها، وإن كان بعضها لا تنوء به إلا القلة من الرجال، ولولا قانون الأدب لتسورت عليه، مما تضمنته من مواقف وتضحيات، وغرائب وعجائب، لكن أجدني مقيّدًا بلجام لا أفكه، أدبًا مع صديقي، واحترامًا لصديقه.

 

فلا أدري من أين أبدأ، أأذكر ما تعرضت له من بلاء، أم شهامتك ووقوفك مع أصحابك وزملائك، وهبتك لمساعدتهم والتخفيف عنهم، أم برك بوالديك، أم أبدأ بعطفك على الصغار وعنايتك بهم وادخال السرور عليهم، أم بساطتك وعفويتك.

 

دعوني أبدأ من غير هذا كله إلى جانب آخر، وهو عنايته بدينه وحرصه عليه، هكذا والله! حتى كنت أعجب من ذلك، ورأيته كثيرًا وهو يرفع يديه وسبابتيه ويجثو على ركبتيه، ويسأل الله أن يحفظ له دينه ويموت عليه! ووالله إنه ترك الكثير من زينة الدنيا وشهاداتها ومناصبها طلبًا لسلامة دينه.

 

فكنت اسأله – وكانت معه شهادة الماجستير – لماذا لا تبتعث وتحصل على الدكتوراه؟ فكان يقول لي: أنت تعلم بأني غير متزوج، والسفر يعرضني لبلاء ربما لا أطيقه! والله إن سلامة الدين هي أفضل الشهادات!

 

لا أبيع ديني بدنياي!.

كانت هذه كلماته التي يدندن بها، والآخية التي يدور حولها وحواليها، وها هو فارق دنيانا ومضى إلى ربه وقد انتصف الأربعين أو يزيد، وأحسب بأن دينه قد صحبه معه إلى الآخرة - ولا أزكي على الله أحدًا -، وعلى شفير القبر يتجرد المرء من كل شيء إلا مما يحمله من دين يقابل الله به، وأحسب أنك ربحت البيع أبا بلال، إن شاء الله.

 

هل نملك هذا الشعور!

وهل نعتبر ديننا أولوية يتضاءل دونه كل شيء!

إنها مواقف تستحق الوقوف والمراجعة قبل أن نصطدم بحقيقة الموت.

 

ومن حرصه على دينه وسلامته فراره من مواقع الفتن، وكان يعتبر اختلاط الرجال بالنساء في أماكن العمل من أشدها، وكان رحمه الله يقول: أنا من بيئة مختلطة – يعني بالعمل -، رأيت آثاره المدمرة على أديان الناس وعاداتهم، وكان رحمه الله كثيرًا ما يحذر منه، وينوه بخطره، ويوصي بالبعد عنه، وقرن قوله بفعله، ووالله إن فراره من هذه البيئة ليتعجب منه، كما آثر نبي الله يوسف عليه السلام السجن على بيئة الاختلاط والحرية، فكان يتنقل من مكان إلى مكان، ومن قسم إلى قسم، ومن مدينة إلى مدينة، طلبًا لسلامة دينه، وهو الشاب الوضئ الجميل الأنيق، ولم تكن له زوجة ولا أولاد، وتهيئت له من أسباب الفتنة ما لم يتهيأ لغيره، وكان كغيره يتعرض لطوفان الشهوة، وقد طرقته بسندانها القوي، فلا نجاة حينها إلا لمن عصمه الله، فانتشله الله من أتون لهيبها، ثم في آخر سنين حياته، صرف الله عنه هذه الفتنة بشكل عجيب، ولعل ذلك – والله أعلم - بسبب صدقه وحرصه، وجرى له من تيسير الله له وتسهيل ذلك، ما يجعلك توقن بأن من آثر الله وصدق معه سُدد ووفق وتيسر أمره، فطوى الله عنه هذه الصفحة قبل موته بسنوات، وكفاه مولاه شرها.

 

وكان رحمه الله قد اشتغل فترة من حياته بكتب الغرب، في الإدارة وصقل الشخصية ونحو ذلك، وكان عمدته في ذلك كتاب "العادات السبع" لمؤلفه الأمريكي "ستيفن كوفي" الذي كان يصحبه معه في كل مكان، حتى أصبح يقدم أفكاره ويسوقها في مجالسه الخاصة ويعقد لها الدورات، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي تبرأ فيه من هذا العلم كله، وأعلن خطأه وتوبته منه، وكان السبب في ذلك عجيبًا ومؤثرًا حسب ما ذكره لي رحمه الله.

 

فقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم في منامه، في تفاصيل لا داعي لذكرها، ولكنه بعد هذه الرؤيا راجع حساباته، ثم أقبل على كلام الله ورسوله يستقي من معينها، فرأى ضحالة ما عند الغرب وقلة الحق الذي يملكونه، أمام الحقائق والبراهين التي جاء بها الوحي، فكان رحمه الله يتحسر على زمن اعتكافه على تلك الكتب، ويعتبرها خطأ لا يزال يدفع فاتورتها من حياته، وكان يقول شتان بين راحة القرآن وتربيته وبين الثقافة الغربية البائسة، إذ تلح عليك بضرورة الظهور والأضواء، والتنافس على منصات الأعلام والشهرة، وتشترط للنجاح أن تكون مؤثرًا ولك بصمتك في الحياة، بينما القرآن يدعو إلى العمل والتنافس للأخرة ويحثك عليها، ثم يضمن لك بأن عبادتك وصدقك وإخلاصك وعملك، لا يضيع عند الله ولو كنت وحدك في ظلمات البر أو البحر، فيسكب القرآن هدوء النفس وانجماعها واجتهادها وسكينتها، بينما ثقافة الغرب مزعجه ومقلقه وتثمر الحسد والحقد...الخ.

 

وكان – رحمه الله – كثيرًا ما يدندن حول هذه الفكرة ويجتهد لتوصيلها إلى غيره كي يرجعوا إلى القرآن ويريحوا أنفسهم.

 

وكان كثيرًا ما يوصي بالتركيز على العبادة وطلب الرزق، ويقول " هذا أهم شيء"، أما مسألة الاصطفاء والاختيار، فهو اصطفاء رباني يختار الله فيه من يشاء، ويحذر من المقارنات في تربية الأولاد، أو نفخهم وزرع الأفضلية في نفوسهم، أو إضفاء الألقاب الفخمة عليهم، ومطالبتهم بمضمونها بعد ذلك، وكان كثيرًا ما يستشهد بآية سورة القصص "وما كنت ترجو أن يلقى إليك الكتاب إلا رحمة من ربك"، ودور الوالدين هو تعليم الأبناء كيف يتعرضون لنفحات الرحمة، ثم التوفيق مضمون بعد ذلك.

 

وقد قلت له مره بأن الله قرن الرزق والعبادة في القرآن! فتهلل وجهه وقال متلهفًا أين؟ فقلت له في سورة العنكبوت فيما حكاه الله من قول إبراهيم عليه السلام: ﴿فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ ﴾ [العنكبوت: 17]، فكاد يقبل رأسي فرحًا بذلك.

 

وكان - رحمه الله - ممن توقفه الفكرة، ويستعيدها من قائلها ويقلبها فرحًا بها، فإذا كانت هذه الفائدة من كلام الله ورسوله، كانت فرحته أكثر وأكبر، وربما طلب أرسالها على جواله ليستمتع بها، وكانت تأسره البساطة والتلقائية، لا يكاد يتكلف لأحد، وكان كثيرًا من زملائه أطباء وأخصائيين في أكبر المستشفيات، ومع تواصله معهم باستمرار، ومحبتهم له، فلا تجده يومًا ينوه بذلك أو يفتخر به، بل على النقيض من ذلك، فلو قلت له بأن فلان متواضع، فإنه يغضب ويقول: أصلًا الإنسان يتكبر ليش؟!

 

وكنَّا قد قمنا سويا بزيارة للشيخ حمود بن عقلا الشعيبي - رحمه الله -، وذلك في عام 1422هـ، وكانت قبل وفاة الشيخ بوقت قصير، بمزرعته في بريدة، وكان دوي تلك الزيارة عميقًا في نفسه، ومكث يتحدث عنها وعن أثرها لسنوات، وكان أشد ما جذبه ولفت انتباهه بساطة الشيخ وتلقائيته، مع صرامته ووضوحه وصراحته، ولعلها وافقت بعض صفاته، فحنت هذه لهذه!

 

وأما وقوفه مع صحابه ومن حوله، وتفاعله معهم، واجتهاده لرفع ما يقع عليهم، وتفقده لأحوالهم وصلته لهم، فقد اشتهر بذلك رحمه الله ووقع لي معه الكثير من ذلك فكان آخرها في أقل من شهر من موته رحمه الله، حين أوصلته لبيته وقبل أن ينزل من السيارة قال لي: نحن في آخر الشهر وباقي يومين على الراتب معي مائتي ريال أعطيك مائة وتبقى معي مائة! فشكرته واعتذرت منه، فقال: طيب إذا احتجتها كلمني أرسلها لك ثم نزل!.

 

كانت هذه طريقته في وقوفه مع أصحابه، يبذل لهم ما عنده، فإن لم يجد فإنه يتصل ويتواصل مع من يعرف طلبًا للمساعدة حتى تنجلي الغمة!.

 

وكان لأبنائي مبلغًا أوجبه على نفسه مرة كل شهر، ينادي أحدهم فيعطيه المبلغ ليفرقه على إخوانه، وكان يوزع مبلغًا كل جمعه في بيته على من حوله من الأطفال، وكان يضحك ويقول: أصبحوا يطالبونني بهذا المبلغ ثم ينفجر ضاحكًا، فكان رحمه الله يسعد من حوله ويدخل السرور عليهم، ويسعى في قضاء حوائجهم والتخفيف عنهم، وبه من البلاء والضر مالا يعلمه إلا الله!.


وكان قد ابتلاه الله بضر في جسده، تسبب له في الكثير من العناء والجهد، فمنعه من الزواج أولًا، ثم منعه من قيادة السيارة، ثم تمادى به البلاء حتى تسبب له في الانقطاع عن الناس إلا في نطاق ضيق، وكان كثيرًا ما يشتد عليه البلاء ونحن جلوس، ثم يخف عليه فيكمل حديثه وترتفع ضحكاته، وأنا أعجب من صبره وتحمله، وقد مكث معه البلاء سنين عجاف، كنت أعجب من صبره واحتماله له، ولم أره إلا صابرًا محتسبًا شاكرًا مثنيًا على ربه، وكان رحمه الله يأتيني في آخر أيامه وهو ممتقع اللون، منهك الجسد، فإذا به يحدثك عن عظمة هذا الدين وأثر القرآن ويتلوع من غفلتنا عنه!.

 

وكان له علاقة عجيبة مع القرآن وتعلمه والتعامل معه، وكان يثني كثيرًا على "مركز تفسير" ويدعو للقائمين عليه ويشكر سعيهم، وكان قد دعاني في غرفته ليطلعني على جهود هذا المركز على "اليوتيوب"، وكان قد استمع لدروسهم وقيد فوائدها، ووضع خطة للاستفادة من دروسها ومنهجيتهم في دراسة علوم القرآن وتفسيره، واتفقنا على البدء في ذلك، ولكن الموت كان أسرع، وكان يوصي بكتاب "رياض الصالحين"، وينوه به، ويحكي تجارب من يعرف وتأثرهم بهذا الكتاب المبارك.

 

كان - رحمه الله - محافظًا على الصلاة بالمسجد، حسن السمت في الصلاة، يؤديها بتؤدة وسكينة، وكان جمالها يلفت الانتباه لعنايته بها، وكان لا يدع الوتر، وله حظ من قيام الليل والصيام، حسن العشرة، طيب المعشر، بشوش الوجه، حسن الحديث، كريمًا بماله ومشاعره.

 

و كان قد رأى رؤيا قبل وفاته فقال له من أولها من محبيه: "إن صدقت رؤياك فإن الفرج في شعبان"، وكان الفرج في شعبان!.

 

سلام عليك يا إبراهيم يوم ولدت، ويوم تموت، ويوم تبعث حيًّا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رثاء الشعراء لأنفسهم
  • رثاء وعزاء
  • رثاء العلامة الجليل الشيخ محمد السبيل
  • رثاء الدكتور العشماوي والشيخ العامري للداعية عبد الله بانعمة (1974-2023م)
  • في رثاء شهيد (عباس لغرور) خاطرة (نص نثري)

مختارات من الشبكة

  • إلى صديقي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كتاب تحفة الصديق في فضائل أبي بكر الصديق لابن بلبان(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • صفعني صديقي وسط أصدقائي(استشارة - الاستشارات)
  • النظرة الدونية من الصديق لصديقه(استشارة - الاستشارات)
  • خازن العربية وإمام علوم آلاتها: في رثاء المحقق العالم الجليل محمد شفيق البيطار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • رثاء طالب علم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • في رثاء الأخ سليمان بن عبدالرحمن العريفي رحمه الله(مقالة - حضارة الكلمة)
  • في رثاء شيخ ليستر آدم بن يوسف لونت المانكبوري (1356-1445)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • الرثاء تخليدا رمزيا للمرثي في شعر الخنساء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كلمة في رثاء شيخنا العلامة المحدث يحيى بن عثمان المدرس (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب