• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

منصوبات الأسماء في اللغة العربية

منصوبات الأسماء في اللغة العربية
رضا أحمد السباعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/6/2019 ميلادي - 22/10/1440 هجري

الزيارات: 192953

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

منصوبات الأسماء في اللغة العربية

 

قال ابن آجروم:

المنصوبات خمسة عشر وهي: المفعول به والمصدر، وظرف الزمان وظرف المكان، والحال والتمييز والمستثنى، واسم لا والمنادى، والمفعول من أجله والمفعول معه، وخبر كان وأخواتها، واسم إن وأخواتها، والتابع للمنصوب وهو أربعة أشياء: النعت والعطف والتوكيد والبدل.

 

باب المفعول به:

وهو الاسم المنصوب الذي يقع به الفعل؛ نحو: ضربت زيدًا وركبت الفرس.

وهو قسمان ظاهر ومضمر:

فالظاهر: ما تقدم ذكره، والمضمر: قسمان: متصل ومنفصل.

 

فالمتصل: اثنا عشر، وهي ضربني وضربنا وضربكَ، وضربكِ، وضربكما وضربكم وضربكنَّ، وضربه وضربها وضربهما، وضربهم وضربهنَّ.

 

والمنفصل: اثنا عشر، وهي إياي وإيانا وإياكَ وإياكِ، وإياكما وإياكم وإياكنَّ، وإياه وإياها وإياهما، وإياهم وإياهنَّ.

 

باب المصدر:

المصدر: هو الاسم المنصوب الذي يجيء ثالثًا في تصريف الفعل؛ نحو: ضرب يضرب ضربًا، وهو قسمان لفظي ومعنوي، فإن وافق لفظه لفظَ فعله، فهو لفظي؛ نحو: قتلته قتلًا، وإن وافق معنى فعله دون لفظه، فهو معنوي؛ نحو: جلست قعودًا، وقمت وقوفًا، وما أشبه ذلك.

 

باب ظرف الزمان والمكان:

ظرف الزمان: هو اسم الزمان المنصوب بتقدير ( في )؛ نحو: اليوم والليلة، وغدوة وبكرة، وسحرًا وغدًا وعتمة، وصباحًا ومساءً، وأبدًا وحينًا، وما أشبه ذلك.

 

وظرف المكان: هو اسم المكان المنصوب بتقدير ( في )؛ نحو: أمام وخلف وقدام ووراء وفوق وتحت وعند، ومع وإزاء وحذاء وتلقاء، وثم وهنا، وما أشبه ذلك.

 

باب الحال:

الحال: هو الاسم المنصوب المفسر لما انبهم من الهيئات؛ نحو قولك: (جاء زيد راكبًا)، و(ركبت الفرس مسرجًا)، و(لقيت عبدالله راكبًا)، وما أشبه ذلك.

 

ولا يكون الحال إلا نكرة، ولا يكون إلا بعد تمام الكلام، ولا يكون صاحبها إلا معرفة.

 

باب التمييز:

التمييز: هو الاسم المنصوب المفسر لما انبهم من الذوات؛ نحو قولك: (تصبب زيد عرقًا)، و(تفقأ بكر شحمًا)، و(طاب محمد نفسًا)، و(اشتريت عشرين غلامًا)، و(ملكت تسعين نعجة)، و( زيد أكرم منك أبًا)، و(أجمل منك وجهًا)، ولا يكون إلا نكرة، ولا يكون إلا بعد تمام الكلام.

 

قال محمد بن آب الشنقيطي:

باب المفعول به:

مَهْمَا تَرَى اسْمًا وَقَعَ الفِعْلُ بِهِ
فَذَاكَ مَفْعُولٌ فَقُلْ بِنَصْبِهِ
كَمِثْلِ زُرْتُ العَالِمَ الأَدِيبَا
وَقَدْ رَكِبْتُ الفَرَسَ النَّجِيْبَا
وَظَاهِرًا يَأْتِي وَيَأْتِي مُضْمَرَا
فَأَوَّلٌ مِثَالُهُ مَا ذُكِرَا
وَالثَّانِي قُلْ مُتَّصِلٌ وَمُنْفَصِلْ
كَزَارَنِي أَخِي وَإِيَّاهُ أَصِلْ

 

باب المفعول المطلق:

وَالمَصْدَرُ اسْمٌ جَاءَ ثَالِثًا لَدَى
تَصْرِيفِ فِعْلٍ وَانْتِصَابُهُ بَدَا
وَهْوَ لَدَى كُلِّ فَتًَى نَحْوِيِّ
مَا بَيْنَ لَفْظِيٍّ وَمَعْنَوِيِّ
فَذَاكَ مَا وَافَقَ لَفْظَ فِعْلِهِ
كَزُرْتُهُ زِيَارَةً لِفَضْلِهِ
وَذَا مُوَاِفقٌ لِمَعْنَاهُ بِلاَ
وِفَاقِ لَفْظٍ كَفَرِحْتُ جَذَلاَ

 

باب الظرف:

الظَّرْفُ مَنْصُوبٌ عَلَى إِضْمَارِ فِي
زَمَانِيًا مَكَانِيًَا بِذَا يَفِي
أَمَّا الزَّمَانِيُّ فَنَحْوُ مَا تَرَى
اليَوْمَ وَاللَيْلَةَ ثُمَّ سَحَرَا
وَغُدْوَةً وَبُكْرَةً ثُمَّ غَدَا
حِينًَا وَوَقْتًَا أَمَدًا وَأَبَدَا
وَعَتْمَةً مَسَاءً اوْ صَبَاحَا
فَاسْتَعْمِلِ الفِكْرَ تَنَلْ نَجَاحَا
ثُمَّ المَكَانِيُّ مِثُالُهُ اذْكُرَا
أَمَامَ قُدَّامَ وَخَلْفَ وَوَرَا
وَفَوْقَ تَحْتَ عِنْدَ مَعْ إِزَاءَا
تِلْقَاءَ ثَمَّ وَهُنَا حِذَاءَا

 

باب الحال:

الحَالُ لِلهَيْئَاتِ أَيْ لِمَا انْبَهَمْ
مِنْهَا مُفَسِّرٌ وَنَصْبُهُ انْحَتَمْ
كَجَاءَ زَيدٌ ضَاحِكًا مُبْتَهِجَا
وَبَاعَ عَمْرٌو الحِصَانَ مُسْرَجَا
وَإِنَّنِي لَقِيْتُ عَمْرًا رَائِدَا
فَعِ المِثَالَ وَاعْرِفِ المَقَاصِدَا
وَكَونُهُ نَكِرَةً يَا صَاحِ
وَفَضْلَةً يَجِيءُ بِاتِّضَاحِ
وَلاَ يَكُونُ غَالِبًا ذُو الحَالِ
إِلاَّ مُعَرَّفًا فِي الاسْتِعْمَالِ

 

باب التمييز:

اِسْمٌ مُبَيِّنٌ لِمَا قَدِ انْبَهَمْ
مِنَ الذَّوَاتِ بِاسْمِ تَمْييزٍ وُسِمْ
فَانْصِبْ وَقُلْ قَدْ طَابَ زَيدٌ نَفْسًا
وَلِي عَلَيْهِ أَرْبَعُونَ فَلْسًا
وَخَالِدٌ أَكْرَمُ مِنْ عَمْرٍو أَبَا
وَكَونُهُ نَكِرَةً قَدْ وَجَبَا

 

الشرح:

المسألة الأولى: المفعول به:

التعريف

الأقسام

أمثلة

 

 

هو الاسم المنصوب الذي يقع عليه فعل الفاعل.

ينقسم المفعول إلى قسمين:

1- المفعول الظاهر وهو الذي يدل على مسماه بلا قيد.

2- المفعول المضمر وهو الذي يدل على مسماه بقيد (متكلم – مخاطب – غائب)، (راجع جدول الضمائر).

• ﴿ وَقَالَ شُرَكَاؤُهُمْ مَا كُنْتُمْ إِيَّانَا تَعْبُدُونَ ﴾.

• علمني المدرس.

• كلمت زيدًا.

• أكل طارق الطعام.

• أحب أن تجتهد.

• ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾.

 

المسألة الثانية: المصدر (المفعول المطلق):

التعريف

الأقسام

أمثلة

هو المصدر المنصوب الذي يجيء ثالثًا في تصريف الفعل، أو هو مصدر يذكر بعد فعل من لفظه تأكيدًا

لمعناه أو بيانًا لعدده أو بيانًا لنوعه وعدده معًا.

أقسامه:

1- مؤكد للفعل.

2- مبين للنوع.

3- مبين للعدد.

﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ﴾ .

﴿ فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ ﴾.

﴿ وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً ﴾.

﴿ فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا ﴾.

 

ما ينوب عن المفعول المطلق:

 

المسألة الثالثة: ظرف الزمان وظرف المكان:

أ‌- ظرف الزمان:

التعريف

الحكم والاستخدام

هو اسم الزمان المنصوب بتقدير ( في ) ولذلك يسميه بعض العلماء المفعول فيه.

وينقسم إلى:

1-مختص وهو ما يدل على مقدار محدود.

2-مبهم ما يدل على مقدار غير محدود.

يجب أن تتضمن الكلمة الدالة على الزمن معنى (في)؛ لكي تكون ظرف زمان، وإلا فتعرب حسب موقعها في الجملة؛ قال تعالى: ﴿ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ﴾ ، فكلمة (يومًا) تدل على زمان، ولكن لا تتضمن معنى في، ولذلك فليست ظرف زمان.

أمثلة على ظرف الزمان:

﴿ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا ﴾.

﴿ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا ﴾.

﴿ أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ ﴾ .

( سأعيش في القاهرة حينًا).

 

ب- ظرف المكان:

التعريف

الحكم والاستخدام

هو اسم المكان المنصوب بتقدير في ولذلك يسميه بعض العلماء المفعول فيه، وهو ينقسم إلى:

1- مختص وهو ما له صوره وحدود محصورة.

2- مبهم وهو ما ليس له صورة ولا حدود مخصوصة.

يجب أن تتضمن الكلمة الدالة على المكان معنى (في)؛ لكي تكون ظرف مكان.

أمثلة على ظرف المكان:

1-  ﴿ بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ ﴾.

2-  ﴿ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا ﴾.

3-  ﴿ وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ﴾.

 

المسألة الرابعة: الحال:

التعريف

الأقسام

أمثلة

هو الاسم المنصوب المفسر لما انبهم من الهيئات أو هو وصف فضلة يذكر لبيان هيئه الاسم الذي يكون الوصف له.

والهيئة تعني حالة الشيء أو صفته التي عليها.

تأتي الحال على ثلاثة أقسام:

1- حال مفردة وهي ما ليست جملة ولا شبه جملة.

2- حال جملة وهي أن تكون الحال جملة فعلية أو اسمية ولها شروط وهي:

أ‌- أن تكون جملة خبرية.

ب‌- ألا تكون مصدرة بحرف تنفيس (السين – سوف – لن).

ج- أن تشتمل على رابط يربطها بصاحب الحال.

3- حال شبه جملة (جار ومجرور – ظرف).

*ومن شروط الحال أن تكون: صفة منتقلة لا ثابتة.

• جاء زيد راكبًا.

• ركبت الفرس مسرجًا.

• لقيت عبدالله راكبًا.

• ﴿ فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا ﴾.

• عاد المسلم وهو منتصر.

• ﴿ وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ ﴾.

• ﴿ لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ ﴾.

• ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ ﴾.

• ﴿ فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ﴾.

• ﴿ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ﴾.

• أبصرت الهلال بين السحاب.

 

المسألة الخامسة: التمييز

التعريف

أقسامه واحكامه

أمثلة

هو الاسم المنصوب المفسر لما انبهم من الذوات أو هو اسم نكره مكمل فضلة جامد يذكر لإزالة الإبهام عن اسم قبله أو لإزالة الإبهام في جملة سابقة والتمييز يأتي ليوضح المراد.

(1) تمييز ملفوظ وهو ما كان مفسرًا لاسم مبهم ملفوظ ويسمى تمييز ذات.

ومن أنواعه:

1- أسماء الأعداد الصريحة والمبهمة.

2-أسماء المقادير ويقصد به ما يدل على مقدار منضبط وزنًا أو كيلًا أو مساحة.

3- أشباه المقادير، ويقصد بها ما تدل على مقدار غير منضبط، ولم يتعارف الناس على استعمالها وهو ما يشبه المساحة ( مد البصر )، وما يشبه الوزن

(مثقال ذرة)، وما يشبه الكيل (جرة – وعاء).

وحكم التمييز الملفوظ أنه يجوز نصبه كما يجوز جره بحرف ( من ) أو جره بالإضافة.

(2)تمييز ملحوظ وهو ما كان مفسرًا بجملة مبهمة النسبة، ويسمى تمييز النسبة، وحكمه أنه يجب نصبه دائمًا، ولا يجوز جره بمن أو بالإضافة.

* التمييز الملحوظ يكون محولًا عن:

1- المبتدأ.

2-الفاعل.

3-المفعول.

وقد يكون غير محول.

• تصبب زيد عرقًا.

• طاب محمد نفسًا.

• اشتريت عشرين غلامًا.

• ملكت تسعين نعجة.

• زيد أكرم منك أبًا وأجمل منك وجهًا.

• ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾.

• عندي قنطار من قطن.

• ﴿ وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا ﴾.

• ﴿ وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ ﴾.

• ﴿ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا ﴾.

• امتلأ الإناء ماءً.

 

فائدة 1- مقارنة بين الحال والتمييز

الحال

التمييز

الأصل أن تكون مشتقة.

الغالب أن يكون جامدًا.

تبين هيئة صاحبها.

يزيل إبهام ما قبله ذاتًا أو نسبة.

تأتي مفردة أو جملة أو شبة جملة.

لا يأتي إلا اسمًا مفردًا

الحال إجابة عن سؤال كيف؟

التمييز إجابة عن سؤال ماذا؟

الحال يتضمن معني (في)

التمييز يتضمن معنى (من).

 

فائدة 2:- حالات تمييز العدد:

العدد

حكم تمييزه

1- من أحد عشر: تسعة وتسعين.

2- من الثلاثة: العشرة.

3- المائة والألف.

يكون مفردًا منصوبًا.

يكون جمعًا مجرورًا.

يكون مفردًا مجرورًا.

 

فائدة 3:- حالات مطابقة العدد للمعدود:

العدد

حكم المطابقة للمعدود

1- واحد واثنان.

2- من ثلاثة: عشرة.

3- أحد عشر واثنا عشر.

4- من ثلاثة عشر: تسعة عشر.

5- مائة وألف.

يطابقان المعدود في التذكير والتأنيث.

تخالف المعدود في التذكير والتأنيث.

يطابقان بجزأيهما المعدود في التذكير والتأنيث.

الجزء الأول يخالف والثاني يطابق.

يبقيان كما هما.

 

8- أسئلة على باب منصوبات الأسماء

(1) مثل لما يأتي في جمل مفيدة:

1- مفعول به علامة نصبه الألف.

2- مفعول به علامة نصبه الكسرة.

3- مفعول به علامة نصبه الياء.

4- ضمير متصل في محل نصب مفعول به.

5- ضمير منفصل في محل نصب مفعول به.

 

(2) ضع في المكان الخالي مفعولًا مطلقًا مناسبًا:

1- اهتم علماؤنا بعلوم الشريعة......

2- استقم على طاعة الله........

3- ابتعد عن الشر.........

4- واصبر على طاعة الله........

5- أنفق الصالحون أموالهم في سبيل الله........

 

(3) استخرج المفعول فيه في الآيات التالية ثم بيِّن نوعه:

1- ﴿ يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾.

2- ﴿ فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ﴾.

3- ﴿ قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا ﴾.

4- ﴿ وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا ﴾.

5- ﴿ وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ﴾.

6- ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا ﴾.

7- ﴿ وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ ﴾.

8- ﴿ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا ﴾.

 

(4) عين الحال فيما يلي وحدد نوعها:

1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا كان عند الرجل امرأتان فلم يعدل بينهما، جاء يوم القيامة وشقة ساقط).


2- ﴿ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا ﴾.

 

3- ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ ﴾.

 

4- قال صلى الله عليه وسلم: (من مات من أمتي وهو يشرب الخمر، حرَّم الله عليه شربها في الجنة، ومن مات من أمتي وهو يتحلى الذهب، حرم الله عليه لباسه في الجنة).

 

5- قال الشاعر:

إذا رمت أن تحيا سليمًا من الردى
ودينك موفور وعرضك صين
فلا ينطقن منك اللسان بسوأة
فكلك سوءات وللناس ألسن

 

6- وقف الخطيب يحذر الناس من أهوال القيامة.

 

7- خرج المتهم رأسه مرفوع بعد براءته.

 

(6) عين كل تمييز فيما يلي:

1- ﴿ إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً ﴾.

 

2- قال صلى الله عليه وسلم: (إن أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون).

 

3- ﴿ وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ﴾.

 

4- قال صلى الله عليه وسلم: ( أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم أخلاقًا).

 

5- عندي قنطار قطنًا.

 

(7) عين أفعال الظن والتحويل في الآيات الآتية وبين مفعولي كل فعل منها:

1- ﴿ أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا ﴾ .

2- ﴿ وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى ﴾.

3- ﴿ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا ﴾.

4- ﴿ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ ﴾.

 

(8) ضع مكان النقط فيما يلى فعلًا ينصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر:

1- ......... الله الناس كثيرًا من النعم.

2- .... الأم طفلها ثوبًا جديدًا.

3- الخوف...... الإنسان النوم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المنصوبات: المفعول فيه
  • من المنصوبات: المفعول لأجله
  • من المنصوبات: التمييز
  • المصدر الميمي في اللغة العربية
  • هل يثبت القياس في الأسماء؟

مختارات من الشبكة

  • شرح المنادى في النحو(مقالة - حضارة الكلمة)
  • جهود علماء كلية اللغة العربية في مجمع اللغة العربية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مجمع اللغة العربية الفلسطيني يصدر كتاب: مقاربات في تيسير اللغة العربية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مجمع اللغة العربية المدرسي رؤية مستقبلية لتعزيز اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المنصوب محلا في القرآن الكريم(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تلخيص لباب المبني والمعرب والمنصوبات والتوابع في النحو العربي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الصراط المنصوب على ظهر جهنم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية بالقاهرة احتفالها باللغة العربية(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • بحث عن جهود مجمع اللغة العربية في حيفا بفلسطين للنهوض باللغة العربية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- ثناء
asma - maroc 03-03-2024 04:43 PM

محتوى جد مفيد..

1- شكرا
فيصل بن حسين - Algérie 18-05-2022 10:16 AM

بورك في جهدكم إخراج جيد متميز يجمع بين الأصالة و الحداثة تحياتي الأخوية

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب